لا أصدق بأنني أضعت يومين من عمري في قراءه هذا الكاتب المليء بالأفكار التقليديه التي تعيد نفسها في الأدب العربي الحديث: كل الرجال وحوش وكل النساء مساكين وفي النهايه تحتاج الأنثى لرجل فهي لا تستطيع الحياه بدون رجل أو أبناء!! ياله من هراء. ويالها من مضيعه للأوراق التي تم طباعه هذا الكتاب عليها.
قرأت للكاتبة من قبل يا بعده و أرى ان ذلك الكتاب افضل بكثير من هذا في الجزء من ورود ملونة احسست اني احضر مسلسل كويتي مليئ بالتمثيل و الدراما ام في جزء رحلة الصمود فلم تمس مشاعري ابدا ولم أشعر بأي شيء تجاه الشخصية .. سرد القصة كان ضعيف .. و احسست ان الشخصية بلهاء و غبية الى أبعد الحدود ! و قمة في البعد عن العرب المغتربين ! و كل حياتها هي و اهلها من طلاق الى اخر ! لم افهم كيف لها ان تجرب الخوض في الزواج بهذه السهولة الشديدة !
غالباً لا أحب قراءة روايات لكتاب كويتيين خاصة إذا كانوا نساء!
ترددت كثيراً في قراءة هذه الرواية ولم يجذبني عنوانها وغلافها!
أحداث الرواية مؤلمة وحزينة جداً، لا أتخيل وجود مثل هذه الأحداث في مجتمعنا الكويتي، أغلب المواقف كانت متعلقة بزواج المرأة والرجل، خيانة الرجل للمرأة، وكيف أن الرجل هو أساس وجود الفتاة في هذه الدنيا وأنه لا هدف من وجودها غير الرجل!! وحالات الطلاق والخيانة ... الخ
لا أنكر أنني اندمجت كثيراً في هذه الرواية، انتهيت منها خلال ساعات فقط، ولكنني أثناء قراءة هذه الرواية تحسفت جداً أنني أقرأ لكاتبة كويتية! لو لم تكن نهاية الرواية مثل هذه النهاية لما نصحت أحداً بقراءتها، نهاية سعيدة، رائعة، تُنسيك كل الحزن أثناء قراءتك لها، أحداثها تتطور دائما وغير مملة ولا تشعرك بالملل!
في نظري لن تخرج بفائدة تُذكر من هذه الرواية، سوى الاستمتاع بقراءة أحداثها!
أسلوب الكاتبة بسيط وممتع! وتعرف كيف تصيغ الأحداث بدقة!
ليست رواية وليست قصة والله مااعرف ايش اسميها ! لكنها لاتستحق التقييم للاسف .. كلمات وافكار تبدو كانها لمراهقة في زمن التسعينات .. تستاهل انها تبقى بين طيات المجلات القديمة او ربما صفحات المنتديات القديمة التي عفى عليها الزمن ! يمكن و ربما الشخصيات موجودة في ارض الواقع لكن الكاتبة لم توفق في بعث و احياء اجواء روائية حقيقية .. اعتذر بشدة لنفسي لقراءتها لولا انها اهداء من احدى الصديقات لما كنت فكرت في قراءتها او حتى شراءها من رفوف المكتبات
اجمل ما في روايات علياء ان غالبيتها مستوحى من قصص حقيقيه. و اكثر ما يعجبني في رواياتها انها تطرح القضايا الاجتماعية بواقعية دون مغالاة. رواياتها دائما تذكرني بالزمن الجميل للمسلسلات الخليجية القديمة.
الكتاب متكون من قصتين القصة الأولى هي حكاية من تأليف الكاتبة و الثانية قصة حقيقة لإمرأة عانت الكثير فأرسلت قصتها للكاتبة لنشرها مع إعادة صياغة من الكاتبة علياء لتتناسب أن تكون قصة بأحداث مرتبة و تكون القصة متسلسلة و سهلة للقراءة . بشكل عام قضايا واقعية و مكرره في المجتمعات العربية . ____________________________ المحتوى : (5/10)
القصة الأولى و هي ورود ملونة تحكي عن أسرة كل شخصية منهم تعاني من العديد من المشاكل و هذه المشاكل تقريباً متكررة منها الطلاق و عقبات تقف في طريق الحب و خيانات و ( طراقات 😂😊 ) ، ففعلياً الرواية عبارة عن مسلسل خليجي و لكن بدل مشاهدته تقرأه 🤓، قضايا مكررة و مألوفة جداً ، لم تعجبني فكرة أن أغلب الرجال بالرواية غير كفؤ و هم سبب تعاسة النساء أتفهم أن الكاتبة تتحدث عن فئة معينة و لكن كان الوضع بزيادة 👎🏼، و أيضاً الشخصيات النسائية بالرواية مستفزة جداً و الرجال هم محور حياتهم حتى لو لم يكونوا سعداء معهم المهم أن يكون في البيت رجل و السلام ياسلام ! 😳🙄 ، و النساء مساكين و الرجال ظالمين 🙃، و لكن أحببت شخصية هتاف 😍، أكثر شخصية تعاطفت معها❤️ ، و أيضاً شخصية هند على الرغم من عدم تقبلي لتفكيرها و هي موجوده بالواقع بين العديد من النساء إلا إني أراها شخصية كوميدية😂 ، و على الرغم من حبي للنهايات السعيدة إلا أن بهذه الرواية تمنيت أن تكون حزينه على الأقل يوجد (شوية أكشن😂 ).
أما القصة الثانية و هي رحلة الصمود أحببتها و كنت بقمة اندماجي على الرغم من كآبتها و المشاكل الكثيرة و معاناة البطلة أحلام من الرجال 😩، و من مصيبة إلى مصيبة أكبر و من جرح إلى جرح أعمق😥 ، و عموماً مشكلة البطلة رأيناها تتكرر كثيراً في المجتمعات العربية بسبب العادات و الإعتقادات السطحية 🤫و لكن جداً تعاطفت معها و أعجبني تفكيرها فعلى الرغم من ظروفها إلا أنها لازال فيها أمل و طموحها مستمر حتى مع مسؤولياتها الكثيرة 👏🏼.
____________________________ الأسلوب :(6/10) أسلوب الكاتبة سهل و بسيط ، ليس جاذب و لكن غير ممل 😊. ____________________________ الغلاف : (2/5) مقبول🙂 .
____________________________ المتعة :(6/10) لولا أن كنت بالمزاج الذي احتاج فيه رواية خفيفة لكان لي رأي آخر .. لم استمتع كثيراً و لكن قضيت وقت جيد مع الرواية 😊. ____________________________
الإستفادة ( شخصية ) :
- استفدت من التجربة الشخصية لأحلام بطلة القصة الثانية مهما حصل و مهما كانت الظروف سأمارس هواياتي حتى و لو كانت متأخرة المهم أن أبدأ👍🏼 . - و أيضاً استفدت من هيثم و سماهر على الرغم من رفض المحيطين بهم لهوايتهم إلا أنهم أصروا و استمروا بها👍🏼👏🏼 .
اسم الكتاب : ورود ملونة . . نوعه: رواية اجتماعية . . اسم الكاتبة: علياء الكاظمي @alyaa_story . . عدد الصفحات : 428 صفحة . . دار الطابعة والنشر : دار ذات السلاسل @thatalsalasil . . ملخص الكتاب: تحكي هذه الرواية عن قصتين ، القصة الاولى بعنوان " ورود ملونة " واقع أليم يحدث دائماً وهو بأن الزوجة تنجب فقط إناث و الزوج يريد الولد!! فيتزوج عليها والمصيبة بأن الزوجة الثانية أنجبت بنت؟؟؟ والزوجة الاولى بعد أربع بنات أنجبت الولد.. هذه القصة تحكي معاناة كل شخصية بالتفصيل الجميل الذي لن تترك يدك لتكمل القراءة ومعرفة الأحداث والواقع الأليم!! والقصة الثانية بعنوان "رحلة صمود " تحكي معاناة أحلام وأمور كثيرة حدثت في حياتها ولكنها استطاعت بعد كل موقف يهزها بأن تقف شامخة وتحاول أن تصمد مهما كانت الظروف.. . . اقتباس: " مازال حائرا بين ما فرضه عليه الواقع وبين ما يحلم به من الداخل." صفحة 31 . . " فالطعنة عندما تأتي من أحبائنا لا تُنسى أبدا ولا تُغتفر، لا شيء يجعلها تقبل بخيانتي لها.. " صفحة198 . . تقييمي: من أين أبدأ؟؟ كل شخصية لها طابع مختلف وحياة أليمة .. وهذه الشخصيات نجدها في حياتنا اليومية كل شخص ستجدون له شخص في حياتكم الخاصة .. لماذا دائما نقرأ ونشاهد بأن حياة الانثى مرتبطة بالرجل؟! لماذا تتألم وتتعذب الانثى بسبب رجل؟! مواقف مختلفة ستجدونها في هذه الرواية ستجعلكم تفكرون بطريقة مختلفة و بالأخص المراهقات لكي يتعلمون من أخطاء غيرهم.. أحببت جداً بأن الكاتبة لديها عمل سينمائي لهذه الرواية ورود ملونة لقد شاهدت بضعَ حلقات و انبهرت من روعة الرواية وطريقة التمثيل الرائع لذلك توقفت عن مشاهدة المسلسل لكي أقرأ الرواية ومن ثم سأكمل المسلسل😍👏🏻 ، وقصة رحلة صمود لقد أعطتني أحلام قوة كبيرة بأن اصارع كي أحيا وأجاهد كي أتحمل وأسعى كي أنجح و مهما كانت ظروفي صعبة أتحمل المسؤولية ولا أقع وانهزم بسبب موقف واحد!! بل استمر بالمثابرة والتحمل والاصرار 👌🏻 . بنظري يستحق 5/5 #كتب_فرفوشه #ورود_ملونة #علياء_الكاظمي ----------------------------------- وللتذكير : تقييمي الشخصي لا يدل على فشل الكاتب أو فشل الكتااب فلكل شخص وجهة نظر وكل شخص يحب نوعية معينة من الكتب👌🏻😊.
يحتوي الكتاب على روايتين.. الاولى و هي التي تحمل عنوان الكتاب قصة اجتماعية تحكي عن حياة خمسة اخوات واخ جميعهم يحملون اسماءً تبدأ بحرف الهاء ماعدا اختا واحدة لم يعترفوا بوجودها حيث انها من أم اخرى سعى والدهم للزواج بها وتطليقها بعد ان انجبت له بنتا بعكس رغبته التي تزوجها لاجلها وهي الحصول على الابن الذي لم يأتي الا بعد سنين طويلة من زوجتة الاولى!.. ~ والثانية رواية بعنوان رحلة الصمود.. وهي واقعية حول فتاة فلسطينية ولدت وعاشت في الكويت وبعد الغزو العراقي اضطرت للهجرة مع اهلها لكندا.. حيث عاشت حياة مريرة بسبب فقدانها لحبها الاول ثم زواجات عديدة فاشلة وحياة شقية متعبة مع ٣ ابناء.. ~
قصص الابطال جميعها في الروايتين تصب في قالب واحد وهو اعتبار الرجل كمحور حياة المرأة الأساسي.. وحياة المرأة التي تتوقف على وجود الرجل وتنهار بدونه!!.. طلاق.. هجران.. موت الحبيب.. عدم امكانية الزواج منه.. وتأخر النصيب.. وجدت تصوير المرأة في الرواية مزعج فهي كسيرة مهزومة حزينة كئيبة مخذولة متمردة لدرجة الانتقام من قلبها وتسخير عقلها في الزواج والحياة كلها بسبب الرجال..!! ~ اسلوب الكاتبة روائي جميل سهل وواضح ولكن الفكرة الاساسية لكلتا الروايتان لم تعجبني ابدا حيث لا احبذ القصص التي تظهر المرأة العربية بهذا الشكل المهزوم والتي الحياة والسعادة بالنسبة لها رجل لا اكثر كما هو حال مسلسلاتنا العربية والخليجية بالاخص للأسف..
*الطعنة عندما تأتي من احبائنا لا تنسى أبداً و لا تغتفر
*احياناً يعرف الإنسان أنه لا يسلك الطريق الصحيح لكنه بدلاً من تعديل مساره و النجاة بنفسه نجده يتردى في الطريق الخطأ و يواصل رغم اقتناعه بأنه طريق مسدود
قرأت الكثير من الروايات للاستاذة علياء من قبل وكنت جميعها أفضل بمراحل كثيره من هذه الراويه.. الكتاب عبارة من قصتين القصة الأولى مملة جدا لدرجة اني توقفت في المنتصف وانتقلت للقصة الثانية.
متميزة علياء الكاظمي ولكن دائما قصصها تبتعد عن عادتنا ك خلجين ،،،القصه الاولي فيها الكثير من التجاوزات من شرب مسكرات وخيانه خصوصا ن معظم قراء هاذة الكاتبه من المراهقات
أول مرة اكتب ريفيو عن كتاب او رواية وانا لسه مخلصتش قرائتها ؛ بس مضطرة لان الوضع فعلا صعب مبدأيا كنت رايحة و ف نيتي اني هشتري حاجة من مؤلفات علياء الكاظمي كان عندي شغف اني اقرالها ؛ ونصيبي جه اني اخترت ورود ملونه لان الكلام اللي كان ورا الكتاب عجبني .. وكنت لحد قبل ما اوصل لنهاية الروايه هقيمها ب5نجوم لانها فعلا عجبتني بشكل وكان اديلي فترة مفيش روايه شدتني بالشكل دة وخلتني اقعد اقراها بالساعات و شبه اخلصها ف وقت قصير ؛ بس ف صفحة (النهاية) انا فعلا اتصدمت .. ايه ده؟ احنا ف فيلم ! يعني ايه تنهي نهاية كل بطل من ابطال الروايه بسطرين تلاته ! كأنها عايزة تخلص من الروايه وخلاص؟ طب فهمينا كل دة حصل ازاي ..! دي اسمها (كروته) والنقطة دي خلتني انزل نجمة يبقوا 4 بس اللي صدمني كمان بعد كدة وخلاني انزل التقيم ل3 اني الاقي الكاتبة كاتبه قصة كمان ف نفس الكتاب ؛ كأنها عايزة تضرب عصفورين بحجر .. رغم اني مقرتش القصة التانيه لسه بس المبدأ نفسه عصبني ؛ فعلا مكنتش عايزة بدايتي مع علياء الكاظمي تبقى بالشكل دة ، خسارة
الرواية فيها طاقة إنسانية واضحة — قصص نساء مختلفات، لكلٍّ “لون وردة” ومشاكله وتهديداته، والشخصيات تبدو واقعية جداً.  أسلوب الكاتبة سهل، والفصول قصيرة، مما يجعل القراءة خفيفة نسبيًا. لكن من جهة ثانية، بعض التطورات في القصة تحس إنها “معهودة” أو متوقّعة، ما أعطتني شعور المفاجأة الكامل. لو أنت في مزاج لقراءة درامية اجتماعية وتحب القصص التي تحتوي على قضايا واقعية، هذا العمل يناسبك جدًا.
بإختصار: رواية جيدة، مليئة بمشاعر واقعية، لكنها ما وصلت إلى “القمة” التي تخليها ما تنسى بسهولة.
يا إلهي، بغض النظر عن الأخطاء المطبعية ، تكرار في الأحداث ككل الروايات ! الأم مطلقة ويتركها الأب لوحدها وتظل البنت هي الضحية ! كأنما الرجال هم نقمة العالم والنساء مظلومات ! الجزء الأول فضيع لم يُعجبني أبداً، الجزء الثاني عبارة عن فلم هندي بصراحة ! ما هذه المرأة التي ستتزوج ثلاثة رجال وهي في عمر الثلاثين !! أُطالب الكاتبة بمزيد من الواقعية وشكراً.
لست من عشاق التصنيف، لكني الآن أرى أن فكرة التصنيف ممتازة. فكما يوجد أدب الرحلات وأدب السجون وأدب الأطفال.. إلى آخره؛ أقترح تصنيف جديد نسميه أدب المسلسلات الكويتية، فهذه الخربشات المراهقة (التي لا أجرؤ على تسميتها رواية) لا تصلح إلا مسلسلا كويتيا رديئاً. لذا أعتقد أن هذا التصنيف سيكون نافعا؛ لكي لا تضيع ساعة من أعمارنا -مستقبلاً- في مثل هذا الهراء.