What do you think?
Rate this book
Amares
Nacido en Montevideo en 1940, Eduardo Galeano es autor de una obra que goza de amplia difusión internacional y en la cual se propone «violar alegremente las fronteras de los géneros literarios» y asomarse al universo «desde el ojo de una cerradura» para revelar la grandeza de lo que parece insignificante y denunciar la mezquindad de lo que parece grande. Bajo el título de Amares se presenta una antología preparada por el propio autor y que abarca siete de sus obras narrativas, desde «Vagamundo», publicada en 1973, hasta «El libro de los abrazos» (1989).
262 pages, Paperback
First published January 1, 1993
697 people are currently reading
11672 people want to read
About the author
Eduardo Galeano
192 books3,732 followersEduardo Galeano was a Uruguayan journalist, writer and novelist. His best known works are Memoria del fuego (Memory of Fire Trilogy, 1986) and Las venas abiertas de América Latina (Open Veins of Latin America, 1971) which have been translated into twenty languages and transcend orthodox genres: combining fiction, journalism, political analysis, and history.
The author himself has proclaimed his obsession as a writer saying, "I'm a writer obsessed with remembering, with remembering the past of America above all and above all that of Latin America, intimate land condemned to amnesia."
He has received the International Human Rights Award by Global Exchange (2006) and the Stig Dagerman Prize (2010).
The author himself has proclaimed his obsession as a writer saying, "I'm a writer obsessed with remembering, with remembering the past of America above all and above all that of Latin America, intimate land condemned to amnesia."
He has received the International Human Rights Award by Global Exchange (2006) and the Stig Dagerman Prize (2010).
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 607 reviews
April 13, 2021
في الإنجليزية
يطلق الشخص على كتاب ما
"My Bible"
باعتباره كتابه المفضّل
الكتاب الذي لامس روحه ، وعقله ، وقلبه
والكتاب الذي يمكنك القول أنّه يسير على هُداه
أرى أنَّ هذا الكتاب جداً يقتربُ من هذه الفكرة
فهو ليس كتاباً عاديّاً أبداً
وشعرتُ وأنا أقرأه أنه كُتِبَ خصّيصاً لي
مع إدواردو جاليانو ،، تغرّد العصافير ألحانا لم تسمعها قبلا ،، وينزف العندليب كما لم ترى قبلا
من البداية كنتُ ببطءٍ أنصهر
أذوب في المحتوى الغيرِ عادي أبدا
أترنّح في جماله اللامعقول
وأثمل من كلِّ جملة
إدواردو جاليانو واحدٌ من المدافعين عن حقوق الإنسانية
روحه عذبة كنبعٍ صاف
طعم كلماته مزركش بألوان أمريكا اللاتينية بكل ما فيها من شغف ونار وإحتراق
وبكل ما فيها من قدرة على الحب والشجن والألم
بكل إحتراقات هذا الشعب يقدم لك جاليانو نزيف الكرة الأرضية برؤيته الخاصة جداً
وهو حكّاءٌ عظيم
بارعٌ في تقديم مادته
شديد الأصالة والتفرّد
بحيث أضمن لك أنّك لن تصادفَ كلماتٍ مثل ما يخطّه أبدا
==================================
ما رأيكم في أن نغازل كلماته قليلاً
==================================
الكاكاو ليس بحاجةٍ إلى شمس، لأنّه يحمل شمساً في داخله
ومن الشمس التي في داخله ،تولد المتعة والبهجة التي تحملاهما الشوكولا
أول من أحضر حبوب الكاكاو إلى أوروبا كان كريستوفر كولومبس عام 1502
==========================================================
الحياة، بلا اسم، بلا ذاكرة، كانت وحيدة. كانت لها يدان، ولكن لا وجود لمن تلمسه
وكان لها فم، ولكن لم يكن هناك من تكلمه
كانت الحياة واحدة، ولأنها واحدة كانت لا أحد
عندئذ أطلقت الرغبة قوسها
فشطر سهم الرغبة الحياة إلي نصفين، وصارت الحياة إثنين
التقي الإثنان وضحكا
أضحكتهما رؤية أحدهما الآخر، وملامسة أحدهما الآخر أيضا
1517 لوحة آدم وحواءلــ هانز هولبان الصغير
==========================================================
مخلوق من الدموع
قبل مصر كانت مصر، أوجدتْ الشمس السماء
والطيور الهائمة تحتها والنيل والأسماك السابحة في غمرات مائه.
ولوّن ضفتيه السوداون لتصبح خضراء تعجّ بحياة النباتات والحيوانات.
ومن ثم الشمس، واهبة الحياة، جلست لتتأمل صنيعها
شعرت الشمس بنفس الوجود الوليد العميق بينما تفتّح أمام عينيها وسمعت الأصوات الأولى.
جمالٌ رهيب كهذا يؤلم.
تساقطت دموع الشمس على الأرض وصنعت طيناً.
ومن ذلك الطين جاء البشر.
جدراية فرعونية تصور النوبيين يقدمون قرباناً من ذهب
==========================================================
في السابعة عشر من عمره ،كان ابن سينا قد فتح عيادته ،وبعد زمن طويل من موته ، ظل يعالج المرضى
أول رسم تشريحي للجسم حسب تصوُّر ابن سينا
==========================================================
موزارت
الرجل الذي كان موسيقى، كان يبدع موسيقى طيلة النهار وطيلة الليل وفيما وراء النهار والليل
كما لو أنه يسابق الموت، كما لو أنه يعرف أن الموت سيأخذه باكرا
بإيقاع محموم كان يؤلف أعماله، واحدا بعد آخر، وكان يترك في نوتاته سطورا فارغة تفسح مجالا لأن يرتجل
وهو علي بيانو، مغامراته عن الحرية
لم يكن هناك من يدري من أين يأتي بالوقت، ولكنه خلال حياته الخاطفة أمضى ساعات طويلة محشورا في كتب مكتبته الفسيحة ومشتبكا في مجادلات متحمسة مع أناس تنظر إليهم الشرطة الإمبراطورية بعين السوء
من أمثال جوزيف فون سونينفلز، الحقوقي الذي تمكن، في فينا، من حظر التعذيب للمرة الأولي في أوروبا.
أصدقاؤه كانوا معادين للاستبداد والبلاهة. كان ابن عصر الأنوار، وقارئ الانسكلوبيديا الفرنسية، وقد شارك موزارت في الأفكار التي هزت عصره
في الخامسة والعشرين من عمره فقد وظيفته كموسيقي للملك، ولم يرجع إلي البلاط بعد ذلك قطّ
ومنذ ذلك الحين عاش علي حفلاته الموسيقية وبيع أعماله، وقد كانت كثيرة وعالية القيمة ولكنها رخيصة الثمن
كان فناناً مستقلاً، عندما كان الاستقلال أمرا غريبا، وقد كلفه ذلك غاليا
وكعقاب له علي حريته، مات غارقاً بالديون: العالم يدين له بالكثير من الموسيقى، وهو مات مدينا
~~
http://www.youtube.com/watch?v=JLnKIm...
~~
بعضٌ من روائع موزار
==========================================================
والأناشيد تؤكد، بصورة عامة، هوية كل أمة من خلال التهديدات، والشتائم، وامتداح الذات، والإشادة بالحرب، والواجب المشرف في القتل والموت
وفي أميركا اللاتينية تبدو هذه الطقوس المكرسة لأكاليل الغار السامية كما لو أنها من عمل مؤسسات الدفن الفاخر
النشيد الوطني في أورغواي يدعونا إلي الخيار بين الوطن أو القبر
ونشيد باراغواي للخيار بين الجمهورية والموت
ونشيد تشيلي يعلن أن أرضه ستكون قبر الأحرار
ونشيد غواتيمالا يدعو إلي الانتصار أو الموت
والنشيد الكوبي يؤكد أن الموت في سبيل الوطن حياة
نشيد الإكوادور يبين أن مذبحة الأبطال هي برعم خصب
ونشيد البيرو يشيد بهول مدافعه
ينصح بتضميخ رايات الوطن بأمواج من الدم ونشيد المكسيك
وبدماء الأبطال يستحم النشيد الكولومبي الذي يكافح بجغرافية حماسية في جيال تيرموبيلاس
~~~
http://www.youtube.com/watch?v=29FFHC...
~~~
النشيد الوطني الياباني _من أقدم أناشيد العالم
==========================================================
الخوف الذي نشعر به في الطفولة. خوف من كل شيء، خوف من لا شيء.
أتراه يخبرنا بأننا خفنا ذات مرة من أن نُؤكل؟
الخوف من الظلام و الغم من الوحدة،
أتراه يذكّرنا بذلك الخذلان القديم؟
و حين نكبر، نصير نحن الخوافين، مُخيفين. فالطريدة صار صيادا، و اللقمة صار فما.
المسوخ التي كانت بالأمس تحاصرنا، هي اليوم أسرانا
تسكن حدائق الحيوان و تزين راياتنا و أناشيدنا الوطنية !
لوحة الصرخة لــ ادفارد مونــك
==========================================================
أصل الكتابة
عندما لم تكن العراق بعدها العراق، لقد كانت الأرض التي وُلدت فيها الكلمات المكتوبة الأولى
بدت الكلمات وكأنها مسارات الطيور. أيادٍ خبيرة رسمتها في الطين بعصيات حادّة
النار تلتهم وتنقذ، تقتل وتهب الحياة، مثلما تصنع الآلهة، مثلما نصنع نحن
جعلت النار من الطين أكثر صلابة وحفظت الكلمات. شكراً للنار، لا زالت ألواح الطين تخبرنا ما قالته قبل آلاف السنين في بلاد ما بين النهرين
في عصرنا هذا، جورج دبليو بوش، ربما معتقداً أن الكتابة قد اخترعت في تكساس، وبحصانة جذلة شنّ حرباً ليقضي على العراق
لقد حصدت الحرب الآلاف من الضحايا. ضحايا لم تكن كلّها من لحم ودم
اغتيل كمّ هائل من الذاكرة أيضاً
تاريخ حيّ في شكل ألواح طينية كثيرة تمت سرقته أو تدميره بالقنابل
على أحد الألواح كُتب
نحن غباراً وعدم
كل ما نفعل ليس أكثر من مجرد ريح
توصل أحد الدارسين إلى نتيجة أن الولايات المتحدة هي البلاد الوحيدة التي لا تحدث فيها انقلابات عسكرية
لأنه لا وجود فيها لسفارة الولايات المتحدة
2003 عدوان الولايات المتحدة على العراق
==========================================================
مقدمة للثورة الفرنسية
في الشارع الرئيسي في أبفيل كان يمر الموكب
وعلي الأرصفة كان الجميع يخلعون قبعاتهم لدي مرور خبز القربان المرفوع فوق المسيح والصلبان والقديسين
الجميع، باستثناء ثلاثة فتيان كانت عيونهم مصوبة نحو الجمهور الأنثوي ولم يهتموا بما يجري
وجرت الوشاية بهم. فهم لم يرفضوا فقط الكشف عن رؤوسهم أمام لحم المسيح الأبيض، بل نظروا إليه بابتسامات ساخرة. وأضاف الشهود أدلة واضحة أخري بالغة الخطورة: خبز القربان فُتت، كي ينزف دماً، وصليب خشبي ظهر مبتوراً في حفرة
ركزت المحكمة صواعق الغضب علي أحد الفتيان الثلاثة، جان فرانسيس لابير. ومع أنه كان قد أكمل العشرين من عمره للتو، إلا أن ذلك المتغطرس الوقح كان يفاخر بأنه قرأ فولتير ويتحدي القضاة بعجرفته الحمقاء
في يوم تنفيذ حكم، ذات صباح من عام 1766، لم يتغيب أحد عن ساحة السوق
جان فرنسيس صعد إلي منصة الإعدام وقد عُلقت علي صدره لوحة
كافر، مجدف، مدنس للمقدسات، ملعون، بغيض
انتزع الجلاد لسان المحكوم وقطع عنقه، ثم قطَّع جسده وألقي أشلاءه إلي المحرقة. ومع الأشلاء ألقي إلي النار كذلك بعض كتب فولتير، كي يحترق المؤلف والقارئ معاً
ماري أنطوانيت
ضئيلة جداً كانت أهمية الملك. وكانت الملكة ماري أنطوانيت هي المكروهة
مكروهة لأنها أجنبية، ولأنها تتثاءب خلال المراسم الملكية
ولأنها لا تستخدم مشد صدر، ولأن لها عشاقا
وبسبب تبذيرها الشديد، كانوا يسمونها السيدة عجز الموازنة
اجتذب المشهد جموعاً غفيرة. وزمجرت الحشود مهللة عندما تدحرج رأس ماري أنطوانيت عند قدمي الجلاد
كان الرأس عاريا، دون عقد
فرنسا بأسرها كانت مقتنعة بأن الملكة قد اشترت أغلي حلية في أوروبا: عقدٌ فيه ستمئة وسبع وأربعون ماسة
وكان الجميع يعتقدون أيضا أنها قالت: إذا كان الشعب لا يملك الخبز، فليأكل البسكويت
الثورة الفرنسية اللوحة الأشهر لـ دولاكروا عن
==========================================================
المقصلة
بوابة عالية دون باب، إطار فارغ. في الأعلي، تتدلي الشفرة القاتلة
كانت لها أسماء متعددة: الآلة، الأرملة، الحلاقة. وعندما قطعت رأس الملك لويس، صار اسمها لويسا الصغيرة. وأخيراً، عُمِّدت إلي الأبد باسم المقصلة
(Guillotine)
عبثا اعترض جوزيف غويلتين
احتج مرة وألف مرة بأن هذه الجلادة التي تزرع الرعب وتجتذب حشوداً ليست ابنته
لم يكن هناك من يستمع إلي رأي هذا الطبيب المعادي لعقوبة الإعدام
فليقل ما يقول، الناس مازالوا يعتقدون أنه أبو أول ممثلة في الاستعراض الأو��ع شعبية في ساحات باريس
وقد اعتقد الناس، ومازالوا يعتقدون، أن غويلتين قد مات علي المقصلة. والواقع أنه لفظ نَفَسه الأخير في سلام فراشه، وبرأس ملتصق تماماً بجسده
ظلت المقصلة تعمل حتي العام 1977، عندما نفَّذ نموذجٌ سريع جداً منها، يعمل بالتوجيه الكهربائي، عملية إعدام مهاجر عربي في باحة سجن باريس
صورة لكرسي حديدي استعملته محاكم التفتيش الاسبانية لتعذيب المسلمين في الأندلس
==========================================================
ولكن الثورة نادت بإعلان حقوق الرجل والمواطن
وعندما اقترحت المناضلة الثورية أوليمبيا ديغوغ إعلان حقوق المرأة والمواطنة
قطعت المقصلة رأسها
وبينما هي علي منصة الإعدام، سألت أولمبيا: إذا كنا نحن النساء قادرات علي الصعود إلي المقصلة
فلماذا لا يمكن لنا الصعود إلي المنابر العامة؟ لا يمكن لهن.
لا يمكن لهن الكلام، لا يمكن لهن التصويت. ورفيقات أولمبيا ديغوغ سُجِنَّ في مستشفي المجانين
~~~
روزا
كرست حياتها للثورة الاجتماعية، إلي أن سقطت غيلة بداية العام 1919
عَمَدَ ملائكة الرأسمالية الألمانية الحماة إلي تهشيم جمجمتها ضربا بأعقاب البنادق
قبل قليل من ذلك، كانت روزا لوكسمبورغ قد كتبت مقالاً حول الخطوات الأولي للثورة الروسية
المقال ولد في السجن الألماني الذي كانت سجينه فيه، وقد عارضت الطلاق بين الاشتراكية والديمقراطية
شاهندة مقلد أمينة إتحاد الفلاحين -75 عاما - أحداث الإتحادية 2012م- مصر
==========================================================
محاكم التفتيش في أزمنة ستالين
إسحاق بابيل كان كاتباً محظوراً. ويشرح هو نفسه
المسألة أنني اخترعت جنساً أدبياً جديداً: الصمت
في العام 1939 جري اعتقاله
في العام التالي جرت محاكمته
المحاكمة استمرت عشرين دقيقة
اعترف بأنه ألف كتباً وأن نظرته البرجوازية الصغيرة تشوه الواقع الثوري
اعترف بأنه ارتكب جرائم ضد الدولة السوفييتية
اعترف بأنه تكلم مع جواسيس أجانب
اعترف بأنه في رحلاته إلي الخارج أجري اتصالات مع تروتسكيين
اعترف بأنه كان علي اطلاع علي مؤامرة لاغتيال الرفيق ستالين، ولم يشِ بها
اعترف بأنه شعر بالانجذاب إلي أعداء الوطن
اعترف بأن كل ما اعترف به كان زائفا
أعدموه في ليلة ذلك اليوم
علمت زوجته بإعدامه بعد خمسة عشر عاماً
~~~
ماتيلدي
سِجنُ بالما دي مايوركا، خريف 1942: النعجة الضالة
كل شيء جاهز. السجينات ينتظرن في صف عسكري. يصل المطران والحاكم المدني. فاليوم، ماتيلدي لاندا، الحمراء وزعيمة الحمر، الملحدة راسخة المعتقد والمعترفة به
ستتحول إلي الإيمان الكاثوليكي وستتلقي سرّ التعميد المقدس
وستنضم النادمة إلي قطيع الرب، بينما سيخسر الشيطان واحدة من أتباعه
الوقت يتأخر
ماتيلدي لا تظهر
إنها في العلية، ولا أحد يراها
ومن هناك، من أعلي تلقي بنفسها
الجسد يفرقع، مثل قنبلة، علي أرضية فناء السجن
لا أحد يتحرك
تُنجز الطقوس المهيأة مسبقاً
يرسم المطران إشارة الصليب، ويقرأ صفحة من الأناجيل
يدعو ماتيلدي إلي إنكار الشيطان
يرتل فعل الإيمان ويلمس جبهتها بماء مقدس
صورةٌ لــ ماتيلدي لاندا
==========================================================
صالح علماني أضاف برونق ترجمته جمالا على جمال
أتساءل إن كنتّ رأيتـ نفسك في مرآةٍ منهم بعد
August 26, 2017
كتاب رائع، مقتطفات تاريخية لأحداث جرت في هذا العالم ومن جميع البلدان والقارات.
الكتاب ليس سرد لأحداث التاريخ الذي يكتبه المنتصرون دائما. بل هو تركيز على الانسانية والافعال والأعمال التي جرت ويلات ومصائب على شعوب كان لا حول لها ولا قوة.
كم من الاحتفالات في بعض دول العالم لحدث معين تم على جماجم الفقراء . او احتفالا بدساتير كانت سببا في تكريس العنصرية وهضم لحقوق المرأة.
كم من الأبطال المجهولين الذي لا يذكرهم التاريخ فقط لانه كان مقاوما للقوى الأوروبية او الامريكية التي تريد الهيمنة.
كم من الثورات التي يتم الاحتفال بها واعتمادها يوما قوميا لبعض الشعوب وهي من صنع الدول العظمى ولتكريس سيطرتها.
انه كتاب المرايا ولكن مرايا تعكس الحقيقة بدون تجميل.
الكتاب ليس سرد لأحداث التاريخ الذي يكتبه المنتصرون دائما. بل هو تركيز على الانسانية والافعال والأعمال التي جرت ويلات ومصائب على شعوب كان لا حول لها ولا قوة.
كم من الاحتفالات في بعض دول العالم لحدث معين تم على جماجم الفقراء . او احتفالا بدساتير كانت سببا في تكريس العنصرية وهضم لحقوق المرأة.
كم من الأبطال المجهولين الذي لا يذكرهم التاريخ فقط لانه كان مقاوما للقوى الأوروبية او الامريكية التي تريد الهيمنة.
كم من الثورات التي يتم الاحتفال بها واعتمادها يوما قوميا لبعض الشعوب وهي من صنع الدول العظمى ولتكريس سيطرتها.
انه كتاب المرايا ولكن مرايا تعكس الحقيقة بدون تجميل.
August 29, 2025
نتائج الحضارة كانت مذهلة: حياتنا صارت أكثر أمانا و لكنها أقل حرية. و صرنا نعمل لساعات أطول.
⭐️⭐️⭐️⭐️
الكثير من ألواح الطين. التاريخ الحي. سُرقت أو دُمرت في أعمال القصف الذي طال العراق.
و كان أحد تلك الألواح يقول:
نحن غبار و عدم.
كل ما نفعله ليس سوى قبض ريح.
⭐️⭐️⭐️⭐️
في يومياته عن الإكتشاف. ذكر كولومبس الرب خمس عشرة مرة و ذكر الذهب مئة و تسعا و ثلاثين مرة. مع أن الرب كان في كل مكان بينما لم يكن الذهب يكفي - آنذاك - لترصيص ضرس.
⭐️⭐️⭐️⭐️
كانت أفريقيا تبيع عبيدا و تشتري بنادق. تستبدل أيدي عاملة بأدوات عنف. و في ما بعد. صارت أفريقيا تقدم ذهبا و ألماسا و نحاسا و عاجا و مطاطا و بنا و تتلقى أناجيل. كانت تستبدل ثروات الأرض بوعد السماء.
⭐️⭐️⭐️⭐️
الخلاف في الرأي يقود إلى منصة الإعدام. لأن جميع قادة الثورة الفرنسية كانوا معادين للنظام الملكي و لكن كان هناك ملك في داخل بعضهم. و بالحق الثوري. الحق الإلهي الجديد. كانوا أسياد الحقيقة المطلقة. و يطالبون بالسلطة المطلقة. و كل من يتجرأ على الإختلاف هو معاد للثورة. و حليف للعدو. و جاسوس أجنبي و خائن للقضية.
⭐️⭐️⭐️⭐️
في كل سنة تأكل المبيدات الكيماوية ما لا يقل عن ثلاثة ملايين فلاح.
في كل يوم تقتل حوادث العمل ما لا يقل عن عشرة آلاف عامل.
كل دقيقة يقتل البؤس ما لا يقل عن عشرة أطفال.
هذه الجرائم لا تظهر في الأخبار. إنها مثل الحروب. أكل عادي للحوم البشر.
May 24, 2024
"المرايا ممتلئة بالناس
اللامرئيون يروننا
المنسيون يتذكروننا
عندما نرى أنفسنا نراهم
وعندما نغادر هل يغادرون"
يا الله! يا الله! يا الله! كيف يمكن لإنسان أن يكتب تاريخ البشرية بكل هذه الروعة والعظمة والتفرد! كيف يمكن لكاتب أن يسحر القرّاء ويخلب ألبابهم ويؤثر فيهم بهذا الشكل! يا الله ما أروعك يا غاليانو! أنت ساحر ولا شك في ذلك!
عندما قرأت كتاب "كرة القدم بين الشمس والظل" انبهرت بأسلوب غاليانو الرائع في الوصف والسرد وكوني أعشق كرة القدم عشقت غاليانو أيضاً، وحين كتبت مراجعة للكتاب على الجودريدز توالت علي الاقتراحات بقراءة كتاب "مرايا: ما يشبه تاريخا للعالم"، وقد حفر اسم الكتاب في ذهني إلى تلك اللحظة التي قررت فيها بأن ابدأ به.
مع بداية الصفحة الأولى فتحت صندوق عجائب غاليانو هذا المسمى بالمرايا. نذهب معه في رحلة زمنية مذهلة وعجيبة، رحلة تبدأ منذ نشأة الأرض إلى أيامنا هذه. رحلة كل البشرية، بكل مآسيها وحروبها وفظائعها وأطماعها مذابحها وبلائها وحقائقها المخفية والصادمة وانتصاراتها ونجاحها، رحلة كفاح ونصر وتحرير، رحلة مكتوبة بدماء ملايين المجهولين. تشعر بخليط من المشاعر المختلفة المتناقضة معاً وأنت تنظر وتشاهد انعكاسات هذه الرحلة.
أكثر ما أعجبني بهذه التحفة النادرة هو شعور غاليانو الإنساني الطاغي على كل جملة في الكتاب.
يمككني الآن أن أقول بأنني وجدت "كتابي"، الكتاب الذي لطالما بحثت عنه منذ عرفت القراءة. هذا الكتاب هو "نوري" و"شمسي" و"إنجيلي".
لا أعتبر هذه مراجعة، لأن مجرد التفكير في كتابتها هو ضرب من المستحيل! وإنما هي تعبير لمشاعري حول هذه الأعجوبة.
كتاب خالد.
"هذا الكتاب كتب لمن يغادرون
هذه الصفحات توحد الماضي بالحاضر
وفيها ينبعث الموتى
ويصير للمجهولين أسماء
الرجال الذين شيدوا قصوراً ومعابد لسادتهم
والنساء اللاتي يجهلن ما يخافونه
وجنوب العالم وشرقه الذين يزدريهما
من يزدرون ما يجهلونه
والعوالم الكثيرة التي يتضمنها العالم ويخفيها
والمفكرون والحساسون
والفضوليون المدانون لأنهم يتساءون، والمتمردون
والخاسرون والمجانين الرائعون
الذين كانوا وما زالوا ملح هذه الأرض"
...
June 24, 2016
MIRRORS: Stories of Almost Everyone - contemporary Uruguayan author Eduardo Galeano's collection of hundreds and hundreds of finely constructed mini-tales, two or three on every page, with such titles as: Origin of Fire, Origin of Beauty, Origin of Sea Breezes, Resurrection of Vermeer, Resurrection of Arcimboldo, Mozart, Goya, Venus, Hokusai, Kipling, Nijinsky, Beethoven, Lenin, Invisible Men, Invisible Women, Palace Art in France, Origin of the Croissant, Darwin’s Questions, The Gold Rush and The Insanity of Freedom. Reading this book is like eating peanuts – once you start, it’s hard to stop; not to mention, once you’ve opened your heart and mind, you will want to open even wider.
By way of a sampling, here are several of my favorites, featuring Eduardo’s signature caustic wit and nods to the power of human magical imagination:
ORIGIN OF WRITING
When Iraq was not yet Iraq, it was the birthplace of the first written word.
The words look like bird tracks. Masterful hands drew them in clay with sharpened canes.
Fire annihilates and rescues, kills and gives life, as do the gods, as do we. Fire hardened the clay and preserved the words. Thanks to fire, the clay tablets still tell what they told thousands of years ago in that land of two rivers.
In our days, George W. Bush, perhaps believing that writing was invented in Texas, launched with joyful impunity a war to exterminate Iraq. There were thousands upon thousands of victims, and not all of them were flesh and blood. A great deal of memory was murdered too. Living history in the form of numerous clay tablets were stolen or destroyed by bombs.
One of the tablets said:
We are dust and nothing
All that we do is no more than wind.
PELE
Two British teams were battling out the championship match. The final whistle was not far off and they were still tied, when one player collided with another and fell, out cold.
A stretcher carried him off and the entire medical team went to work, but the man did not come to.
Minutes passed, centuries passed, and the coach was swallowing the clock, hands and all. He had already used up his substitutions. His boys, ten against eleven, were defending as best they could, which was not much.
The coach could see defeat coming, when suddenly the team doctor ran up and cried ecstatically:
“We did it!” He’s coming around!”
And in a low voice, added:
“But he doesn’t know who he is.”
The coach went over to the player, who was babbling incoherently as he tried to get to his feet, and in his ear informed him:
“You are Pelé.”
They won five-nil. Years ago in London, I heard this lie that told the truth.
VAN GOGH
Four uncles and a brother were art dealers, yet he managed to see but one painting in his enire life. Out of admiration or pity, the sister of a friend paid four hundred francs for a work in oils, The Red Vinyard, painted in Aries.
More than a century later, his works are on the financial pages of nevewspapers he never read.
The priciest paintings in galleries he never set foot in,
The most viewed in museums that ignored his existence,
And the most admired in academies that advised him to take up another trade.
Today Van Gogh decorates restaurants where no one would have served him.
The clinics of doctors who would have had him committed
And the offices of lawyers who would have locked him away.
KAFKA
As the drums of the first world butchery drew near, Franz Kafka wrote Metamorphosis. And not long after, the war under way he wrote The Trial.
They are two collective nightmares.
A man awakens as an enormous cockroach and cannot fathom why, and in the end he is sweept away by a broom.
Another man is arrested, charged, judged, and found guilty, and cannot fathom why, and in the end he is knifed by the executioner.
In a certain way those stories, those books, continued in the pages of the newspapers, which day after day told of the progress of the war machine.
The author, ghost with feverish eyes, shadow without a body wrote from the ultimate depths of anguish.
He published little, practically no one read him.
He departed in silence, as he had lived. On his deathbed, bed of pain, he only spoke to ask the doctor: “Kill me, or else you are a murderer.”
FATHER OF THE BOMB
The first bomb was tried out in the desert of New Mexico. The sky caught fire and Robert Oppenheimer, who led the tests, felt proud of a job well done.
But three months after the explosions at Hiroshima and Nagasaki, Oppenheimer said to President Harry Truman: “I feel I have blood on my hands.”
And President Truman told Secretary of State Dean Acheson: “I don’t want to see that son of a bitch in this office ever again.”
And please don’t simply put Eduardo’s magic mirror down; add a mirror of your own. Here is mine, a response touching on the above themes:
HOW GROUNDHOGS PLAY CROQUET
A psychologist by the name of Brentworth proves the high level of intelligence in animals by teaching a quartet of groundhogs how to play croquet. When the four groundhogs are proficient enough to have a game on their own, Brentworth invites his colleagues to join him on his screened-in back porch to watch as the groundhogs play on the lawn in his backyard. Brentworth chose groundhogs because of the way they can hold their mallets when they sit up on their haunches.
Anyway, the groundhogs are having a good go at croquet, taking their proper turns, hitting their balls through the wickets in the proper sequence. The psychologists sit in a row and watch silently except for one man at the far end, who starts sobbing uncontrollably.
After a groundhogs hits his yellow ball through a wicket from a decided angle and a good twenty feed away, Brentworth shouts, “What a magnificent shot!”
The groundhogs play on. The sobs from the man at the end grow louder and his body heaves. “You all don’t know what this means,” he says between heaves.
After completing their game, as a sort of grand finale, the groundhogs hit all the croquet balls one by one so the balls knock against one another and form a neat row.
Until now, nobody has noticed that a different white letter is painted on each of the seven brightly colored wooden ball. The lineup of balls now spells a word for all to read: ‘CROQUET”.
“How clever, how very, very clever,“ one psychologist says.
The man on the end, who is still sobbing, says, “This is terrible! No one understands what this means!” Everyone turns to look at him and he buries his face in his hands as his sobs grow even louder.
November 16, 2018
مرايا غاليانو لا تنسى أحد، مرايا ثلاثية الأبعاد، ممتلئة بالبشر، يتسع عمقها للمتمردين والساخرين والبسطاء والمجانين، إنها صوت البكم، صدى لصرخة من لم تُسمع صرختهم، إنها نحن.
لا أدري بنفسي أنتهي من المرايا إلا ووجدتني أبدأها من البداية، استعيد البدايات، ثم أقفز قليلًا، ثم للمنتصف، أقرأ إلى أن أشعر بالنعاس يحاوطني، يحول بيني وبين النظر لنفسي، للمنسيين، لمن خلَّد غاليانو مواقفهم. حطَّم غاليانو الصورة التي كنا نراها دائمًا ورسم صورًا كثيرًا بريشته، أتاح لنا فرصة التعرف على أنفسنا، في مراياه.
فيَّ طبع، لا أحب أن أتحدث كثيرًا عن الكتب التي تلمسني، لا أحب الحديث عن مائة عام من العزلة أو حجرتان وصالة، كتابيّ المفضلين. مرايا أصبح ثالث ثلاثة، نال ركنًا قصيًا بقلبي، هكذا غاليانو، أحتل مكانة كبيرة لديّ، آتيًا بعد ماركيز، في قائمة كتّابي القريبين إليّ.
لا أدري بنفسي أنتهي من المرايا إلا ووجدتني أبدأها من البداية، استعيد البدايات، ثم أقفز قليلًا، ثم للمنتصف، أقرأ إلى أن أشعر بالنعاس يحاوطني، يحول بيني وبين النظر لنفسي، للمنسيين، لمن خلَّد غاليانو مواقفهم. حطَّم غاليانو الصورة التي كنا نراها دائمًا ورسم صورًا كثيرًا بريشته، أتاح لنا فرصة التعرف على أنفسنا، في مراياه.
فيَّ طبع، لا أحب أن أتحدث كثيرًا عن الكتب التي تلمسني، لا أحب الحديث عن مائة عام من العزلة أو حجرتان وصالة، كتابيّ المفضلين. مرايا أصبح ثالث ثلاثة، نال ركنًا قصيًا بقلبي، هكذا غاليانو، أحتل مكانة كبيرة لديّ، آتيًا بعد ماركيز، في قائمة كتّابي القريبين إليّ.
September 21, 2022
YouTube kanalımda Aynalar kitabını önerdim: https://youtu.be/dXzhmc2yGYw
İncelememin daha detaylı ve kitapla ilgili çizimler içeren hali için blog'uma bakmanızı bu sefer epey öneririm : https://kitapciziyorum.blogspot.com.t...
Ayna ayna, söyle bana var mı benden zengini dünyada?
Ayna ayna söyle bana var mı benden daha ırkçısı, kadın düşmanı, bilim karşıtı, para kölesi bu dünyada?
Küçüklüğünüzde ya da etrafınızdaki eğlence mekanlarında mutlaka görmüşsünüzdür sizi olduğunuzdan şişman, zayıf, uzun ya da kısa gösteren aynaları... Bu "olduklarından farklı görünme" konusu bana bu incelemeyi yazma konusunda da küçük bir ilham oluşturdu. Galeano aslında Kuzey Amerika, İngiltere ya da diğer Avrupa ülkelerini Aynalar kitabında bahsettiği konularla iğneleyici bir dille eleştirirken aslında bu kıtalarda halkını kapitalist bir düzenle yönetmeye alışmış liderlerin, iktidarların ve diktatörlerin ülkelerinin masum görüntülerinin altında yatan şeytani ve göründükleri gibi masum olmayan geçmişlerini hatırlatmak istemişti.
Güzel şeylerin olduğu ve insanların mutlu hissetmeye başladığı anda, Orfe'nin lirini çaldığı ve etrafındaki insanları dans ettirmeye hazırlanıp farklı bir şeyler yapmaya kalkıştığı sırada sanki tepelerinde beliren bir Zeus kitabın 49. sayfasında da "Zeus bir yıldırım gönderdi ve bu küstahlıkların yazarını ikiye biçti." belirtildiği gibi insanların mutlu olmalarını istemiyor gibiydi.
Dünyada herkes kadın ve bilim düşmanı, farklı düşüncelere kapalı olmaya başlamışken ortaya çıkan Erasmus, Galileo, Rembrandt, Hypatia, More, Kopernik gibi aydın isimler kilisenin hakimiyetinde olan dönemlerde belirttikleri bilimsel ve o zamanki zihniyete göre ütopik düşünceleriyle aslında çok büyük bir cesaret ve özgüven oyunu oynuyorlardı. Ama kilisenin onların ağzını kapatması tabiri caizse "KİLİSELENMELERİ" çok da geç olmadı.
Aslında Galeano dünyanın kanayan yarası olan kölelik konusunun üzerine fazlasıyla eğilmeyi amaçlamıştı. Onun 170. sayfada yazdığına göre Afrika köle satıp silah satın alıyordu: kol gücünü şiddetle değiş tokuş ediyordu. Böylelikle Afrika tam bir zenci köle üretim makinesine dönüşmüştü.
Galeano'nun düşüncelerine paralel olarak Lord Byron daha 19. yy'ın başlarında bir söz söylemişti ki bu cümlesi tam da Aynalar kitabında anlatılan şeyleri doğrular nitelikteydi : "Günümüzde artık insan üretmek makine üretmekten daha kolay." Ford Sistemi'ndeki üretim sistemi gibi kapitalizmi çağrıştıran düzenler aslında zenci köleleri, köleleşmek için üretilen ve yaşatılan insanları bir üretim makinesinde görmeye benziyordu. Parayla köle satın alınıyor fakat sonucunda daha da çok para kazanılıyordu. Zaten böyle Avrupa'daki Sanayi Devrimi ya da Amerika'daki bütün o teknolojik gelişmelerin temeli atıldı.
İşgalci patronlar ve para babaları daha çok para kazanmayı arzu ettikleri, yerel insanların yaşadığı ve hiç keşfedilmemiş yerlerin bulunduğu ülkelere giderken aslında bu yerel insanların ağızlarına resmen para tıkayarak onları bir bakıma susturuyor ve böylelikle sadece kendilerine çalışılması için kalplerini çalıyordu.
Kadın yasağın kelime karşılığıydı zaten... Zevklerden, yaşama, düşünce ve fikirlerini özgürce belirtme hakkından, ötekileştirilememelerden, istedikleri gibi giyinmelerinden, bilimsel icatlardan, sevinç, duygu, eğlence gibi bütün manevi haklardan kadınların arınması gerekiyordu. Bu nedenle kadın denilen bu illet görüldüğü yerde susturulmaya çalışılıp kilise tarafından çarmıha asılan bir tarihsel sembol haline getirilmeliydi. Galeano da zaten tam olarak bunların farkındalığını kazandırmak istiyordu.
Liderlerin ve para babalarının dünya yansa da umurlarında değildi zaten. Onlar köleleriyle beraber saydıkları paranın keyfini sürerken birileri zaten onlara o sıralarda para kazandırıyordu.
Galeano aslında hiç kimsenin duymak istemeyeceği, ışık tutulmamış konulara bir fener niteliği olma özelliğini anlatmaya çalışırken dünyada her şeyin erkekleştirilmeye ve kadınsızlaştırılmaya başladığı yerde bir farkındalık yaratmaya çalışıyordu.
Kapitalizmin nasıl yok edilebileceğine dair ütopik bir öneriydi Muse'un Animals şarkısı. Belki de Galeano da bir Muse hayranıydı, kim bilir?
10 puan üzerinden verdiğim 7 puana ve eleştirilerime gelecek olursak; puan kırdığım yerler aslında Galeano'nun bu emek dolu kitabının genel aurasına gölge düşürmeyecek şekildeydi. Fakat Türkler ve Osmanlı Devleti gibi konulardan neredeyse hiç ve Atatürk, Dostoyevski gibi dev isimlerden hiç bahsedilmemiş olması benim 1 puanı kırmama yetmişti.
Bir dine bağlanıp da huzuru bulmaya çalışan, kendisini ve hayatını sorgulamaya adayan insanları Celal Şengörcül bir üslupla eleştiren, yüzlerce sayfalık kutsal kitaplardan tek cümlelik alıntılar cımbızlayarak sadece "Öldür." kelimesine odaklı IŞİD gibi bir mantıkta bazı bölümler hazırlayan bir Galeano vardı bazen karşımda, bu yüzden de 1 puanı gitmişti. Ayrıca üç din aracılığıyla günümüz dünyasına hükmeden bir Tanrı'yı Hristiyanlık gibi bir dinle açıklamaya çalışıp, Hz. İsa'yı anlattığı bölümlerde onun Tanrı'nın oğlu olduğunu belirtmesi de bir eksiklikti benim için. Çünkü Markos 10:18'de "Bana neden iyi diyorsun? Tanrı dışında kimse iyi değildir." ve Markos 12:29'da "İsa şöyle karşılık verdi: ‹‹En önemlisi şudur: ‹Dinle, ey İsrail! Tanrımız Rab tek Rab'dir." ya da Nisa Suresi 171. ayette "Allah üçtür demeyin. Kendiniz için hayırlı olmak üzere (bundan) vazgeçin. Allah, ancak bir tek tanrıdır. O, herhangi bir çocuğu bulunmaktan münezzehdir." gibi alıntılarla belirtildiği gibi aslında teizme bağlı kutsal kitaplar ve İncil'in de bazı kısımları açıkça Hz. İsa ile Tanrı'nın ayrımını net bir şekilde ortaya koyuyordu.
Ermeni Soykırımı gibi bir konudaki görüşünü tek bir millet üzerinden ofansif olarak biraz da taraflı bir şekilde değerlendirerek aslında System of a Down'ın yazdığı Holy Mountains adlı şarkıda belirtilen tepki ve eleştiri kültürünün epey bir aşağısında kalıyordu. Evet, Holy Mountains şarkısı Türklere de yazılmıştı fakat onları yurtlarından atmak isteyen İngilizlere, Fransızlara, Ruslara, Aras'ın etrafında yaşayan diğer boylara karşı da bir seslenişti. Siyasi anlamda baktığımız şeylere aslında edebisel ve müzikal anlamda bakmayı bilmiyorduk. Sırf siyasi görüşlerimiz ve kabarık milliyetçi duygularımız yüzünden bir kitabı, bir düşünceyi, bir fikri, bir müziği, yani aslında bir emek bütününü kolayca çöpe atabiliyorduk. Aynı Galileo, Rembrandt, More, Hypatia, Erasmus ve Kopernik'e zamanında yaptığımız gibi.
Geriye kalan 1 puan ise kitabının adına "Neredeyse Evrensel Bir Tarih" denilip de aslında dünyasal bir tarih ortaya koymuş olunmasındaydı. Çünkü dünya dışında herhangi bir gezegenden, noktanın da noktası kaldığımız evrende ne uzaydan ne de başka hiçbir yerden, Neil Armstrong'dan, Yuri Gagarin'den, uzay ve evren araştırmalarından, 1971'de doğan ve aslında Harari'nin de kitabının başlığında belirttiği gibi bir bakıma "Yarının tarihi"ni yazacak olan Elon Musk'dan bahsedilmemişti. Bu yüzden kitap "Neredeyse Dünyasal Bir Tarih" olarak adlandırılmalıydı.
Eğer buraya kadar okuduysan bil ki seviliyorsun ve aydınlandın! Keyifli okumalar dilerim.
İncelememin daha detaylı ve kitapla ilgili çizimler içeren hali için blog'uma bakmanızı bu sefer epey öneririm : https://kitapciziyorum.blogspot.com.t...
Ayna ayna, söyle bana var mı benden zengini dünyada?
Ayna ayna söyle bana var mı benden daha ırkçısı, kadın düşmanı, bilim karşıtı, para kölesi bu dünyada?
Küçüklüğünüzde ya da etrafınızdaki eğlence mekanlarında mutlaka görmüşsünüzdür sizi olduğunuzdan şişman, zayıf, uzun ya da kısa gösteren aynaları... Bu "olduklarından farklı görünme" konusu bana bu incelemeyi yazma konusunda da küçük bir ilham oluşturdu. Galeano aslında Kuzey Amerika, İngiltere ya da diğer Avrupa ülkelerini Aynalar kitabında bahsettiği konularla iğneleyici bir dille eleştirirken aslında bu kıtalarda halkını kapitalist bir düzenle yönetmeye alışmış liderlerin, iktidarların ve diktatörlerin ülkelerinin masum görüntülerinin altında yatan şeytani ve göründükleri gibi masum olmayan geçmişlerini hatırlatmak istemişti.
Güzel şeylerin olduğu ve insanların mutlu hissetmeye başladığı anda, Orfe'nin lirini çaldığı ve etrafındaki insanları dans ettirmeye hazırlanıp farklı bir şeyler yapmaya kalkıştığı sırada sanki tepelerinde beliren bir Zeus kitabın 49. sayfasında da "Zeus bir yıldırım gönderdi ve bu küstahlıkların yazarını ikiye biçti." belirtildiği gibi insanların mutlu olmalarını istemiyor gibiydi.
Dünyada herkes kadın ve bilim düşmanı, farklı düşüncelere kapalı olmaya başlamışken ortaya çıkan Erasmus, Galileo, Rembrandt, Hypatia, More, Kopernik gibi aydın isimler kilisenin hakimiyetinde olan dönemlerde belirttikleri bilimsel ve o zamanki zihniyete göre ütopik düşünceleriyle aslında çok büyük bir cesaret ve özgüven oyunu oynuyorlardı. Ama kilisenin onların ağzını kapatması tabiri caizse "KİLİSELENMELERİ" çok da geç olmadı.
Aslında Galeano dünyanın kanayan yarası olan kölelik konusunun üzerine fazlasıyla eğilmeyi amaçlamıştı. Onun 170. sayfada yazdığına göre Afrika köle satıp silah satın alıyordu: kol gücünü şiddetle değiş tokuş ediyordu. Böylelikle Afrika tam bir zenci köle üretim makinesine dönüşmüştü.
Galeano'nun düşüncelerine paralel olarak Lord Byron daha 19. yy'ın başlarında bir söz söylemişti ki bu cümlesi tam da Aynalar kitabında anlatılan şeyleri doğrular nitelikteydi : "Günümüzde artık insan üretmek makine üretmekten daha kolay." Ford Sistemi'ndeki üretim sistemi gibi kapitalizmi çağrıştıran düzenler aslında zenci köleleri, köleleşmek için üretilen ve yaşatılan insanları bir üretim makinesinde görmeye benziyordu. Parayla köle satın alınıyor fakat sonucunda daha da çok para kazanılıyordu. Zaten böyle Avrupa'daki Sanayi Devrimi ya da Amerika'daki bütün o teknolojik gelişmelerin temeli atıldı.
İşgalci patronlar ve para babaları daha çok para kazanmayı arzu ettikleri, yerel insanların yaşadığı ve hiç keşfedilmemiş yerlerin bulunduğu ülkelere giderken aslında bu yerel insanların ağızlarına resmen para tıkayarak onları bir bakıma susturuyor ve böylelikle sadece kendilerine çalışılması için kalplerini çalıyordu.
Kadın yasağın kelime karşılığıydı zaten... Zevklerden, yaşama, düşünce ve fikirlerini özgürce belirtme hakkından, ötekileştirilememelerden, istedikleri gibi giyinmelerinden, bilimsel icatlardan, sevinç, duygu, eğlence gibi bütün manevi haklardan kadınların arınması gerekiyordu. Bu nedenle kadın denilen bu illet görüldüğü yerde susturulmaya çalışılıp kilise tarafından çarmıha asılan bir tarihsel sembol haline getirilmeliydi. Galeano da zaten tam olarak bunların farkındalığını kazandırmak istiyordu.
Liderlerin ve para babalarının dünya yansa da umurlarında değildi zaten. Onlar köleleriyle beraber saydıkları paranın keyfini sürerken birileri zaten onlara o sıralarda para kazandırıyordu.
Galeano aslında hiç kimsenin duymak istemeyeceği, ışık tutulmamış konulara bir fener niteliği olma özelliğini anlatmaya çalışırken dünyada her şeyin erkekleştirilmeye ve kadınsızlaştırılmaya başladığı yerde bir farkındalık yaratmaya çalışıyordu.
Kapitalizmin nasıl yok edilebileceğine dair ütopik bir öneriydi Muse'un Animals şarkısı. Belki de Galeano da bir Muse hayranıydı, kim bilir?
10 puan üzerinden verdiğim 7 puana ve eleştirilerime gelecek olursak; puan kırdığım yerler aslında Galeano'nun bu emek dolu kitabının genel aurasına gölge düşürmeyecek şekildeydi. Fakat Türkler ve Osmanlı Devleti gibi konulardan neredeyse hiç ve Atatürk, Dostoyevski gibi dev isimlerden hiç bahsedilmemiş olması benim 1 puanı kırmama yetmişti.
Bir dine bağlanıp da huzuru bulmaya çalışan, kendisini ve hayatını sorgulamaya adayan insanları Celal Şengörcül bir üslupla eleştiren, yüzlerce sayfalık kutsal kitaplardan tek cümlelik alıntılar cımbızlayarak sadece "Öldür." kelimesine odaklı IŞİD gibi bir mantıkta bazı bölümler hazırlayan bir Galeano vardı bazen karşımda, bu yüzden de 1 puanı gitmişti. Ayrıca üç din aracılığıyla günümüz dünyasına hükmeden bir Tanrı'yı Hristiyanlık gibi bir dinle açıklamaya çalışıp, Hz. İsa'yı anlattığı bölümlerde onun Tanrı'nın oğlu olduğunu belirtmesi de bir eksiklikti benim için. Çünkü Markos 10:18'de "Bana neden iyi diyorsun? Tanrı dışında kimse iyi değildir." ve Markos 12:29'da "İsa şöyle karşılık verdi: ‹‹En önemlisi şudur: ‹Dinle, ey İsrail! Tanrımız Rab tek Rab'dir." ya da Nisa Suresi 171. ayette "Allah üçtür demeyin. Kendiniz için hayırlı olmak üzere (bundan) vazgeçin. Allah, ancak bir tek tanrıdır. O, herhangi bir çocuğu bulunmaktan münezzehdir." gibi alıntılarla belirtildiği gibi aslında teizme bağlı kutsal kitaplar ve İncil'in de bazı kısımları açıkça Hz. İsa ile Tanrı'nın ayrımını net bir şekilde ortaya koyuyordu.
Ermeni Soykırımı gibi bir konudaki görüşünü tek bir millet üzerinden ofansif olarak biraz da taraflı bir şekilde değerlendirerek aslında System of a Down'ın yazdığı Holy Mountains adlı şarkıda belirtilen tepki ve eleştiri kültürünün epey bir aşağısında kalıyordu. Evet, Holy Mountains şarkısı Türklere de yazılmıştı fakat onları yurtlarından atmak isteyen İngilizlere, Fransızlara, Ruslara, Aras'ın etrafında yaşayan diğer boylara karşı da bir seslenişti. Siyasi anlamda baktığımız şeylere aslında edebisel ve müzikal anlamda bakmayı bilmiyorduk. Sırf siyasi görüşlerimiz ve kabarık milliyetçi duygularımız yüzünden bir kitabı, bir düşünceyi, bir fikri, bir müziği, yani aslında bir emek bütününü kolayca çöpe atabiliyorduk. Aynı Galileo, Rembrandt, More, Hypatia, Erasmus ve Kopernik'e zamanında yaptığımız gibi.
Geriye kalan 1 puan ise kitabının adına "Neredeyse Evrensel Bir Tarih" denilip de aslında dünyasal bir tarih ortaya koymuş olunmasındaydı. Çünkü dünya dışında herhangi bir gezegenden, noktanın da noktası kaldığımız evrende ne uzaydan ne de başka hiçbir yerden, Neil Armstrong'dan, Yuri Gagarin'den, uzay ve evren araştırmalarından, 1971'de doğan ve aslında Harari'nin de kitabının başlığında belirttiği gibi bir bakıma "Yarının tarihi"ni yazacak olan Elon Musk'dan bahsedilmemişti. Bu yüzden kitap "Neredeyse Dünyasal Bir Tarih" olarak adlandırılmalıydı.
Eğer buraya kadar okuduysan bil ki seviliyorsun ve aydınlandın! Keyifli okumalar dilerim.
December 31, 2012
غاليانو من الكتّاب الذين عرفتهم و أحببتهم هذا العام
لذلك سيرتبط عندي عام 2012 بغاليانو العظيم
في مرايا غاليانو ظهر لي كم إن هذا العالم ممتلىء بالشرور حقيقة لا يمكن أن تخفى على أحد ولكن جمعها هكذا متتالية من كل مكان يبدو كثيرا جدا !
في الكتاب جُرد العالم وذلك
منذ بدأ الخليقة
( خلقنا من رغبة )
ومن تاريخ العالم عبر تفاصيل في المجتمع والسياسة والتاريخ للرياضة للموسيقى للمجاعة للعنف بكافة أشكاله للعنصرية يضع المرايا العاكسة لتحكي ماقد غفل عنه الآخرين من الشرق للغرب من الشمال للجنوب
مرايا ذات أهمية ثقافية وأدبية عالية
لم يترك بلدا إلا ووجه له رسالة بطريقة ما رسالة ربما يجب أن تثير القلق لكن ما يحدث أن شدة سطوع
الحقيقة تضطر لإغماض الأعين
كم من الكتب التي ستجد فيها جرعة من الأدب والفن والتاريخ
كم من الكتب ستجد من السخرية والحقيقة والحكمة والبلاغة
هذا الرجل يقدم لنا الكثير من القصص لا يفسر الحقائق بل يعرضها علينا بكل شفافية وبساطة شديدة ..
حتى أن تاريخ الدمية باربي لم يسلم من سخرية غاليانو الرفيعة
من الكتب التي تضعها قريبة من سريرك وتقرأ فيه بين وقت وآخر
April 18, 2024
'মিররস বা আয়না' বইটি একই সঙ্গে যেমন ইতিহাসের, তেমনি গল্পেরও। গল্প ও ইতিহাসের মিশেলে এমন এক গ্রন্থ যা বিশ্ব-ইতিহাসের বিকল্প পাঠ। এ গ্রন্থে ছোটো ছোটো গল্পের মাধ্যমে তিনি ইতিহাসের শিরা উপশিরা উন্মোচন করে দেখিয়েছেন। যাতে আছে পৃথিবীর ইতিহাস, ধর্মীয় গোঁড়ামি, যুদ্ধের ভয়াবহতা, খেলাধুলা, মানুষের রক্তের ক্রন্দন, অসহায়ের কন্ঠস্বর অর্থাৎ যা কিছু একজনের পক্ষে পর্যবেক্ষণ করা সম্ভব তার সবকিছু।
'মিররস বা আয়না' নিয়ে গালেয়ানো নিজেই বলেছেন, ‘আমার বইগুলো, বিশেষ করে “মিররস” লিখেছি এটা দেখানোর জন্য যে বিশ্বের কোনো জায়গায় অন্য জায়গার চেয়ে বেশি গুরুত্বপূর্ণ নয়। কোনো মানুষই অন্য মানুষের চেয়ে বেশি গুরুত্ব দাবি করে না।’
উরুগুয়ের সাংবাদিক এবং লাতিন আমেরিকার লেখক এদুয়ার্দো গালেয়ানো মূলত ঐতিহাসিক। অসামান্য সব ইতিহাসগ্রন্থের জনক। 'চিলড্রেন অব দ্য ডেজ বা কালের সন্ততি' তাঁর অন্য আরেকটি অসামান্য গ্রন্থ। যেখানে লিপ ইয়ারসহ ৩৬৬ দিনের জন্য আলাদা আলাদা এন্ট্রি লিখেছেন। যাতে এই বইয়ের মতোই ইতিহাসের গল্প বলা হয়েছে। যে বইটি কিছুদিন আগে পেন্ডুলাম থেকে প্রকাশিত মুহম্মদ রফিকুল ইসলামের সাবলীল অনুবাদে পড়ার সৌভাগ্য হয়েছে।
'মিররস বা আয়না' শুধুমাত্র একবার পড়ার মতো বই না। বারবার পড়তে হবে, প্রতিটা গল্প উপলদ্ধি করতে হবে একাকী নিরালায়। অনুসন্ধানী পাঠক চাইলে প্রতিটা গল্পের সত্যতা যাচাইয়ের জন্য গবেষণাও করতে পারেন। সবার জন্য সুপাঠ্য।
আমি পড়েছি বুবুক থেকে প্রকাশিত সন্দীপন ভট্টাচার্যের অসাধারণ অনুবাদে।
'মিররস বা আয়না' নিয়ে গালেয়ানো নিজেই বলেছেন, ‘আমার বইগুলো, বিশেষ করে “মিররস” লিখেছি এটা দেখানোর জন্য যে বিশ্বের কোনো জায়গায় অন্য জায়গার চেয়ে বেশি গুরুত্বপূর্ণ নয়। কোনো মানুষই অন্য মানুষের চেয়ে বেশি গুরুত্ব দাবি করে না।’
উরুগুয়ের সাংবাদিক এবং লাতিন আমেরিকার লেখক এদুয়ার্দো গালেয়ানো মূলত ঐতিহাসিক। অসামান্য সব ইতিহাসগ্রন্থের জনক। 'চিলড্রেন অব দ্য ডেজ বা কালের সন্ততি' তাঁর অন্য আরেকটি অসামান্য গ্রন্থ। যেখানে লিপ ইয়ারসহ ৩৬৬ দিনের জন্য আলাদা আলাদা এন্ট্রি লিখেছেন। যাতে এই বইয়ের মতোই ইতিহাসের গল্প বলা হয়েছে। যে বইটি কিছুদিন আগে পেন্ডুলাম থেকে প্রকাশিত মুহম্মদ রফিকুল ইসলামের সাবলীল অনুবাদে পড়ার সৌভাগ্য হয়েছে।
'মিররস বা আয়না' শুধুমাত্র একবার পড়ার মতো বই না। বারবার পড়তে হবে, প্রতিটা গল্প উপলদ্ধি করতে হবে একাকী নিরালায়। অনুসন্ধানী পাঠক চাইলে প্রতিটা গল্পের সত্যতা যাচাইয়ের জন্য গবেষণাও করতে পারেন। সবার জন্য সুপাঠ্য।
আমি পড়েছি বুবুক থেকে প্রকাশিত সন্দীপন ভট্টাচার্যের অসাধারণ অনুবাদে।
February 20, 2023
كان الانسان ، فكانت الاسطورة ، ثم جاءت المدينة والشعب فكان الملك و كانت الجنود والحروب والدماء وبعد قرون عديدة كانت البنوك والتجارة الحرة فكانت الملوك والجنود والحروب والدماء مضاف عليهم الخوف والقلق ، كانت المرأة في مصر القديمة ملكة وزوجة وعاملة و مفكرة ، بينما كانت في اوروبا شيطانا و دنسا و في الصين متاعا و في الهند تحرق حية مع زوجها المتوفي ، كان الدين فكان الكهنة والسلطة المدنية أصبحت سلطة الاهية ، باسم الرب تحركت الحملات الصليبية نحو الشرق و بعد قرون عديدة وايضا باسم الرب تحرك كولومبوس نحو الغرب ، استعبد ابناء افريقيا باسم الرب وابيد سكان امريكا الاصليين باسم الرب ، وانتقلت كنوز الارض والشعب لخزائن الملوك بأسم الرب ، الثورة مشروع نبيل من اجل نهاية استبداد وبداية استبداد جديد ، امريكا الدولة الوحيدة بدون انقلاب عسكري ،، ربما لانه لا يوجد بها سفارة امريكية
مقاطع صغيرة تتعدى ال ٦٠٠ ، كشظايا مكسورة لكنها في مجموعها النهائي تمثل صورة حية ،، مرآة تعكس صورة الماضي والحاضر والمستقبل ،لكن اجمل ما فيها ان ابطالها كانوا مجانين وثوار وشهداء و فنانين تعساء
مقاطع صغيرة تتعدى ال ٦٠٠ ، كشظايا مكسورة لكنها في مجموعها النهائي تمثل صورة حية ،، مرآة تعكس صورة الماضي والحاضر والمستقبل ،لكن اجمل ما فيها ان ابطالها كانوا مجانين وثوار وشهداء و فنانين تعساء
January 19, 2019
ΑΡΙΣΤΟΥΡΓΗΜΑ!!! Δεν είναι δυνατόν ν΄ ασχολείσαι με τα κοινά, με την πολιτική, με την ιστορία και να μην διαβάσεις τούτο το βιβλίο. Η Παγκόσμια Ιστορία δοσμένη με μικρά κείμενα που περιδιαβαίνουν χώρες κι εποχές! Με βάση όμως τις προσωπικές μαρτυρίες και με πρωταγωνιστή πάντα τον άνθρωπο. Με έναν μοναδικό τρόπο, με μια γραφή που ενίοτε σε πληγώνει από την ανθρώπινη απληστία και υστεροβουλία. Γιατί η ιστορία γράφεται πρώτα πα΄ όλα πάνω στα σώματα αλλά και στις ψυχές εκατομμυρίων ανθρώπων που στροβιλίστηκαν στο πέρασμα της.
Θ΄ αγοράσω όλα του τα βιβλία του!
Θ΄ αγοράσω όλα του τα βιβλία του!
August 17, 2018
insanlık tarihinin en güzel ve kolay anlaşılır dille anlatımını usta yazar E.Galeano yazmış...insanın kafasında yüzlerce soru ve bu sorulara yakın cevaplar verebilecek hale gelmemizi sağlayan anlatımları iyice serpiştirmiş...insanlığın gerçek anlatım dili olan öykülemeyi şiirsel boyutlarda işlemiş...akademik dilin tarih anlatımının sıkıcılığını insanın aklına hemen getiriyor...tavsiye ederim...
ŞU SORU ÖNEMLİ.
Güzelliğin bulunuşu…
Hepsi orada, mağaraların duvarlarına ve tavanlarına çizilmiş halde duruyor.
Bu figürlerin, bizonların, geyiklerin, ayıların, atların, kartalların, kadınların, erkeklerin yaşı yok. Binlerce yıl önce doğdular, ama birisi onlara her baktığında yeniden doğuyorlar.
Bizim o çok eski zamanlarda yaşamış büyük büyükbabalarımız bu kadar mükemmel çizimleri nasıl yapabildiler? Vahşi hayvanlara çıplak elleriyle saldıran o kaba saba adamlar bu kadar başarılı resimleri nasıl yapabildiler? Kayaların arasından süzülüp havaya doğru uçacakmış izlenimi veren bu çizgileri nasıl çizebildiler? Bunu nasıl yapabildiler?
ŞU SORU ÖNEMLİ.
Güzelliğin bulunuşu…
Hepsi orada, mağaraların duvarlarına ve tavanlarına çizilmiş halde duruyor.
Bu figürlerin, bizonların, geyiklerin, ayıların, atların, kartalların, kadınların, erkeklerin yaşı yok. Binlerce yıl önce doğdular, ama birisi onlara her baktığında yeniden doğuyorlar.
Bizim o çok eski zamanlarda yaşamış büyük büyükbabalarımız bu kadar mükemmel çizimleri nasıl yapabildiler? Vahşi hayvanlara çıplak elleriyle saldıran o kaba saba adamlar bu kadar başarılı resimleri nasıl yapabildiler? Kayaların arasından süzülüp havaya doğru uçacakmış izlenimi veren bu çizgileri nasıl çizebildiler? Bunu nasıl yapabildiler?
March 23, 2016
Only if you are ready to read something that may contradict your fixed historical beliefs, will you appreciate this book. Figures that you thought to be infallible, victories you deemed flawless and concepts you held so dear shall all be hammered. You have to forget all the so called official history you've accumulated from formal education and state TVs.
Narrated from the point view of its author, this book wasn't compiled to pay homage to warriors or to glorify kings. Rather, it came into being to do justice to slaves, women, unknown thinkers and oppressed nations. On the other hand, Galeano unleashes relentless attack on imperialism, colonialism, racism, sexism , extermism and historical forgeries.
What is so good about this book is that it keeps you interested through a variety of topics. It talks about gods and prophets and also about atheltes and artists. It mentions wars but doesn't ignore merry festivlas. What's more, this book is not divided into chapters but into short segements ranging from few lines to a maximum of two pages. The length of the segment doesn't depend on how significant the topic is. It is just how the author looks at it. Believe it or not, the segment on Jesus is about half a page long while the one on Marco Polo occupies more than one page. Another thing, those sections don't give a brief account on the topics they are on. Instead they are there to discuss a relevant specific aspect(s); whatever Galeano chose to bring up. This made the book rather unfair at times, yet it made it unique in a way.
You are going to find this book illuminating, this I can guarantee. But be warned that it provokes digust of that wild beast called Man. The one that destroys other creatures, his own kind and the planet he is living on.
Narrated from the point view of its author, this book wasn't compiled to pay homage to warriors or to glorify kings. Rather, it came into being to do justice to slaves, women, unknown thinkers and oppressed nations. On the other hand, Galeano unleashes relentless attack on imperialism, colonialism, racism, sexism , extermism and historical forgeries.
What is so good about this book is that it keeps you interested through a variety of topics. It talks about gods and prophets and also about atheltes and artists. It mentions wars but doesn't ignore merry festivlas. What's more, this book is not divided into chapters but into short segements ranging from few lines to a maximum of two pages. The length of the segment doesn't depend on how significant the topic is. It is just how the author looks at it. Believe it or not, the segment on Jesus is about half a page long while the one on Marco Polo occupies more than one page. Another thing, those sections don't give a brief account on the topics they are on. Instead they are there to discuss a relevant specific aspect(s); whatever Galeano chose to bring up. This made the book rather unfair at times, yet it made it unique in a way.
You are going to find this book illuminating, this I can guarantee. But be warned that it provokes digust of that wild beast called Man. The one that destroys other creatures, his own kind and the planet he is living on.
September 24, 2018
كتابة تدل على ثقافة موسوعية نادرة .. مليئة بالأساطير والقصص التاريخية، تمزخ الخيال بالواقع بشكل مبدع ورائع أحياناً، وبشكل غير مفهوم أو بلا معنى أحياناً أخرى
April 23, 2024
Oh my my! I am a huge fan of delectable proses. As for this book, only by reading the prose of Mark Fried, who translated this book into English, I am simply flabbergasted. I can't help wondering how incredible the original prose of Eduardo Galeano must be. There's neither an extra word nor a misplaced one. Carefully chosen contents and distinctive perspective of this book surprised me, illuminated me, shattered me, made me feel proud or ashamed or angry or sad. Sometimes, elicited a little smile on my face also.
Well, you don't have to agree with the author's perspective all the time, but on many occasions, it made me ask myself, "Why the fuck you didn't think of it earlier? Are you stupid or what?" Probably I'm. So, in no way I'm going to review this book. I'm writing his piece only to convey my kudos to Eduardo Galeano and Mark Fried for creating the masterpiece. Indeed, it tells the stories of almost everyone.
Well, you don't have to agree with the author's perspective all the time, but on many occasions, it made me ask myself, "Why the fuck you didn't think of it earlier? Are you stupid or what?" Probably I'm. So, in no way I'm going to review this book. I'm writing his piece only to convey my kudos to Eduardo Galeano and Mark Fried for creating the masterpiece. Indeed, it tells the stories of almost everyone.
September 9, 2024
[Re-read: May 2022] It doesn't matter how many times I go through these pages. It's always new, it's always the same. His words burn with an incandescent flame - terrifying and tantalising; and along burns my soul - agonised and frenzied.
--------------------------------------
[Re-read: Oct 2020] This morning, I started my day with a mug of tea and Sir Attenborough's witness statement on Netflix. It made me utterly sad, not for the humanity but for the nonagenarian Attenborough. His empathy and hope for the world, even after being a first hand witness to what humans really are, could only spring tears from my eyes. As Galeano recalls Don Carlos saying, "The only sin that cannot be forgiven is the sin against hope." We are going to fail him big time. If there is a hell for the sins, we are creating it for ourselves here itself. It's a matter of a few more years.
I first read 'Mirrors' in the month of May this year. A few days ago, with recurring thoughts of doubts about what I'm turning into, I felt I needed a re-reading. Just like Attenborough, Galeano had an unparalleled empathy for all those bearing the brunt of being born in the wrong country, class, race or gender. We are all living off someone else's misfortunes and the social system we have so perspicaciously perfected over the years, just helps us live in an illusion of abstraction.
This book, I feel, gives me both the choices: first, to know how to exploit the system to join the club of the few; and secondly, to have the ability to feel the pain so many people and species bear because of the most selfish species on the planet. It's the latter that I choose. I believe it makes me a better living being but at the same time, it creates in me a stronger aversion and mistrust towards humans. To be closer to Galeano means getting away from the world, increasingly sensing being lonely in this overcrowded world. But I have come to the conclusion that I am ok with the trade-off. There isn't much time left for our species anyway. All the turmoil created by us is going to come to an end sooner than we know it.
---------------------------------------------------
[Read: May 2020]
Tormenting. Agonizing. Reading this book was a once-in-a-blue-moon experience. Twitching brows, shortness of breath and increased pulse rate were all a part of it. This book made me insomniac and if sleep blessed me at all, it was followed by anxiety attacks at odd hours in the morning that only led me to pick up the book once again. So, in short, it's brilliant.
Some thoughts that kept crossing my mind while reading:
Human civilization can be divided into two categories: Stupid and Despicably Stupid. Humans are indeed the most detestable of all species. The despot vanquishes the weak. The tolerance of the weak breaks down at a point. They rebel and the weak now becomes a despot for the weaker. It just reminds me of something I read in the book Sex at Dawn: The Prehistoric Origins of Modern Sexuality - "We are, at base, a jealous, possessive, murderous and deceitful species just barely saved by our precarious capacity to rise above our dark essence and and submit to civilized propriety." So when AI rises to power, we shouldn't be shocked if it decimates us to extinction. We deserve it. If the AI is intelligent enough, it should have figured that out by now.
Now, about women. We blame patriarchy for the second citizenship the society assigns to women. But patriarchy is a social construct which has stemmed from the deep seated misogyny that pervades all cultures and societies irrespective. Women are hated for being women, by men and women alike, no matter what they do to change their hearts. The fables, the religious scriptures, the divine voices, that we have grown up imbibing, have done nothing but inseminate and fortify this hatred towards women and convinced us that they have no rights because they are up to no good and are merely lab rats for our moral experiments and punitive decrees. Unfortunately, nothing is going to change that. So thank your stars if you're not born a woman and wait for the AI to rise.
The greatest invention of humankind isn't the wheel or the smartphone. The distinction shall be shared by - God and Money. Religion is the thread that joins the two and thus wield all the power that is needed to control the world. Everything else - kingdom, slavery, human rights, wars, morals, punishments - finds its origin from the Holy Trinity.
The most advanced economies of the world today are also its pallbearers. During those memorable vacations across Europe where we can't help but marvel over the rich cultural heritage, we fail to see the blood and hear the screeches of those unknown people whose lives meant nothing more than a bionic tool. These great cultures owe the world for all their glory and all the pain inflicted by them.
The book talks about French Revolution, too. It struck me that for all the renowned perfumes that France makes, its history reeks of hypocrisy. The Spanish and the British - well they're also a monumental story.
Now, our school education. I remember those History lessons I had during school. What are we taught? Whose point of view is it? I feel bad for Queen Mary Antoinette and feel bad for myself for not looking beyond my textbooks and not having anyone to ask other than my school teachers.
Target readers:
Neither everyone can nor everyone should read this book. It is a book that requires responsible reading. It has the power to offend many people and honestly, we already have enough of those kind sauntering around spewing venom. See for yourself. If you have even a slightly misplaced sense of pride in your nation, race, religion, caste, beliefs, culture, education or inheritance, you either prepare yourself to bear the jolt or choose the normal path and stay away from it. If you happen to read it and love it like I did, recommend it to someone willing to traverse uncharted territories.
Update: The Guru's words on the book
"All happy families are alike. Each unhappy family is unhappy in its own way."
Throughout our lives we have read about the happy histories - of Victors in wars and great rulers and the progress of civilization and the advancement of learning. And they all sound similar.
Galeano's history is of the oppressed, of the dispossessed and the vanquished, and brings out, in sublime prose bristling with outrage and yet restrained,…. the singular tragedies and indignities experienced by individuals and people through the ages.
Mirrors is history in prose poems. Mirrors is not history, it is restoration of the truth. It is release of memory imprisoned in the museums. Mirrors is electric literature at its finest, and with finesse. A companion to Neruda's I'm explaining a few things: "come and see the blood in the streets".
--------------------------------------
[Re-read: Oct 2020] This morning, I started my day with a mug of tea and Sir Attenborough's witness statement on Netflix. It made me utterly sad, not for the humanity but for the nonagenarian Attenborough. His empathy and hope for the world, even after being a first hand witness to what humans really are, could only spring tears from my eyes. As Galeano recalls Don Carlos saying, "The only sin that cannot be forgiven is the sin against hope." We are going to fail him big time. If there is a hell for the sins, we are creating it for ourselves here itself. It's a matter of a few more years.
I first read 'Mirrors' in the month of May this year. A few days ago, with recurring thoughts of doubts about what I'm turning into, I felt I needed a re-reading. Just like Attenborough, Galeano had an unparalleled empathy for all those bearing the brunt of being born in the wrong country, class, race or gender. We are all living off someone else's misfortunes and the social system we have so perspicaciously perfected over the years, just helps us live in an illusion of abstraction.
This book, I feel, gives me both the choices: first, to know how to exploit the system to join the club of the few; and secondly, to have the ability to feel the pain so many people and species bear because of the most selfish species on the planet. It's the latter that I choose. I believe it makes me a better living being but at the same time, it creates in me a stronger aversion and mistrust towards humans. To be closer to Galeano means getting away from the world, increasingly sensing being lonely in this overcrowded world. But I have come to the conclusion that I am ok with the trade-off. There isn't much time left for our species anyway. All the turmoil created by us is going to come to an end sooner than we know it.
---------------------------------------------------
[Read: May 2020]
Tormenting. Agonizing. Reading this book was a once-in-a-blue-moon experience. Twitching brows, shortness of breath and increased pulse rate were all a part of it. This book made me insomniac and if sleep blessed me at all, it was followed by anxiety attacks at odd hours in the morning that only led me to pick up the book once again. So, in short, it's brilliant.
Some thoughts that kept crossing my mind while reading:
Human civilization can be divided into two categories: Stupid and Despicably Stupid. Humans are indeed the most detestable of all species. The despot vanquishes the weak. The tolerance of the weak breaks down at a point. They rebel and the weak now becomes a despot for the weaker. It just reminds me of something I read in the book Sex at Dawn: The Prehistoric Origins of Modern Sexuality - "We are, at base, a jealous, possessive, murderous and deceitful species just barely saved by our precarious capacity to rise above our dark essence and and submit to civilized propriety." So when AI rises to power, we shouldn't be shocked if it decimates us to extinction. We deserve it. If the AI is intelligent enough, it should have figured that out by now.
Now, about women. We blame patriarchy for the second citizenship the society assigns to women. But patriarchy is a social construct which has stemmed from the deep seated misogyny that pervades all cultures and societies irrespective. Women are hated for being women, by men and women alike, no matter what they do to change their hearts. The fables, the religious scriptures, the divine voices, that we have grown up imbibing, have done nothing but inseminate and fortify this hatred towards women and convinced us that they have no rights because they are up to no good and are merely lab rats for our moral experiments and punitive decrees. Unfortunately, nothing is going to change that. So thank your stars if you're not born a woman and wait for the AI to rise.
The greatest invention of humankind isn't the wheel or the smartphone. The distinction shall be shared by - God and Money. Religion is the thread that joins the two and thus wield all the power that is needed to control the world. Everything else - kingdom, slavery, human rights, wars, morals, punishments - finds its origin from the Holy Trinity.
The most advanced economies of the world today are also its pallbearers. During those memorable vacations across Europe where we can't help but marvel over the rich cultural heritage, we fail to see the blood and hear the screeches of those unknown people whose lives meant nothing more than a bionic tool. These great cultures owe the world for all their glory and all the pain inflicted by them.
The book talks about French Revolution, too. It struck me that for all the renowned perfumes that France makes, its history reeks of hypocrisy. The Spanish and the British - well they're also a monumental story.
Now, our school education. I remember those History lessons I had during school. What are we taught? Whose point of view is it? I feel bad for Queen Mary Antoinette and feel bad for myself for not looking beyond my textbooks and not having anyone to ask other than my school teachers.
Target readers:
Neither everyone can nor everyone should read this book. It is a book that requires responsible reading. It has the power to offend many people and honestly, we already have enough of those kind sauntering around spewing venom. See for yourself. If you have even a slightly misplaced sense of pride in your nation, race, religion, caste, beliefs, culture, education or inheritance, you either prepare yourself to bear the jolt or choose the normal path and stay away from it. If you happen to read it and love it like I did, recommend it to someone willing to traverse uncharted territories.
Update: The Guru's words on the book
"All happy families are alike. Each unhappy family is unhappy in its own way."
Throughout our lives we have read about the happy histories - of Victors in wars and great rulers and the progress of civilization and the advancement of learning. And they all sound similar.
Galeano's history is of the oppressed, of the dispossessed and the vanquished, and brings out, in sublime prose bristling with outrage and yet restrained,…. the singular tragedies and indignities experienced by individuals and people through the ages.
Mirrors is history in prose poems. Mirrors is not history, it is restoration of the truth. It is release of memory imprisoned in the museums. Mirrors is electric literature at its finest, and with finesse. A companion to Neruda's I'm explaining a few things: "come and see the blood in the streets".
February 18, 2020
Ένα απολαυστικό βιβλίο, σημαντικότατο για όλους. Όλοι πρέπει να το διαβάσουμε. Όσο πιο νωρίς, τόσο πιο καλά.
February 18, 2019
أقل ما يقال عن هذا الكتاب أنه رحلة في الزمان و المكان ، يأخذنا من مخدع كليوباترا إلى الغرفة التي احتضر فيها فرانز كافكا ، عبر الحروب ، الفنون ، الأساطير و حضارات عديدة يقص علينا غاليانو بأسلوب أدبي فريد تاريخنا ... تاريخ البشرية بكل ما يحمل من جمال و بكل ما يحمل من بشاعة أيضا ...يعرفنا على أحداث منسية و أخرى فضل البعض نسيانها أو محيها تماما...إنه التاريخ كما لم تره من قبل ...كما لم تقرأه من قبل...قصص كثيرة لا نعرفها و حتى تلك التي نعرفها يجبرنا غاليانو أن نراها من زاوية مختلفة...إنه يجبرنا على أن ننظر للبشرية بطريقة مختلفة ...عبر مرآة مختلفة !... ربما هنا تكمن عبقرية الكتاب ...
ملاحظة حول الترجمة :
كنت أمام خيارين إما أن أقرأ النسخة الإنجليزية أو النسخة العربية ، صفحات قليلة من هذه الأخيرة أقنعتني بسلاسة و جمال أسلوبها ، و لأنني مهتمة بالترجمة كنت أعود أحيانا للنسخة الإنجليزية ، تفاجأت أن بعض الفقرات تم حذفها من النسخة العربية( فقرات بخلفية سياسية و دينية) ، أحترم هذا القرار أيا كان من اتخذه سواء كان المترجم أو دار النشر ،لا أدري كيف أصف شعوري و أنا أقرأ بعضا من تلك الفقرات ، لكنه كان كجرس يدق في مؤخرة رأسي بأن ما أقرأه خاطئ فالحرية التي يتحدث بها غاليانو عن الدين كانت خارج منطقة راحتي تماما و لم أستطع أن أكون حيادية.
اقتباسات :
"الحب الذي يمضي، الحياة التي تثقل، الموت الذي يطأ.
هناك ألام لايمكن تجنبها، هكذا وحسب، ولا وسيلة للخلاص منها.
ولكن سلطات الكوكب تضيف ألاماً إلى الألام، وتتقاضى منا فوق ذلك هذا الصنيع الذي تقدمه لنا."
"للمغزوين واجب معاناة ويلات الحرب، وللغازين الحق بروايتها.
الإعلام يصنع الواقع، وليس العكس."
ملاحظة حول الترجمة :
كنت أمام خيارين إما أن أقرأ النسخة الإنجليزية أو النسخة العربية ، صفحات قليلة من هذه الأخيرة أقنعتني بسلاسة و جمال أسلوبها ، و لأنني مهتمة بالترجمة كنت أعود أحيانا للنسخة الإنجليزية ، تفاجأت أن بعض الفقرات تم حذفها من النسخة العربية( فقرات بخلفية سياسية و دينية) ، أحترم هذا القرار أيا كان من اتخذه سواء كان المترجم أو دار النشر ،لا أدري كيف أصف شعوري و أنا أقرأ بعضا من تلك الفقرات ، لكنه كان كجرس يدق في مؤخرة رأسي بأن ما أقرأه خاطئ فالحرية التي يتحدث بها غاليانو عن الدين كانت خارج منطقة راحتي تماما و لم أستطع أن أكون حيادية.
اقتباسات :
"الحب الذي يمضي، الحياة التي تثقل، الموت الذي يطأ.
هناك ألام لايمكن تجنبها، هكذا وحسب، ولا وسيلة للخلاص منها.
ولكن سلطات الكوكب تضيف ألاماً إلى الألام، وتتقاضى منا فوق ذلك هذا الصنيع الذي تقدمه لنا."
"للمغزوين واجب معاناة ويلات الحرب، وللغازين الحق بروايتها.
الإعلام يصنع الواقع، وليس العكس."
August 1, 2017
في هذا الكتاب ستسافر عبر آلة الزمن وتزور الشرق والغرب
ستعرف الوجه الآخر والأصدق للكثير من الأحداث
ستلتقي بأبطال سقطوا من الذاكرة
وستندهش من الكثير من العادات والتقاليد
بعض القصص ستتوقف عندها كثيرا والبعض الآخر قد تعيده مرارا وتكرارا
كتاب كتب عن الجميع وللجميع
ستعرف الوجه الآخر والأصدق للكثير من الأحداث
ستلتقي بأبطال سقطوا من الذاكرة
وستندهش من الكثير من العادات والتقاليد
بعض القصص ستتوقف عندها كثيرا والبعض الآخر قد تعيده مرارا وتكرارا
كتاب كتب عن الجميع وللجميع
December 25, 2015
Gerçekten hep merak etmişimdir. Neden "Tarih" hep böyle anlatılır, neden global bir tarih anlatılmaz, neden sürekli bize taktıkları atgözlükleriyle bakarız geçmişe?
İşte yazar bu kitapta buna bir son vermiş.
Sümerlerden, hititlerden başlamış, tüm dünyada olanları taker taker anlatmış. Tabi anlatılan her başlık aslında başlı başına bir kitap. Bu nedenle yazar çok kısa anıp geçmiş konuları. Ama müthiş hatırlatıcı ve öğretici bir kitap olmuş.
Yunan tanrılarıda var, Çin, Japon imparatorlarıda var, sömürgeler tarihide var, dinler tarihide var, azıcık Osmanlı da var, Avrupa, kuzey-güney amerika, afrika, asya tarihleri var, her şey var.
Herşeyin sonunda anlıyorsuuz ki, bütün tarih, bütün herşey, para ve güç üstüne. Aslında herşey siyasetten ibaret. Ne kadar din varsa, ne kadar lider varsa, ne kadar savaşlar yaşandıysa, hepsi siyasetten ibaret.
Hep birileri gücü elinde tutmaka istemiş ve bu ugurda türlü yalanlar söyleyip insanları elde edip yönlendirmiş. Aklınıza gelen her şey bundan ibaret. Kahramanlık öyküsü diey birşey yok.
İşte yazar bu kitapta buna bir son vermiş.
Sümerlerden, hititlerden başlamış, tüm dünyada olanları taker taker anlatmış. Tabi anlatılan her başlık aslında başlı başına bir kitap. Bu nedenle yazar çok kısa anıp geçmiş konuları. Ama müthiş hatırlatıcı ve öğretici bir kitap olmuş.
Yunan tanrılarıda var, Çin, Japon imparatorlarıda var, sömürgeler tarihide var, dinler tarihide var, azıcık Osmanlı da var, Avrupa, kuzey-güney amerika, afrika, asya tarihleri var, her şey var.
Herşeyin sonunda anlıyorsuuz ki, bütün tarih, bütün herşey, para ve güç üstüne. Aslında herşey siyasetten ibaret. Ne kadar din varsa, ne kadar lider varsa, ne kadar savaşlar yaşandıysa, hepsi siyasetten ibaret.
Hep birileri gücü elinde tutmaka istemiş ve bu ugurda türlü yalanlar söyleyip insanları elde edip yönlendirmiş. Aklınıza gelen her şey bundan ibaret. Kahramanlık öyküsü diey birşey yok.
March 8, 2014
اللقاء الأول بادواردو جاليانو
هل حقاً ما قرأته كان حقيقياً ؟! هل استطاع أحد بالفعل تلخيص تاريخ العالم ؟
نعم فعلها ادواردو جاليانو بعبقرية منقطعة النظير ..
حاول أن تنسى -عزيزى القارىء- كل كتب التاريخ التى أصابتك بالملل والسأم فى سنوات الدراسة ، وتعال لتستكشف كيف فعلها جاليانو فى هذا الكتاب المدهش
ليس التاريخ الذى تكتبه الأمم المنتصرة .. ولكنه المكتوب بضمير الانسانية
استمتعت أكثر بملاحظاته الذكية الساخرة مغمغاً على كل حدث تاريخى .. أكثر الملاحظات حزناً كانت تعليقه على جون لوك .. على ادعاء الحضارة والحرية لدى الدول الكبري بينما كانت فى الحقيقة ترفل فى الجهل ..
تعليقاته على الكتاب والفنانين والرؤساء كانت مذهلة .. استطعت كثيراً أن ترى الجانب الآخر من القصة
كتاب مختلف جداً ..
ملحوظة:
سأظل مدينة للعزيز حمدان بتعريفى بهذا الكاتب .. وان شاء الله لن يكون الأخير
هل حقاً ما قرأته كان حقيقياً ؟! هل استطاع أحد بالفعل تلخيص تاريخ العالم ؟
نعم فعلها ادواردو جاليانو بعبقرية منقطعة النظير ..
حاول أن تنسى -عزيزى القارىء- كل كتب التاريخ التى أصابتك بالملل والسأم فى سنوات الدراسة ، وتعال لتستكشف كيف فعلها جاليانو فى هذا الكتاب المدهش
ليس التاريخ الذى تكتبه الأمم المنتصرة .. ولكنه المكتوب بضمير الانسانية
استمتعت أكثر بملاحظاته الذكية الساخرة مغمغاً على كل حدث تاريخى .. أكثر الملاحظات حزناً كانت تعليقه على جون لوك .. على ادعاء الحضارة والحرية لدى الدول الكبري بينما كانت فى الحقيقة ترفل فى الجهل ..
تعليقاته على الكتاب والفنانين والرؤساء كانت مذهلة .. استطعت كثيراً أن ترى الجانب الآخر من القصة
كتاب مختلف جداً ..
ملحوظة:
سأظل مدينة للعزيز حمدان بتعريفى بهذا الكاتب .. وان شاء الله لن يكون الأخير
May 15, 2013
العالم,الحقيقة,الصدق حين ينبع من الكذبة,أنا أكذب انت تكذب تروق لنا الكذبة نتجمل بها ثم نضحك خلف المرايا بخبث لأن الجارة صدقتنا, ثورات,أدب , فن, دين,دول ,متاهات,و الكثير الكثير من الاشخاص عرفناهم لم نعرفهم صدقناهم اهناهم صنعنا تماثيل عبدناها حطمنا اخرى بدون اكتراث,,ألفنا كتب أحرقنا أخرى,قتلنا غزونا , أكلنا جعنا,سرقنا وهبنا,صممنا نسفنا,انتصرنا انهزمنا,أفعال ىثمة أفعال مقدسة,سلة فواكه طازجة اخترعها التاريخ على يد غاليانو تعفنت و سقطت تدرحرجت الفاكهة تحت أقدامنا أزلنا الأذى عن الطريق و نظرنا للمرآة أتممنا زينتنا ثم خرجنا.
كتاب يقرأ أكثر من مرة.
كتاب يقرأ أكثر من مرة.
May 17, 2024
Είναι κάτι βιβλία που δε θες να τα αφήσεις ούτε λεπτό!
February 8, 2018
Origin of the Embrace
Thousands of years before its devastation, Iraq gave birth to the first love poem in world literature:
"What I tell you
Let the weaver weave into song"
The song, in Sumerian, told of the encounter of a goddess and a shepherd.
That night, the goddess Ianna loved as if she were mortal.
Dumuzi the shepherd was immortal as long as the night lasted.
[...]
Kafka
As the drums of the war butchery drew near, Franz Kafka wrote Metamorphosis. And not long after, the war under way, he wrote The Trial.
They are two collective nightmares:
a man awakens as an enormous cockroach and cannot fathom why, and in the end he is swept away by a broom;
another man is arrested, charged, judged, and found guilty, and cannot fathom why, and in the end he is knifed by the executioner.
In a certain way those stories, those books, continued in the pages of the newspapers, which day after day told of the progress of the war machine.
The author, ghost with feverish eyes, shadow without a body, wrote from the ultimate depths of anguish.
He published little, practically no one read him.
He departed in silence, as he had lived. On his deathbed, bed of pain, he only spoke to ask the doctor:
"Kill me, or else you are a murderer."
Μπορώ να διαβάζω τις ιστορίες του ασταμάτητα.
Thousands of years before its devastation, Iraq gave birth to the first love poem in world literature:
"What I tell you
Let the weaver weave into song"
The song, in Sumerian, told of the encounter of a goddess and a shepherd.
That night, the goddess Ianna loved as if she were mortal.
Dumuzi the shepherd was immortal as long as the night lasted.
[...]
Kafka
As the drums of the war butchery drew near, Franz Kafka wrote Metamorphosis. And not long after, the war under way, he wrote The Trial.
They are two collective nightmares:
a man awakens as an enormous cockroach and cannot fathom why, and in the end he is swept away by a broom;
another man is arrested, charged, judged, and found guilty, and cannot fathom why, and in the end he is knifed by the executioner.
In a certain way those stories, those books, continued in the pages of the newspapers, which day after day told of the progress of the war machine.
The author, ghost with feverish eyes, shadow without a body, wrote from the ultimate depths of anguish.
He published little, practically no one read him.
He departed in silence, as he had lived. On his deathbed, bed of pain, he only spoke to ask the doctor:
"Kill me, or else you are a murderer."
Μπορώ να διαβάζω τις ιστορίες του ασταμάτητα.
October 14, 2021
المرايا ممتلئة بالناس
اللامرئيون يرونننا
المنسيون يتذكروننا
عندما نرى أنفسنا نراهم
وعندما نغادر هل يغادرون؟
يواصل إدوارد غاليانو رحلته لتسطير تاريخ المهمشين، المظلومين، المهزومين، والمجانين
مهمة مقدسة لحفظ الذاكرة البشرية وتوثيق الأحداث المفصلية من براثن وسطوة المنتصرين
أحلام ضائعة، وعود كاذبة، آمال محطمة، مفارقات
سير ذاتية لديكتاتوريات، ثوار، ومجهولين
هذا كتاب للمهمشين والمظلومين والمقهورين
من كانوا ولا يزالون ملح هذه الأرض
August 15, 2017
هذا هو تاريخ العالم وهؤلاء هم البشر ..
يا للعار
يا للعار
December 22, 2024
قرأت تقريبا نص الكتاب أو أقل شوية لكن مش قادرة أكمل في الحقيقة مع إن عند أول ١٠٠ صفحة كنت مستمتعة جدا وبفكر أقيم الكتاب بخمس نجوم، لكن هو من نوعية الكتب اللي السخرية فيها زايدة وتحتاج شخص عنده برود شديد ناحية ازدراء الأديان.
غاليانو مش بيتوصى بالسخرية من كل حاجة في التاريخ وبيحكيه من خلال الشخصيات فأنا حبيت طريقة كتابته عن الفراعنة ومصر والعراق القديم وأثينا وغيره، لكن لما بدأ يتكلم بسخرية عن الأديان السماوية التلاتة لأنه معندوش فعلا حد احسن من حد بيغلط في الكل، مقدرتش أقرأ بأريحية مع إني أظن في نفسي قدرة على القراءة للمختلفين فكريا عني خصوصًا في الكتابة اللي لها طابع أدبي أو فني، لكن المرة دي الموضوع رهيب مش حابة أكمل فيه، معنديش مشكلة أقرأ عن حد بيسخر من المسلمين والمسيحيين واليهود لانهم بشر ليهم أخطاؤهم الغبية ومنهم الفاسد والصالح عادي، لكن الكلام عن الأنبياء والسيدة مريم وربنا اللي بيسميه إله اليهود كان فوق طاقتي، ومعظمه كلام غلط أي حد يعرف أ ب في دينه أي كان دينه هيستغرب جايب الكلام ده منين، وده مش كل كلامه لكن في جزء كبير منه ..
الإيجابي في الكتاب إن أسلوب غاليانو في الكتابة تحفة جدا وكنت مستمتعة فيه قبل الانحراف الغريب ده واعتقد هجرب اقرأ له حاجة تاني..
غاليانو مش بيتوصى بالسخرية من كل حاجة في التاريخ وبيحكيه من خلال الشخصيات فأنا حبيت طريقة كتابته عن الفراعنة ومصر والعراق القديم وأثينا وغيره، لكن لما بدأ يتكلم بسخرية عن الأديان السماوية التلاتة لأنه معندوش فعلا حد احسن من حد بيغلط في الكل، مقدرتش أقرأ بأريحية مع إني أظن في نفسي قدرة على القراءة للمختلفين فكريا عني خصوصًا في الكتابة اللي لها طابع أدبي أو فني، لكن المرة دي الموضوع رهيب مش حابة أكمل فيه، معنديش مشكلة أقرأ عن حد بيسخر من المسلمين والمسيحيين واليهود لانهم بشر ليهم أخطاؤهم الغبية ومنهم الفاسد والصالح عادي، لكن الكلام عن الأنبياء والسيدة مريم وربنا اللي بيسميه إله اليهود كان فوق طاقتي، ومعظمه كلام غلط أي حد يعرف أ ب في دينه أي كان دينه هيستغرب جايب الكلام ده منين، وده مش كل كلامه لكن في جزء كبير منه ..
الإيجابي في الكتاب إن أسلوب غاليانو في الكتابة تحفة جدا وكنت مستمتعة فيه قبل الانحراف الغريب ده واعتقد هجرب اقرأ له حاجة تاني..
April 3, 2017
In Galeano we trust!
Μπορείς να ερωτευτείς ένα βιβλίο;
Μπορείς!
(Α, και τι ωραία μετάφραση που κάνει η Ισμήνη Κανσή στα βιβλία του Γκαλεάνο; Πόσο σπάνιο και μοναδικό να αγαπάει ο μεταφραστής το συγγραφέα και συνομιλεί μαζί του!)
Μπορείς να ερωτευτείς ένα βιβλίο;
Μπορείς!
(Α, και τι ωραία μετάφραση που κάνει η Ισμήνη Κανσή στα βιβλία του Γκαλεάνο; Πόσο σπάνιο και μοναδικό να αγαπάει ο μεταφραστής το συγγραφέα και συνομιλεί μαζί του!)
February 20, 2016
Μην χάσετε αυτο το ανάγνωσμα! Ειναι κομμάτια απ την πεμπτουσία της ιστορίας. Τραγικά , συγκλονιστικά, γραμμένα με πικρο χιούμορ απο έναν ευφυή άνθρωπο!
January 21, 2022
عظيم جدا، جدا.
"المرايا ممتلئة بالناس. اللامرئيون يروننا. المنسيون يتذكروننا. عندما نرى أنفسنا، نراهم. وعندما نغادر، هل يغادرون؟
هذا الكتاب كُتب لمن لا يغادرون. هذه الصفحات توحد الماضي بالحاضر. وفيها ينبعث الموتى، ويصير للمجهولين أسماء:
الرجال الذين شيدوا قصوراً ومعابد لساداتهم. والنساء اللاتي يجهلهنّ من يجهلون ما يخافونه. وجنوب العالم وشرقه اللذان يزدريهما من يزدرون ما يجهلونه. والعوالم الكثيرة التي يتضمنها العالم ويخفيها. والمفكرون والحساسون. والفضوليون المدانون لأنهم يتساءلون، والمتمردون والخاسرون والمجانين الرائعون الذن كانوا ومازالوا ملح هذه الأرض."
"المرايا ممتلئة بالناس. اللامرئيون يروننا. المنسيون يتذكروننا. عندما نرى أنفسنا، نراهم. وعندما نغادر، هل يغادرون؟
هذا الكتاب كُتب لمن لا يغادرون. هذه الصفحات توحد الماضي بالحاضر. وفيها ينبعث الموتى، ويصير للمجهولين أسماء:
الرجال الذين شيدوا قصوراً ومعابد لساداتهم. والنساء اللاتي يجهلهنّ من يجهلون ما يخافونه. وجنوب العالم وشرقه اللذان يزدريهما من يزدرون ما يجهلونه. والعوالم الكثيرة التي يتضمنها العالم ويخفيها. والمفكرون والحساسون. والفضوليون المدانون لأنهم يتساءلون، والمتمردون والخاسرون والمجانين الرائعون الذن كانوا ومازالوا ملح هذه الأرض."
Displaying 1 - 30 of 607 reviews