What do you think?
Rate this book
Git Kendini Çok Sevdirmeden #1
Git Kendini Çok Sevdirmeden
Sıcak bir yaz gecesi, Arda ağabeyi tarafından uyandırılır. Fırat'ın paniğe kapılmasının nedeni, İstanbul'daki kız arkadaşının hamile kaldığını öğrenmesidir. Ona yardım etmek için İstanbul'a gitmeye karar verirler. Orada geçirecekleri süre boyunca, Fırat'ın kolejden arkadaşı olan Ertuğrul'un evinde kalacaklardır. O yaz, Arda için hem İstanbul'u hem de kendi gençliğini keşfettiği, küçük bir serüvene dönüşür.
Romanın öteki ayağında 40 yaşındaki, yaşam yorgunu Arda'nın çocuğunu bir kazada yitirdikten sonra Eskişehir'deki ana ocağına sığınmasına tanık oluruz. Orada yaralarını iyileştirmeye çalışırken, 23 yıl önceki ilk aşk serüveninin kahramanı Ertuğrul çıkagelir. Arda'nın yaşamına yeniden girerek hem onun iyileşmesine yardımcı olur hem de gençlik duygularını uyandırarak onu yeni bir serüvene sürükler.
Romanın öteki ayağında 40 yaşındaki, yaşam yorgunu Arda'nın çocuğunu bir kazada yitirdikten sonra Eskişehir'deki ana ocağına sığınmasına tanık oluruz. Orada yaralarını iyileştirmeye çalışırken, 23 yıl önceki ilk aşk serüveninin kahramanı Ertuğrul çıkagelir. Arda'nın yaşamına yeniden girerek hem onun iyileşmesine yardımcı olur hem de gençlik duygularını uyandırarak onu yeni bir serüvene sürükler.
179 pages, Paperback
First published January 1, 2002
23 people are currently reading
564 people want to read
About the author
Tuna Kiremitçi
30 books93 followersTuna Kiremitçi (b. February 1973, Eskişehir) is a contemporary Turkish author.
His first poems were published in the magazine Varlık during his Galatasaray High School years. His book entitled "Ayabakanlar" (Moon Watchers) that won him the "Yaşar Nabi Nayır" Award for Poetry met his readers in 1994. In 1997 he shared the "Erguvan Balkan Poetry Award with the Bosnian poet Izzet Saraylic. This was followed by his second book of poems "Akademi" (Academy) in 1998.
Tuna Kiremitçi's first novel "Git Kendini Çok Sevdirmeden" (Leave Before I Fall in) that came out in 2002 excited great interest and was acknowledged as one of the most important literary events of that year. His second novel "Bu İşte Bir Yalnızlık Var" (Way of Loneliness) and "Bazı Şiirler Bazı Şarkılar" (Some Poems Some Songs) a collection of his poems were published in 2003. His books "Yolda Üç Kişi" (Three On The Road) and "A.Ş.K. Neyin Kısaltması?" (What is L.O.V.E.?) published in 2005 have met with a wide audience.
His books that on the whole treat the tragedies of ordinary people, the impasse of relationships between men and women in today's Turkish society and the melancholy of getting old with an expression that is mournful but that evokes a smile here and there, have been appraised by Professor Gürsel Aytaç as being examples in Turkish literature of "romantic irony" (Hürriyet Gösteri: July-August 2005).
Tuna Kiremitçi who studied cinema at the Mimar Sinan University of Fine Arts, and who has received awards for short films at various festivals is engaged on work as a columnist and in writing scenarios. Besides this in the 1990s he did work on Ethnic Rock with the group Kumdan Kaleler (Sand Castles) and put his name to the album ("Denize Doğru"; 1996 Facing The Sea) as composer and soloist. He is married and the father of a son.
His first poems were published in the magazine Varlık during his Galatasaray High School years. His book entitled "Ayabakanlar" (Moon Watchers) that won him the "Yaşar Nabi Nayır" Award for Poetry met his readers in 1994. In 1997 he shared the "Erguvan Balkan Poetry Award with the Bosnian poet Izzet Saraylic. This was followed by his second book of poems "Akademi" (Academy) in 1998.
Tuna Kiremitçi's first novel "Git Kendini Çok Sevdirmeden" (Leave Before I Fall in) that came out in 2002 excited great interest and was acknowledged as one of the most important literary events of that year. His second novel "Bu İşte Bir Yalnızlık Var" (Way of Loneliness) and "Bazı Şiirler Bazı Şarkılar" (Some Poems Some Songs) a collection of his poems were published in 2003. His books "Yolda Üç Kişi" (Three On The Road) and "A.Ş.K. Neyin Kısaltması?" (What is L.O.V.E.?) published in 2005 have met with a wide audience.
His books that on the whole treat the tragedies of ordinary people, the impasse of relationships between men and women in today's Turkish society and the melancholy of getting old with an expression that is mournful but that evokes a smile here and there, have been appraised by Professor Gürsel Aytaç as being examples in Turkish literature of "romantic irony" (Hürriyet Gösteri: July-August 2005).
Tuna Kiremitçi who studied cinema at the Mimar Sinan University of Fine Arts, and who has received awards for short films at various festivals is engaged on work as a columnist and in writing scenarios. Besides this in the 1990s he did work on Ethnic Rock with the group Kumdan Kaleler (Sand Castles) and put his name to the album ("Denize Doğru"; 1996 Facing The Sea) as composer and soloist. He is married and the father of a son.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 100 reviews
April 22, 2022
2 stars
August 20, 2015
غريبة للغاية هذه الرواية ..
من بدايتها إلي نهايتها غير المكتملة !
فهي أرجوحة أدبية تتأرجح بها دون إرادتك !!
فالرواية بدأت وانتهت وأنت تقرأ دون أن تعرف لماذا تستمر .. ولكنك تستمر .. فتقرأ وتعاني في بعض الأحيان من الفلاش باك الذي هو علي مدار الرواية بأكملها ..
فصل من الماضي
وفصل من الحاضر
.. ثم تبرمج عقلك علي التخيل والقراءة والاندماج ..
ففي فصل الماضي البطلة صغيرة في السن وتبدأ قصتها مع مشكلة أخيها .. وهي مشكلة عادية ومكررة في أغلب القصص الغربية والعربية .. ولكنك تقرأ وكأن الأمر لا يعنيك .. ثم يقفز بك الكتاب عشرات السنين ..فتجد البطلة في الأربعين .. متزوجة وتعاني مشكلات مع زوجها .. ثم يأتي خطاب ما يُعيدها لرائحة الماضي مع البطل الذي قابلته وهي صغيرة .. ثم نعود في الفصل الثالث إليها وهي صغيرة ثم الفصل الرابع وهي كبيرة ..وهكذا ..
فأنت متأرجح وهي متأرجحة والرواية كلها ريشة هادئة في يد الزمن بين الماضي والحاضر ولا مستقبل يظهر في الأفق !
فالكل يرحل !
البطل والبطلة والأخ .. ولا أحد يظل في مكانه .. ولا حتي أنت !
فأنت ترحل معهم وتركب القارب معهم وتقرأ الاقتباسات معهم وتفكر في حالك أنت أيضاً ..
فعقلك الهادئ في صخبه ربما يتعب من مشكلة لا تعنيه ولا تهمه .. ولكنه يستمر في القراءة ولا يدري لماذا يستمر ؟
فمن السهل جدا أن تأخذ القرار بأن تترك الرواية وتبدأ في كتاب أخر ..
ولكنك لا تفعل .. ! ولا تدري لماذا !!
ثم هذا الكاتب الماكر !!
أنه فعلا ماكر ..
وكأنه يبدأ الرواية وهو متأكد أنك لن تتركها علي الرغم من عقلك المتأرجح بين الماضي والحاضر كميدالية في إصبع الكاتب ...
وهو ماكر لأنه لا يترك لك الفرصة لتقفز فوق الفقرات أو الأحداث ..
فلو قفزت .. ستقع .. ! وستنال عقابك بأن تعود لتقرأ ما فاتك وأنت تكتم غيظك في صمت وتجز علي أسنانك في صبر .. !!
ثم تنتهي الرواية فجأة كما بدأت فجأة .. وفي المنتصف فجوة عمرية بين الشباب وبين سن الاربعين لن تعرفها ابداً .. فهي حدثت ولا يهم كيف حدثت .. فلقد اعطاك الكتاب النتيجة النهائية وغلفها لك في ورقة مطوية وقدمها لك .. ولا يهمك من أين جاء بها .. !!
فلا تندهش ولا تغتاظ .. فالكاتب لم يعدك بشئ ..
فقط وعدك بأن يرحل قبل أن ينهار .. او قبل أن تنهار أنت ..
وحقا رحلت الرواية فجأة دون وداع ..!
فقد انتهي الحاضر علي نهاية بلا نهاية .. ويكفيك ما قرأته عن الماضي ..
أما المستقبل .. فلا أثر له هنا .. ولا داع له أيضاً ..
فالكل يرحل في النهاية قبل أن ينهار
!!!
February 18, 2018
أحيانًا حين نتحير بين الاختيارات، تختار الحياة لنا. وهي لا تفعل هذا بشكل يثير العجب، وإنما ما يحدث أننا نختارأحد الخيارات التي لا تبدو خطيرة للغاية للوهلة الأولى، ثم تعمل قوى الحياة الخفية على ترتيب بقية الأحداث.
تقريبًا هذا ما فعله تونا بأبطال روايته، ف "أردا وأخيها" انطلقا إلى اسطنبول تحت غاية واضحة ومحددة، وانتهى بهما المآل إلى شيء غيره لم يتوقعاه ويخططا له، يُعيد لنا الكاتب ذكريات وأحداث هذه الفترة متأرجحًا بين الماضي والحاضر والمستقبل أيضًا بأسلوب جميل أخّاذ.
في الواقع أعجبتني الرواية للغاية وتستحق ٤ نجوم، لكن بها شيء ناقص، ربما النهاية المقتضبة دون وداع يليق بها.<\b>
تقريبًا هذا ما فعله تونا بأبطال روايته، ف "أردا وأخيها" انطلقا إلى اسطنبول تحت غاية واضحة ومحددة، وانتهى بهما المآل إلى شيء غيره لم يتوقعاه ويخططا له، يُعيد لنا الكاتب ذكريات وأحداث هذه الفترة متأرجحًا بين الماضي والحاضر والمستقبل أيضًا بأسلوب جميل أخّاذ.
في الواقع أعجبتني الرواية للغاية وتستحق ٤ نجوم، لكن بها شيء ناقص، ربما النهاية المقتضبة دون وداع يليق بها.<\b>
May 21, 2025
كلما عرفنا أقل عن بعضنا كان ذلك أفضل لكلينا. إن القلق والاهتمام والرعاية أشياء تربط الناس ببعضها وتدفعهم للاقتراب من بعضهم بشكل أكبر.
December 17, 2015
ارحل قبل أن انهار
آردا بطلة هذه الرواية نعيش معها حدثين بالتحديد أحدهما في الماضي والآخرفي الحاضر وننتقل بينهما طوال صفحات الرواية .
هذه الرواية مدهشة لـ سبيين :
سلاسة لا مثيل في التنقل بين الحاضر والماضي وتعبير الكاتب الساحر على لسان البطلة ..
هذه الرواية تخبرني أنه ربما عليّ أن أمنح الروايات التي لا أعرف عنها شيئاً فرصاً أكثر ..
آردا بطلة هذه الرواية نعيش معها حدثين بالتحديد أحدهما في الماضي والآخرفي الحاضر وننتقل بينهما طوال صفحات الرواية .
هذه الرواية مدهشة لـ سبيين :
سلاسة لا مثيل في التنقل بين الحاضر والماضي وتعبير الكاتب الساحر على لسان البطلة ..
هذه الرواية تخبرني أنه ربما عليّ أن أمنح الروايات التي لا أعرف عنها شيئاً فرصاً أكثر ..
August 14, 2015
قليل من الأدباء هم من يتمكنون من الجمع بين الماضي والحاضر ف كتبهم بسلاسة ويسر ووجدت ضالتي هنا في هذه الرواية .
" ارحل قبل أن انهار " منقسمة لنصفين ، ماضي وحاضر ، ولكن بطريقة متشابكة ، أي فصل من الماضي وفصل من الحاضر وجاء هذا الجمع باحترافية شديدة ومعالجة يسيرة لم تجعلني أشعر بأي صعوبة أثناء القراءة عكس بعض الروايات الأخرى .
ورغم اعجابي بالرواية وطريقة السرد إلا أن هناك بعض الأشياء التي لم تنل إعجابي ومن ثم قل تقييمي ، ع سبيل المثال هناك بعض الثغرات داخل المتن أو بمعنى آخر هناك أحداث غير واضحة المعنى مثل لماذا تركت البطلة زوجها ؟ وأين ابنها ؟ ولماذا عادت إلى منزلها ؟
كما أن افتراق أردا وايرتيجول ف الماضي غير واضح المعنى وحتى عندما ألمحا لذلك في الحاضر لم يتضح السبب بشكل كافِ .
النهاية أيضاً لم تعجبني ، كنت انتظر شيئاً أقوى من ذلك .
ولكن ف المجمل الرواية جيدة وجعلتني متشوقة لقراءة المزيد من أعمال هذا المؤلف .
ملحوظة : الترجمة أيضاً جاءت جيدة ولكن العنوان سيءولا أعلم إذا كان ترجمة حرفية عن العنوان الأصلي أم من وحي المترجم .
" ارحل قبل أن انهار " منقسمة لنصفين ، ماضي وحاضر ، ولكن بطريقة متشابكة ، أي فصل من الماضي وفصل من الحاضر وجاء هذا الجمع باحترافية شديدة ومعالجة يسيرة لم تجعلني أشعر بأي صعوبة أثناء القراءة عكس بعض الروايات الأخرى .
ورغم اعجابي بالرواية وطريقة السرد إلا أن هناك بعض الأشياء التي لم تنل إعجابي ومن ثم قل تقييمي ، ع سبيل المثال هناك بعض الثغرات داخل المتن أو بمعنى آخر هناك أحداث غير واضحة المعنى مثل لماذا تركت البطلة زوجها ؟ وأين ابنها ؟ ولماذا عادت إلى منزلها ؟
كما أن افتراق أردا وايرتيجول ف الماضي غير واضح المعنى وحتى عندما ألمحا لذلك في الحاضر لم يتضح السبب بشكل كافِ .
النهاية أيضاً لم تعجبني ، كنت انتظر شيئاً أقوى من ذلك .
ولكن ف المجمل الرواية جيدة وجعلتني متشوقة لقراءة المزيد من أعمال هذا المؤلف .
ملحوظة : الترجمة أيضاً جاءت جيدة ولكن العنوان سيءولا أعلم إذا كان ترجمة حرفية عن العنوان الأصلي أم من وحي المترجم .
January 14, 2021
قررت قراءة هذه الرواية بمجرد عثوري عليها لأنها لنفس الكاتب الذي كتب رواية "الصلوات تبقى واحدة" وهى من ألطف ما قرأت حتى الآن.
ومن الواضح أن الكاتب متأثر بفكرة أن يكون أبطال روايته نساء وأن تكون إحداهما كبيرة في السن والأخرى صغيرة، لكن في هذه الرواية فالبطلة واحدة لكن في عمرين مختلفين.
تسير الرواية في خطين، أحدهم في الحاضر عندما بلغت البطلة سن الأربعين وتركت بيتها وزوجها وعادت مرة أخرى لبيتها الذي تربت فيه وتعيش مع أمها.
ومن هنا نسير في الخط الثاني بالتوازي، وهو مذكراتها وهى لا زالت طفلة صغيرة، ورحلتها مع أخيها الذي يكبرها بعدة أعوام في محاولة منها لمساعدته في حل مشكلة ما حدثت معه.
لم تستهويني هذه الرواية،
نعم، أنا أحب الروايات التي تسير في أكثر من خط زمني وأتابع التطورات وإلى ماذا ستصل في النهاية،
وأحب أيضاً التركيز على الجانب النفسي ومتابعة تطور حياة شخص ما وعودته للنظر لحياته ومراجعة ما مر به،
نعم، أحب كل هذا لكن هذه الرواية كانت مملة،
لم أجد فيها أسلوب كيرمتشي الذي أبهرني في تجربتي الأولى معه،
ولم يصلني أي إحساس من بطلة روايته،
لا أعلم لماذا، لكني لم أحبها.
تمت
١٣ يناير ٢٠٢١
ومن الواضح أن الكاتب متأثر بفكرة أن يكون أبطال روايته نساء وأن تكون إحداهما كبيرة في السن والأخرى صغيرة، لكن في هذه الرواية فالبطلة واحدة لكن في عمرين مختلفين.
تسير الرواية في خطين، أحدهم في الحاضر عندما بلغت البطلة سن الأربعين وتركت بيتها وزوجها وعادت مرة أخرى لبيتها الذي تربت فيه وتعيش مع أمها.
ومن هنا نسير في الخط الثاني بالتوازي، وهو مذكراتها وهى لا زالت طفلة صغيرة، ورحلتها مع أخيها الذي يكبرها بعدة أعوام في محاولة منها لمساعدته في حل مشكلة ما حدثت معه.
لم تستهويني هذه الرواية،
نعم، أنا أحب الروايات التي تسير في أكثر من خط زمني وأتابع التطورات وإلى ماذا ستصل في النهاية،
وأحب أيضاً التركيز على الجانب النفسي ومتابعة تطور حياة شخص ما وعودته للنظر لحياته ومراجعة ما مر به،
نعم، أحب كل هذا لكن هذه الرواية كانت مملة،
لم أجد فيها أسلوب كيرمتشي الذي أبهرني في تجربتي الأولى معه،
ولم يصلني أي إحساس من بطلة روايته،
لا أعلم لماذا، لكني لم أحبها.
تمت
١٣ يناير ٢٠٢١
April 6, 2016
هناك مصادفات لايمكن التسلل منها، ومصادفات قراءة الكتب ذات موضوعات تحرص في تلك الفترة بالذات تجاهلها هي احدى المصادفات التي تجعلني وباستمرار اقرأ روايات وكتب لمواضيع فشلت بنجاح من الهرب منها.
ارحل قبل انهار عن التعود، عن الذكريات، التصالح مع مآسي بدأت بزرع جذورها في صدرك.
نبرة البطلة الحزينة المشبعة برتابة الوحدة الغريبة تلاحقك للنهاية، نوع من البلوغ الغريب الذي تحاول جهادا تكذيب وجوده، تحاول جاهدا تلميعه بكل اقتباسات العشق الملونة والنابضة بالطاقة والحياة.
اشعر بنوع مختلط من الاكتئاب والوحدة والحزن والرضى: الحياة تسير، الوقت يمر، ولن يفيد اختبائك باي مخبأ جمدت الزمن به في ان يوقف عجلة حياتك..
ارحل قبل انهار عن التعود، عن الذكريات، التصالح مع مآسي بدأت بزرع جذورها في صدرك.
نبرة البطلة الحزينة المشبعة برتابة الوحدة الغريبة تلاحقك للنهاية، نوع من البلوغ الغريب الذي تحاول جهادا تكذيب وجوده، تحاول جاهدا تلميعه بكل اقتباسات العشق الملونة والنابضة بالطاقة والحياة.
اشعر بنوع مختلط من الاكتئاب والوحدة والحزن والرضى: الحياة تسير، الوقت يمر، ولن يفيد اختبائك باي مخبأ جمدت الزمن به في ان يوقف عجلة حياتك..
August 27, 2015
كل ما فهمته من هذه الرواية هو انني لم افهم شيئا هاهاها
القصة مملة رغم ان اسلوب الكاتب جميل
......
رحلة بين الماضي و الحاضر.. و لكن الرابط بينهما يبقى مبهما حتى نهاية الرواية
August 18, 2019
وجدتُ الكتاب صدفةً ، وقررت تجربة القراءة دون العلم المُسبق بأي شيءٍ يخص النص ، أو المؤلف ، أو الكتاب ، وكان شيئًا رائعًا بحق .
غالبًا ما يستهويني الحزن ، ذلك الشيء الغامض الدفين في النفس البشرية ، الشعور بأن تراكمات الذكريات خُلقت لذرف الدموع لا أكثر ، شيءٌ من هذا القبيل ، كانت الرواية حزينة ، أو هكذا رأيتها ، أحببتها ، تعلقت بها ، رغم أنني قرأتها على فترةٍ طويلة .
الجمال ، بل من أجمل الجمال ، ربط الماضي بالحاضر ، أو محاولة الموازنة بينهما ، حضور الماضي أثناء غياب الحاضر ، استطاع " تونا كيرمتشي " التنقّل بسلاسةٍ جميلةٍ بين الماضي والحاضر ، دون تكلُّفٍ أو صعوبة ، " أنت تعلم هذا لأن ذلك حدث " لكنّك تستمر في ا��قراءة ، من أجل شيءٍ ما تجهله !
سَير الأحداث بوتيرة حزينةٍ ورتيبة أمرٌ يقلقني ، وما يقلقني يدهشني ، وما يدهشني أحبه !
القدَر في الرواية لغزٌ سلِسٌ ومُبهم ، يجعلك تقف لحظاتٍ تفكر في مجرى وقائع حياتك ، وتدبيرها ، واختيارها .
من زاويةٍ أضاءتها لي الرواية أرى أنَّ في داخل كلٍّ منا طفل ، نسمع هذه الجملة كثيرًا ، كثيرًا جدًّا حتى ، لكن حقيقةً : هنا رأيتها بشكلٍ مختلف ، رأيتها على ما أنا عليه كما أنا طفلًا ، لا ما عليه الأطفال بشكلٍ عام ، أمورًا هكذا تنتقل عبر كل الأزمات ، المراحل الفاصلة ، والأقدار المؤثرة ، أمورًا هي نحن ، هي التي شكّلتنا ، تنتقل دون تغيّرٍ أو اختلاف ، إلا من بعض الصيانات البسيطة ، لكنها تبقى موجودةً فعلًا ، ليست لأنها طبائع ، بل لأنها أنت ، وهذا ما يميّزك ، ويبقيك دائمًا أنتَ أنت ، دائمًا ، طفلًا كما كنت .
أحببتُ لا مبالاة " أردا " - بطلة الرواية - البسيطة ، أرى ذلك جليًّا فيَّ ، كما هي صفة التناسي ، وليس النسيان ، هو ليس تناسيًا حقًّا ، لكنه إنكار ، إنكارٌ لعلمنا أن هذه التجربة نهايتها ستكون بهذه الصورة ، لكننا نخوضها ، لماذا ؟ ليس لأننا لا نعلم ، بل لأنّنا نوهمُ أنفسنا بذلك ، لكنّنا نعلم ، نعلمُ يقينًا لا يقبل الشكّ . لماذا نحنُ دائمًا لا نأخذ بتجاربنا ، ونكررُ أخطاءنا فيما يخصُّ عواطفنا ؟!
أرى أنَّ كثيرًا مما نعايشه في حياتنا مشترك .
غالبًا ما يستهويني الحزن ، ذلك الشيء الغامض الدفين في النفس البشرية ، الشعور بأن تراكمات الذكريات خُلقت لذرف الدموع لا أكثر ، شيءٌ من هذا القبيل ، كانت الرواية حزينة ، أو هكذا رأيتها ، أحببتها ، تعلقت بها ، رغم أنني قرأتها على فترةٍ طويلة .
الجمال ، بل من أجمل الجمال ، ربط الماضي بالحاضر ، أو محاولة الموازنة بينهما ، حضور الماضي أثناء غياب الحاضر ، استطاع " تونا كيرمتشي " التنقّل بسلاسةٍ جميلةٍ بين الماضي والحاضر ، دون تكلُّفٍ أو صعوبة ، " أنت تعلم هذا لأن ذلك حدث " لكنّك تستمر في ا��قراءة ، من أجل شيءٍ ما تجهله !
سَير الأحداث بوتيرة حزينةٍ ورتيبة أمرٌ يقلقني ، وما يقلقني يدهشني ، وما يدهشني أحبه !
القدَر في الرواية لغزٌ سلِسٌ ومُبهم ، يجعلك تقف لحظاتٍ تفكر في مجرى وقائع حياتك ، وتدبيرها ، واختيارها .
من زاويةٍ أضاءتها لي الرواية أرى أنَّ في داخل كلٍّ منا طفل ، نسمع هذه الجملة كثيرًا ، كثيرًا جدًّا حتى ، لكن حقيقةً : هنا رأيتها بشكلٍ مختلف ، رأيتها على ما أنا عليه كما أنا طفلًا ، لا ما عليه الأطفال بشكلٍ عام ، أمورًا هكذا تنتقل عبر كل الأزمات ، المراحل الفاصلة ، والأقدار المؤثرة ، أمورًا هي نحن ، هي التي شكّلتنا ، تنتقل دون تغيّرٍ أو اختلاف ، إلا من بعض الصيانات البسيطة ، لكنها تبقى موجودةً فعلًا ، ليست لأنها طبائع ، بل لأنها أنت ، وهذا ما يميّزك ، ويبقيك دائمًا أنتَ أنت ، دائمًا ، طفلًا كما كنت .
أحببتُ لا مبالاة " أردا " - بطلة الرواية - البسيطة ، أرى ذلك جليًّا فيَّ ، كما هي صفة التناسي ، وليس النسيان ، هو ليس تناسيًا حقًّا ، لكنه إنكار ، إنكارٌ لعلمنا أن هذه التجربة نهايتها ستكون بهذه الصورة ، لكننا نخوضها ، لماذا ؟ ليس لأننا لا نعلم ، بل لأنّنا نوهمُ أنفسنا بذلك ، لكنّنا نعلم ، نعلمُ يقينًا لا يقبل الشكّ . لماذا نحنُ دائمًا لا نأخذ بتجاربنا ، ونكررُ أخطاءنا فيما يخصُّ عواطفنا ؟!
أرى أنَّ كثيرًا مما نعايشه في حياتنا مشترك .
July 27, 2015
ارحل قبل أن أنهار)... رواية ل تونا كريمتشي... ترجمة عمرو السيد.... إصدار العربي للنشر والتوزيع...
الحقيقية اني بمتلك الرواية من فترة لكني ما قرتهاش لأني بجدول الكتب بترتيب زمني معين وكان الدور لسه موصلهاش... لكن بالصدفة وفي مطار عمان وانا متوجهه الي فرنسا لقيت الرواية بتتباع هناك فإشتريتها تاني وبدأت فيها وركنت الكتاب اللي كان معايا... والحقيقة الرواية ما خذلتنيش... الرواية لها طابع إنساني مميز ورقيقة للغايه زي اللي بيمسك دانتيل في ايده وبرغم انها بتتكلم كتير عن المشاعر في المقام الأول والأخير إلا أن تونا كريمتشي كعادته ممكن يمسك حدوتة قد تبدو عادية للغاية ويحولها إلى شئ مشوق وهادئ وحساس....
نيجي بقي للترجمة... انا عندي ثقة يقينية في ابداع عمرو السيد كواحد من أفضل المترجمين في العالم العربي و ده بيخليني متشوقة لقراءة اي حاجه عمرو ممكن يترجمها او يكتبها ولأنه كاتب في المقام الأول فده ببخليه ينتقي المفردات بدقة وعناية و بيراعي جمال الجملة .. ده غير انه محترف للدرجة اللي بيخليك فيها تنسى انك بتقرأ كتاب مترجم عن لغة تانية غير العربية... و اختيارته شديدة التميز مش بيترجم اي كتاب والسلام... لا بيختار بعناية حاجات معينة ليها وقع في الروح كده و بتفضل في الذاكرة لفترات طويلة....شكرا يا عمرو Amr Essayed
نيجي بقي لدار النشر... احترمت ان الكتاب المترجم جودتة عاليه والورق والخط جميل والغلاف جذاب وأنهم اهتموا بكتابة سيرة ذاتية عن الكاتب في النهاية... أعتقد الاسم كان ممكن يكون أفضل لكن في النهايه انا حقيقي سعيدة بالإصدار ده من كل قلبي وكنتم خير رفيق في السفر.... في انتظار إصدارات أخري...
الحقيقية اني بمتلك الرواية من فترة لكني ما قرتهاش لأني بجدول الكتب بترتيب زمني معين وكان الدور لسه موصلهاش... لكن بالصدفة وفي مطار عمان وانا متوجهه الي فرنسا لقيت الرواية بتتباع هناك فإشتريتها تاني وبدأت فيها وركنت الكتاب اللي كان معايا... والحقيقة الرواية ما خذلتنيش... الرواية لها طابع إنساني مميز ورقيقة للغايه زي اللي بيمسك دانتيل في ايده وبرغم انها بتتكلم كتير عن المشاعر في المقام الأول والأخير إلا أن تونا كريمتشي كعادته ممكن يمسك حدوتة قد تبدو عادية للغاية ويحولها إلى شئ مشوق وهادئ وحساس....
نيجي بقي للترجمة... انا عندي ثقة يقينية في ابداع عمرو السيد كواحد من أفضل المترجمين في العالم العربي و ده بيخليني متشوقة لقراءة اي حاجه عمرو ممكن يترجمها او يكتبها ولأنه كاتب في المقام الأول فده ببخليه ينتقي المفردات بدقة وعناية و بيراعي جمال الجملة .. ده غير انه محترف للدرجة اللي بيخليك فيها تنسى انك بتقرأ كتاب مترجم عن لغة تانية غير العربية... و اختيارته شديدة التميز مش بيترجم اي كتاب والسلام... لا بيختار بعناية حاجات معينة ليها وقع في الروح كده و بتفضل في الذاكرة لفترات طويلة....شكرا يا عمرو Amr Essayed
نيجي بقي لدار النشر... احترمت ان الكتاب المترجم جودتة عاليه والورق والخط جميل والغلاف جذاب وأنهم اهتموا بكتابة سيرة ذاتية عن الكاتب في النهاية... أعتقد الاسم كان ممكن يكون أفضل لكن في النهايه انا حقيقي سعيدة بالإصدار ده من كل قلبي وكنتم خير رفيق في السفر.... في انتظار إصدارات أخري...
August 16, 2015
الرواية كتبت بسلاسة، لم يكن بها الكثير من التعقيد ولا الشخصيات المعقدة
المميز أنها استطاعت أن تجلعني أطرح بعض الاسئلة
اعجبني الزمن الماضي وفصوله وذكرياته اكثر من الحاضر
زاد من تقديري لكل المواقف الانسانية والبلدان والشوارع التي قد نمر بها يوما وحتى الروائح التي قد ترتبط باناس احببناهم
رائحة اللبن التي تذكر "اردا" ب"ارتيجول" كانت حاضرة من اول ظهور له في رسالة
اردا تلك المراهقة في زمن الثمانينات التي اختار الكاتب التركي تونا كيرمتشي ان تكون البطلة والمسؤولة عن التقبل بين الزمينين الماضي والحاضر من خلالها ايضا كسيدة في الاربعين
"هذه اول قراءة لي للكاتب وانوي قراءة روايته "الصلوات تبقى واحدة
المميز أنها استطاعت أن تجلعني أطرح بعض الاسئلة
اعجبني الزمن الماضي وفصوله وذكرياته اكثر من الحاضر
زاد من تقديري لكل المواقف الانسانية والبلدان والشوارع التي قد نمر بها يوما وحتى الروائح التي قد ترتبط باناس احببناهم
رائحة اللبن التي تذكر "اردا" ب"ارتيجول" كانت حاضرة من اول ظهور له في رسالة
اردا تلك المراهقة في زمن الثمانينات التي اختار الكاتب التركي تونا كيرمتشي ان تكون البطلة والمسؤولة عن التقبل بين الزمينين الماضي والحاضر من خلالها ايضا كسيدة في الاربعين
"هذه اول قراءة لي للكاتب وانوي قراءة روايته "الصلوات تبقى واحدة
November 9, 2017
"ارحل الآن دون أن تجعلنا نحبك"
لا أدري ان كانت الرواية جيدة حقا
أم أني كنت في مزاج جيد لقرائتها
كانت أمامي ثلاث ساعات من السفر ولم يكن في هاتفي غير هاته الرواية ،، ظننت أن قراءة بعض منها سيكون جيدا قبل أن أغفو
لكني لم أغفُ ... حتى شارفت على انهائها!!
💗
حسناً كان كتاباً و رفيقا جيداً
رغم اني لم أحبَّ النّهاية كثيرا
3.5*
😁
August 16, 2015
- أن أقرأ رواية تركية لكاتب لم أعرفه من قبل كان هناك بعض التردد والخوف من أن أُضيع وقتي
لكني أحسنت جداً في إختيار وقت قرائتي لها
كنت أريد شيئاً خفيفاً
أعيد به لياقتي القرائية
وشيئاً يتوافق مع مزاجي الذي بدا جيداً ومتقبلاً
وهكذا وجدت أني أحببت الرواية وشخصياتها وخفتها بالكلمات والطقوس
لم تكن غنية وثقيله كانت كنسمة صيف
أُعجبت كثيراً بتلك اللغة الخفيفة القريبة للقلب
وبعض التشبيهات الناعمة
فتاة تكتب لكم قصتها في زمنين مختلفين
مراهقتها
ونضجها
القصة تتضمن أخوها وصديق أخيها
وأبنها المفقود وبعضاً من مشاعرها
ماضايقني بها شيئاً وحيداً
النهاية فقط
وجدت أنها سرقت الكثير مما كان من الممكن أن يضاف أو يختم به
عموماً كانت رواية جيده تقرأها في ليلةٍ صيفية تريد أن تمر بهدوء
لكني أحسنت جداً في إختيار وقت قرائتي لها
كنت أريد شيئاً خفيفاً
أعيد به لياقتي القرائية
وشيئاً يتوافق مع مزاجي الذي بدا جيداً ومتقبلاً
وهكذا وجدت أني أحببت الرواية وشخصياتها وخفتها بالكلمات والطقوس
لم تكن غنية وثقيله كانت كنسمة صيف
أُعجبت كثيراً بتلك اللغة الخفيفة القريبة للقلب
وبعض التشبيهات الناعمة
فتاة تكتب لكم قصتها في زمنين مختلفين
مراهقتها
ونضجها
القصة تتضمن أخوها وصديق أخيها
وأبنها المفقود وبعضاً من مشاعرها
ماضايقني بها شيئاً وحيداً
النهاية فقط
وجدت أنها سرقت الكثير مما كان من الممكن أن يضاف أو يختم به
عموماً كانت رواية جيده تقرأها في ليلةٍ صيفية تريد أن تمر بهدوء
January 30, 2016
لولا قدرة السيد "تونا" على ربط الماضي بالحاضر في نفس اللحظة لما استحق النجمة ..
September 24, 2022
الحبكة الروائية التي لا تنسى! هل ستعيد النظر في الطريقة التي تعيش بها حياتك مثلي بعد قراءة هذه الرواية؟ من يبقى في دائرتك ومن تخرج منها غير آسف؟ ربما… من يدري
October 12, 2015
قيمت الرواية بعد الانتهاء من قراءتها بثلاث نجمات...ولما شرعت في كتابة مراجعة لها ظننتها تستحق أكثر
الكثير من أحداثها عالق في الذهن وترك أثرا...والكثير من حوارات أبطالها لامس وجعا!!1
انتقل الكاتب بين فترتين زمنيتين بفصول قصيرة، بكل سلاسة ليربط في النهاية بينهما، فلم أشعر خلال قراءتي بالفجوة بين الماضي والحاضر...فالماضي بأحداثه هو ما فرض الحاضر وقاد إليه...وكلما تعمقت أكثر في الماضي تنبأت بمسار الأحداث في الحاضر.
يرى الكاتب أن "الكتابة تكون أداة الرّاوية للتعبير عما يعتمل في أعماقها، فهي تعيش انعطافة منتصف العمر والمشاعر المختلطة التي يولّدها تغير الشكل، وزيادة المسؤوليات، والشعور بمفارقة سن الشباب والدخول في عتبة التقدم في السن"
فحرص على توضيح التباين بين الماضي والحاضر بحروف "آردا" وهي تروي حكايات من حياتها في عمر السابعة عشرة تارة وفي عمر الأربعين تارة أخرى لنتبين النضج العقلي والفكري الذي يتناسب ونضج الحرف ولغة الكتابة لديها.
رسم الكاتب شخوص روايته بحرفية وجمال، فلم تفقد تماسكها وملامحها خلال انتقاله بين زمنين...فنرى عالم المراهقة بكل مشاعره المتضاربة وطموحاته وآماله ونظرته الحالمة...لنسير مع الشخصيات بخط زمني تصاعدي فنلمح تلك التغيرات التي قاد إليها النضج ومعاركة الحياة
جذبتني الرواية بدءا من عنوانها...ومن مقدمتها التي جعلت من تلك الغرفة الصغيرة التي كانت شاهدا على مراهقة آردا بطلا حقيقيا...ومن التساؤلات التي طرحتها خلال انتقال الإنسان من مرحلة عمريّة لأخرى على غفلة منه...فلا يدرك التغيير إلا بعد مرور بعض الوقت
"في هذه الحياة لن تؤذيك إلا نفسك، لا يمكن لأحد أن يؤلمك"
...تلك إحدى العبارات التي استوقفتني بقوة...وما زالت تتردد بداخلي
رواية جميلة لتونا كيرمتشي...أنصح بها
August 16, 2015
"في هذه الحياة لن تؤذيك الا نفسك ، لا يمكن لأحد أن يؤلمك"
_____
" أحيانا حين نتحير بين الاختيارات ، تختار الحياة لنا . و هي لا تفعل هذا بشكل يثير العجب ، و انما ما يحدث اننا نختار أحد الخيارات التي لا تبدو خطيرة للغاية للوهلة الاولى ، ثم تعمل قوى الحياة الخفية على ترتيب بقية الاحداث "
_____
_____
" أحيانا حين نتحير بين الاختيارات ، تختار الحياة لنا . و هي لا تفعل هذا بشكل يثير العجب ، و انما ما يحدث اننا نختار أحد الخيارات التي لا تبدو خطيرة للغاية للوهلة الاولى ، ثم تعمل قوى الحياة الخفية على ترتيب بقية الاحداث "
_____
January 21, 2012
"İsmi Kendinden Güzel Olan Romanlar" listesi olsa, birinciliğe oynardı eminim ki.
July 10, 2016
سأبدأ من النهاية – هل أنصحك بقرائة هذه الرواية = لا. ما السبب؟ لنرَ.
بداية كان الدافع الوحيد لقراءة هذه الرواية بالنسبة لي هو أنها من الأدب التركي، وأنا حالياً أقيم في تركيا. فأحببت أن أتعرف أكثر على هذا البلد عبر الروايات، حيث أن الأدب الروائي انعكاس لطبيعة الحياة بشكل من الأشكال. وليست هذه الرواية الأولى من الأدب التركي التي أقرؤها، فقد قرأت قبلها رواية قواعد العشق الأربعون - Elif Shafak والتي تُعد تاريخية إلى حد ما مع جزء واقعي منها.
سأبدأ مع هذه الرواية بالأسلوب. فأسلوبها من الأساليب التي تشدك وتدهشك بنفس الوقت وخاصة إن لم تكن معتاداً عليها. يسمى الأسلوب Parallel Editing ويعتمد على وضع فصول من الحاضر وفصول من المستقبل أو الماضي بالتتالي. فمثلاً لو كان سير أحداث القصة مرمزاً بالتتالي: 1-2-3-4-5-6-7-8-9-10 فإن فصول الرواية تكون كالتالي: 1-6-2-7-3-8-4-9-5-10 مثلاً. أي أنها متأرجحة بين الحاضر والمستقبل أو بين الحاضر والماضي. ستجد صعوبة في البداية في متابعة الأحداث ولكن�� سرعان ما تعتاد عليها.
رواية قواعد العشق الأربعون تشبه في أسلوبها هذا الأسلوب إلى أنها تتالي لفصول قصتين مختلفتين تماماً وليس تتالٍ لنصفي قصة واحدة كما هو الحال في روايتنا هذه.
لا تقرأ ما بين القوسين إن كنت ترغب بقراءة الرواية
{{ تبدأ الرواية بسرد لمشكلة تحدث لـ فيروت والمتعلقة بعلاقته مع إحدى الفتيات. يعيش فيروت مع أختخ وأبيه وأمه في مدينة أسكي شهر Eskişehir التركية وهي تقع بين اسطنبول وأنقرة. يقتضي حل المشكلة السفر إلى اسطنبول ويقرر فيروت لسبب ما اصطحاب أخته أردا معه. ثم يبدأ الكاتب بسرد وقائع الرحلة من وصولهم لوجهتهم وإقامتهم في منزل صديق فيروت في استطنبول. وكيف تتعايش أردا مع البيت الجديد ووقائع حل المشكلة مع صديقة أخيها وببعض الأسطر يصف الكاتب علاقة حب صغيرة تنشأ بينها وبين صديق أخيها إرتجرول. هذا هو المسار الأول للقصة (1-5). المسار الثاني يصف فيه الكاتب حياة أردا وهي في عمر الأربعين. إذا أنك تتفاجأ بأنها متزوجة من علي وبأنها خسرت طفلها في حادث وهي الآن عائدة من اسطنبول إلى مدينتها بسبب هذه الحادثة. تقضي بعض الوقت في منزل أهلها وهناك يصلها خطاب من صديق أخيها إرتجرول الذي تحدثنا عنه في المسار الأول. يلتقيان وتظن أنه يريد أن يطلب يدها للزواج وهي سترفض كما يدور في بالها. إلا أنها تفاجىء بأنه يريد منها أن تصطحب ابنته دنيا إلى اسطنبول لأنه لا يستطيع أن يمنحها حياة سعيدة بحكم طبيعة عمله وسفره بين أماكن البناء. تصطحب أردا دنيا معها في القطار وعندما تنام دنيا تغطيها أردا بسترة وتنتهي الرواية!. وهذا هو المسار الثاني للقصة (6-10).}}
ستلاحظ بعد أن تقرأ الرواية أن فيها نقصاً كبيراً جداً في مسار الأحداث. فلا تعرف مالذي كان يريد الكاتب معالجته في أحدث القصة. وحتى إن كان يريد الكاتب أن يعالج مشاكل الشباب في تلك الفترة الزمنية فإنه هذه المعالجة منقوصة تماماً بنقص الأحداث ونقص الحلول المطروحة في القصة. فلو أفترضنا أن الكاتب كان سيطرح حلولاً للمشاكل التي عالجها ويملأ النقص الموجود في مساق الأحداث في الفصول اللاحقة لكان برأيي بحاجة إلى ضعفي حجم الرواية الحالي والذي هو 250 صفحة. أي أنك ستشعر بعد أن تنهي الرواية بأنك لا تزال على أعتاب القصة منتظراً الحلول لتلك الأسئلة التي لا تشعر بوجودها كثيراً في ثنايا القصة. بمعنى أنك ستشعر بأن الكاتب ليس متمرساً تماماً في طرح الأسئلة والبحث عن أجوبتها عبر شخصيات الرواية.
الخلاصة أن الأسلوب يشد القارىء لكن الأحداث التي يطرحها الكاتب في قصته لا تعدو سوى سرد لقصة غير مكتملة لا يمكن أن تخرج منها بعبرة معينة أو أن يرسم منها صورة واضحة المعالم للحياة ومشاكلها في المجتمع الذي يصف فيه الكاتب أحدث الرواية.
ربما سأعود لاقرأ رواية أخرى لـ Elif Shafak أو سأجرب كاتباً تركياً آخر. آخر ما سأضيف عن أساليب الكتابة هو أن أحد الأساليب التي شدتني فيما مضى كان أسلوب رواية أرجوك إعتن بأمي - Kyung-Sook Shin وهي رواية أنصحك بقرائتها بالتأكيد.
بداية كان الدافع الوحيد لقراءة هذه الرواية بالنسبة لي هو أنها من الأدب التركي، وأنا حالياً أقيم في تركيا. فأحببت أن أتعرف أكثر على هذا البلد عبر الروايات، حيث أن الأدب الروائي انعكاس لطبيعة الحياة بشكل من الأشكال. وليست هذه الرواية الأولى من الأدب التركي التي أقرؤها، فقد قرأت قبلها رواية قواعد العشق الأربعون - Elif Shafak والتي تُعد تاريخية إلى حد ما مع جزء واقعي منها.
سأبدأ مع هذه الرواية بالأسلوب. فأسلوبها من الأساليب التي تشدك وتدهشك بنفس الوقت وخاصة إن لم تكن معتاداً عليها. يسمى الأسلوب Parallel Editing ويعتمد على وضع فصول من الحاضر وفصول من المستقبل أو الماضي بالتتالي. فمثلاً لو كان سير أحداث القصة مرمزاً بالتتالي: 1-2-3-4-5-6-7-8-9-10 فإن فصول الرواية تكون كالتالي: 1-6-2-7-3-8-4-9-5-10 مثلاً. أي أنها متأرجحة بين الحاضر والمستقبل أو بين الحاضر والماضي. ستجد صعوبة في البداية في متابعة الأحداث ولكن�� سرعان ما تعتاد عليها.
رواية قواعد العشق الأربعون تشبه في أسلوبها هذا الأسلوب إلى أنها تتالي لفصول قصتين مختلفتين تماماً وليس تتالٍ لنصفي قصة واحدة كما هو الحال في روايتنا هذه.
لا تقرأ ما بين القوسين إن كنت ترغب بقراءة الرواية
{{ تبدأ الرواية بسرد لمشكلة تحدث لـ فيروت والمتعلقة بعلاقته مع إحدى الفتيات. يعيش فيروت مع أختخ وأبيه وأمه في مدينة أسكي شهر Eskişehir التركية وهي تقع بين اسطنبول وأنقرة. يقتضي حل المشكلة السفر إلى اسطنبول ويقرر فيروت لسبب ما اصطحاب أخته أردا معه. ثم يبدأ الكاتب بسرد وقائع الرحلة من وصولهم لوجهتهم وإقامتهم في منزل صديق فيروت في استطنبول. وكيف تتعايش أردا مع البيت الجديد ووقائع حل المشكلة مع صديقة أخيها وببعض الأسطر يصف الكاتب علاقة حب صغيرة تنشأ بينها وبين صديق أخيها إرتجرول. هذا هو المسار الأول للقصة (1-5). المسار الثاني يصف فيه الكاتب حياة أردا وهي في عمر الأربعين. إذا أنك تتفاجأ بأنها متزوجة من علي وبأنها خسرت طفلها في حادث وهي الآن عائدة من اسطنبول إلى مدينتها بسبب هذه الحادثة. تقضي بعض الوقت في منزل أهلها وهناك يصلها خطاب من صديق أخيها إرتجرول الذي تحدثنا عنه في المسار الأول. يلتقيان وتظن أنه يريد أن يطلب يدها للزواج وهي سترفض كما يدور في بالها. إلا أنها تفاجىء بأنه يريد منها أن تصطحب ابنته دنيا إلى اسطنبول لأنه لا يستطيع أن يمنحها حياة سعيدة بحكم طبيعة عمله وسفره بين أماكن البناء. تصطحب أردا دنيا معها في القطار وعندما تنام دنيا تغطيها أردا بسترة وتنتهي الرواية!. وهذا هو المسار الثاني للقصة (6-10).}}
ستلاحظ بعد أن تقرأ الرواية أن فيها نقصاً كبيراً جداً في مسار الأحداث. فلا تعرف مالذي كان يريد الكاتب معالجته في أحدث القصة. وحتى إن كان يريد الكاتب أن يعالج مشاكل الشباب في تلك الفترة الزمنية فإنه هذه المعالجة منقوصة تماماً بنقص الأحداث ونقص الحلول المطروحة في القصة. فلو أفترضنا أن الكاتب كان سيطرح حلولاً للمشاكل التي عالجها ويملأ النقص الموجود في مساق الأحداث في الفصول اللاحقة لكان برأيي بحاجة إلى ضعفي حجم الرواية الحالي والذي هو 250 صفحة. أي أنك ستشعر بعد أن تنهي الرواية بأنك لا تزال على أعتاب القصة منتظراً الحلول لتلك الأسئلة التي لا تشعر بوجودها كثيراً في ثنايا القصة. بمعنى أنك ستشعر بأن الكاتب ليس متمرساً تماماً في طرح الأسئلة والبحث عن أجوبتها عبر شخصيات الرواية.
الخلاصة أن الأسلوب يشد القارىء لكن الأحداث التي يطرحها الكاتب في قصته لا تعدو سوى سرد لقصة غير مكتملة لا يمكن أن تخرج منها بعبرة معينة أو أن يرسم منها صورة واضحة المعالم للحياة ومشاكلها في المجتمع الذي يصف فيه الكاتب أحدث الرواية.
ربما سأعود لاقرأ رواية أخرى لـ Elif Shafak أو سأجرب كاتباً تركياً آخر. آخر ما سأضيف عن أساليب الكتابة هو أن أحد الأساليب التي شدتني فيما مضى كان أسلوب رواية أرجوك إعتن بأمي - Kyung-Sook Shin وهي رواية أنصحك بقرائتها بالتأكيد.
Read
January 17, 2020.بعد مدت ها اولین کتابی که تموم کردم و تنها کتاب داستان واره ی فیزیکی که دم دستم بود
کتاب با ترجمه ی آقای بنیامین مرادی هست از نشر مرکز.
کتابی معمولی با نثر معمولی که توام با تلاش برای اینکه قشنگ بنویسه و جزییات رو اضافه کنه. کشش خاصی در من ایجاد نکرد و صرفا فقط برای اینکه نیمه کاره رهاش نکنم تمومش کردم.
شخصیت اصلی داستان "آردا" را کمی حواس پرت نشون داد به مخاطب. کسی که تو دنیای خودش غرق بود، شاید به نظر بیاد که بعد مرگ فرزندش اینگونه شده اما در دوران نوجوانی -چون کتاب روایت حال و گذشته است- کمی در پردازش شخصیت غلو کرده به نظرم و بی ثبات که بیشتر از بی تفاوتی اش وام گرفته بود.
شخصیت های مکمل و اسم هایی که انتخاب کرده بود گویای اینکه میخواست خاص بودن رو به روت بیاره بوده.
توصیف مکان ها خیلی خیلی معمولی و نازیبا بوده به نظرم.
ایده ی اصلی داستان که دوست داشتن و ترک کردن بوده. که در نتیجه کلی تونست منظور رو برسونه. که در مواردی گنگ بوده ناتمام مونده داستان.
ارتباط اتفاقات خب چون در حال و گذشته روایت میشد خیلی مرتبط نبود و صرفا خاطراتی بود که به یادش می آمد و مشخصا این اتفاق می افتاد.
کتاب با ترجمه ی آقای بنیامین مرادی هست از نشر مرکز.
کتابی معمولی با نثر معمولی که توام با تلاش برای اینکه قشنگ بنویسه و جزییات رو اضافه کنه. کشش خاصی در من ایجاد نکرد و صرفا فقط برای اینکه نیمه کاره رهاش نکنم تمومش کردم.
شخصیت اصلی داستان "آردا" را کمی حواس پرت نشون داد به مخاطب. کسی که تو دنیای خودش غرق بود، شاید به نظر بیاد که بعد مرگ فرزندش اینگونه شده اما در دوران نوجوانی -چون کتاب روایت حال و گذشته است- کمی در پردازش شخصیت غلو کرده به نظرم و بی ثبات که بیشتر از بی تفاوتی اش وام گرفته بود.
شخصیت های مکمل و اسم هایی که انتخاب کرده بود گویای اینکه میخواست خاص بودن رو به روت بیاره بوده.
توصیف مکان ها خیلی خیلی معمولی و نازیبا بوده به نظرم.
ایده ی اصلی داستان که دوست داشتن و ترک کردن بوده. که در نتیجه کلی تونست منظور رو برسونه. که در مواردی گنگ بوده ناتمام مونده داستان.
ارتباط اتفاقات خب چون در حال و گذشته روایت میشد خیلی مرتبط نبود و صرفا خاطراتی بود که به یادش می آمد و مشخصا این اتفاق می افتاد.
August 17, 2015
ان هذه الرواية حزينة, حزينة جداً... رغم انني قرات روايات احتوت احداثها على بؤس وشقاء أكثر... الا ان هذه الرواية كسَرت في داخلي شيئاٌ لا استطيع وصفه حاليا
تقمصت شخصية البطلة لا اراديا, حزنت لحزنها وغرت لغيرتها,, لقد شعرت بقرب كبير من "أردا"
رغم نهايتها المفتوحة ورواية احداثها في مرحلتين مختلفتين, لا اعلم لماذا شعرت هكذا ولكن الرواية بدت لي واضحة جدا, مثيرة وبحرا لم اغص به جيدا, او غصت ولكنها تبقى محيطا
قد يظن البعض انني ابالغ بوصفي للرواية لكنني حقا احببتها وتمنيت لو انها طالت
ما اعجبني ايضاً هي قصيدة المدينة لقسطنطين كفافيس:http://www.cavafy.com/poems/content.a...
تقمصت شخصية البطلة لا اراديا, حزنت لحزنها وغرت لغيرتها,, لقد شعرت بقرب كبير من "أردا"
رغم نهايتها المفتوحة ورواية احداثها في مرحلتين مختلفتين, لا اعلم لماذا شعرت هكذا ولكن الرواية بدت لي واضحة جدا, مثيرة وبحرا لم اغص به جيدا, او غصت ولكنها تبقى محيطا
قد يظن البعض انني ابالغ بوصفي للرواية لكنني حقا احببتها وتمنيت لو انها طالت
ما اعجبني ايضاً هي قصيدة المدينة لقسطنطين كفافيس:http://www.cavafy.com/poems/content.a...
June 23, 2017
من أمتع ما قرأت !:)
أحببت وبشدة فكرة الكاتب والتنفيذ أيضاً ، حيث أنه جعلنى أبحث في كل ورقةٍ عن جُملة أشعر وكأنها كُتبت لي ، إذ إعتدت علي هذا مُذ قرأت المُقدمة ..
تلك الرواية التي تأخذك من يدك إلي أحضان تركيا، لتُريك جمالها وقُبحها .!
وتُريك شخصاً ما يُشبهك كثيراً ولكن لم تلتقِ به أبداً.!
..
لم أحب دقة الكاتب التى رُبما مُبالَغٌ بها عند البعض ، إذ أدخلنى في تفاصيل التفاصيل!
ولكن ، ربما تصبح أكثر متعةٍ لشخص يعرف عن تركيا ما يكفيه لـ تجاوز علامات إستفهام وأسماء أفلام وممثلين أتراك قد يخرجوك من لذة قرائتك فقط لأنك تجهل هذة الأسماء والأماكن وغيره ..!
أحببت وبشدة فكرة الكاتب والتنفيذ أيضاً ، حيث أنه جعلنى أبحث في كل ورقةٍ عن جُملة أشعر وكأنها كُتبت لي ، إذ إعتدت علي هذا مُذ قرأت المُقدمة ..
تلك الرواية التي تأخذك من يدك إلي أحضان تركيا، لتُريك جمالها وقُبحها .!
وتُريك شخصاً ما يُشبهك كثيراً ولكن لم تلتقِ به أبداً.!
..
لم أحب دقة الكاتب التى رُبما مُبالَغٌ بها عند البعض ، إذ أدخلنى في تفاصيل التفاصيل!
ولكن ، ربما تصبح أكثر متعةٍ لشخص يعرف عن تركيا ما يكفيه لـ تجاوز علامات إستفهام وأسماء أفلام وممثلين أتراك قد يخرجوك من لذة قرائتك فقط لأنك تجهل هذة الأسماء والأماكن وغيره ..!
July 10, 2022
أرحل الآن دون أن تجعلنا نحبك
انها تلك الوجوه التي تدخل حياتك فتعلم بها و ترحل
فتفجع لرحيلهم المفاجيء
و تعيش تفاصيل الأيام الخاوية من رائحتهم و صخبهم
محاولاً على أعتياد الوجه الآخر للحياة ذاك الجانب الذي أطفئه غيابهم
رواية رائعة آسرة تمس كل مشاعرك و تجعلك سجين صفحاتها فلا تتركها حتى لحظة النهاية
انها تلك الوجوه التي تدخل حياتك فتعلم بها و ترحل
فتفجع لرحيلهم المفاجيء
و تعيش تفاصيل الأيام الخاوية من رائحتهم و صخبهم
محاولاً على أعتياد الوجه الآخر للحياة ذاك الجانب الذي أطفئه غيابهم
رواية رائعة آسرة تمس كل مشاعرك و تجعلك سجين صفحاتها فلا تتركها حتى لحظة النهاية
August 5, 2015
سلسلة احداثها تقع بزمنين مختلفين في الزمن الاول
هو بذرة ماسيحدث تاليا اي الزمن الثاني في الروايه ....
هناك ثغرات في القصة المسرودة لم استطع بسببها أن افهم ماذا
كان يرمي اليه الكاتب ....
October 14, 2017
أرحل الأن قبل أن تجعلنا نحبك
January 20, 2024
الرواية جميلة ، لا اعلم لماذا اغلب من قرؤوها اعطوها تقييم سيء
August 2, 2025
Kitapta iki ayrı paralel hikayeyi okuyoruz, tabii beklentimiz bu hikayelerin bir noktada öyle ya da böyle kesişmesi. Yazar bu tahminimizi bildiğinden bir yerde kesiştirmiyor ancak iki hikayeyi çok uzak yerlerde bırakmayı tercih ediyor. Bu sebeple son 50 sayfayı tekrar okudum, bir şey ıskalamış mıyım diye. Tekrar okumamın bir sebebi de kitaptaki matematiğin okuyucuyu “diyalogları okusam yeter” hissine itmesi. Olay akışına doğrudan hizmet etmeyen tali anlatılar kitabın yarısından itibaren bolca tekrara düşüyor, duygusal çözümlemeler yüzeyde ya da yüzeye yakın kalıyor.
Karakterlere gelince, yazarların ilk kitabını okurken bir aşamada yazarın kendini konuşturduğu sofistike karakteri beklerim. Burada da Ertuğrul geliyor, Yunan şairlerinden atıf yapıyor, savruk ama düşünceli, elbette derin bir karakter. Kiremitçi’yi onda bulmamız gerekiyor muhtemelen.
Kitaba dair bolca belirsizlik içeren ifadelerimi, Kiremitçi’nin bir kitabını daha okuduktan sonra kesinlik ifadeleriyle güncelleyebilirim (sanırım).
Karakterlere gelince, yazarların ilk kitabını okurken bir aşamada yazarın kendini konuşturduğu sofistike karakteri beklerim. Burada da Ertuğrul geliyor, Yunan şairlerinden atıf yapıyor, savruk ama düşünceli, elbette derin bir karakter. Kiremitçi’yi onda bulmamız gerekiyor muhtemelen.
Kitaba dair bolca belirsizlik içeren ifadelerimi, Kiremitçi’nin bir kitabını daha okuduktan sonra kesinlik ifadeleriyle güncelleyebilirim (sanırım).
February 3, 2018
لا أعلم إن كانت جيدة أم سيئة ولكنها في المجمل لم تكن بهذا السوء، على الأقل ليس كما توقعت.
اخترتها على سبيل تجربة شيء جديد، كنت اعلم انها لن تكون عظيمة ولكنها لم تكن بالسوء الذي توقعته.
القصة كانت تقليدية، اسلوب العرض كان مختلف نوعًا ما، في المجمل جيدة.
اخترتها على سبيل تجربة شيء جديد، كنت اعلم انها لن تكون عظيمة ولكنها لم تكن بالسوء الذي توقعته.
القصة كانت تقليدية، اسلوب العرض كان مختلف نوعًا ما، في المجمل جيدة.
April 5, 2020
من الممكن ان تكون الحكايات ناقصة،احتفظت بطلة هذه الرواية "أردا"وبطلها "ارتيغول"بالحكاية لنفسهما،ان أردت قراءة قصة مكتملة فهذه الرواية ناقصة وتعتمد بالشكل الأساسي على رؤيتك للأشياء وحكمك عليها،تعتمد هذه الرواية على ماتراه ناقصا باختصار تعتمد على التخمين وهذا ماجعلني اصل لنهايتها ،الفضول المطلق...
Displaying 1 - 30 of 100 reviews