عندما استقبلت الدكتور أيوب في مطار الملك خالد بالرياض مع الزميل رائد لكي نقلّه للفندق ولنستمتع باللحظات الجميلة معه , أخبرنا عن بدايته بكتاب القصص القصيرة والمعبرة اجتماعيا وأهداني هذه القصة وقصة أخرى
القصة بسيطة وجميلة ببساطتها , كما أنها تعبر عن واقع اجتماعي بشكل قصصي
مع أنني أحب الكاتب كثيراً .. وهو فعلاً شخص ظريف مرح .. لكن كتابه ممل جداً .. وجدت صعوبة في قراءته واستغرقت أكثر من أسبوعين .. مع أن يُقرأ في يوم واحد .. لكن أعتقد أنه يناسب الأطفال ..