Austrian Economics: A Primer

by Eamonn Butler

Butler has written a very competent overview of Mises’s works and thoughts, with a focus on his understanding of the workings of markets (so, for example, there is less focus on theory than we find in The Essential von Mises). As we know from his 1988 work, Butler is not himself (or at least was not in those days) a fully convinced Misesian. But this monograph contains none of the criticisms of Mises’s methodological views that were in his older work. It is a straight and convincing presentation of what Mises said and believed. Given the times, there is a strong emphasis in this work on Mises’s theory of the business cycle (there was a time when Hayek was habitually credited as the originator of the model) Writing a monograph like this is harder than it looks. The main problem is to establish clear topical boundaries and achievable goals. We are, after all, speaking of a research paradigm is all-encompassing for the whole of social sciences and history. Here is where the project really Butler sticks to the task in every way. He cites none of the secondary literature that has emerged over the last few decades, and here it would be easy to criticize him. However, this is not what the book set out to do. As an introduction and overview, it really does succeed. It is also very gratifying to know that IEA saw the need to meet a demand in the UK for a book like this! ists shape our everyday lives, yet many people find their thinking unsettling. Their talk of perfect competition and aggregate demand seems to describe something that has no relation to the real world in which people find themselves. That same idea occurred to the Austrian economist Carl Menger back in 1871. Writing on markets for a newspaper, he realised that mainstream economic theory ignored the essential thing that made markets work. Economics is not about fitting different statistics into equations it is about our values, and how they shape our choices, and what we buy and sell. From this

Genres: Economics

118 pages, Paperback

First published August 19, 2010

Reviews

[Ahmed · Rating 3 out of 5]

كانت فرصة لطيفه اني عرفت ان المدرسة النمساوية هي صاحبة التحليل الحدي الي محدش كان بيفهم منه حاجه في تحديد توازن المستهلك باستخدام المنفعه الحديه المنافسه لفكرة منحيات السواء في مقررات الاقتصاد الجزئي .

اول سبع فصول تقريبا بيوضحوا المبادئ والمنهج الي قايمه عليه المدرسة النمساويه نقدر نسميه منهج "الفردانيه المنهجيه" انه بيقوم على محلاوت معرفة كيفيفه اختيار الافراد لقراراتهم وتاثريهم على الاحداث الاقتصاديه والي معني بها علم الاقتصاد في الاساس
المدرسة مش معترفه ان في حاجة اسمها احصائيات كليه لانها في الاخر مجموعه من متوسطات نتجت عن عمليات اختياربين الافراد تعد بالملايين وبناء عليها الارقام ملهاش معنى لانها لا تمثل ملايين القرارات وهنا مربط الفرس الي بتقوم عليها المدرسه والي بتختلف عن كل المدارس الاقتصاديه الاخرى الي بتشتغل وبتحلل على اساس ارقام تعبر عن الكل او الوعي الجمعي لمجموعه من الافراد .
بمعنى اخر ان المدرسة مش معترفه بالتزاوج الاقتصاد مع الاحصاء والرياضيات واي منوذج احصائي او رياضي هو مضلل وان علمالاقتصاد هو علم اجتماعي بالاساس ملهوش ادنى علاقه بالعولم التطبيقة واي محاولات للخورج مبادئ عامه او قوانين من شائنها المساعده على التفسير هي قوانيين مضلله ولذلك يفشل دائماتنؤات الاقتصاديين وان علم علم الاقتصاد القئام على تلك المبادئ هو علم زائف !

مفهوم القيمه هو انعكاس مباشر لتفضيلات المستهلكين ولا تعبر عنها الاسعار ولا تعبرعنها الوقت او كميه العمل المبذول فيها مجرد ارادة المستهلكين في امتلاك شيء بغض النظر عن كميه العمل او الوقت
ومن هنا نقدر نفهم ان الطلب على السلع الراسمالية او الانتاجيه هو طلب مشتق من الطلب على السلع الاستهلاكية الي بيحدد قيميتها ارداة المستهلكين وفقا للمنفعه المتوقعه من تلك السلع والمنفعه هنا بيتم قياسها باستخدام اسلوب المنفعه الحدية التي طورته المدرسة .

السوق بيلعب دور محوري في توجية الموارد النادرة المتمثله في ملاين من المدخلات الي ممكن يم تشغليها بملايين من الطرق للوصول الى ملايين من المخرجات الي من المفترض في النهايه انها بتمثل او تتماشى مع رغبات وقيم المستهلكين وبناء عليه جهاز الاثمان والسوق افضل مليون مره من التخطيط المركزي للموارد ودي نقطه اختلاف تانيه بالاضافه لنقطه الاختلاف الاولى الي هي مفهوم القيمه اصلا والي بيختلف مع مفهوم كارل مركس للقيم ونقده للسوق.
بالاضافه انها نقطه اتفاق قويه مع مدرسة شيكاغو او الليبراليه الجديده بتاعت برنس البرانيس الي جايب تسلخات ليسارجيه العالم ميلتون فردمان والي اتسبب في دمار لاقتصاديات دول كتير خصوصا في امريكا اللاتينيه واي دوله طبقت شروط البنك الدولي والصندوق في تطبيق سياسات التكيف الهيكلي والتثبيت النقدي الي قايمين على فلسفه مدرسة شيكاغو.
نرجع تاني لمدرسة النمساوية
من تاكيدات المدرسة على ضرورة المنافسه الكامله وصفهم ليها بانها عملية اكتشاف يكتشف فيها رواد الاعمال تفضيلات المستهلكين كجانب المخرجات ويكتشفوا الحلول الارخص والاكفأ من بدائل المدخلات المختلفه ودا بيؤدي في النهايه لحسن استغلال الموارد النادرة.

نوصل للفصل الثامن وهو تفسيرهم للدورات الاقتصاديه وهنا انا كبيهر انبهرت بتحليليهم لاسباب الدورات الاقتصاديه والي بيقترب كتير جدا لتفسير ازمه 2008 واعتقد دا السبب الي خلا المدرسة دي تظهر على السطح ان اخيرا حد قال حاجه نظري وليها تطبيقق عملي اهو حتى لو بنسبه 80%
اسباب الدورات الاقتصاديه في ظل فكر النمساويين هو ازمه ائتمان بالاساس !
بمعنى تبدأ الدورة الاقتصادية بتحديد السلطات النقدية لاسعار فائدة منخفضة أكثر مما ينبغي مما يشجع على الاقتراض والاستثمار في السلع الانتاجية من قبل رواد الاعمال وهو ما يحقق انتعاش نتيجة للطلب على الموارد واهمها العماله وارتفاع الاجور وتحقيق معلادت نمو مرتفعه نتيجه لما سبق, كل دا مدفوع بسبب اسعار فائده منخفضة مصطنعة ودا بيؤدي للاستثمار السيء اي توظيف موارد في شكل سلع انتاجية ورأسمالية في قطاعات الطلب عليها غير حقيقى(فقاعة اقتصادية يعني) دا بيؤدي لتشجيع مزيد من رواد الاعمال لاخذ قروض وتوظيفها في سلع انتاجيه نتجية لاتفاع اسعارها (ممكن نسمي السلع الانتاجيه هنا العقارات) على الجانب الاخر في ظل انخافض اسعار الفائده لا يشجع المدخرين على الاادخار بل يشجع على سحب ودائع او تسهيلات لاستحواذ على السلع الانتاجيه او الراسمالية شديده الارتفاع المستمر لتحقيق ارباح(ممكن نقول انهم بيحاول يشتروا العقارت الي بناها رواد الاعمال بسبب الارتفاع المستمر في اسعارها) ودا بيزود رغبة رواد الاعمال في انتاج سلع راسمالية اكثر واكثر لتلبيه رغبة المستهلكين المصطنعه لغايه ما البنوك تجيب اخرها وتقول كفايا "انا مش مش عايز اديك انا مش قادر اديك" وتضطر ترفع سعر الفائده للتشجيع على الادخار مره اخرى والحد من الاقتراض وهنا تبتدي الدورة الاقتصاديه ناحيه الكساد لان الاستثمارت الي اتسبب فيها رواد الاعمال لم تعد اقتصاديه في ظل اسعار الفائده الجديده كذلك المستهلكين ماعندهمش القدره على سداد القروض واعبائها في ظل اسعار الفائده الجديده المرتفعه وتحصل عمليه بيع للاصول الي محدش عايز يحتفظ بيها تنهار اسعارها وتتبخر قيمتها والقروض تتبخر حرفيا مش كدا وبس التوقف التام عن انشاء اصول جديده او سلع راسمالية جديده لان لم يعد ليها قيمه وهنا بيتم تسريح العماله ومن ثم خفض القوى الشرائيه الكلية للمجتمع ومن هنا تدخل عدوى الكساد الى قطاعت اخرى الي المدرسة النمساويه بتصفها بسكب العسل الاسود الي بيتيدى من على التربيزة وبنزل على كل الكراسي وان كل القطاعات الاقتصاديه هتضرب حتى اللي كانت ماشيه جنب الحيط وملهاش في القروض بسبب انخافض القدرة الشرائيه وارتفاع البطالة
تحليل الدرسة دي للدروات الاقتصاديه كان فوق الممتاز من وجهة نظري
خصوصا الحل
الحل هو ان الحكومات تبطل "علوقية " ولما يحصل الكساد تشيل ايديها ومتحاوش تدفع المزيد من القروض لامتصاص الصدمات بالاضافه لعدم التسبب في حدوثها من الاساس وهي اسعار فائدة لا تعبر عن التفضيلات الزمنية سواء بالارتفاع او الانخفاض

فصل اخر تحت عنوان عيوب الاشتراكيه وهنا بيتحط على كارل ماركس حرفيا
وطبعا من مفهوم القيمه عند المدرسة النمساويه ولااهتمام بجهاز الثمن والسوق وانه افضل أليه لادراة الموارد النادرة كان طبيعا ان يحصل تصادم مع فكر كارل ماركس لان النقطيتين دول تحديد بتقوم عليهم فلسفه كارل ماركس الاقتصاديه
فمفهوم القيمه عند كارل ماركس تتمثل في كميه العمل المبذول في السلعه لا غير وان اي سعر او ثمن زيادة عن الاجور هو فائض قيمه يستولي عليها الرأسمالي من دم العمال الغلابه الخ الخ
والنقد هنا هو ان قيمه السلع الي بيتمثل في ثمنها هو نتيجة للقيمه الي بيضفيها الناس على السلعه ورغبتهم في اقتنائها ودا الي بيحدد مقدار الجهد الذي يستحق استمثاره في انتاجها وليس العكس !
نقد اخر وهو ان ماركس نسي اهمية عنصر الزمن فعملية الانتاج طويله ومعقدة جدا ودا بيؤدي ان رواد الاعمال بيدفعوا من دخلهم طيله عملية الانتاج ومن ضمن مدفوعاتهم اجور العمال حتى وان لم تخرج السلعه في شكلها النهائي للاسواق ويتقبلها المستهكلين ودا بيشكل خطر على رائد الاعمال لا يتحمله العامل
بالاضافه ان كارل ماركس شايف ان الراسمالين بيسرقوا العمال من حيث شراء مجهودهم مجانا طيله الشهر والدفع في اخر الشهر والاستفاده من خدمات العمال المتمثله في مجهود مبذول دون الدفع الاني لهذا الوقت.
اما عن قيمه الاجر العادل المستحق للعامل ومن وجهة نظر ماركس هنا هو ثمن السلعه في السوق وان قل عن ذلك فالفرق هو فائض قيمه يسرقه الراسمالي فترى المدرسة النمساوية انه اختلاف في التقيم وليست علامه على استغلال طرف لاخر فكون ان عامل النظافه ممكن ان تقدر الساعه عمل ب 5د ولار في حين ان تقدر ساعه المبرمج ب 500 دولار على حسب قيمه السلع النهائيه ومدى تفضيل المستهليكن ليها من قبل الطرفين
بالاضافه طبعا للنقطه عدم القدرة على التنسيق بين المدخلات المختلفه في ظل التخطيط المركزي وعدم طرح السله الانتاجية في السوق من اجل تحيد قيمتها وجعل ملكيتها عامه للمجتمع ككل ..و على الرغم من توافر الحاسب الالي وماله له من قدرات على حساب مئات الملايين من العمليات والتسيق بين المدخلات المختلفه لاختيار افضل بديل

الكتاب لطيف وخفيف والترجمه محترفه والاسلوب منظم وسلس لكل من يهتم بتاريخ الفكر الاقتصادي

[Ahmed Al-Harban · Rating 3 out of 5]

رغم إيجازه واختصاره الشديد، إلا أنه يحتوي على أفكار مهمة جداً. أعجبني أيضاً أسلوبه البسيط، لست بحاجة لتكون متخصصاً في الاقتصاد لتستمتع بقراءته.

[Ricardo · Rating 5 out of 5]

Excellent introduction to Austrian Economics. I find it fascinating how he made such complex ideas so clear and understandable.

[عبدالرحمن الشيمي · Rating 5 out of 5]

تتفاوت سلسلة كتب (مقدمة قصيرة جدا) في الجودة بشكل كبير. وهذا الكتاب من أفضل الكتب في السلسلة من حيث سهولة توصيل المعلومة وجودة الترجمة.
تعد آراء المدرسة النمساوية في النقود والائتمان مهمة جداً في وقتنا الحاضر خصوصاً مع ظهور العملات الرقمية والصور الجديدة للنقد.

[Abdallah · Rating 3 out of 5]

A good Introduction on the topic for non-specialists like myself, though It suffered from repetitiveness across the book, which is frustrating in a 'Primer'.

This book blew away my prior beliefs of The Chicago School as the extreme capitalists in this field, but the Austrians took their place, specially with their over-emphasis on 'Individuality', another interesting point was their simple refutation of the Marxist Theory of Work Vs. Value, which I found very simple and Solid.

Still the book was shallow which is Ok in a primer\Introduction of the topic.

[Ahmed Abd Elsalam · Rating 5 out of 5]

‏. ففكرة منجر عن أن القيمة لا تكمن في المنتجات، بل توجد فقط في عقول الأفراد الذين يجدون لهذه المنتجات نفعًا، كانت تخالف على نحو مباشر الفكرة التي روج لها كارل ماركس القائلة إن قيمة السلعة تساوي مقدار العمل الداخل في إنتاجها. وفق «نظرية قيمة العمل»
-------------------------------------
كتاب رائع وانا مبتدأ في علم الاقتصاد استفدت منه وقضيت وقت ممتع ❤️

[İlkay Yılmaz · Rating 4 out of 5]

If you want an easy introduction to Austrian School of Economics this is the book you need.

[Amira Elsafty · Rating 4 out of 5]

برغم دراستي الأربع سنوات في الإقتصاد إلا إن ولا حد كلّمنا في مرة عن المدرسة النمساوية وآرائها وانتقاداتها اللي لقيتها مهمة جداً في الكتاب هنا، استمتعت بيه حقيقي والأسلوب جداً سلس وممتع

[Nourhan Aly · Rating 3 out of 5]

المدرسة النمساوية بدأت في فيينا في القرن التاسع عشر، وكان انتشارها على ثلاث مراحل زمنية مختلفة، بداية من كارل منجر وهايك الى المعاصرين في يومنا هذا..تقوم هذه المدرسة على الايمان بأن الفردانية هي مفتاح كل الاحداث الاقتصادية،

تذكرني هذه المدرسة بالشيوخ الذين يتركون اراء الإجماع ويخرجون بفتاويهم الخاصة، ومع ذلك ارى ان بعض ارائهمم منطقية للغاية ومقبولة الى حدٍ كبير، كعدم اعتقادهم في استخدام الرياضيات في حساب اختيارات الناس المتغيرة باستمرار، وكذلك انتقادهم للتدخلات الحكومية وسلبياتها اللانهائية، وسخريتهم من بعض المعتقدات الرأسمالية كالأسواق والأسعار المثالية، والقياس الغير منطقي لوحدات المنفعة

لا يدرسونا هذه الأفكار في الجامعة، لذا قراءة هذا الكتيب كان اضافة كبيرة لي,,

[Ahmed · Rating 3 out of 5]

كتاب بسيط ولغير المتخصصين يعطيك نبذة عن اهمية عدم تدخل الحكومة في السوق ( اللامركزية ) والليبرالية الاقتصادية ضد الاشتراكية الاقتصادية وتفسير التضخم نتيجة طباعة المزيد من ورق البنكنوت .

[Laila Mahmoud · Rating 3 out of 5]

من الكتب اللى بيسهل فهمها من غير المختصين او تحتاج معرفة مبادئ الاقتصاد لفهمها
الكتاب اشبه برحله تغوص فى اراء وافكار المدرسه النمساويه فى الاقتصاد
الفصول الاولى بيشرح فيها عدة مبادئ وبيوضح وجهات النظر المختلفه
لفت نظرى على المستوى الشخصى التحليل الرائع لعيوب الاشتراكيه
فى الفصول الاخيره برده بيتكلم عن النظم الاقتصاديه زى الليبراليه والرأسماليه والاشتراكيه
الكتاب بيأكد فى اكتر من نقطه على ان افعال البشر لايمكن التنبؤ بها وان القرارات تتخذ بواسطة الافراد لذلك لايمن الاخذ بها على نحو جمعى
كتاب يستحق القراءه

[Adham Hamdi · Rating 4 out of 5]

الكتاب مقدمة عن المدرسة النمساوية ف الاقتصاد .. رأيهم و انتقادتهم للاخرين و انتقادات الاخرين لهم.

دراسة فتراد الكساد و تقديم اقتراحات لها ابرز اعمالهم

معارضتهم لتسهيلات الانفاق و نظام البنوك اللي يسمح باقراض حتى 90% من ودائعه اتفق معها

كتاب تستحق القراءة ف كل الاحوال

لينك الكتاب
http://www.hindawi.org/kalimat/books/...

[Youssef Mahmoud · Rating 3 out of 5]

قبل أن أبدأ القراءة كان لدي انطباع أني سأقرأ عن الاقتصاد في النمسا وليس عن مدرسة اقتصادية.. لكن الكاتب دحض هذا الظن من البداية..

الكتاب موضوعه حول مدرسة اقتصادية تبدو مختلفة عن السائد، أسلوب العرض جميل وحيادي، وفي نهاية الكتاب أورد الكاتب الانتقادات التي وجهت لأفكار المدرسة النمساوية.

[John · Rating 4 out of 5]

An excellent short introduction to the subject.

[مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة · Rating 5 out of 5]

تحميل هذا الكتاب مجانًا

http://www.hindawi.org/kalimat/42814959/

[مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة · Rating 5 out of 5]

تحميل هذا الكتاب مجانًا


http://www.hindawi.org/kalimat/42814959/

[Wael Rizq · Rating 3 out of 5]

لغة بسيطة ووصول عميق للأفكار التي أراد الكتاب إيصالها ولو أن يعيبه عدم الخوض في تطبيقات عملية كافية لأفكار المدرسة

[João · Rating 3 out of 5]

Perhaps too much of a primer. Also skeptical of the methodological claims and deductive-only structure of it.

[محمد حبش · Rating 4 out of 5]

تنشر المراجعة على موقعي www.mhabash.com

[Aziz Albaz · Rating 3 out of 5]

This book is basic introduction to the Austrian school of thought.. Ideas are simply explained in this book and its an easy and enjoyable book.

[Omar · Rating 5 out of 5]

طرح مفصل ومختصر عن الفرق بين الاقتصاد التقليدي او المختلط، وبين الاقتصاد الرأسمالي.
ستتغير وجهة نظرك ليس حول الاقتصاد وحسب، بل في مختلف التجارب الحياتية.