Jump to ratings and reviews
Rate this book

نحو اتقان الكتابة العلمية باللغة العربية

Rate this book
يهدف الكتاب إلى تحسين أداء الكاتبين باللغة العربية. فهي تتحدث عن الوسائل التي يمكن أن تساعدهم على ذلك، وتنبِّه على الأخطاء النحْوية واللغوية الشائعة في الكتابات المعاصرة، وتبيِّن وجه الخطأ والصواب فيها، وتذكِّر بأهم القواعد النحوية والصرفية واللغوية التي تشتدّ حاجة الكاتبين إليها.

295 pages, Paperback

First published November 4, 2008

4 people are currently reading
49 people want to read

About the author

مكي الحسني

1 book1 follower
ولد الدكتور مكي الحسني سنة 1932م بدمشق لأسرة علم وفضل، جدُّها الأمير المجاهد عبدالقادر الحسني الجزائري رحمه الله (1807-1883هـ).

حاز إجازة العلوم الفيزيائية والرياضية من الجامعة السورية سنة 1954م.

أُوفد إلي جامعة موسكو الحكومية للتخصص في الفيزياء النووية 1959م.

حصل على درجة الدكتوراة في العلوم الفيزيائية والرياضية 1965م، بتخصُّص: (التفاعلات النووية عند الطاقات المنخفضة).

بدأ عمله التعليمي معيدًا في قسم الفيزياء في كلية العلوم بجامعة دمشق سنة 1955م، وأنهاه أستاذًا فيه سنة 1998م.

وكان إلى ذلك شغل في هيئة الطاقة الذرية ومركز البحوث والدراسات وظائفَ علمية عدة.

وعمل أستاذًا معارًا في كليه التربية في مكة المكرمة في العام الدراسي 1969- 1970م.

وأعير إلي جامعه الجزائر 1976- 1978م.

وأتقن من اللغات: الروسية والإنكليزية والفرنسية.

وهو عضو بمجمع اللغة العربية بدمشق منذ سنة 2001م.

له عددٌ من المؤلَّفات والمترجمات، فراجع ترجمة كتاب "فيزياء عا لم الصغائر" الذ ي نُشر في موسكو سنة 1963، ثم نشرت له جامعةُ دمشق سنة 1974: "القياسات الفيزيائية وتحليل نتائجها"، وبلغت إصداراته (12) اثني عشر كتابًا، آخرها ترجمة كتاب: "البحث عن اللانهاية: حل أسرار الكون" الذي نشرته دار طلاس بدمشق سنة 1997م.

دقَّق لغويًّا – وما يزال- في كتب كلية المعلوماتية التي بلغت زهاء ئلاثين كتابًا، ومواد مجلة: "الثقافة المعلوماتية" التي صدر منها (19) تسعة عشر عددًا حتى الآن.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (27%)
4 stars
5 (45%)
3 stars
1 (9%)
2 stars
1 (9%)
1 star
1 (9%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for Clouds Qa.
45 reviews
November 26, 2010
تابعت بعض حلقات هذا الكتاب التي كانت تُدرج في موقع الألوكة ووجدتها نافعة جداً ومفيدة..لذا أنوي اقتناؤه بإذن الله وأنصح الجميع بذلك خصوصاً قرّاء وكتاب عالم الانترنت الذي امتلأ بالأخطاء اللغوية الفادحة
هنا الحلقات:
http://www.alukah.net/Literature_Lang...
Profile Image for ياسين سعيد.
Author 16 books152 followers
June 30, 2024

- معجم الصواب اللغوي، أحمد عمر مختار.
- قل ولا تقل، مصطفى جواد، جزئين.
- معجم الأخطاء الشائعة، محمد العدناني.
- نحو اتقان الكتابة باللغة العربية، مكي الحسني.
- الأخطاء اللغوية الشائعة، محمود عبد الرازق جمعة.
- فقه اللغة وأسرار العربية، الثعالبي.
بما أنني شغوف بمحاولات الكتابة، وجدت في هذه المراجع بغيتي في محاولة تفادي الأخطاء اللغوية الشائعة، أرى أننا يجب أن نتعامل معهم ككتلة واحدة لا بد أن يتم قراءتهم بشكل متتالي، لمن يرغب في تحسين لغته العربية، لذلك أيضًا أكتب هذه المراجعة لجميع تلك الكتب معًا..
خرجت من هذه الكتب ببضع ملاحظات وانطباعات:
- الصدمة الشديدة: لأنني وجدت أخطاء شائعة جدًا، وتمتلئ بها نصوصنا، هل معنى ذلك أن كل قصة وكل مقال معاصرة كتبتهم أو قرأتهم، ما هو إلا ثوب مرقع بالأخطاء.. فلا يجوز مثلًا أن نقول (بدون) أو (إلى حد كبير) أو (تخرجت من كلية كذا) (أو (طبيب أخصائي) أو (سنعمل سويًا) أو (قابلته مؤخرًا) أو (قرأت حوالي عشرين كتابًا).. إلخ.
- من حسن الحظ أن عدد لا بأس به من تلك الأخطاء يتكرر ذكرها في معظم هذه المراجع، وتلك في حد ذاتها نعمة كبيرة، تخيلوا مقدار الصدمة كلما تفتح مرجع جديد، فتجد أخطاء مختلفة كليًا عن تلك التي قرأتها في المرجع السابق.
- من عوامل المصداقية التي جعلتني أثق في مرجع العدناني مثلًا، أنه عندما يلوح أقل إمكانية للخلاف، بمعنى أن بعض الآراء تعد أن كلمة ما هي خطأ لغوي، بينما ثمة آراء –حتى لو كانت ضعيفة- تبيح استخدامه وتقر بصحته، أجد حينها أن المؤلف يعرض كلا الرأيين، ويترك حرية الاختيار للقارئ، هل يريد أن يتحرى ويستخدم التعبير الأفصح، أم يريد الاستمرار في استخدام التعبير الشائع، حتى لو كان أضعف لغويًا.
- النقطة السابقة جلتني أثق أنه: طالما لم تذكر المراجع أي خلاف حول خطأ ما، فهذا يعني أن الخطأ خطأ بإجماع الآراء، وجدت بعض مراجع القائمة مثلًا اتفقت على أن كلمة (بمثابة) لا يجوز استخدامها كما يشيع حاليًا بمعنى (بمنزلة) لأنها قادمة من كلمة (ثاب) و(ثواب)، لكن فوجئت عندما وصلت إلى قراءة مرجع آخر في القائمة، أنه يبيحها، ويستدل بتعبيرات من نصوص قديمة جدًا.
مثال آخر: قرأت مقالات ومراجع تشير إلى أن كلمة (تعتبر) لا يجوز استعمالها مرادفًا لكلمة (يعد). غير أنني وجدت بعد مدة طويلة كلامًا عن أن أحد المجامع اللغوية اعتبرتها (تعبيرًا مُولدًا)، وأجازت استعمالها.
ملحوظة: إذا قرأت (معجم الأخطاء الشائعة) لمحمد العدناني، لابد أن تقرأ بعده مباشرة (معجم الصواب اللغوي) لأحمد مختار، فالكثير من المفردات التي يعتبرها محمد العدناني خاطئة قولًا واحدًا، تجد أن أحمد مختار يضع في اعتباره تحديثات مجمع اللغة العربية المصري، فيذكر أن الأخير قد أجازها، فيرتب المفردات محل الخلاف ترتيبًا أبجديًا، ثم يذكر الآراء المختلفة في العبارة مقسمًا إياها إلى (فصيحة- صحيحة- مقبولة-فصيحة مهملة)، أو (مرفوضة- مرفوضة عند الأكثرين- مرفوضة عند بعضهم- ضعيفة- ضعيفة عند بعضهم)
وهكذا بعد أن خرجت من قراءة معجم (الأخطاء اللغوية) مصابًا بالفزع، وشعرت أنني مضطر إلى إعادة تنقيح شاملة لكل ما كتبته في حياتي، عاد إلى الكثير من الاطمئنان بعد قراءة (معجم الصواب اللغوي)، عندما اتضح أن ما قال العدناني أنه خطأ، أفاد مختار بأنه جائز وإن لم يكن الأفصح.
لحظة.. هل معنى ذلك أن كل التعبيرات التي قال عنها مختار بدوره أنه مرفوضة قولًا واحدًا، قد يتضح أنها جائزة بدورها من وجهة نظر مرجع آخر؟
دعنا من مرجع مختار بالتحديد، ولنعيد صياغة السؤال بشكل عام، هل معنى ذلك أن التعبيرات التي قد تكون خطأ لغوي شائع في مرجع ما، قد يتضح أنها جائزة من وجهة نظر مرجع آخر؟
ممم، أعتقد أن هذا وارد في مواضع ما، وغير وارد تمامًا في مواضع أخرى، على سبيل المثال أستبعد تمامًا أن يكون هناك أي وجهات نظر في تلك المعلومة التي اتفقت عليها كثيرًا من المراجع، أن من الخطأ أن نقول (يجب أن تستبدل الخطأ بالصواب)، لأن الباء تسبق المتروك. وأن من المنطقي ما لفتت المراجع نظري إليه، من أن من الخطأ القول (يعمل كطبيب في مستشفى كذا)، لأن هذا مرجعه التأثير باللغة الإنجليزية (He work as a doctor)، بينما في العربية سيكون من غير المنطقي أن نستخدم كاف التشبيه، لأنه لا يشبه الطبيب، بل هو طبيب حرفيًا.
ثم ماذا يحدث إذا قمت بمراجعة مسودة رواية وحذفت منها كل (تعتبر)، ثم اكتشفت أن بعض المراجع تقر بصحتها، ممم أعتقد أنني لا يفترض أن أندم من قبيل أنني أضعت وقت وجهد، ففي كل الأحوال سأكون حينذاك التزمت بالتعبير الذي –من دون شك- أفصح وأكثر قربًا من اللغة العربية الصميمة، إذ يخشى البعض أن التوسع في إباحة التعبيرات المولدة الشائعة كما يفعل المجمع اللغوي المصري، سيزيد من الفجوة بيننا وبين العربية الموجودة في لغة القرآن والشعر العربي القديم إلخ. فيشعر المرء بالغرابة عندما يقرأ مثل هذه النصوص.
في حين يرى آخرون أن اللغة الحية تتميز عن اللغات الميتة بأنها دائمة التطور والتغير.
Profile Image for May.
193 reviews19 followers
February 27, 2018
هذا الكتاب يعتبر كمرجع أكثر منه كتاب عادي يقرأ من البداية للنهاية مرة واحدة، وفيه معلومات قد يغفل عنها كثير من الكتاب العلميين... وأنا أولهم!

لذلك قررت أن أضعه مع الكتب المقروءة بالرغم من أنني لم أنتهي منه كليا... ولا يمكن أن أنتهي منه، لأنه ليس من السهل قراءته وحفظه من البداية للنهاية، إذ لابد من العودة إليه في كل مرحلة من مراحل الكتابة العلمية حتى تكون بلغة عربية صحيحة.
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.