What do you think?
Rate this book
رحلة فى قلب نهرو : وصور أخرى من الهند
218 pages, Paperback
First published January 1, 2007
218 people want to read
About the author
محمد عودة
23 books61 followersمن مواليد قرية جهينة بمحافطة الشرقية. اشتغل بالصحافة
يطلقون عليه لقب (غاندي الثقافة العربية)، هو المثقف المصري الوحيد تقريباً الذي دخل سجون الملك فاروق وعبد الناصر والسادات على التوالي مدافعاً عن مبادئه ومعتقداته.
عاصر محمد عودة أحداثاً تاريخية هامة خلال اكثر من 60 عاما وأصدر أول كتاب له عام ١٩٥٢ عن الصين، كان الأول من نوعه في المكتبة العربية، والتحق بعد ذلك بـ«روزاليوسف» و«صباح الخير»، ثم شغل موقع أول رئيس تحرير لجريدة «الأهالي» عام ١٩٧٧، وطوال هذه الرحلة التي توجت في عام 2005 باختياره شخصية العام الصحفية من نقابة الصحفيين أصدر عشرات الكتب، ومن أشهرها: «أحمد عرابي والثورة العرابية»، و«٧ سنوات يحكمون مصر»، و«ليبراليون وشموليون»، و«ميلاد ثورة» وكتابه عن الملك فاروق.. كما خاض في السبعينيات معارك كبيرة ضد خصوم عبدالناصر، وكان أشهرها كتابه «الوعي المفقود» رداً علي كتاب توفيق الحكيم «عودة الوعي».
يطلقون عليه لقب (غاندي الثقافة العربية)، هو المثقف المصري الوحيد تقريباً الذي دخل سجون الملك فاروق وعبد الناصر والسادات على التوالي مدافعاً عن مبادئه ومعتقداته.
عاصر محمد عودة أحداثاً تاريخية هامة خلال اكثر من 60 عاما وأصدر أول كتاب له عام ١٩٥٢ عن الصين، كان الأول من نوعه في المكتبة العربية، والتحق بعد ذلك بـ«روزاليوسف» و«صباح الخير»، ثم شغل موقع أول رئيس تحرير لجريدة «الأهالي» عام ١٩٧٧، وطوال هذه الرحلة التي توجت في عام 2005 باختياره شخصية العام الصحفية من نقابة الصحفيين أصدر عشرات الكتب، ومن أشهرها: «أحمد عرابي والثورة العرابية»، و«٧ سنوات يحكمون مصر»، و«ليبراليون وشموليون»، و«ميلاد ثورة» وكتابه عن الملك فاروق.. كما خاض في السبعينيات معارك كبيرة ضد خصوم عبدالناصر، وكان أشهرها كتابه «الوعي المفقود» رداً علي كتاب توفيق الحكيم «عودة الوعي».
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
October 5, 2013
كتاب جيد يقدم رؤية المفكر الراحل/محمد عودة حول عالم أفضل يسوده العدل والسلام والعطاء. وهو ينطلق من تجربة الهند كمنوذج يُحتذى به على طريق الديموقراطية السياسية. الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات كتبها عودة في فترات متباينة حول أحداث ومواقف شاهدها وشهد عليها.
الكتاب أعجبني لأنه ورغم انقضاء الفترة الزمنية التي يتحدث عنها إلا أنه أوضح لي الكثير من المعلومات فيما يتعلق بكيفية انقسام الهند وباكستان وكيف نجحت الهند فيما فشلت فيه باكستان وكيف أن الرؤية السياسية للقادة قد تُعلي من شأن وطن أو تودي به. بالإضافة لذلك تعرفت بعض الشيء على سيرة حياة نهرو وأسرته، الشاعر إقبال، فاطمة جنة "خاتون باكستان" أخت محمد علي جنة مؤسس دولة باكستان، الشيخ عبد الله أسد كشمير وهي شخصيات أثرت في تاريخ الدولتين.
في فصلي : "راقصة هندية" و "شنكر حزب الأطفال" وجدت أن الاهتمام بإعلاء ثقافة الوطن والسعي بجدية لغرسها بشكل جيد في نفوس أبناء الوطن خاصة الأطفال هو الطريق الحقيقي لنهضة أي دولة وتحقيق الانتماء والحفاظ على الهوية.
ما يعنيني حقاً في الكتاب هو تشابه الظروف التي مر بها كلا البلدين "الهند وباكستان" و ما تعرضت له ثورة 25 يناير ومرت به مصر خلال العامين الماضيين مما يثبت مقولة "التاريخ يعيد نفسه".. من يطلع على الكتاب يجد الحلول الحقيقية لإنقاذ هذا الوطن لكن هذا إن كان هناك من يرغب وبصدق في إنقاذ هذا الوطن !
السلبيات التي تتعلق بالكتاب ترجع إلى عدم الترتيب بعض الأحيان في عرض الأفكار والتكرار أحياناً في بعض النقاط
أفضل فصول الكتاب والتي أنصح بقراءتها :
1-مذكرات سجينة
2-نهرو الطريق الطويل
3- يوميات معالي الوزير
4-أغنية من المرمر
5-راقصة هندية
6-ثورة إقبال
7- فشل باكستان
8-شنكر حزب الأطفال
9- حديث خاتون باكستان
10-ما لا نتعلمه من الهند
الكتاب أعجبني لأنه ورغم انقضاء الفترة الزمنية التي يتحدث عنها إلا أنه أوضح لي الكثير من المعلومات فيما يتعلق بكيفية انقسام الهند وباكستان وكيف نجحت الهند فيما فشلت فيه باكستان وكيف أن الرؤية السياسية للقادة قد تُعلي من شأن وطن أو تودي به. بالإضافة لذلك تعرفت بعض الشيء على سيرة حياة نهرو وأسرته، الشاعر إقبال، فاطمة جنة "خاتون باكستان" أخت محمد علي جنة مؤسس دولة باكستان، الشيخ عبد الله أسد كشمير وهي شخصيات أثرت في تاريخ الدولتين.
في فصلي : "راقصة هندية" و "شنكر حزب الأطفال" وجدت أن الاهتمام بإعلاء ثقافة الوطن والسعي بجدية لغرسها بشكل جيد في نفوس أبناء الوطن خاصة الأطفال هو الطريق الحقيقي لنهضة أي دولة وتحقيق الانتماء والحفاظ على الهوية.
ما يعنيني حقاً في الكتاب هو تشابه الظروف التي مر بها كلا البلدين "الهند وباكستان" و ما تعرضت له ثورة 25 يناير ومرت به مصر خلال العامين الماضيين مما يثبت مقولة "التاريخ يعيد نفسه".. من يطلع على الكتاب يجد الحلول الحقيقية لإنقاذ هذا الوطن لكن هذا إن كان هناك من يرغب وبصدق في إنقاذ هذا الوطن !
السلبيات التي تتعلق بالكتاب ترجع إلى عدم الترتيب بعض الأحيان في عرض الأفكار والتكرار أحياناً في بعض النقاط
أفضل فصول الكتاب والتي أنصح بقراءتها :
1-مذكرات سجينة
2-نهرو الطريق الطويل
3- يوميات معالي الوزير
4-أغنية من المرمر
5-راقصة هندية
6-ثورة إقبال
7- فشل باكستان
8-شنكر حزب الأطفال
9- حديث خاتون باكستان
10-ما لا نتعلمه من الهند
November 25, 2019
شكرا
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 2 of 2 reviews