اسمي سارة. اختارته أمي تيمنا باسم زوجة نبي الله إبراهيم. ولدت في إبريل 1989، في بعقوبة بالعراق، التي يلقبونها بمدينة البرتقال. إذا كنت ممن يعرّفون الناس بما يحبون، فأنا أحب القطط والحكايات. أحب أن أقرأها، أشاهدها، وأكتبها صحافة وأدبًا. وإذا كنت تعرفهم بما يعملون فأنا أعمل بالصحافة منذ عام 2011 وحتى الآن. أرأس الآن قسم المرأة والمنوعات بجريدة اليوم السابع المصرية.
إلى جانب الصحافة أكتب بشكل مستقل. دخلت عالم التدوين والكتابة الساخرة عام 2008، فازت بعض تدويناتي بفرصة للنشر في كتاب مدونات مصرية للجيب في العدد الأول والثان والثالث. نشرت كتابي الورقي الأول في 2010 والثاني في 2015 والثالث "عزيزي رفعت" في 2021، وروايتي الأولى "باب أخضر للهاوية" نشرت عام 2023. أصدرت كذلك كتابين إلكترونيين آخرهما قصة بوليسية طويلة باسم "مقتل امرأة عادية".
يوما ما ستموت السمــراء سيدرك انه كان يؤلمها جدا حين يشكوا لها الوحدة وهى جواره سيدرك انه كان قاسيا حقا حين كان يتمنى الموت رغم انه يعلم ان فى المه موتها فماذا عن موته ؟ حــالها دا خايفة اكون مكانها فى يوم بعد ما قريتها :|
موجوعة اكتـــر من رائــــــــــــعة !!!
بديعة قمة الخوف اللى فى الدنيا .. عجبتنى وخوفتنى اوى
شوق جميــــــــلة
مجرد فكرة الحكاية اللى كل ما بيأس بروح اقراها بجد بتخفف عنى كتييير اووى اثرت فيا بزيــادة :) الحزن مجرد فكرة :)
الابيض ايضا يــلوث وجعتنى اووى جسمى قشعر منها حسيت انه حالة وصل بيها المرض لحد السخرية يتوقع مكان الرقعة القادمة !!
بعد ان مزقت صورته اكتشفت ان الاطار يتسع لاكثر من صورة لم تكن تتخيل انه كان يشغل كل هذا الحيز !
نفــسى احبـك حاستها اوى لانى حاسة انى هبقى شبهها فى يوم من الايام :(
خدعة لم تفلح جميــلة جداا .. فكرتنى بيا وانا كل تسليم مشروع فى الكليه تحصل مصيبة واكمل المشروع بردو واسلمه على خير :)
البعض الاسود من القلب الاسود بتاعى شبه اسودك اوووى عشان كدة حسيتها اوى وحبيتها جدا :)
قانون الكوابيس معجبة بيه اوووى لانه صح اوى !
ذات الالف وجه بردو حسيتها اوى لان انا كدة :) قمة التناقضــات ..
انت رائع حسيت فيها بحب الدنيا كله منها ليه !!
سبعة مـــاساة بعد ما الواحد يلاقى حلمه نصه هدفه يضيع كل دا فى ثانية واحدة :(!
الكتــاب فعلا تحفة !! ودا مش غريب على سمو الاميرة :) انتى جميلة اوى . . جميلة فى كلماتك فى فرحك وحتى فى حزنك جميلة :) اتمنى تفضــلى كدة دايما وتبهربنى بيكى على طـــــول :)!
أنه من الكتب التي توقظ فيك الحواس ... مهما طال سباتها
سارة تفاجئني دائماً برقة الإحساس
العيب الوحيد الذي في هذا الكتاب أنه قصير جداً
تمنيت كثيراً لو كان أكبر! .. تمنيت فعلاً ألا ينتهي!
سارة ... لا تتوقفي عن الكتابة
لأجلي!
---------------
اقتباسات:
عفواً... لقد استفذت كل محاولاتي لاحترمك!
كانت تؤمن بأنه كلما ازدادت الاهتمامات المشتركة بينهم، كلما زاد حبهما قوة وكان أكثر نجاحاً وأطول عمراً وكلما ابتعدت اهتماماته عن اهتماماتها كانت تفزع وتقترب من عالمه كي تقرب المسافات بينهم، انعدمت المسافات الخالية بينهما فرحل لأنه خاف أن يختنق!
آه لو فقط أنصت إليها قليلاً واهتم بها قليلاً ورآها بعين البعيد لوجد فيها كل نساء الكون وأكثر
علاقة غير منطقية هي تكبر به .. وتتلاشى بدونه
بعد أن مزقت صورته اكتشفت أن الأطار يتسع لأكثر مصورة مكانها لم تكن تتخيل أنه كان يشغل مل هذا الحيز!
حين ادخلتني مدرسة حبك أسعدك كثيراً إتقاني لفن التلاشي فيك والآن تلومني مراراً لرسوبي في محاولة استيعاب فنون نسيانك
سارة درويش كلاكيت تاني مرة... حكايا هدا الكتاب في منتهي الروعة. تمكنت سارة من ارباكي للمرة الثانية علي التوالي من خلال هذا الكتاب وكل مرة أجد علامة تعجب كبيرة ترتسم علي وجهي من جراء كلماتها الرائعة ومشاعرها المرهفة وكأني أود أن أسألها : كيف عرفتي عني كل هذا؟! سارة تحب وتبالغ في وصف مشاعر الحزن والهجر والحيرة أكثر من مشاعر الحب ، وكثيرا ما تربط حكاياها بالرحيل الأبدي والحزن الذي لا ينقطع ، أنا لا أجد في هذا ما يؤخذ عليها ، علي العكس فوصف الحزن والشوق واللوعة كثيرا ما يكون أصدق من وصف الحب ذاته... أعجبت بهذا الكتاب كثيرا.
كتاب جميل وأعجبتني كتابات سارة جداً في هذا الكتاب على عكس كتاب "زوجي مازال حبيبي" ولكن الكتابين اشتركا بعامل الوقوع صدفة أمامي لأقرأهما .. في "حكايا السمراء" انتقل لي الإحساس بالكامل وأثّر على تعابير وجهي .. كنت أقرأ وكأني أمثل دور مسرحي وأمامي جمهور كبير .. أقرأ بانفعال يتناسب مع دفقات الأحاسيس التي في السطور .. استنزفتني جداً قصة "السبت7ديسمبر" و "مجرد فكرة" وحكايات أخرى أيضاً لا تقل روعة عنهما .. أجمل شيء رافق قرائتي للكتاب أني قرأته بعد منصف الليل والكل نيام ولا نور سوى نور الكمبيوتر .. حتى لا يدخل عليّ أحد فجأة ويرى ارتفاع حاجب أو تبويزة أو نظرة شفقة أو انقباضات الوجه الأخرى .. :)
قال أحدهم :"هذا الكتاب، أنه من الكتب التي توقظ فيك الحواس ... مهما طال سباتها". وفعل ذلك هذا الكتاب البسيط
هي : عصبية.. مـزاجية.. متسرعة.. متمردة .. نحيلة .. شكاكة .. غيورة .. مجنونة .. مستفزة أحياناً .. تجادله دائماً .. تتعبه كثيراً .. ورغم ذلك .. هو يحبها جداً !!
ربما لأنه يعلم أنها : تحبه بصدق .. تفهمه بسرعة .. تتمناه بشدة .. تخلص له حد الموت !
" حُضنك "
جزيرتي القريبة البعيدة ... تُرى .. كم يفصلني عنها من الأميال الزمنية ؟ والعادات والتقاليد والخلافات والموافقات ؟ كم كلمة تفصلني عن " حُضنك " ؟ كم رجلٌ وامرأة ينبغي أن يوافقوا على أن أسكن هناك !.. بين ذراعيك حيث أُولد لأول مرة وأموتُ لأخر مرة حيث أذوق لذة الأمان والسكن
... ولماذا ؟! ما دخل كل هؤلاء ؟؟ إنه قراري وحدي... وقدري وحدي وعذابي وحدي أيضاً !
أشتاقُك حبيبي ... أشتاقُ أن تكون قريباً قريب .. أن تُحلق أنفاسنا في نفس الغرفة وينام قلبي على صوت خفقات قلبك
اللــــــه يا ساره كلماتك دقيقه تعرف كيف تعزف لحنها فى الوجدان كلماتك وكأنى اكتبها ..من فرط مصداقيتها اشعر وكأنها تجارب شخصيه يكتبها من عاصرها بمشاعره وقلمه رغم تنوعها كيف اس��طعت ان تتوحدى مع كل تلك الابطال ومختلف المواقف؟
انا اعانى انى لا استوعب نصا الا اذا قرأته بصوت عال..ولهذا فأنا لااقرأ كثيرا نظرا لصعوبة ذلك فى اغلب الاحيان ولكنى قرأت هذا الكتاب بصوت عالى وكانت تشاركنى اختى بالاستماع ..واصيبت كلماتى بالحشرجه حين وصلت الى (مجرد فكره )وتوقفت حينما دمعت عيناى..والتفت فإذا على وجها نفس الوجوم
اعجبنى مشاعرك ومفاجأتك لنا فى كل قصه وكل خاطره لكنى صدمت كثيراً اوشكت على التأذى من المنحنى الحاد الذى سلكته بعض الحكايا...استمتعت بالمحتوى العاطفى لكنى لم ادرى ما الحكمه من كل هذا الالم.
فى النهايه اريد فقط ان اؤكد انك خير من يتكلم عن الانثى بارك لنا الله فيك
هي لوحة رسمتها سارة بريشة رقيقة...لامست أعماقي...واستفزت إحساسي
غريب أن أستمتع بأقصر خواطرها...وغريب أن أعيد قراءتها مرات...والأغرب أن أجد الكثير لأحكيه رغم قلة عدد الصفحات...ورغم أنها كما وصفتها سارة مجرد ثرثرة أو كما أصفها فضفضة قلم...
ستموت السمراء : تعليقى الوحيد " اخيرا فهمت و حسيت و فوقت !" - حد الكراهية : حسيت باحساس تمنى الكراهية دا لبعض الناس و لكن فى النهاية بفضل متأكدة انهم بيحبونى اكتر ما انا بحبهم و دا سبب قسوتهم فى بعض الاحيان :) - حرية : مشكلة كتير من البيوت للاسف و دا سعات بيبقى الحل الوحيد - واحد : الوحدة شىء مؤلم - موجوعة : موجوعة حد الموت بضعفك يا من أردتُك سنداً لى موجوعة بخذلاتك لى بكل مرة راهنت فيها على أنك تستحق الحب و خسرت ! موجوعة بكل الامنيات التى علقتها على وجودك فى ليلة عيد و لم اجنِ سوى ضياعها ! بمطر انهمر من عينى امامك و بسببك موجوعة بـ عجزي عن كراهيتك رغم كل ما تفعل ! موجوعة بـ عجزي عن حبك .. بسبب كل ما تفعل ! موجوعة بكل ماهو فيك أو منك يا قدراً ليس لي منه خلاص بجد موجوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة - شوق : تشتاقه ولا تخبره يشعر بها يُهاتفها فلا ترد ! هى تستمتع بشوقها له كما تستمتع بأنسها به (L) - السبت 6 ديسمبر : بجد وجعتنى اوى اوى اوى - مجرد فكرة : عجبتنى الفكرة جدا - الابيض ايضا يلوث : لكنه رغم كل شىء كان يحن للونه الاسمر القديم, و تعلم لاول مرة ان الابيض ايضا يلوث !!!! - !! : اهو دا عيب ان فى ناس بتحط ناس فى مكان مش مكانها و اكبر مما هما عليه بكتير - طقوس العذاب : طقوس بتوجع اوى اوى اوى و الى بيوجع اكتر لو فضلت كلها ذكريات .. مجرد ذكريات - حضنك : من اكتر الثرثرات الى لمستنى .. احساس رائع ( أشتاقك حبيبى .. أشتاق اأن تكون قريباً قريب أن تحلق أنفاسنا فى نفس الغرفة و ينام قلبى على خفقات قلبك .. و أطمئن - خدعة لم تفلح : "يقولون ان الحياة لا توجه أقوى ضربتها الا الى أولئك الذين تثق تمام أنهم قادرون على تحملها ..لذا حاولت ان أتظاهر بالضعف وأقنع نفسى به لعلى أخدعها فتكف عن توجيه ضربتهاالقاصمة لى لكن هيهات ..يبدو انها ليست بالسذاجة التى تصورتها" للأسف مبتنفعش !! - ما هو الحب ؟ : فقط الحب الحقيقى هو الذى تكون فيه أنت حبيبى - .... :لازم يكون فى اختلاف مينفعش يكون لكل حاجة زى بعض بظبط بس يا ريت الناس تفهم دا ان الاختلاف مش وحش - البعض الاسود من القلب : 1 - ترى هل سيتألمون لرحيلى ؟! أحيانا اتمنى ان اموت فقط لاختبر ألمهم ربما لان قلبى لا يطاوعنى على إيلامهم و أنا حية ! 2 - مبقاش عشانى أشيل أنا همه ليه ؟؟؟ 3 - عقواااا لقد استنذفت كل محاولاتى لاحترامك 4 - لمَ تتوقع أن اتفهم احتياجك لأن اسمعك و أنت لم تفعلها حين كنتُ غفى أمس الحاجة ان تسمعنى ؟ - حصار : فانا استحق الجحيم حقا لو لم اتمسك بك حتى اخر لحظة فى العمر :)) "قد لا يفزعك الكابوس نفسه مثلما تفزعك عدم قدرتك على الصراخ خوفاً منه !! ويبدو أن هذا هو قانون الكوابيس الأول : “لا يُسمح لك أن تصرخ أبداً … ربما لأن الصرخة بداية لليقظة " اه لو : فقط لو أنصت اليها قليلا واهتم بها قليلا وراها بعين البعيد لوجد فيها كل نساء الارض وأكثر - !!! :حين أدخلتني مدرسة حبك أسعدك كثيراً إتقاني لفن التلاشي فيك والآن ..تلومني لرسوبي مراراً في محاولة استيعاب فنون نسيانك؟!!! - الصمت : اخر جملة اجمل حته - لماذا صدقتنى : يا ترى دا الى بيحصل فعلا و الطرف التانى بيتصرف نفس التصرف فالحب بيروح ؟؟! - و قالت احبه : عجبااااانى جدااااااا الحجات الى فيها صدمة فى الاخر دى :D - سبعة : صعب عليا اوى :(((( رضينا بالهم و الهم مرضيش بينا !!
علقت ع كل حاجة عجبتنى فى الكتاب الكتاب خفيف كدا و جميل و بسيط مع انى قريته ع فترات لانى مبقعدتش كتير ع اللاب بس ممتع
احببت جدااااا بعض المواضيع .. و بعض المواضيع (القليل منها) ماعجبنيش أوي .. احد الأسباب هو التحول المفاجئ من حالة السعادة و الحب المفرطة الي حالة الكآبة و الحزن العارمة!
لكن فى المجمل عمل عظيم و جميل فعلا و شيق لانه يتقري علي مرة واحدة بدون أي ملل.
و بعد كتاب "زوجي مازال حبيبي" مستعد اقرا أي حاجه جديدة تكتبها الموهوبة/ "سارة درويش".
كتاب أكثر من رائع صدقا استمتع بقراءته جدااااا مزيج من المشاعر و الاحاسيس الصادقة الحزن و الفرح و الحب و التمرد . أتمنى أن يكون هذا الجزء الأول و أنتظر المزيد من حكايا السمراء لصديقتي المبدعة سارة درويش :)
يقول الممتع بلال فضل تواضعا منه فى أحد مقالاته بكتابه " بنى بجم" (القصة فى تعريفى الأهبل المتواضع ؛ هى أن تحكى حكاية ما بأسلوب فنى) ما أروعك يا سارة و ما أسعدى باكتشاف أساليبك الفنية الممتعة التى تقترب منى أحيانا لحد مخيف :) استمرى و لا تحرمينى المزيد كتاب رائع أنصح به بشدة
حبيت ف الكتاب بساطته واحساسه اللي حسيته اوي ف حاجات كتير من اول ما شوفت الكتاب والريفيو بتاع الناس عليه وحسيت اني هلاقي فيه حاجة مني من احساس حسيته و اتفاجأت و زعلت لما لقيته خلص بسرعة و في نفس الوقت شجعني علي حاجة كده :)
عجبني فيه كلمات كتير من أول الإهداء ^^
الي كل الأشياء الرائعة البسيطة التي حلمت بها ولم تأت ابدا
******
سيدرك اخيرا انه احبها لأنها هي
********* لم تعذبها قسوته بقدر ما عذبتها حيرة مشاعرها نحوه فهي لم تكن بالقسوة الكاملة كي تكرهه تماما وه�� يحنو احيانا ولم تكن قديسة كي تحبه تماما برغم كل ما يفعل
***** حبيت موجوعة وحسيتها :")
***** تشتاقه ولا تخبره يشعر بها يهاتفها ولا ترد هي تستمتع بشوقها له كما تستمتع بأنسها به كل ما هو به ممتع حتي لو اوجعها
******
بعد ان مزقت صورته اكتشفت ان الاطار يتسع لاكثر من صورة مكانها لم تكن تتخيل انه كان يشغل كل هذا الحيز
******** كانت تؤمن بأنه كلما ازدادت الاهتمامات المشتركة بينهم كلما زاد حبهما قوة وكان اكثر نجاحا واطول عمرا وكلما ابتعدت اهتماماته عن اهتماماتها كانت تفزع وتقترب من عالمه كي تقرب المسافات بينهم انعدمت المساحات الخالية بينهما فرحل لأنه خاف أن يختنق !!
****** ما بقاش عشاني اشيل انا همه ليه
****
حبيت الحزن مجرد فكرة اوووي :)
**** قد لا يفزعك الكابوس نفسه مثلما تفزعك عدم قدرتك علي الصراخ خوفا منه ويبدو ان هذا هو قانون الكوابيس الأول : لا يسمح لك ان تصرخ أبدا ربما لأن الصرخة بداية لليقظة
***** عجبتني آه لو
وحسيت اوووي
ذات الألف وجه *****
حين ادخلتني مدرسة حبك اسعدك كثيرا اتقاني لفن التلاشي فيك والان تلومني لرسوبي مرارا ف محاولة استيعاب فنون نسيانك
**** و حسيييت كمااان
لماذا صدقتني
***** معه فقط اعيش الصدق والبساطة والامان والحياة معه فقط اكون انا
م الاخر الكتاب كله حالة لمست قلبي في حاجات كتير شكرا سارة درويش :))
حرية .. جميلة جدا وجعتنى اوى :( ووصفك فيها واسلوبك كان مختصر جداً ومركز جداً وده أحلى حاجة فيها "خير الكلام ما قل ودل وعبر " :) .....
بديعة بقى رائعــــــــــــــــــــــــة
......
السبت 6 ديسمبر بالرغم من إنى توقعت النهاية إلا إنى أتوجعت برضه :( أسلوبك فى سرد الأحداث كان حلو
.....
طقوس العذاب فكرتينى بأغنية علمنى حُبك "كاظم الساهر ، نزار قبانى" .. لم أعرف أبداً.. أن الدمع هو الإنسان أن الإنسان بلا حزنٍ ذكرى إنسانْ..
......
نفسى أحبكـ جميلة جداً بجد ، انا عن نفسى حسيت انك بتقولى لاى بنت متكرريش ده تانى عشان متندمييش وحسى باللى معاكى :) "عبرة يعنى" .....
عجبتنى خدعة لم تفلح .. حلوة جداً و تعبيرك عن الفكرة جميل
.....
ذات الألف وجه رائعـــــــــــــــة بجد عجبتنى جداً ، عشان حسيت انك بتتكلمى عنى ولانى فعلا مشتتة وبحب ميت حاجة وبعمل الف حاجة فى وقت واحد وبحس انى متناقضة وديماً بحاول أعرف من انا ؟ :)
كعادة الاميرة | سارة درويش .. تجيد عزف الكمان الذى اعشقه بكلماتها .. تجيد الوصول لمناطق الحساسية فى اعماقى .. عبر نقاط ضعف فى جدار نفسى الهشة .. حقيقة .. لم أر سلاسة ورقة فى كلمات كـكلماتك ! ولم أر عمقا لكلمات كـكلماتك .. اعطى الكتاب اربع نجوم فقط .. لانه لم يكن كبيرا .. ولكن فى داخلى يستحق نجوم السما .. انت مبدعة مبدعة .. و اعطالك الله موهبة لغوية نادرة .. فتلعبين بمشاعر القارىء .. كما يفعل الكمان دوما .. لتتركيه معلقا بين السماء وبين السعادة .. ! فبمجرد القراءة يبعتد عن تلك الارض ابتعادا كليا .. حفظك الله .. وادام عليك فضله
كتاب اكتر من رائع دايما بتنجحى فى وصف الأحاسيس بمنتهى البراعة وبكلمات معبرة جدااااا احاسيس لم اتخيل ان يصفها احد بهذه الدقة...احاسيس متنوعة وكلها وصفتيها بروووعة...تعودت ان اكتب ارقام الصفحات فى كل كتاب يعجبنى وعند نهاية كتابك فوجئت بأنى تقريبا كتبت كل ارقام الصفحات......هاااايل ياسارو اتمنى لك كل التوفيق
سارة درويش ...رغم معرفتي السطحية بسارة عن طريق بعد الكتبات الصغيره لها على الفيس بوك الا اني ادركت حقاَ ماهي سارة درويش الادبية الرائعة ذات الاحساس الراقي للغاية وان تلك العبارات التي ننقلها ونحن في غاية التعجب من جمالها صياغة ومعنى ماهي الا نقطة في بحر ابداعها
لطالما تعجبت احساس المصداقية في كل قصصها الصغيره ..الذي لاادري من اين يأتيني بل الذي تشعره حقاً انها قصص واقعية حدثت بالفعل
اعتذر ياسارة انني لم اقرا لك كتابا كاملاً من قبل ..لكني اعدك انني من اليوم سيكون لي مع كتبك جولات
سارة ماسبق لا يندرج في باب المجاملة ..لكوني لا استطيع المجاملة اصلا في حياتي لكن حقيقي الكتاب امتعني واشعرني باشياء جميلة لما احسها من قبلها و لم يرهقني ذهنيا بتفاصيل احداث عقيمة بل دخلت الى قلب المعنى مباشرة وهذا مايميزها
كتابك أبكاني ..وأضحكني ...وامتعني..واراح بالي حيناً...واوجد اجابة لتساؤل لي قديماً
مفاجائتك الرائعة في وصف قطك التي تنم عن ادبية رائعة الجمال والحس
سارة ..كوني اخترت ان اضع اربعة نجوم هو محاولة مني لاقنع نفسي باني عقلانية وحتى لاافقد مصداقية كلامي واعتباري منحازة لكني الان متردده للغاية في ان اضيف النجمة ام لا لان الرواية حقا امتعتني للغاية
لكني ساعود في ترددي واضع لكي 5 نجمات لكون مافعلته القصة بي لايحتمل الخمس نجمات اصلا
ليه كده؟! ....................................................................... بالمناسبة يعني التنوين يُوضَع على الحرف الذي يسبق الألف و ليس على الألف!