What do you think?
Rate this book
Sigmund Freud/Ernest Jones: Correspondance complète 1908-39
=Comprehensive Correspondence
Paperback
First published January 1, 1993
6 people are currently reading
51 people want to read
About the author
Sigmund Freud
4,413 books8,464 followersDr. Sigismund Freud (later changed to Sigmund) was a neurologist and the founder of psychoanalysis, who created an entirely new approach to the understanding of the human personality. He is regarded as one of the most influential—and controversial—minds of the 20th century.
In 1873, Freud began to study medicine at the University of Vienna. After graduating, he worked at the Vienna General Hospital. He collaborated with Josef Breuer in treating hysteria by the recall of painful experiences under hypnosis. In 1885, Freud went to Paris as a student of the neurologist Jean Charcot. On his return to Vienna the following year, Freud set up in private practice, specialising in nervous and brain disorders. The same year he married Martha Bernays, with whom he had six children.
Freud developed the theory that humans have an unconscious in which sexual and aggressive impulses are in perpetual conflict for supremacy with the defences against them. In 1897, he began an intensive analysis of himself. In 1900, his major work 'The Interpretation of Dreams' was published in which Freud analysed dreams in terms of unconscious desires and experiences.
In 1902, Freud was appointed Professor of Neuropathology at the University of Vienna, a post he held until 1938. Although the medical establishment disagreed with many of his theories, a group of pupils and followers began to gather around Freud. In 1910, the International Psychoanalytic Association was founded with Carl Jung, a close associate of Freud's, as the president. Jung later broke with Freud and developed his own theories.
After World War One, Freud spent less time in clinical observation and concentrated on the application of his theories to history, art, literature and anthropology. In 1923, he published 'The Ego and the Id', which suggested a new structural model of the mind, divided into the 'id, the 'ego' and the 'superego'.
In 1933, the Nazis publicly burnt a number of Freud's books. In 1938, shortly after the Nazis annexed Austria, Freud left Vienna for London with his wife and daughter Anna.
Freud had been diagnosed with cancer of the jaw in 1923, and underwent more than 30 operations. He died of cancer on 23 September 1939.
In 1873, Freud began to study medicine at the University of Vienna. After graduating, he worked at the Vienna General Hospital. He collaborated with Josef Breuer in treating hysteria by the recall of painful experiences under hypnosis. In 1885, Freud went to Paris as a student of the neurologist Jean Charcot. On his return to Vienna the following year, Freud set up in private practice, specialising in nervous and brain disorders. The same year he married Martha Bernays, with whom he had six children.
Freud developed the theory that humans have an unconscious in which sexual and aggressive impulses are in perpetual conflict for supremacy with the defences against them. In 1897, he began an intensive analysis of himself. In 1900, his major work 'The Interpretation of Dreams' was published in which Freud analysed dreams in terms of unconscious desires and experiences.
In 1902, Freud was appointed Professor of Neuropathology at the University of Vienna, a post he held until 1938. Although the medical establishment disagreed with many of his theories, a group of pupils and followers began to gather around Freud. In 1910, the International Psychoanalytic Association was founded with Carl Jung, a close associate of Freud's, as the president. Jung later broke with Freud and developed his own theories.
After World War One, Freud spent less time in clinical observation and concentrated on the application of his theories to history, art, literature and anthropology. In 1923, he published 'The Ego and the Id', which suggested a new structural model of the mind, divided into the 'id, the 'ego' and the 'superego'.
In 1933, the Nazis publicly burnt a number of Freud's books. In 1938, shortly after the Nazis annexed Austria, Freud left Vienna for London with his wife and daughter Anna.
Freud had been diagnosed with cancer of the jaw in 1923, and underwent more than 30 operations. He died of cancer on 23 September 1939.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
January 2, 2025
مجموعة من الرسائل التي يتداولها سيجموند فرويد مع ستيفان زفايغ ،
و للوهلة الأولى يمكن ملاحظة انها تتحدث عن نمط تفكير كل منهما الا انها جاءت أيضا كمحاولة من زفايغ لبيان ولائه و انتمائه لمن اعتبره أعظم شخصية مؤثرة فيه كما انها محاولة من فرويد لإثبات صحة افتراضاته في مجال علم النفس ...
كان التحليل مميزا نوعا ما ، إلا أنه يفتقر الى جانب الصواب خاصة فيما يتعلق برؤية فرويد للطبيعة الإنسانية...
و لكن مجرد وجود من يمكن مناقشتهم بالأفكار و الطروحات المتعلقة بأي مجال يقبع في دائرة اهتمامنا يُشعرنا بقيمة أدب المراسلات المنقرض اليوم و الذي يبتعد بديله الافتراضي كليا عن تحليل سيكولوجية البشر أو مناقشة فلسفة معينة في الحياة ، بل يكتفي بتوافه الأمور فقط ،
ليت الزمن جاد علينا بهكذا فرصة لتبادل النقاش الثقافي !!!
و للوهلة الأولى يمكن ملاحظة انها تتحدث عن نمط تفكير كل منهما الا انها جاءت أيضا كمحاولة من زفايغ لبيان ولائه و انتمائه لمن اعتبره أعظم شخصية مؤثرة فيه كما انها محاولة من فرويد لإثبات صحة افتراضاته في مجال علم النفس ...
كان التحليل مميزا نوعا ما ، إلا أنه يفتقر الى جانب الصواب خاصة فيما يتعلق برؤية فرويد للطبيعة الإنسانية...
و لكن مجرد وجود من يمكن مناقشتهم بالأفكار و الطروحات المتعلقة بأي مجال يقبع في دائرة اهتمامنا يُشعرنا بقيمة أدب المراسلات المنقرض اليوم و الذي يبتعد بديله الافتراضي كليا عن تحليل سيكولوجية البشر أو مناقشة فلسفة معينة في الحياة ، بل يكتفي بتوافه الأمور فقط ،
ليت الزمن جاد علينا بهكذا فرصة لتبادل النقاش الثقافي !!!
January 9, 2024
الكتاب عبارة عن رسائل متبادلة بين الدكتور النمساوي من أصل يهودي "سيجموند فرويد" (1856/5/6م-1939/9/23م) , و الكاتب الروائي النمساوي من أصل يهودي "ستيفان زفايغ" (1881/11/28م-1942/2/22م)
الفرق العمري بينهما 25 عام ، و لا يوجد أي نقطة تلاقي بينهما سوى الوطن و الديانة التي جمعتهما و لم يُخفيا ذلك أبداً ، لقد كان فرويد يعنون الرسالة بــ صديقي العزيز ، بينما يكتب زفايغ - أستاذي العزيز ، تقديراً منه لفارق العمر و الخبرة و تقديسًا واضحًا لفرويد و لــمكانته ، و كيف أنه أعلى من شأنهم (كــديانة)
لقد كان يستميت في محاولة منه لجعل فرويد يحصل على جائزة نوبل لأعماله و إنجازاته ، لكن ذلك لم يحدث .
النقاش بينهما كان سلس و جميل ، طبعاً كان في بعض الرسائل فوارق تاريخيّة و هفوات كبيرة و ذلك لكون معظمها فُقِدَ ، أو أُحْرِقَ من قبل القوات النازية الألمانية .
استمرت المراسلات (1908م-1939م) حتى وفاة فرويد متأثراً بالسرطان في مدينة لندن بالمملكة المتحدة ، لينتحر زفايغ (مع زوجته الثانية) بعد ذلك بــثلاث سنوات في مدينة بتروبوليس في البرازيل .
#ملاحظة: الكتاب مترجم إلى اللغة العربية لكنه غير متوفر على موقع الجودريدز و قد حاولت كثيراً ، لكنني لم أجده .
⭐️⭐️⭐️ لــ الكتاب الرابع من كُتُبْ 2024
الفرق العمري بينهما 25 عام ، و لا يوجد أي نقطة تلاقي بينهما سوى الوطن و الديانة التي جمعتهما و لم يُخفيا ذلك أبداً ، لقد كان فرويد يعنون الرسالة بــ صديقي العزيز ، بينما يكتب زفايغ - أستاذي العزيز ، تقديراً منه لفارق العمر و الخبرة و تقديسًا واضحًا لفرويد و لــمكانته ، و كيف أنه أعلى من شأنهم (كــديانة)
لقد كان يستميت في محاولة منه لجعل فرويد يحصل على جائزة نوبل لأعماله و إنجازاته ، لكن ذلك لم يحدث .
النقاش بينهما كان سلس و جميل ، طبعاً كان في بعض الرسائل فوارق تاريخيّة و هفوات كبيرة و ذلك لكون معظمها فُقِدَ ، أو أُحْرِقَ من قبل القوات النازية الألمانية .
استمرت المراسلات (1908م-1939م) حتى وفاة فرويد متأثراً بالسرطان في مدينة لندن بالمملكة المتحدة ، لينتحر زفايغ (مع زوجته الثانية) بعد ذلك بــثلاث سنوات في مدينة بتروبوليس في البرازيل .
#ملاحظة: الكتاب مترجم إلى اللغة العربية لكنه غير متوفر على موقع الجودريدز و قد حاولت كثيراً ، لكنني لم أجده .
⭐️⭐️⭐️ لــ الكتاب الرابع من كُتُبْ 2024
November 21, 2019
¡Qué gran lector era Freud! ¡Qué gran alumno era Zweig!
November 13, 2025
المشاركة
أود أن ألقي نظرة مختلفة عن هذا الكتاب بعيداً عن الأدب
فأعطي عنواناً لتلك النظرة هو " المشاركة"
رائع أن يجد الانسان من يشاركه اهتماماته، أن يشاركه انجازاته وأعماله
ورائع أن يجد الانسان من يهتم بأعماله
هذا ما اتسمت به علاقة فرويد بزفايغ
لقد كان زفايغ يبعث بكتبه بشكل مستمر لفرويد الذي لم يكن يدخر جهداً، ويقرأ كتب زفايغ أولاً بأول مبدياً الملاحظات والثناء
ونجد زفايغ متيماَ بفرويد وأعماله، ويحارب لأجل أن ينال فرويد جائزة نوبل وهو ما لم يحدث للأسف
بالتأكيد تلك المشاركة كانت مثار تشجيع لكل منهما بشكل كبير
الاهتمام المتبادل ساعد على استمرارية الانتاج والعمل
لا أحب أدب الرسائل كثيراً
ولكن ذلك الكتاب كان مليئاً بالحيوية والألفة، التي جعلتني لو اتمنى لو نال كل شخص نصيبه من تلك العلاقة الرائعة بين هذان الشخصين🤝🏻
أود أن ألقي نظرة مختلفة عن هذا الكتاب بعيداً عن الأدب
فأعطي عنواناً لتلك النظرة هو " المشاركة"
رائع أن يجد الانسان من يشاركه اهتماماته، أن يشاركه انجازاته وأعماله
ورائع أن يجد الانسان من يهتم بأعماله
هذا ما اتسمت به علاقة فرويد بزفايغ
لقد كان زفايغ يبعث بكتبه بشكل مستمر لفرويد الذي لم يكن يدخر جهداً، ويقرأ كتب زفايغ أولاً بأول مبدياً الملاحظات والثناء
ونجد زفايغ متيماَ بفرويد وأعماله، ويحارب لأجل أن ينال فرويد جائزة نوبل وهو ما لم يحدث للأسف
بالتأكيد تلك المشاركة كانت مثار تشجيع لكل منهما بشكل كبير
الاهتمام المتبادل ساعد على استمرارية الانتاج والعمل
لا أحب أدب الرسائل كثيراً
ولكن ذلك الكتاب كان مليئاً بالحيوية والألفة، التي جعلتني لو اتمنى لو نال كل شخص نصيبه من تلك العلاقة الرائعة بين هذان الشخصين🤝🏻
February 22, 2025
ثلاثة أرباع الرسائل هي سؤال عن الحال و الأحوال و طلب ترتيب موعد للزيارة و إرسال كتاب .
لا يوجد نقاشات عميقة أو تأريخ لأحداث معينة بإسهاب.
لا يوجد نقاشات عميقة أو تأريخ لأحداث معينة بإسهاب.
May 11, 2025
"عبث أن يموت المرء دون أنْ يشهد انحدار المجرمين إلى الجحيم."
"أنْ لا يحب المرء صورته أو أن لا يعرف نفسه فيها، فهذا أمر شائع."
"أنْ لا يحب المرء صورته أو أن لا يعرف نفسه فيها، فهذا أمر شائع."
February 24, 2021
Muy buena obra porque nos revela la intimidad cultural y afectiva entre estos dos personajes.
Y sobre toda la ifluencia tan grande que tuvo Freud sobre Zweig para su creación literaria.
Y como bien dijo Zweig, Freud amplió el vocabulario y la vision de la literatura, transformándola, como explicarlo, haciéndola mas hacia adentro, comprendiendo el porque del actuar y el sentir de los personajes.
Me abrió una vision importante de el cambio de perspectiva y el enriquecimiento de la literatura a raíz del las teorías de Freud.
Y sobre toda la ifluencia tan grande que tuvo Freud sobre Zweig para su creación literaria.
Y como bien dijo Zweig, Freud amplió el vocabulario y la vision de la literatura, transformándola, como explicarlo, haciéndola mas hacia adentro, comprendiendo el porque del actuar y el sentir de los personajes.
Me abrió una vision importante de el cambio de perspectiva y el enriquecimiento de la literatura a raíz del las teorías de Freud.
Displaying 1 - 7 of 7 reviews