https://www.goodreads.com/quotes/7991... أقوال الكاتب .. من أقوال الكاتب_2 https://www.goodreads.com/quotes/8042... ... مواليد صعيد مصر فى منتصف السبعينيات. صدر له عدة كتب من بينها( أثر النبى – قصص قصيرة من وحى السيرة)، (إذاعة الأغانى – سيرة شخصية للغناء)، (شركة النشا و الجلوكوز- نص مفتوح)، (بالقرب من نهر بيدرا – ترجمة لرواية باولو كويلو)، (رصف مصر – ألبوم ساخر مُصور). كتب للسينما عدة افلام من بينها ( طير أنت، يوم مالوش لازمة، كابتن مصر). أصدر عدة دواوين شعرية من بينها ( قهوة و شيكولاتة) و ( مشوار لحد الحيطة). كتب أغنيات لكثيرين من بينهم أصالة و رامى صبرى و أحمد عدوية و كايروكى و سعاد ماسى وأحمد سعد و محمد عساف. قدم عدة برامج إذاعية من بينها ( واحد صاحبى)، ( الطريق إلى عابدين)، (شفت ربنا مع عزيز الشافعى). قدم عدة برامج تليفزيونية منها (مصرى أصلى) و (اتجنن مع كوكا كولا). كتب عدة مسرحيات من بينها ( يا طالع القلعة) و (شغل عفاريت)، كتب للتليفزيون مسلسل الكارتون (سوبر هنيدى). حصل على عدة جوائز من بينها جائزة أفضل كاتب فى 2015 فى إستفتاء مجلة الشباب، و حصل كتابه إذاعة الأغانى على جائزة أفضل كتاب 2015فى إستفتاء المكتبات و القراء. كتب لمعظم الصحف و المجلات المصرية،و يكتب حاليا مقالا أسبوعيا فى جريدة الأهرام، و جريدة الأخبار. ....
الفرق بين العامية المصرية و اللغة البلدي و اللغة البيئة لو تعلمون كبير ..اللغة البلدي تحتاج لقدر من المرمطة في الميكروبصات🚌 و التكاتك و من اهم كلماتها: التشتيح: اي شبه منهار و على قيد الحياة اكلينيكيا🔽 مثل حالك بعد علقة ساخنة من والدك
البرطمة:كلام غير مفهوم يعبر عن الاستياء💨 مثل ما بتقوله بعد ان يمنعك ابيك من الخروج
الخرتتة:هى التنطع و رمي الجتت⚪ التكشيم :هو ان تعطي شخصا مستفزا الوش الخشب⚫ الحسوكة :البطء المبالغ فيه في الأداء🔸 جاحد: مدح فوق العادة 🔹 الانتخة : الكسل المرفه 🔘
🙈عادة افهم عمر طاهر و اضحك معه كثيرا وأفكر اكثر ..لكني لم اهضم صديقه برما :بوذا الحرفيين .. الكتاب مثل كل كتب طاهر : مقالات ساخرة لكنه كما اطلق عليه ..البوم اجتماعي غامض..غامض جدا ..ربما هو رجالي ايضا لانه ملىء بالسخرية من الزوجات
و ربما السر في الهدية : كتاب برشامة صغير جدا فيه خلاصة حكم السيد برما و اقواله
قد يختلف معي كثيرين، لكنني أحب القراءة لعمر طاهر. فكرة الضحك من أجل الضحك ليست سيئة على الإطلاق. في أجواء كهذه، وعقب زخم نجيب محفوظ وتوفيق الحكيم تحتاج استراحة، لكنها تكون استراحة قراءية، وبرما يقابل ريا سكينة، ومختلف كتب عمر طاهر تقوم بهذا الدور. أعجبني في هذا الكتاب الكتيب الملحق به لبعض مقولات برما. كانت حكم لطيفة بها بعض العمق وكثير من القلش. الكتاب نفسه تجميع لمقالاته في الدستور، أكثر ما راق لي مقالته الأولى عن تشريحه للمجتمع المصري واصفاً إياه لصديق تركي، ومقال السعادة ومظاهرها، ومقال عن النبي صلى الله عليه وسلم. ميزة "طاهر" أنه يدقق بتفاصيل حياتية بصورة جيدة، ونعم كتاباته من النوع "الطياّر"، الذي قد تنساها بمجرد الانتهاء منها، لكنه يؤدي غرض مُفقتد وهام: أن تضحك!.
قرأت معظمه ممل كنت قابت عمر طاهر في ميدان التحرير ساعة أحداث محمد محمود وسلمت عليه وشكرته على مقالاته وكتبه ابصورة عامة .. ياريتني كنت قابلته بعد الكتاب ده عشان أقول له ما عجبنيش، ياريت تبطل سخرية من أجل السخرية فقط، حاول أن تضع بعض المغزى والمضمون لما تكتبه، أى كاتب يريد أن تعيش كتبه في نفوس قراءه، أن يبذل بعض الجهد لتحتوي على الهدف النبيل .. للأسف عمر طاهر كاتب ذكي جدا وموهوب للغاية ويضحكني جدا، ولكن كتبه استهلاكية إلى حد كبير، يهمه أن تبيع ، لا أن تعيش
التقي المواطن (محدود الدخل) ( المرأة العاملة ) فتزوجا وأنجبا (الطالب المتوسط) الذي تأتي الامتحانات عادة في مستواه، نجح الطالب المتوسط وأنهي تعليمه وأصبح (رجل الشارع) ... تمر الأيام وهو يستمتع بخطة الإصلاح التي تبنتها الحكومة والتي لا نملك دليلا واحدا عليها سوي (سيتي ستارز). ____________
حتي عمر طاهر يهذي كتاب ككل كتب عمر طاهر الغارقة في التفاصيل والحنين للذكريات حكايات برما هي تجميع لمقالات نشرت في الدستور ولا مانع لدي من ذلك فالغرض في النهاية أن تصل لمرحلة السلام النفسي المؤقتة والتي تنتهي مع أخر سطر ولأنني أهلاوي ومتابع جيد للدوري لم استمتع مع وجود جرعات سخافة بيضاء زائدة جدير بالذكر أنه بالرجوع لتاريخ كتابة هذه المقالات ومطابقتها لأرشيف مباريات الدوري ستضحك كثيرا علي "نفسنة" الكاتب، وسخف إدعاءاته، ولنا في قضية جدو خير دليل أما عن قضية الحكام، بالرجوع لإحصائيات مباريات القمة بتحكيم أجنبي ستضحك أكثر
كتاب جديد لساخر جيد عمر طاهر اللي عجبني في الكتاب دا مع اني قريته اغلب المقالات دي قبل كدا وان فيها متكرر كتير حاجه واحده الروح روح كتاب شكلها باظت تحسه في كل مكان انا اكتر كتاب بحبه ليه شكلها باظت لا لشئ غير فكرة ان كان كله عمر طاهر ابداع صرف جديد من حيث كل شئ يمكن رصف مصر شويتن وان كان اكتر شئ كان عاجبني في رصف مصر التصميمات كانت مبدعه بشدة الكتب جيد يستحق القراءة وبشدة
مش أحسن كتاب قريته لعمر طاهر "خليك ف النوستالجيا المحببه للنفس " الشوارع و الاغاني البحر والشمس ذكريات جميله تخفف عننا مراره الايام شويه عشان كده الكاتب مش كتاباته الكتابات جزء من شخصيته او ممكن متكونش اصلا وده نلاحظه ف بعض الكتاب الي بدأوا بطريقه وغيروها بعد كده خالص .. ليصبح عندنا مزيج جميل يرضي الجمهور بس يا تري ارضاء الجمهور ده حقيقي ولا مجرد خيال للأسف محدش هيعرف الا المقربين من الكاتب نفسه لان بيحصل كتير كتاب بتكتب عكس قناعتهم عشان تنال اعجاب الجماهير .. مش قصدي ع الكاتب ده بعينه لكن شوفت نماذج كده المهم ان الكتاب ده كان كتابي الصباحي .. وهدور ع واحد تاني وشخصيه برما مش عجباني
اول مرة تقريبا اقرأ لعمر طاهر كتاب.. او حتي مقالة. فاتني كتير اوي.
الكتاب طبعا زي ما هو معروف عن الكاتب كتاب ساخر و انا بقراه بلاقي نفسي بضحك اوي و بعدين صوت من جوايا يقولي بتضحك علي ايه؟ دي حاجة تضايقك مش تضحكك. بيفتح عينيك علي حاجات حواليك عارفها كنت او مش عارفها بطريقة تخليك تعرف المشكلة و توعي عليها لكن فيها أمل و نظرة تفائل ان بكرة احسن و ان مفيش حاجة تستاهل.
الكتاب يستحق القرأة و يستحق انه يفضل معاك كل ما تحس انك مخنوق او متضايق من اي حاجة في اللي احنا فيه ده او هانكون فيه بعدين... افتحه بطريقة عشوائية و اقرأ اللي تلاقيه قدامك..
أقسم لكم ان هذا الكتاب وضعنى فى حالة ادبية غريبة بكل المقاييس , أن تقرأ كتابا ولا تقدر على كتابة ريفيو له حدثت معى كثيرا لأسباب تتعلق بالكتاب أو الكاتب عندى رغبة فى تجميع كل كلمات الثناء لتعبر عن اعجابى بهذا الكتاب ولكن أجد داخلى ما يمنعنى حتى لا أفقد هذا الشعور الجميل أقرأوا الكتاب وتأملوا أقوال برما , وهذه الفلسفة الراقية شكرا عمر طاهر...شكرا برما :D
عندما انتهي من أكثر من مائتي صفحة في ساعة فأعتقد ان هذا مؤشر يكفي للدلالة على مدى اهتمامي بالكتاب.. تخيل نفسك جالس مع أصدقائك على أحد المقاهي.. كيف سيكون الحديث؟ دعابات سمجة.. "أفيهات" محفوظة.. اسئلة تافهة و إجابات أتفه.. لكن في النهاية تضحكون.. هكذا هو الكتاب.... بإستثناء الجزء الخاص بالضحك! لا اعرف من الذي اقترح على عمر طاهر أن يجمع مقالاته في كتب.. هل مقالاته تحوى خلاصة خبرة حياتية عميقة؟ أو حكمة قلما تجود بها السنين مثلا حتى يتحفنا بتخليدها في كتاب؟!!! لا أعرف! لكن الذي اعرفه أن الكتب قد نشر!! بل و الأغرب أن اجد معجبين له! دلالة واضحة على مدى انحدار درجة تفكير القارئ العادي..
ما الذي لم يعجبني في الكتاب؟؟ برما يسال أسئلة "عبيطة" مثل فوازير رمضان.. اسئلة أشبه به مسابقة "اختبر ذكائك" على "الزيرو تسعمية".. و ما الهدف؟! لا شئ! على الجانب الآخر.. لابد من ذكر الحديث عن الزمالك و الاضطهاد الذي تتعرض له الأقلية الزملكاوية من الحكم الأهلاوي.. و اندهش بشدة ان أجد شخصا ما يدفع أموالا لقراءة صفحات عن هتافات الأهلي و الزمالك!!!
و طبعا لا نستطيع نسيان حشر عدة صفحات تدل على تقوى و إيمان صاحبها.. "فالإيمان بيبيع كويس!" ..
و لا يجب ان يفوتنا الحديث عن السياسة طبعا.. فالمعارضة السياسية دليل على ثقافة صاحبها! فكلما كنت معارضا كلما كنت مثقفا!! و على هذا المنوال سار الكتاب بأكمله..
تجربة ثانية لعمر طاهر.. تؤكد رأيي في كل الكتابات الحديثة.. مجرد تفاهة عقلية!
اقول ايه و لا ايه :))) دونا عن ان هذا الشخص هو من كتابى المفضلين دايما و عمرى ما بمل من قراءة مقالاته دايما حساها بتترجم اللى بفكر فيه و بتنتقده بس بطريقة جميلة , فانا استمتعت اوى بالكتاب اوىىىىىىىىىىىىىىىىىىى بجد لدرجة انى خلصته كله ف يوم واحد :) بجد جميل و برغم انه زى ما بيقوله هم يضحك و هم يبكى و الهم اللى بيضحكنا ده ف بلدنا اللى احنا عايشين فيها يعنى المفروض نقعد جمبه نعيط بس انامتاكده انه العيب مش ف اى حاجة غير فينا "ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم " و احنا شعب اثبتنا اننا مش هنتغير يبقى لا مفر غير انه نضحك و بس حتى يقضى الله امرا كان مفعولا:) و انا شخصيا من دلوقتى بدات افكر ف مستقبلى خارج اراضى هذا الوطن الكريم :)
المهم :) انى استمتعت اوى اوى اوى بجد و خصوصا فيه مقولات لبرما بجد جميلى و حقيقية وواقعية اوى :)
من بين كتب كثيرة قرأتها لعمر طاهر أردت أن أكتب ريفيو عن هذا الكتاب بالذات _الذى قرأته منذ أكثر من عام_لأنى أحبه،ع ماأتذكر من بين الموضوعات التى تحدث فيها عمر طاهر ف هذا الكتاب كان حضوره لفرح أخت برما وماتضمنه الفرح من مظاهر الأفراح الشعبية،وكذلك أيضا المقال الذى تحدث فيه عن علاقتنا بالفيس بوك وماتسببه الاستيس لنا من _هوّس_ وكيف أننا أصبحنا نبحث ف كل مايحدث لنا من مواقف حتى نتسطيع كتابتة ف استيس،وسر حبى لهذا الكتاب إنما يعود إلى مقال واحد جاء فيه تحت عنوان"الحكى ف رحاب برما عن السعادة" وقد قرأت هذا المقال ف حينها مرات عديدة ولازلت حتى الان أعود اليه من حين لأخر لأقرأه ،وهذا هو جزء من المقال"أن تفتح الراديو بالمصادفة فتجد أغنية تحبها فى أولها: (اتعودت عليك يا حبيبى.. شادية)، أن تتسلل إلى البلكونة فى ليلة حارة هارباً من الأرق فتهبّ عليك نسمة رقيقة خفيفة الظل بها رائحة من ليالى الحب الأول تجعلك تأخذ نفساً عميقاً وتخرجه مصحوباً بلفظ الجلالة، أن تلبى طلباً بسيطاً لأمك: (ناولنى كوباية ميه)، تناولها كوب الماء المشَّبر فتهبدك دعوة صادقة: (ربنا يبل ريقك ويسعد قلبك)، أن تصحو فتجد زوجتك فى المطبخ تاركة طفلتك نائمة إلى جوارك، تفتح عينيك فتفتح البنت عينيها فى اللحظة نفسها، ثم تبتسم فجأة فى وجهك، أن تتوقف عند عربية الفول فى اللحظة نفسها التى يصل فيها الولد بالخبز الطازج الساخن على دراجته، أن يفوتك المترو فتجد الذى يليه رائقاً للدرجة التى تجعلك تجلس إلى جوار النافذة، أن تقابل (أبوتريكة) مصادفة فى الشارع، أن تشعر بالوحدة فتفتح التليفزيون فتجد مسرحية «العيال كبرت»، أن تكون جالساً مع أقرب قريب لك تسترجعان أيام الطفولة فى بيت العائلة فينقطع التيار الكهربائى، أن تصلى الفجر فى المسجد المجاور لمنزلك،
ثم تضع السماعات فى أذنيك وتمشى قليلاً لتستقبل أولى درجات النور على أنغام الموسيقى وطبطبة الهواء النظيف على شُعبك الهوائية"
وليد طاهر هو الرسام الوحيد الذي يجعلني أعطي تقييم أعلى لكتاب فما يرسمه يعطي بعداً لما داخل الكتاب يحمس لقراءته و حتى لو لم يكن الكتاب في المستوى المتوقع كما تتخيله من الغلاف. فبالنشوة قلبك ارتوى. عمر طاهر من الكتاب القلائل بل والمثقفين أيضاً الذين تستطيع أن تقول عنه بملء فمك أنه محترم. مثله كالمخزنجي وبهاء طاهر. فلم يلوث كتابته يوماً دنس الصغائر مثل معظم الكتاب من تصفية حسابات واتهامات ونميمة تفاخر بما يكتب أو من يعرف من فنانين أو تكريمات. رجل تحترم كل ما يكتبه ولو ضد قناعاتك. لذا أحببت الكتاب قبل أن أقرأه لاسم الكاتب ورسم الغلاف من الثنائي طاهر. الكتاب مجموعية جيدة من المقالات ولو أني لا أدري قيمة وجود شخصية برما. إلا لأن الكاتب يريد كتابة رد على أسئلة لم تسأل فيسألها هو لبرما فيرد. أو مواقف يريدها واقعية لكن لأن أحداً لن يصدق أنه فعلها فليكن برما. و هي طريقة قديمة لم تضف شيئاً بل وضعت الشخصية مع شخصيات أخرى مثل شخصيات السكان الأصليين لمصر لبلال فضل وشخصيات السعدني. يفترض أنها واقعية وهي في قلوبنا هكذا بالفعل لأنها إما بالفعل من الواقع بكل ما مر بها من غرائب أو أن الكاتب نجح في بثها روحه. لكن برما غير واقعي وسيظل ولا حاجة لعمر طاهر إليه. فهو أصلاً يضيع وسط فلسفة طاهر وحكمه و ظرافته التي تبعث على الابتسام بلا اسفاف.
مقالات عن صديق عمر طاهر الخيالي (برما) التي نشر بعضها في الدستور تنشر مرة أخرى في هذا الكتاب الدسم ..
الكتاب من أفضل كتب عمر طاهر .. أعجبني كثيرا ولا أدري ما السبب !
أفضل ما في الكتاب هو الكتيب الصغير المرافق له ( أقوال برما ) ..الرسام وليد طاهر أبدع فيه كعادته وبالنسبة لعمر طاهر فالأقوال متوسطة الجودة .. مع العلم إن روح عمر طاهر طاغية على الأقوال (كإن برما مش هوا اللي مألفها يعني :)
الكتاب مسلي جدا ونسبة السخرية التي بداخله قليلة .. وده كان كويس بالنسبالي :)
أكتر المقالات التي أعجبتني وأثرت في :
-رسالة برما الى سليم تيظهر -برما بيغير زيت؟ -برما في العاشرة مساءا -الحكي في رحاب برما عن عقدة الطفولة - الحكي في رحاب برما عن كرم ضيافة سيدنا النبي. - الحكي في رحاب برما عن السعادة
الكتاب وإن كانت به عيوب فهو أفضل بكثير من ابن عبد الحميد الترزي ومن شكلها باظت .. بالنسبة لي على الأقل يعني :)
مش أحلي حاجة كتبها وكان عنده حق لما كتب علي الغلاف ألبوم اجتماعي غامض كان في�� كذا موضوع ملهمش هدف كده حكايات وخلاص ولا هيا ساخرة ولا بتقدم حاجة جديدة زي بتلومونو ليه و في فرح أخت برما عانيت في القسم الأول حسيت انه كان ممكن يعمل الكتاب من غير شخصية برما أصلا ويكتب اللي هوا عاوزه وخلاص عشان كده حبيت القسم الثاني أكتر اللي هوا الحكي في رحاب برما لأنه كان بيحكي فيه بطريقته المقالية العادية وبجد كان حلو أوي بس برده كان فيه أجزاء حلوة في القسم الأول زي رسالة برما الي سليم تيظهر وشلة ال 25 ولماذا خلق الله القهوة مرة ووحشتنا يا ريس
كعادة عمر طاهر في كتاباته البسيطة صعبة التقليد والكتابة من وحي حياة "راجل الشارع" اللي أسند له فصل من الكتاب .. عجبني الكتاب وأثّر فيّا المناطق الايمانية المكتوبة ببساطة من "عمر" وعجبني جداً طريقة ختام الكتاب في آخر تلات فصول وخصوصاً الكلام عن السعادة في نهاية الكتاب شكراً ليك يا عُمر على الكتاب اللي بالفعل قرأت بعض مقالاته في الجريدة قبل كده .. لكن حسيت إني بقرأه تاني ومستمتع وعن النجمة الناقصة .. فـ دي بسبب الألفاظ الجديدة اللي أسندت ليها فصل في التعريف أنا أصلاً مستصعب نطقها :D باينني بعدت عن مصر كتير ولا ايه؟ :)
كعادتى لا احب كتب المقالات فطبيعى ان يكون تقييمى للكتاب ضعيف كما قال صديقى على هذا الكتاب انة كتاب من نوعية كتب الحمام كتاب لايت فية شوية مقالات دمها خفيف واكتر شئ عجبنى ليس الكتاب نفسة ولكن الكتيب الصغنتوت الى معاه كتيب رائع حقيقى يعنى