Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following عنترة بن شداد.
Showing 1-17 of 17
“وَلَقَد ذَكَرتُكِ والرِّماحُ نَواهِلٌ - مِنّي وبِيضُ الهِندِ تَقطُرُ مِن دَمي
فَوَدَدتُ تَقبيلَ السُيوفِ لأَنَّها - لَمَعَت كَبارِقِ ثَغرِكِ المُتَبَسِّمِ”
―
فَوَدَدتُ تَقبيلَ السُيوفِ لأَنَّها - لَمَعَت كَبارِقِ ثَغرِكِ المُتَبَسِّمِ”
―
“فلا ترْضى بمنقَصَة ٍ وَذُلٍّ
وتقنعْ بالقليل منَ الحطام
فَعيْشُكَ تحْتَ ظلّ العزّ يوْماً
ولا تحت المذلَّة ِ ألفَ عام”
―
وتقنعْ بالقليل منَ الحطام
فَعيْشُكَ تحْتَ ظلّ العزّ يوْماً
ولا تحت المذلَّة ِ ألفَ عام”
―
“تذللت في الأوطان حين سبيتني **** وبت بأوجاع الهوى أتعـــــذبُ
لو كان لي قلبان لعشت بواحــــد **** وتركت قلبا في هواك يتعذبُ
لاكـــن لي قلبا تملـــــكه الهــوى **** فلا العيش يهنولي ولا الموت أقربُ
كعصفورة في كف طـفل يضمها **** تذوق أنواع الموت والطفل يلعبُ
لا الطـفل ذو قـلب يحن لما بها **** ولا الطير ذو ريش يطير فيذهبُ
أحقا تسميت بالجنون من ألم الهوى **** وصارت بيا الأمثال في الحي تضربُُُ”
―
لو كان لي قلبان لعشت بواحــــد **** وتركت قلبا في هواك يتعذبُ
لاكـــن لي قلبا تملـــــكه الهــوى **** فلا العيش يهنولي ولا الموت أقربُ
كعصفورة في كف طـفل يضمها **** تذوق أنواع الموت والطفل يلعبُ
لا الطـفل ذو قـلب يحن لما بها **** ولا الطير ذو ريش يطير فيذهبُ
أحقا تسميت بالجنون من ألم الهوى **** وصارت بيا الأمثال في الحي تضربُُُ”
―
“إذا كشفَ الزَّمانُ لك القِناعا ... ومَدَّ إليْكَ صَرْفُ الدَّهر باعا
فلا تخشَ المنية َ وإلتقيها ... ودافع ما استطعتَ لها دفاعاً
ولا تخترْ فراشاً من حريرٍ ... ولا تبكِ المنازلَ والبقاعا
وحَوْلَكَ نِسْوَة ٌ ينْدُبْنَ حزْناً ... ويهتكنَ البراقعَ واللقاعا
يقولُ لكَ الطبيبُ دواك عندي ... إذا ما جسَّ كفكَ والذراعا
ولو عرَفَ الطَّبيبُ دواءَ داء ... يَرُدّ المَوْتَ ما قَاسَى النّزَاعا
وفي يوْم المَصانع قد تَركنا ... لنا بفعالنا خبراً مشاعاً
أقمنا بالذوابل سُوق حربٍ ... وصيَّرنا النفوس لها متاعا
حصاني كانَ دلاّل المنايا ... فخاض غُبارها وشَرى وباعا
وسَيفي كان في الهيْجا طَبيباً ... يداوي رأسَ من يشكو الصداع
أَنا العبْدُ الَّذي خُبّرْتَ عَنْهُ ... وقد عاينْتَني فدعِ السَّماعا
ولو أرْسلْتُ رُمحي معْ جَبانٍ ... لكانَ بهيْبتي يلْقى السِّباعا
ملأْتُ الأَرضْ خوْفاً منْ حُسامِي ... وخصمي لم يجدْ فيها اتساعا
إذا الأَبْطالُ فَرَّت خوْفَ بأْسي ... ترى الأقطار باعاً أو ذراعا”
―
فلا تخشَ المنية َ وإلتقيها ... ودافع ما استطعتَ لها دفاعاً
ولا تخترْ فراشاً من حريرٍ ... ولا تبكِ المنازلَ والبقاعا
وحَوْلَكَ نِسْوَة ٌ ينْدُبْنَ حزْناً ... ويهتكنَ البراقعَ واللقاعا
يقولُ لكَ الطبيبُ دواك عندي ... إذا ما جسَّ كفكَ والذراعا
ولو عرَفَ الطَّبيبُ دواءَ داء ... يَرُدّ المَوْتَ ما قَاسَى النّزَاعا
وفي يوْم المَصانع قد تَركنا ... لنا بفعالنا خبراً مشاعاً
أقمنا بالذوابل سُوق حربٍ ... وصيَّرنا النفوس لها متاعا
حصاني كانَ دلاّل المنايا ... فخاض غُبارها وشَرى وباعا
وسَيفي كان في الهيْجا طَبيباً ... يداوي رأسَ من يشكو الصداع
أَنا العبْدُ الَّذي خُبّرْتَ عَنْهُ ... وقد عاينْتَني فدعِ السَّماعا
ولو أرْسلْتُ رُمحي معْ جَبانٍ ... لكانَ بهيْبتي يلْقى السِّباعا
ملأْتُ الأَرضْ خوْفاً منْ حُسامِي ... وخصمي لم يجدْ فيها اتساعا
إذا الأَبْطالُ فَرَّت خوْفَ بأْسي ... ترى الأقطار باعاً أو ذراعا”
―
“إِذا لَعِبَ الغَرامُ بِكُلِّ حُرٍّ
حَمِدتُ تَجَلُّدي وَشكَرتُ صَبري
وَفَضَّلتُ البِعادَ عَلى التَداني
وَأَخفَيتُ الهَوى وَكَتَمتُ سِرّي”
―
حَمِدتُ تَجَلُّدي وَشكَرتُ صَبري
وَفَضَّلتُ البِعادَ عَلى التَداني
وَأَخفَيتُ الهَوى وَكَتَمتُ سِرّي”
―
“عدِمْتُ اللّقا إنْ كنتُ بعد فِراقها رقدْتُ وما مَثَّلْتُ صورَتها عندي
ومَا شاقَ قَلبي في الدُّجَى غيرُ طائرٍ ينوحُ على غصنٍ رطيب من الرَّند
به مثل ما بي فهو يخفى من الجوى كمَثْل الذي أخفِي ويُبْدي الذي أبدي
ألا قاتلَ اللهُ الهوى كم بسيفهِ قتيلُ غرامٍ لا يُوَسّدُ في اللَّحْدِ”
―
ومَا شاقَ قَلبي في الدُّجَى غيرُ طائرٍ ينوحُ على غصنٍ رطيب من الرَّند
به مثل ما بي فهو يخفى من الجوى كمَثْل الذي أخفِي ويُبْدي الذي أبدي
ألا قاتلَ اللهُ الهوى كم بسيفهِ قتيلُ غرامٍ لا يُوَسّدُ في اللَّحْدِ”
―
“وكم منْ سيدٍ أضحى بسيفي
خضيبَ الراحتين بغير حنا
وكم بطلٍ تركتُ نساهُ تبكى
يردّدنَ النُّواحَ عليه حزنا
وحجَّارٌ رأى طعني فنادى
تأَنى يا بنَ شدَّادِ تأَنى
خلقتُ من الجبالِ أشدَّ قلباً
وقد تفنى الجبالُ ولستُ أفنى”
―
خضيبَ الراحتين بغير حنا
وكم بطلٍ تركتُ نساهُ تبكى
يردّدنَ النُّواحَ عليه حزنا
وحجَّارٌ رأى طعني فنادى
تأَنى يا بنَ شدَّادِ تأَنى
خلقتُ من الجبالِ أشدَّ قلباً
وقد تفنى الجبالُ ولستُ أفنى”
―
“أُعاتِبُ دَهرًا لاَ يلِينُ لعاتبِ
وأطْلُبُ أَمْنًا من صُرُوفِ النَّوائِبِ
وتُوعِدُني الأَيَّامُ وعْداً تَغُرُّني
وأعلمُ حقًا أنهُ وعدُ كاذبِ
سأَصْبِرُ حَتَّى تَطَّرِحْني عَواذِلي
وحتى يضجَّ الصبرُ بين جوانبيِ”
―
وأطْلُبُ أَمْنًا من صُرُوفِ النَّوائِبِ
وتُوعِدُني الأَيَّامُ وعْداً تَغُرُّني
وأعلمُ حقًا أنهُ وعدُ كاذبِ
سأَصْبِرُ حَتَّى تَطَّرِحْني عَواذِلي
وحتى يضجَّ الصبرُ بين جوانبيِ”
―
“لا تَـسقِني مـاءَ الـحَياةِ بِذِلَّةٍ بَـل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ
مـاءُ الـحَياةِ بِـذِلَّةٍ كَـجَهَنَّمٍ وَجَـهَنَّمٌ بِـالعِزِّ أَطـيَبُ مَنزِلِ”
― ديوان عنترة بن شداد
مـاءُ الـحَياةِ بِـذِلَّةٍ كَـجَهَنَّمٍ وَجَـهَنَّمٌ بِـالعِزِّ أَطـيَبُ مَنزِلِ”
― ديوان عنترة بن شداد
“واختَرْ لِنَفْسِكَ منْزلاً تعْلو به
أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل
فالموتُ لا يُنْجيكَ منْ آفاتِهِ
حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل”
―
أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل
فالموتُ لا يُنْجيكَ منْ آفاتِهِ
حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل”
―
“سوادي بياض حين تبدو شمـائلي
وفعلي على الأنساب يزهو ويفخر
ألا فليعش جـاري عزيزا وينثني
عدوي ذليلا نادمــــا يتحسر”
―
وفعلي على الأنساب يزهو ويفخر
ألا فليعش جـاري عزيزا وينثني
عدوي ذليلا نادمــــا يتحسر”
―
“ولقد ذكرتك والرماح نواهل ............ منّي وبيض الهند تقطر من دمي
فودتت تقبيل السيوف لأنها .......... لمعت كبارق ثغرك المتبسم”
―
فودتت تقبيل السيوف لأنها .......... لمعت كبارق ثغرك المتبسم”
―
“
وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلِ ... وَإِذا بُليتَ بِظالِمٍ كُن ظالِم
”
―
وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلِ ... وَإِذا بُليتَ بِظالِمٍ كُن ظالِم
”
―
“يَخوضُ الشَيخُ في بَحرِ المَنايا
وَيَرجِعُ سالِماً وَالبَحرُ طامِي
وَيَأتي المَوتُ طِفلاً في مُهودٍ
وَيَلقى حَتفَهُ قَبلَ الفِطامِ
فَلا تَرضَ بِمَنقَصَةٍ وَذُلٍّ
وَتَقنَع بِالقَليلِ مِنَ الحُطامِ
فَعَيشُكَ تَحتَ ظِلِّ العِزِّ يَوماً
وَلا تَحتَ المَذَلَّةِ أَلفَ عامِ”
―
وَيَرجِعُ سالِماً وَالبَحرُ طامِي
وَيَأتي المَوتُ طِفلاً في مُهودٍ
وَيَلقى حَتفَهُ قَبلَ الفِطامِ
فَلا تَرضَ بِمَنقَصَةٍ وَذُلٍّ
وَتَقنَع بِالقَليلِ مِنَ الحُطامِ
فَعَيشُكَ تَحتَ ظِلِّ العِزِّ يَوماً
وَلا تَحتَ المَذَلَّةِ أَلفَ عامِ”
―
“فإذا شربتُ فإنني مُستهلكٌ مالي وعرضي وافرٌ لم يُكْلمِ
وإذا صحوتُ فما أقصّرُ عن ندىً وكما علمتِ شمائِلي وتكرُّمي”
― ديوان العرب: معلقة عنترة بن شداد
وإذا صحوتُ فما أقصّرُ عن ندىً وكما علمتِ شمائِلي وتكرُّمي”
― ديوان العرب: معلقة عنترة بن شداد
“
وَإِذا بُليتَ بِظالِمٍ كُن ظالِم ... وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي
”
―
وَإِذا بُليتَ بِظالِمٍ كُن ظالِم ... وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي
”
―
“أذل الحياة وكره الممات ... وكلا أراه طعاماً وبيلا
فإن لم يكن غير إحداهما ... فسير إلى الموت سيراً جميلا”
―
فإن لم يكن غير إحداهما ... فسير إلى الموت سيراً جميلا”
―


