One hundred years ago, most Westerners felt tremendous pride and confidence in their civilisation. They knew what it stood for, and they believed in it. Today that sense has gone. That is largely because the six principal ideas which underpinned Western confidence - those of Christianity, optimism, science, economic growth, liberalism and individualism - have suffered a century of sustained attack. These ideas no longer inspire or unite the West as they once did. The contributors to Suicide of the West believe that, in theory, a more sophisticated synthesis of the six ideas could provide a way for the West to recover its nerve and integrity. But in practice? This fascinating book seeks to find the answer.
ريتشارد كوك: هو كاتب بريطاني من مواليد 1950، وهو أيضاً، مستشار إداري وريادي له العديد من الكتب الإدارية والتي حققت نجاحاً باهراً وتصدرت قائمة الأكثر مبيعاً، أشهرها كتاب "مبدأ 20/80".
كريس سميث: هو سياسي بريطاني من مواليد 1951، قضى معظم حياته السياسية عاملاً في حزب العمال.. رغم كونه حالياً مستقل ولا ينتمي لأي حزب سياسي.. كان من أوائل البرلمانيين البريطانيين الشواذ وأول برلماني بريطاني يحمل فيروس نقص المناعة المكتسبة "الأيدز".
صدر هذا الكاتب لأول مرة عام 2006 ومن عنوانه، يتضح لنا موضوعه. وهو يحاكي موضوعاً مشابهاً للفيلسوف الألماني أوزوالد إشبنغلر في كتابه "إنهيار الغرب" والصادر عام 1918.. والذي كان يحمل نبوءة مهمة عن تقهقر الغرب وتراجعه كما حدث فعلاً بعد الحرب العالمية الثانية وحركات الإستقلال العالمية. وكان كاتبا هذا الكتاب من الذكاء بأن لم يتجاهلا كتاب إشبنغلر وتعرضا إليه وإلى كتاب آخر يحمل نفس عنوان كتابنا هذا.. لكاتبه المنظر السياسي جيمس بيرنهام والصادر عام 1964. وقد سمح الكاتبان لنفسيهما بأن يقتبسا عنوان كتابهما هذا من ذاك الأخير.
بدأ الكاتبان كتابهما هذا بأفضل طريقة ممكنة، وهي تقديم تعريف لما هو الغرب موضوع كتابهما هذا وما هو المقصود بالإنتحار. وهنا نجد أن الغرب: نعني به البلدان التي استوطنها الأوروبيون، والسكان فيها يشكلون أكثرية واضحة من شعب من سلالة أوروبية، والثقافات والأفكار مشتقة إلى حد كبير من أوروبا، وماذا يعني هذا اليوم ؟ باختصار، أمريكا الشمالية، وأوروبا، وأستراليا. والإنتحار: الإنتحار الفردي هو النهاية الطوعية الذاتية التي يفرضها الإنسان بنفسه على حياته، وانتحار حضارة هو النهاية الطوعية الذاتية التي تفرضها تلك الحضارة بنفسها على نفسها، ويعطي معجم تشامبرز أحد التعريفات للإنتحار بوصفه تسبب الإنسان بسقوطه الخاص، بشكل غير عمدي في الغالب. وهذا هو ما يعنيه الكاتبان بالضبط بالإنتحار؛ النهاية العرضية غير المقصودة لحضارة عظيمة، نهاية لم يصنعها الأعداء الخارجيون، ولكن صنعها الغربيون بما يفعلونه، ويما يخفقون في أن يفعلوه.
حين قرأت عنوان الكتاب لأول مرة، شعرتُ بالأهمية التي من الممكن أن يكون عليها. وذلك لأنه يتوجب على أي كاتب يريد أن يقدم توقعاً أو تنبؤاً لنهاية شيء ما أن يشرح الأسباب التي أدت إلى نهوض ذلك الشيء من الأساس. وهنا بالضبط، تكمن أهمية هذا الكتاب؛ في شرح أسباب نهوض الغرب كما يراها الغرب. وهنا لا بد لي من التنويه، بأنه لا يهم أن تكون تلك المقدمات وكل ذلك الفضل الذي يرجعه الكاتبان إلى الغرب صحيحاً.. أو حقيقياً.. بل ما يهم فيه هو أن هذا بالضبط ما يراه الغرب على أنه صواب. أي أنه يشرح وجهة النظر الغربية للعالم الغربي وبقية العالم. وهذا بدوره مثير للإهتمام بشكل كبير. ولربما أهم من مسألة النبوءة إن كان هناك في هذا الكتاب أي نبوءة على الإطلاق.
يعزو الكاتبان أسباب نهوض الحضارة الغربية كأعظم حضارة عرفها التاريخ البشري إلى الأسباب الست التالية: المسيحية، التفاؤل، العلم، النمو، الليبرالية وأخيراً: الفردية. ولن أخوض في تفاصيل هذه المبررات الست، إنما سأضع بعض التعليقات عليها وعلى النتائج النهائية التي توصل إليها الكاتبان.. وسأترك التفاصيل للقاريء الكريم الذي ينوي أن يخوض غمار قراءة هذا الكتاب.
خلال استعراض الكاتبين للأسباب الست سيشعر القاريء بمشاعر كالنفور مثلاً من تبجح الكتابين بإنجازات حضارتهم الغربية العظيمة خلال القرون الأخيرة، ولربما تعزيز الشعور بالدونية حين يكرر الكاتبان مراراً بأنه لا يوجد إنجاز يذكر لأي حضارة غير غربية خلال القرون القليلة الماضية للحضارة البشرية تراكمياً، ومشاعر من العزة لفئة المستغربين من بيننا ولسان حالهم يقول: ألم نقل لكم ؟ وقد لاحظتُ ذلك بالفعل من خلال تصفحي لآراء القراء في هذا الكتاب. أما عن نفسي، فأنا لا أستطيع أن أسمي أسلوب الكاتبين بالتبجح.. إنهما لا يتوهمان ما يشرحانه.. بل لديهما قناعة كاملة بأنه حقيقة. وهما لا يتبجحان حقاً -على الأقل لا يقصدان ذلك- إنما يحاولان أن يستعرضا ما يدور في خلد اللا وعي العام للمجتمع الغربي .صحيح أن صوت الداروينية الإجتماعية أصبح خافتاً تماماً هذه الأيام، لكن هذا لا يعني أن أسطورة تفوق الفرد الأبيض قد تلاشت.. وكما نرى في هذا الكتاب وكما يؤكد الكاتبين أنها حية تماماً.. ولربما تكون هي أحد أهم المخاطر التي تهدد استمرارية هذه الحضارة الغربية. كما أنه من الملاحظ أن الكاتبين لم يحاولا المفاضلة بين المسيحية والإلحاد في الحضارة الغربية.. رغم أنهما قد بنسب الفضل الأساسي للمسيحية.. وإلا أنهما قد أبرزا الإيجابيات والسلبيات لكل منهما.. وتأثير كل منها على الحضارة الغربية بشكل عام. وقد أشارا جلياً إلى خطورة العدمية الناجمة عن الإلحاد وتأثيره على خفض التفاؤل الذي كانا يدعيان بأنه أحد الأسباب المباشرة لنهوض الحضارة الغربية ونسبا فضله للمسيحية.
أعجبني حقاً أنه لم يغب عنهما مناقشة أفكار فرانسيس فوكوياما في مسألة نهاية التاريخ.. ودحضه بالمطلق. كما أعجبني نقاشهما للأنماط الست التي من الممكن أن تكون مستقبل العلاقة بين الغرب وبقية العالم.. وهي: الشمولية الغربية، الإستعمار الإمبراطوري الليبرالي، المدخل الذي نسميه العالم – أمريكا، الغرب القلعة، الرأي الدولي (الكوزموبوليتاني)، إستراتيجية التعايش والجاذبية.
الخلاصة، يتبين لنا في نهاية المطاف أن أهم ما يمكن أن يكون مقوضاً للحضارة الغربية هي الليبرالية.. وما قد يفعله الغرب أو ما لا يفعله في سبيل تصديرها إلى العالم.. هذا من جهة، ومن جهة أخرى، مسألة النسبية التي تحملها الليبرالية والتي تجعل من كل الآراء مقبولة وصحيحة.. وهذا يقود إلى لا مبالاة حقيقية اتجاه ما يدور في الجوار.. وتعزيز الشعور باللا مسؤولية اتجاه أي شيء.. وتقديم ربما المصلحة الفردية المتمثلة باحترام الرأي -حتى الخاطيء منه- على المصلحة العامة. وبغض النظر عن النبوءة.. ما إن كان من الممكن أن تنهار الحضارة الغربية من الداخل كما حدث مع الإتحاد السوفييتي حيث يقول الكاتبان وهنا أقتبس: لقد فكك الإتحاد السوفييتي نفسه؛ لأنه توقف عن الإيمان بقيمه الخاصة المناوئة للقيم الغربية، وبعد ذلك في الحال، وببراعة أكبر، وإن كان باكتمال أقل، تحركت الإمبراطورية الصينية في اتجاه مشابه. انتهى الإقتباس..
عن نفسي، أرى كما أشرت أهمية هذا الكتاب في نقاش أسباب نهوض الحضارة الغربية.. وأرى أنها يستحيل أن تكون نتيجة نهائية، بل هي مجرد نقطة أبدأ منها أبحاثاً مستقبلية في أسباب نهوض وزوال الأمم والحضارات.
باختصار، الكتاب مهم للغاية لاستيعاب نظرة الغرب إلى نفسه وإلى العالم.
لقد شعرت برغبة عارمة لترك هذا الكتاب منذ صفحاته الأولى . نعم لقد شعرت بالغثيان المميت .
بدايةً الكتاب يتحدث عن ستة أنماط عمل قررت الشخصية الغربية : المسيحية ، التفائل، العلم ، النمو ، الليبرالية والفردية ، ويرجع كل تلك المعتقدات إالى المسيحية كاساس بناء .
ينتهي الكتاب بالتحسر والاسف على ما قد حل بالحضارة الغربية والتى مقرر لها الفشل من خلال بعض قيود فرضتها هي على نفسها أمثال : الارتياب ، واللامبالاه ، الانانية غير الملطفة ، إعادة المركزية والعدوان ، والانهيار البيئي .
- الكتاب حقيقة لم يعجبني ككل ، كما أن عنوانه مضلل . - غير موضوعى وهناك جهل مطبق بالتاريخ وحضارات الأمم الاخرى . - الكتاب يتحدث بأقوال فجة وساذجة . - الكتاب يتحدث بفوقيه وتعالِِ غريب ولم يخلو من العنصرية .
في الختام الكتاب سبب لي نوع من الأذى والغضب ، واذا كان هناك كلمة واحدة تلخص الكتاب فهي " تمجيد الغرب" ، ومحاولة القفز متحايلا على التاريخ .
"إن العالم الغربي يكافح ، كي يوجه العالم وفق إرادته"
Really aggressive and ultimately successful defence of western liberalism from the forces that attack it: the right, various shades of fascism and its own self doubt. Sometimes goes over the top but a really interesting set of arguments. Open minded and causes you to really think about western culture. Needs some offsetting critiques but pointing in the right direction. Feels like author has not really ever lived in another culture so a bit one sided.
العنوان الانسب هو تمجيد الغرب الكاتبان يعتبر ان ان حضارة الغرب و قيمها هي الافضل و الاسمى على الاطلاق و هي أقصى ما يمكن للبشرية من تحقيقه من رفاهية و مساواة و علم و وووو و ان سبب نجاح الغرب في ذلك الاعتماد على الافكار الست : المسيحية التفاؤل العلم النمو الإقتصادي الليبيرالية و الفردية!!!!!؟؟؟؟ و في شرح هذه الافكار تناقض و حشو لافكار و اراء من هنا و هناك و ما زاد الطين بلة الترجمة السيئة و كأنها ترجمها حرفية
الشئ الوحيد المفيد فى هذا الكتاب هو معرفة كيف ينظر الغرب إلى نفسه كيف يعرف كيانه وهيوتة, كيف ينظر ويفكر ويعتقد فى الأخر المخالف له, غير ذلك فالكتاب يصيب بالغثيان جهل كامل بالحضارات الأخري والعالم إجحاف بحق باقى الحضارات وما قدمته للبشرية أضف إلى ذلك الشوفينية الفائحة من الكتاب بالإضافة إلى التوجه الدينى اليمينى , تشعر وكأنك تقرأ كتاب لمجموعة من القساوسة, الكتاب انطبقت عليه مقولة "كل حضارة تري نفسها مركزا للعالم وتكتب تاريخها وكانه "الدراما الرئيسية فى التاريخ الإنسانى
المؤسف في الموضوع أني أوصيت أحد الزملاء لقراءة بسبب العنوان والفهرس ،والظاهر أنه عبارة عن جراب كذب ظننت أنه سيناقش المسألة من ناحية علمية مصداقية لكن كما يقال: القرد في عين أمن غزال
The authors argue that the Western civilization was built on the following six pillars: Christianity, optimism, science, economic growth, liberalism, and individuality.
The book starts by introducing each of the pillars. It turns out some can be narrowed down to other pillars and some self-contradictory statements are made. For example, Christianity is pretty much behind all the other values, even the progress in science is partially said to be encouraged by religion. This contradicts historical and well-known facts, e.g. the evolution theory of Darwin is given as an example. It is argued that it is unclear if science leads to economic growth or vice versa. However, the "personalized economy" is an important characteristic and it is attributed mostly to individualism. On the other hand, individualism can lead to Nazism and Fascism that almost wiped out the Western civilization. Along with liberalism, individualism threatens the community, but the enemy of liberalism is liberalism, etc.
The decline is attributed to self-imposed trends that deviate from the moral base, and also external threats, i.e. terrorism that eventually constrain civil liberties. The latter leads to "humanitarian interventions" by Americans. The authors consider it plausible that Americans might confound its critics and save the planet.
Overall, I believe that the book touches only the tip of the iceberg and is mostly centered around how civilization came to form. The authors have twisted views of religion and the role of the USA; they are strongly biased and do not rely on data (hardly any citations as opposed to other parts of the book).
الانتحار في المتعارف عليه هو أن يضع الشخص حدا لحياته بنفسه، وهذا ما قد يوهمنا به عنوان الكتاب لأول وهلة، أي أن الغرب يسير بخطوات ثابتة لوضع حد لحضارته بنفسه.. لكن، بعد الغوص في صفحات الكتاب، يجد القارئ نفسه أمام افتخار لا مثيل له بالغرب وبمنجزاته التاريخية التي ليس لها نظير في أي حضارة سابقة.
نعم... قد يبدو هذا تبجحا مبالغا فيه من طرف كاتبي المقال، بافتخارهما الزائد بالحضارة الغربية ومنجزاتها، لكن، ومن باب الإنصاف، نجد أنفسنا ملزمين بالاعتراف بأن الغرب بنسخته الحالية حقق فعلا ما لم تستطع أية حضارة أن تحققه، خصوصا في المجال التقني والعلمي، هل ما حققه الغرب على جميع الصعد هو المثال؟ هذا يحتاج إلى إعادة نظر.
الكتاب هو مناقشة لستة أعمدة (أو فكر) قامت على أساسها حضارة الغرب: المسيحية، التفاؤل، العلم، النمو، الليبرالية والفردية، وهي فكر مرتبطة بعضها ببعض ارتباطا وثيقا، وهي منتجات لا بد منها لتاريخ طويل ولثقافة كان لا بد لها أن تنتج ما أنتجته.
من اسوء الكتب اللي قراتها بحياتي، شعرت للحظات أني اشاهد حلقة من حلقات برنامج طحالب لكن مقدمة غربي،قمة في الصلف و إنكار التاريخ و المحور حول الذات و الحضارة الغربية، لقد وصل الحد أن الكاتب لايريد أن يعترف بأخطاء الحضارة الغربية و يعتبرها أما شرودا عن الحضارة أو أن من فعلوها ليسوا غربيين، فهو لا يضم المانيا النازية و الاتحاد السوفيتي اللي المنتج الغربي و لا اعلم الي اي حضارة تنتمي هذا الافكار؟
الكتاب جيد في سرد الحضارة الغربية و العوامل المكونه لها و نظرته الي مواضيع الاقتصاد و الاجتماع معقولة عدا ذلك سيء
اكثر ما شدني في الكتاب هو عنوانه لكان الكاتب يغالي كثيرا في وصف الحضاره الغربيه وتمجيدها ولم يتكلم عن اشياء اخري مؤديه للانتحار الحقيقي كالرسماليه والاخلاق والقيم وما الي ذالك ، ايضا ظهر جهل الكاتبين بوضوح حين تكلم عن الحضاره الاسلاميه وعن ظاهره الاسلامين المتطرفيين حسب ما سماهم ،في المجمل الكتاب عنوانه براق جدا وهذا اكثر ما شدني الا انه لم ينقاش قضايا الانتحار بشكل جيد بل غالي كثيرا في تمجيد الحضاره الغربيه
كتاب سىء للغاية , كنت أظن الكاتب سيتحدث عن عوامل الفساد فى الحضارة الغربية فاذا بالكاتب يمجد بعض عوامل هذا الفساد ويدافع باستماته عن الحضارة الغربية دون النظر لأى مساوىء لهذة الحضارة أضف الى ذلك الجهل الشديد بالحضارات الاخرى والتغاضى عن انجازتها ومساهمتها فى التقدم الحضارى الانسانى عموما
Un excellent livre où les auteurs exposent les racines de l’idéologie libérale occidentale, avec une réflexion sur son avenir et les dangers qui la menacent. Le livre est profond et demande beaucoup de concentration, contenant moult idées à débattre, ouvrant les portes à une réflexion, pas toujours facile, sur la future de l’humanité toute entière.
في كتاب "إنتحار الغرب" يطرح المؤلفان أفكاراً عميقة ومهمة حول أصول وتطور الفكر الغربي الليبرالي، في محاولة للدفاع عن أسسه واستبيان الأخطار المستقبلية المتربصة به. الكتاب عميق ويحتاج للكثير من التركيز. فيه الكثير من الأفكار الفلسفية والحضارية الحديثة التي قد نتفق أو نختلف معها، وهنا يكمن جوهر النقاش الحر والنزيه في سبيل سعادة البشرية عامة.
A great book explaining the six pillars of the success of the western civilization. Despite the perfect analysis, it has 2 big flaws as far as I'm concerned: - The author did not have an accurate idea about the relation between Islam and Science. He argued that this is reason why muslims lagged behind for the past 4-5 centuries without explaining why Muslims offerred so much in science during the dark ages of Europe. - In many incidents, it seemed to me that the author uses the word "christianity" while he means Protestantism.
Samovražda Západu vôbec nie je pesimistickým traktátom. Autori netvrdia, že dnešní ľudia na Západe sú horší než predchádzajúce generácie, a že západná etika sa nerozvinula, a že Západ upadol.
This book is an interesting treatise on the six main pillars that western civilization was built upon. It goes into detail on how each of these pillars was established, the influence that each pillar has on current western ideals, and the deterioration of each pillar. Fascinating and thought provoking, yet not particularly solid in the conclusions reached.
الكتاب يعرض وجهة نظر الكاتب المتعصبة لحضارته الغربية مع تحليله لهذه الحضارة و أصولها و كيفية نموها , ثم يعرض مواطن الخطر التي يعتقد أنها ستعمل على تقويض الحضارة الغربية في المستقبل نتيجة إنتشارها في الغرب .