Jump to ratings and reviews
Rate this book

نبوخذنصر: عظمة بابل و تدمير نينوى و إحراق مملكة يهوذا

Rate this book

325 pages, Paperback

First published January 1, 1994

27 people want to read

About the author

Gabriel Hanotaux

292 books1 follower
Albert Auguste Gabriel Hanotaux, known as Gabriel Hanotaux (19 November 1853 – 11 April 1944) was a French statesman and historian.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (33%)
4 stars
3 (50%)
3 stars
1 (16%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for Nawaf Salem.
99 reviews25 followers
May 27, 2014
كتاب تاريخي أدبي يحكي عن سيرة نبوخذنصر وكيف أستطاع أن يعيد لبابل مجدها وعظمتها بتشييد الأسوار والأبراج والقصور وتجميلهم بالأحجار الكريمة والمعادن النفيسة والزاكورات والمعابد وتبجيل وثنهم مردوخ وجعلهم المعبود الرئيسي في بلاد ما بين النهرين وتنظيم الجيش وتشديد العقوبات على المخالفين تصل إلى حد الموت.
الفصل يحكي بشكل مختصر عن تدمير وإحراق مدينة نينوى عاصمة الآشوريين وعن دور البابلين الرئيسي في إسقاط حكم نينوى الذي امتد لأكثر من 4 قرون على بابل وأخواتها من مدن بلاد الرافدين والفصول الآخرى تحكي عن دور أورشيلم في صناعة مجد نبوخذنصر وكيفية كانت معصية أهلها لتعاليم الرب عن طريق أنبيائهم المرسلين وأتباعهم لهوائهم وشهواتهم وعبادتهم لأوثان كبعل وعشتارت سبب في تدمير مملكتهم وسبيئهم إلى بابل أذلاء.
الكتاب بإختصار رائع لمن يريد معرفة حضارة بابل الكلدانية
Profile Image for Asim Alzou'bi.
30 reviews5 followers
February 15, 2016
يسترسل الكاتب بالوصف ... و التصوير الفني

كل ما أريده هو الأحداث التاريخية الهامّة

١- سقوط نينوى آشور بيد نبوخذ نصر بمساعدة بعد التحالفات الأخرى

٢- هزيمة فرعون مصر في قشميش ( ان لم تخني الذاكرة ) ... و وصوله الى ابواب مصر ، إلا أن موت والده جال بينه و بين الغزو عاىلى مصر ، فرجع الى بابل .

٣- بنى مدينة بابل الأسطورية و أسوارها و معابدها الصخمة و معد الإله مردوك العظيم و بوابة عشتار المعروفة في برلين الآن ، و تزوّج بابنة الفرعون .

٣- غزا اورشليم (القدس) في عهد النبي ارميّا ، فكان يد الله المعذبة لبني اسرائيل المكذبين و الصادّين لرسولهم ،، سوّى القدس بالأرض و احرقها و سبى اليهود منها إلى بابل و بدت عليه علامات التوحيد و التأثر برسول الله إرميا ، آخر أنبياء بني إسرائيل تقريباً ... و حاصروا المدينة و غزوها حوالي ثلاث مرات بعد العصيان من اليهود الذين تخلفوا عن دفع الجزية و ثاروا عليه أكثر من مرّة ، فسباهم و احرق هيكلهم و دمر أورشليم ( و هذا هو سر الحقد الأبدي على العراق في قلوب اليهود )

٤- غزا صور و بلاد الفنيقيين و سيطرت امبراطوريته على اراضٍ شاسعة من بابل و الخليج العربي شرقاً الى اورشليم و جبال طوروس شكالاً وصولاً الى الجنوب على بوابات مصر ..

٥-بعد وفاته و تسلم إبنه ... حدثت هناك تسققات داخلية و تحالفات سرية من الكهنة و رجال الدين و سياسة على الملك الجديد ،، و تفككت بابل ...

٦- لكن يذكر لنا ابن كثير في كتابه البداية و النهاية ان بابل هي التي مرّ عليها الطوفان العظيم الذي دمّر العالم و لم يُبقِ نفساً حيّة إلا من كان في الفلك ... لكن أعتقد أن المقصود من بابل هنا بابل الأولى و سومر ، لأن بابل الحديثة في عهد نبوخذ نصر و حمورابي كانت في عهد أنبياء بني اسرائيل ،، الذين قطعا. أتوا بعد سيدنا نوح عليه السلام ...

نبوخذ نصر هو ملك عظيم حكم امبراطورية كانت الأعظم على الاطلاق في زمانه ، حتى انها اعطم من حضارة الهكسوس المصرية ،، مدينته هي المدينة التي تحدثت عنها كل الأساطير ، و هي المدينة التي حيرت علماء التاريخ ، اسوارها عجيبة من عجائب الدنيا السبع ، و ما زال العلماء يبحثون عن قصر ميراميس المفقود عشيقة نبوخذ و حدائقه المعلقة .

نبوخذ نصر و دولة بابل التي كانت متقدمة في الطب و الفلك و الرياضيات بشكل مذهل ، هي أحق أن تُدرس و أحق أن يُعتنى بها أكثر من حضارة مصر القديمة ... و لعل الألمان و الفرنسيون و الانجليز هم السباقون في هذا ! ، و نحن ... فقط من يحفر !
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.