ما يسمى بالتيار اليسارى ثم يوضح ان المبدىء التى يقوم عليها التيار اليسارى تختلف كلياً مع مبادىء الاسلام ، ثم يتحدث عن التيارات "يمين ويسار" ويصفخا بأنها ما هى الا إتباع الاهواء عكس الإسلام المُنزل من عند الله يهاجم د.مصطفى محمود الماركسية و اذنابها ويحاول تحرير العقل العربي من سيطرة شعارات الماركسية والاشتراكية البراقة التي تدعو الى العدالة الاجتماعية ولكنها في الحقيقة تسعى الى السلطة وعندها لن تج جد لديك القدرة لتفتح فمك فالاستبداد هو السائد كما في الاتحاد السوفيتي وسوريا والعراق والحقبة الناصرية.
أحد رموز اليسار المصري، والمثقف الذي أثرى الحياة الثقافية المصرية والعربية بعدد من المؤلفات في الأدب والثقافة والتاريخ؛ أبرزها كتابه الشهير «اليمين واليسار في الإسلام» والذي أحدث جدلاً عقب صدوره في السبعينات، وكان من أوائل الكتب التي تناولت الإسلام السياسي، وعمل احمد عباس صالح طوال عقد التسعينات كاتبا في صحيفة «الشرق الأوسط». ........ كان الراحل قد عاد إلي الوطن بعد غيبة طويلة تجاوزت ثلاثين عاما أغلبها كانت نفيا اختياريا سواء في العراق او لندن وقضي أربع سنوات بين2004 و 2008 يحاول التعرف علي مافاته ويتأقلم قدر الامكان مع الأوضاع الجديدة لينعم بفترة قصيرة من الهدوء ويستعيد ما فاته إلا انه تعرض لأزمة قلبية قبل صدور سيرته الذاتية أدت إلي وفاته دون أن ينتبه أحد. وإذا كان الراحل الكبير قد عرف جيدا بوصفه صاحب الكتاب الشهير "اليمين واليسار في الإسلام" ورئاسته لتحرير مجلة "الكاتب" لنحو عقدين من الزمان فإن سيرته التي تقطر صدقا تزيح طبقات وطبقات من الركام والغبار عن أكثر من اربعين عاما من تاريخ الأمة بأحداثها ووقائعها ورجالها ونسائها وثقافتها وصراعاتها ولما كان الرجل قد كتب سيرته في آخر ايامه دون حسابات او مجاملات فإن عمله كان جسورا شجاعا وصادقا خصوصا عندما يتحدث عن لحظات ضعفه وانكساره بالصدق نفسه الذي يتحدث به عن الآخرين من معاصريه. صاحبنا ابن مدينة قضي اغلب سنوات طفولته وشبابه في المربع الذي يشمل عابدين, والناصرية, والسيدة زينب, والمنيرة في قلب القاهرة اجتذبته افكار الأخوان المسلمين وسرعان ما عزف عنهم بعد أن عمل في صفوفهم وانتقل إلي صفوف اليسار حيث انضم لتنظيم "العصبة الماركسية" ثم انسحب منه بعد أن وافق التنظيم علي قرار تقسيم فلسطين في أعقاب حرب 1948 .
فعلاً هذا النوع من الكتب دليل على عفن الكثير من الكُتاب ،، ان تتقبل كل الاراء على اختلافها معك شيء و ان تتقبل شيء اشبه بالعفن شيء اخر ،، الا يكفي ما حدث و ما سيحدث ؟؟؟ لو اهتم العرب بتطوير عقولهم و لو خطوة واحدة كل سنة لكنا الان على بعد ١٤٠٠ خطوة من التقدم بدل القتل ، الظلم ، الفساد ... الخ ، ما شأني و شأن غيري بما فكر فيه اشخاص اصبحوا على بُعد ١٤ قرن ،،، كثير من عباراته تحتوي على " لعله ، غير متأكدين من المصدر ، قد " انت تتحدث عن امور ازهقت نتيجتها اروااح فيفترض ان تكون مراعياً لما تكتُب . لم تتحدث عن بضع حبات من الطماطم و قليل من الباذنجان ،،، يُعيب على " الحسن " لأنهُ تنازل عن الخلافة و انهُ كان محباً للسلام ،، أ كنتَ تريدهُ ان يدخل في معارك جديدة لصالح " اهل الكوفة ( المنافقون ) " لكي يصبح اماماً جديراً بالخلافة و من ثُم يُقتل بدم بارد و بعد ١٤٠٠ سنة نبكي عليه و نجعل من انفُسنا محبين له ! اي حيونة بعد كل هذا ، و ايُ يسار يفتخر به الكاتب !!! كثير من هؤلاء اليساريين الذي قاتلوا اهل اليمين انقلبوا فيما بعد الى جانب اهل اليمين !! و قد ذكر الكثير منهم ، ان كان اهل اليمين محبي سلطة و مال و حكم فهما اتصفوا بصفات سيئة سيكونون افضل بكثير من اهل اليسار " المنقلبون " !!! نخرج من فكرة انت ؟ ام انت ؟ و ندخل بفكرة هل انت من اهل اليمين ام من اهل اليسار ؟ ( كااافي تخوطون بصف الاستكان و الاستكان فارغ ،، هم ثولان و هم عميان ) .
من الكتب المهمة جدا في تحليل البنية الطبقية التي كانت سائدة قبل الاسلام وعند ظهوره. سرد جميل للاحداث التاريخية من وجهة نظر سياسية اقتصادية مبنية على الصراع الطبقي بين الفقراء في قريش والأغنياء فيها، ومنه تشكل فكرة المعارضة واليسار الساعي الى التغيير في تلك الحقبة .
كتاب جميل جدا ما عدا الفصل الأخير الذي يتحدث قصة الحسين وكربلاء، والذي يبتعد فيه الكاتب عن التحليل المنهجي العلمي الذي اتبعه في كل الكتاب، ويتحول الى اسلوب أدبي لوصف عظمة الحدث وشجاعة الحسين من وجهة نظره.
الكتاب ممل ومسطح إلى حد بعيد كنت متوقعة انى الاقيه أعمق من كدا على الأقل بما يتوافق مع عنوانه الكبير الأسلوب فيه شوية رغى فى حاجات مفهومة ومعروفة فى حين انه كان ممكن يبقى مجلد كبير جدا بما يليق بثراء العنوان اللى اختاره الكاتب لكتابه . قرأته على مضض وما قدرتش اكمله لعلى الاقى كتاب آخر يجاوب على اسألتى بخصوص اليمين واليسار الإسلامى ..
Interessant verslag waarin de sociologische omstandigheden van de Islam wordt overwogen om zo het moderne concept van linkse en rechtse politiek te plaatsen in een Islamitische context.