تعتمد هذه المسرحية - للشاعر والكاتب المسرحي المتميز سمير عبد الباقي - على التراث الشعبي, وتستلهم ذلك التراث الخالد في ألف ليلة وليلة, ولكن المؤلف في الوقت ذاته ينتقد الواقع المعيش ويصبغ عمله بصبغة معاصرة معتمدا صيغة المسرح داخل المسرح, محتفظا بسمات البناء الدرامي الذي تتسم به الكوميديا الشعبية من حيث البساطة والوضوح ودون التفاف أو تعقيد
لم افهم قصده من المرحيةالاولى واحتارت كثيرا فيها ولم افهم مغزاه ولا من يقصد بالنكدى ولما يتدخل المخرج فى القصة تهت كثيرا بين احداثها ومغزاها ونهايتها واظن انى لو رايتها على المسرح يتغير رايى
اما المسرحية الثانية فوجدتها تتعلق بالحاضرتعلقا شديدا وبها اسقاطات كثيرة عليه تلامس الواقع بشدة فهمت مغزاها واعجبنى حبكتها رغم قصرها واعجبتنى نهايتها