محمد عبدالله’s Reviews > باحة صغيرة لأحزان المساء > Status Update
محمد عبدالله
is on page 131 of 256
لستُ معتادًا أن أكتب تعليقًا قبل أن أنهي الكتاب، لكنني حينما وصلت إلى قصة ( صمت النوافذ ) شعرت أن هذه القصة بالذات هي ذروة الكتاب حتى الآن ، أما ما قبلها فلم أجد ما يجعلني متوجسًا لحبكة ملفتة أو متحينًا لما يجعلني أفهم أني أقرأ قصص قصيرة جدًا
— Mar 22, 2025 04:49AM
Like flag

