Jump to ratings and reviews
Rate this book

دفاع عن محمد صلى الله عليه وسلم ضد المنتقصين من قدره

Rate this book

208 pages, Paperback

First published January 1, 1999

4 people are currently reading
342 people want to read

About the author

عبد الرحمن بدوي

142 books1,182 followers
أحد أبرز أساتذة الفلسفة العرب في القرن العشرين وأغزرهم إنتاجا، إذ شملت أعماله أكثر من 150 كتابا تتوزع ما بين تحقيق وترجمة وتأليف، ويعتبره بعض المهتمين بالفلسفة من العرب أول فيلسوف وجودي مصري، وذلك لشده تأثره ببعض الوجوديين الأوروبيين وعلى رأسهم الفيلسوف الألماني مارتن هايدجر.
أنهى شهادته الابتدائية في 1929 من مدرسة فارسكور ثم شهادته في الكفاءة عام 1932 من المدرسة السعيدية في الجيزة. وفي عام 1934 أنهى دراسة البكالوريا (صورة شهادة البكالوريا)، حيث حصل على الترتيب الثاني على مستوى مصر، من مدرسة السعيدية، وهي مدرسة إشتهر بأنها لأبناء الأثرياء والوجهاء. إلتحق بعدها بجامعة القاهرة، كلية الآداب، قسم الفلسفة، سنة 1934، وتم إبتعاثه إلى ألمانيا والنمسا أثناء دراسته، وعاد عام 1937 إلى القاهرة، ليحصل في مايو 1938 على الليسانس الممتازة من قسم الفلسفة.
بعد إنهائه الدراسة تم تعينه في الجامعة كمعيد ولينهي بعد ذلك دراسة الماجستير ثم الدكتوراه عام 1944 من جامعة القاهرة، والتي كانت تسمى جامعة الملك فؤاد في ذلك الوقت. عنوان رسالة الدكتوراة الخاصة به كان: "الزمن الوجودي" التي علق عليها طه حسين أثناء مناقشته لها في 29 مايو 1944 قائلا: "أشاهد فيلسوفا مصريا للمرة الأولى". وناقش بها بدوي مشكلة الموت في الفلسفة الوجودية والزمان الوجودي.
[عدل] عمله الجامعي
عين بعد حصوله على الدكتوراه مدرسا بقسم الفلسفة بكلية الاداب جامعة فؤاد في ابريل 1945 ثم صار أستاذا مساعدا في نفس القسم والكلية في يوليو سنة 1949. ترك جامعة القاهرة (فؤاد) في 19 سبتمبر 1950، ليقوم بإنشاء قسم الفلسفة في كلية الآداب في جامعة عين شمس، جامعة إبراهيم باشا سابقا، وفي يناير 1959 أصبح أستاذ كرسى. عمل مستشارا ثقافيا ومدير البعثة التعليمية في بيرن في سويسرا مارس 1956 - نوفمبر 1958
غادر إلى فرنسا 1962 بعد أن جردت ثورة 23 يوليو عائلته من أملاكها. وكان قد عمل كأستاذ زائر في العديد من الجامعات، (1947-1949) في الجامعات اللبنانية، (فبراير 1967 - مايو 1967) في معهد الدراسات الاسلامية في كلية الاداب، السوربون، بجامعة باريس، (1967 - 1973) في بالجامعة الليبية في بنغازى، ليبيا، (1973-1974) في كلية "الالهيات والعلوم الاسلامية" بجامعة طهران، طهران و(سبتمبر سنة 1974-1982) أستاذا للفلسفة المعاصرة والمنطق والاخلاق والتصوف في كلية الاداب، جامعة الكويت، الكويت. أستقر في نهاية الأمر في باريس

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
22 (36%)
4 stars
17 (27%)
3 stars
13 (21%)
2 stars
5 (8%)
1 star
4 (6%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for محمد حافظ.
25 reviews4 followers
September 15, 2024
كتاب دفاع عن محمد (صلي الله عليه و سلم ) ضد المُنتقصين من قدره .... للدكتور عبد الرحمن بدوي
يناقش هجوم و إنتقاص الكتاب الغربيين و المستشرقين لشخص الرسول محمد صلي الله عليه و سلم
و أعتقد ان هذا الهجوم و الانتقاص أمر طبيعي لان الباحث الغربي في تاريخ شخص الرسول محمد - الرجل القوي ذو التأثير غير المحدود زمانياً و لا مكانياً - لا يمتلك ذلك الباحث إلا أمر من اثنين أما أن يكون مُعجب به و بصفاته غير الإعتيادية أو إنه يرفُضه و يرفض كل أفكاره و أفعاله ، و هذا الإعجاب أو الرفض ليس له علاقة مباشرة بالإيمان برسالة الرسول من عدمها ، فالإيمان بالرسالة مسألة أخري تأتي بعد الرفض و/أو الإعجاب.
من الملاحظ في الكتاب أن نوعية الهجوم و الانتقاص من قدر النبي و الاتهامات الموجهة إلي شخصه ، كانت متغيرة و مختلفة حسب الزمان ، المكان ، البيئة و الثقافة السائدة للمهاجمين و المنتقصين مما يدل علي ان تلك الاتهامات غير اصلية و انما مُرتبطة بالناقد أكثر من إرتباطها بالمنقود و هذا يعني ان هذا النقد غير عادل و ليس مُنصف و ليس حتي محايد و انه فعلاً إنتقاص من قدره عليه الصلاة و السلام .
يتبين انه بمرور الوقت يتجه المُنتقصين إلي نوع من تحسين الهجوم لصالح الموضوعية و الحيادية علي حساب الإنتقاص و تأليف الأساطير حول شخصية و حياة الرسول ففي البدايات نري المٌنتقصين يقوموا برسم الأساطير لمجرد الدفاع عن عقائدهم في مقابل العقيدة الإسلامية فمن الإدعاء بأن الرسول مجرد راهب هارب او مطرود من الكنيسة يبحث عن مجد له خارج الكنيسة فيقوم بأنشاء دين جديد في الجزيرة العربية ثم يتغير الإدعاء إلي ان الرسول كان يستعين بالراهب الهارب او حبر يهودي من سكان الجزيرة العربية إلي ان يصل الإدعاء ان الرسول مجرد رجل إشتراكي يبحث عن العدالة الاجتماعية في المجتمع المكي أو انه شيوعي يُخوف الاغنياء بيوم القيامة لدفع الزكاة للفقراء ..... لكن مع الوقت و تغير البيئات الثقافية و المعرفية يدرك هؤلاء المٌنتقصين ان نقد الرسول لابد ان يكون موضوعي و علي ذلك يتحسن النقد و يقل الإنتقاص من قدر النبي لصالح الموضوعية.
Profile Image for Harith Alrashid.
1,048 reviews80 followers
April 8, 2020
من افضل المؤلفات في بابه
اعجبني بحث هل الاسلام اشتراكي ونقد الدكتور بدوي لهذه المقولة من ناحية فلسفية واقتصادية
Profile Image for عبدالرحمن بن محمود.
149 reviews16 followers
May 10, 2020
قبل قراءة الكتاب قرأت بعض مراجعات البعض واستخلصت من ملاحظاتهم انه غير محايد و ما الي ذلك
أما الحقيقة
فالكتاب محايد لأبعد الحدود و طريقة العرض حقيقة تدل علي عبقرية عبدالرحمن بدوي والتزامه المحايدة و المنطق في الرد علي القضايا التي عرضها المستشرقين كذلك لمست ما اشار اليه بدوي في الكتاب عند برتراند راسل
استخدم احد المستشرقين مرجع للسيوطي " المزهر " علي انه كتاب تاريخ و هو في الاساس كتاب نحو وهذا ما يدل علي عدم الاطلاع في الاساس علي المراجع التي يدعي المستشرق الاطلاع عليها واستخدامها
اما السيوطي فله كتاب في التاريخ وهو حسن المحاضرة في اخبار مصر و القاهرة ( اعتقد الكتاب واضح من العنوان ) لا علاقة له بتاريخ صدر الإسلام
كذلك راسل في كتابه تاريخ الفلسفة الغربية
انشغل راسل في الكتاب بالفلسفة الغربية لكنه اورد جزء خاص بالفلسفة الإسلامية لكن ما اورده يشي بجهل مطبق فيما يخص الثقافة العربية ما عد ما يتعلق بابن رشد و استخدم مراجع عدة للتوضيح الإسلام ليس منها المرجع الإسلامي الاول و هو القرآن اما مراجع راسل فكانت كلها من عينة موسوعة اوكسفورد اي ان راسل استخدم ما وصل اليه من الغربيين عن العرب و هو ما لا يغتفر
توصل بدوي الي نتيجة
وهي ان ببساطة ان المستشرقين غرضهم الاساسي من دراسة الإسلام بقدر كونها دراسة للنقض بسبب التعصب الأعمي وهو ما اوقعهم في التناقضات التي لا يقع فيها اكثر البشر غباوة ومنهم من لم يكن له اي صلة بالإسلاميات لكنه كتب في نقض القرآن وهنا يسأل بدوي
ان كنت ترجو له عذراً بأن الإسلاميات ليست من صميم تخصصه فلِمَ اذن يكتبون في نقض ما لم يدرسوا ؟
ملحوظة : في بداية الكتاب ورد ما يسمي بأسطورة محمد في الغرب و هي دليل ملموس علي تناقض وينم ايضاً عن تعصب شديد و كره اعمي من قبل المستشرقين حيث ظهر فيها محمداً تارة ساحر و مرة شاعر و ايضاً مجنون و مرة يظهر كأنه عربي فقير اعتنق المسيحية علي يد راهب يدعي بحيري و مرة هو نفسه الراهب و مرة هو الشيطان و مرة يوسوس له الشيطان و مرة يظهر علي انه أمي و مرة عالم من بولونيا وهذا ما خلق اللبث في عقول السواد
بعض الإضافات من عندي
حين قرأت رواية أنّا كارنينا لتولستوي لاحظت الآتي ( النبي التركي محمد ) و ذهلت عندما عرفت ان الكاتب العبقري يعتقد ان محمداً نبياً تركيا
ثم توصلت الي نتيجة و هي ان التاريخ قد وصل مشوهاً للغرب و اضافوا اليه ما اضافو كرها للأتراك لأسباب واضحة
- بعض المستشرقين كتبوا في ان القرآن ممنوع تداوله بين المسلمين و هو ما يدل علي ان القرآن به تناقض
الرد : ألم يعلم هؤلاء بأن حفظ القرآن و فهمه واجب علي كل مسلم و مسلمة ؟
حقيقة : ما حدث هو إسقاط ومن العيب ان تسقط علي المسلمين ما تفعله الكنيسة الكاثوليكية
Profile Image for Grace Syr.
19 reviews
December 1, 2015
كتاب مهم يكشف آراء المستشرقين وتلفيقهم الآكاذيب حول شخصية الرسول محمد عليه السلام ورسالته ويرد عليهم بحقائق أو دلائل تاريخية مسكتة ...
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.