إنها اعمال مجنونه ... مجنونه ... مجنونه ربما تستقر مره فى اعماقك ومره اخرى فى وجدانك وثالثه فى درج مكتبك ورابعه (وهو المؤكد) فى سله مهملاتك ربما تنتزع منك يوم ضحكه او دمعه لذلك فأفضل نصيحه لك قبل ان تقرأ هى الا تقرأ هذه السلسله ابدا أو اغلق عينيك وسد انفك واقرأها فمن يدرى ربما تأتى الحكمه من افواه المجانين.
محمد علاء الدين أحد الكُتاب المصريين الشباب ويعتبر من بين البارزين في جيله مع أحمد العايدي ونائل الطوخي. لفتت روايته الأولى إنجيل آدم إليه الأنظار بشدة، ونالت احتفاءً كبيرًا من كتاب مثل بهاء طاهر وصنع الله إبراهيم وعبد الوهاب الاسواني. كما تم اختياره من بين أهم كُتاب الألفية الجديدة في مجلة أخبار الأدب في العام 2011، كما ذكره الكاتب الامريكي بول توتونجي في مقاله المعنون بـ"خمسة مؤلفين مصريين لا تعرفهم، ولكن يتوجب عليك قراءتهم" في موقع themillions.com.
عُرف علاء الدين بأسلوب التداعي الحر في كتابته، ورأت "الأهرام"-- بتاريخ 10 مايو 2006-- أن روايته الأولى إنجيل آدم "قدمت تجربة جديدة في الكتابة تعكس مرحلة أو موجة جديدة من الكتابة هي بالتأكيد انعكاس للواقع الاجتماعي الذي أصبح بلا ثوابت من اي نوع". وهي "جحيم عصري يسكنه العاديون" علي حد تعبير الكاتب طارق إمام في مقالته بجريدة أخبار الأدب. وهي "نقلة نوعية وتجريبية في النص السردي المعاصر في مصر" كما ذهب الكاتب إبراهيم فرغلي في جريدة النهار (لبنان). ووفي كتابه "الرواية العربية ورهان التجديد" الصادر عن مجلة دبي الثقافية في مايو 2011 وضعها الناقد والكاتب المغربي الكبير محمد برادة من بين الروايات التي احدثت تجديدًا في الرواية العربية.
مجموعة قصص قصيرة ساخرة تواجه آفات المجتمع بضحكة هازئة .. أعجبتني قصة عودة الابن الضال الساخرة من البطل الخرافي أدهم صبري والذي ميزها أكثر تقديم نبيل فاروق لها ..
يااااااااه, مبسوطة اوى انى لقيت السلسلة هنا على الموقع, حتى لو كان مجرد اسم. كانت بجد عبقرية, كتب فيها ناس زى أحمد خالد توفيق وخرج بسببها كتاب دلوقتى كبار زى أحمد العايدى ومحمد فتحى وتامر ابراهيم , وغيرهم. ده غير ان كان ممكن تبعت القصة - اللى طبعا مجنونة - وتتنشر ليك! وده حصل مع اتنين اصحابى. زعلت قوى لما وقفت وقررت انا واصحابى ساعتها اننا ندور عليها ونجمع اعدادها بأى طريقة, وحصل بس كنا بنتخانق عليهم, بالذات اللى بعتوا واتنشر لهم, كانوا عايزين طبعا نسخة تبقى عندهم. الجميل دلوقتى انى عندى 7 او 8 اعداد, مش كل السلسلة بس بردو, انا مبسوطة, مش بس باقراها لما بكون فى موود وحش وبتخلينى افصل من الضحك زى المجانين, بس كمان بتفكرنى بأصحابى وخناقتنا عليها :')
أه, اللى عايز يقرا حاجة زيها, فى سلسلة اسمها "مولوتوف" بنفس المستوى, تابعة لدار ليلى.. مش متأكده لسه بتتنشر ولا لسه, بس دى ممكن تلاقوها اسهل :D
اكتر موضوع عجبنى هو فعلا عودة الابن الضال بقلم محمد علاء الدين موضوع تحفة ، فكرة هايلة ، واسلوب رائع لذا اوجه تحية خاصة للاستاذ محمد لانه ببساطة اخدلى حقى انا وكل المفقوعين مراراتهم اللى حظهم العاثر جعلهم متيمين باسلوب د.نبيل وبالتالى مضطرين يعصروا على نفسهم نصف شوال ليمون و يقنعوا انفسهم بمنطقية افعال عم الحاج أدهم .بجد يا محمد ريحتلى قلبى بالمقالة دى و التحية الاكبر لجرأة د.نبيل وموضوعيته فى تقييم العمل الادبى اللى وصلت لمرحلة التنفييذ ونشر المقال فعلا وتسمية الكتيب باسمه و عجبى .
كانت سلسله تحفه بس كانت قصيره جدا لما رحت اسأل على اعداد جديده فى المكتبه وقالى انها توقفت مصدقتش :)) وفضلت ادور عليها كل ما امشى والاقى اى مكتبه اسأل عليها لغايه ما استسلمت :D
محمد علاء الدين ما شاء الله عليه ملوش حل وخصوصا قصه المدرس الخصوصى وعوده الابن الضال
احمد العايدى وقصه ذات الرداء الازرق حلوووووو اوى بس برضه مفهمتش اوى يقصد مين بالذئب !!!!
كان في مجمله جيد فعلا.. اكثر ما أعجبني فيه أول قصصه التي هي عن صراع التعليم الأبدي مع الدروس الخصوصية في قالب فكاهي ، و قصة عودة الابن الضال فهي في نظري سر مرح الكتيب 😀 كان الامر الوحيد المزعج بالنسبة لي هي كثرة الشتائم دون داعي خصوصا ان الكتيب موجه لفئة صغيرة نسبيا .. ربما بعض المراعاة للألفاظ كان أفضل ! لكنها كانت تجربة ظريفة ♡ ..
اشد ضحك ضحكته ف حياته كان لما بقرا مجانين دى إنها اعمال مجنونه ... مجنونه ... مجنونه ربما تستقر مره فى اعماقك ومره اخرى فى وجدانك وثالثه فى درج مكتبك ورابعه (وهو المؤكد) فى سله مهملاتك ربما تنتزع منك يوم ضحكه او دمعه لذلك فأفضل نصيحه لك قبل ان تقرأ هى الا تقرأ هذه السلسله ابدا أو اغلق عينيك وسد انفك واقرأها فمن يدرى ربما تأتى الحكمه من افواه المجانين.