Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following سارة علي.
Showing 1-12 of 12
“هذه الأشياء التي تُحركنا بداخلنا ، مصابة بالعمي للدرجة التي تجعلنا نلقي بأنفسنافي تهلكة الظلام بلا حسبان نتائج المكسب والخسارة ، مع العلم ان الذي يخسر دائما يسكن في الجانب الأيسر من خارطة الشعور !
سـاره علي”
―
سـاره علي”
―
“متعبةٌ "بالتناقُض" ، ومُثقلةٌ "بالتردد " .. لا يهمني إلي أين سأصل ...
يكفيني أن أكتشف "هويتي" الأن !!
ســاره علي”
―
يكفيني أن أكتشف "هويتي" الأن !!
ســاره علي”
―
“اعتياد وجود القمر في السماء ، لا يعني أنه أصبح امراً واقعاً مسلم به، دائما ما نفتقده عندما يختفي ، نبحث عنه ، نلجا إلي اصدقاؤه المقربين الذين دائماً ما يرسلهم كي لا نفتقده ... لكننا نظل ننتظره ، نحسب ماتبقي من أيا علي مجيئة مرة أخري وعندما يأتي نحسب كم يوماً علي رحيله... كم أنت رائع أيها القمر!!
ســاره علي”
―
ســاره علي”
―
“رائِحَةْ القهوة المُسكِرَة ، تفوحُ في مدينتي ، الأركَان مُعبئة بدُخان السجائر الفاخِرة من تِلك الأنواع التي تنعم بشرف "إرتِشَافُها" من قِبل ذَوى الحُظوة ، كل شئ يُذكرني بوطنٌ ما عَاد يُشبه أبنائه ، يبدو أنني تغًيبتُ كثيراً إلي الحد الذي جعلني لا أتابع أطوار تشوه المدينة !
من قِصة "علي أعتاب القُدس" لـِ ساره علي”
―
من قِصة "علي أعتاب القُدس" لـِ ساره علي”
―
“رسائِلنا الصادقة هي التي نكتبها مِراراً ، ثم نُعدل فيها ألف مرة قبل إرسالها ، وبعد أن نتيقن أنه هذه هي (الصيغة الملائمة) .. نُعيد قراءتها ونبتسم ولا نقوي علي إرسالها ، أحياناً لخوفنا من ردة الفعل ألا تكون علي قدر "الحدث" ، أو نكون نحن من بالغنا في تصوير دواخلنا لمن لا يأبه بها !”
―
―
“تناول القهوة و رحل ،
تُري هل كنتُ أنا من الراحلين عن "همُ" أيضاً ؟!
سؤال لا إجابة لهُ ، لا لتغير المكان والزمان فقط بل لأن "هُم" ما عادت مفعولاً به ، زمن الفاعلية قد أتي .
من قصة (أهلاً مايو )”
―
تُري هل كنتُ أنا من الراحلين عن "همُ" أيضاً ؟!
سؤال لا إجابة لهُ ، لا لتغير المكان والزمان فقط بل لأن "هُم" ما عادت مفعولاً به ، زمن الفاعلية قد أتي .
من قصة (أهلاً مايو )”
―
“لا تُخبرني أنه عليَّ البدء من جديد .. لا تستهويني (البدايات الميتة) ، تِلكَ البدايات التي تُكتب شهادة وفاتها عند الميلاد ... فهي من البدء كُتِبَ لها "الإجهاض" !
من رواية "شهر ذاد الليلة الثانية بعد الألف”
―
من رواية "شهر ذاد الليلة الثانية بعد الألف”
―
“ها هُنا
مُنذُ عَامٍ أو يِزيد ..
كل شئ كان يعلوهُ ألم ..
ها هُنا ..
مُنذُ عام ..
صُغنَا أمارات النعيم ،
و افترشنا القمر ..
ضوءهُ كانَ الشُعَاع ..
اسمهُ كان الأمل .
ها هُنا ..
مُنذُ عام ..
كان ما يُدعي "وَطَن”
―
مُنذُ عَامٍ أو يِزيد ..
كل شئ كان يعلوهُ ألم ..
ها هُنا ..
مُنذُ عام ..
صُغنَا أمارات النعيم ،
و افترشنا القمر ..
ضوءهُ كانَ الشُعَاع ..
اسمهُ كان الأمل .
ها هُنا ..
مُنذُ عام ..
كان ما يُدعي "وَطَن”
―
“قالت لي العجوز التي تمر يومياً بالشارع المتاخم لمنزل قريبتي التي بكتها عيناي حتي "تقَرحتا" أن لا بكاء يبقي .. وأن لا إنتظار يؤتي بثمارِه..
صدقني يا ولدي قـد كُنتُ مثلك ذات يوم ، وذات ليلة إقتنصني
(صائد الأرواح) دون أن أدري هل بلغت ما إنتظرته أم لا ؟!
وعندما أخبرت تلك القصة لأمي قالت لي :
صدقها .. يا ولدي ، إمضي "رحمكَ الله" !!
"شبَح"
ســاره علي”
―
صدقني يا ولدي قـد كُنتُ مثلك ذات يوم ، وذات ليلة إقتنصني
(صائد الأرواح) دون أن أدري هل بلغت ما إنتظرته أم لا ؟!
وعندما أخبرت تلك القصة لأمي قالت لي :
صدقها .. يا ولدي ، إمضي "رحمكَ الله" !!
"شبَح"
ســاره علي”
―
“يبدو أن "المقاومة" فعل لا يقوي عليه سِوي الأقويـاء جدااً ،
وقد كنتُ مِنهم ، لكني فقدتُها ...
متي ، كيف و أيــن ؟؟! _ صدقني ، لا أهتم !”
―
وقد كنتُ مِنهم ، لكني فقدتُها ...
متي ، كيف و أيــن ؟؟! _ صدقني ، لا أهتم !”
―
“عيناك هاربتان ..
لا تبدو منها روحٌ
أو ألم..
نِصف .. فيها ضياع و خوف
ونصفها "آخــَر" عدم !
عيناك أخرها سكون..
مِثلما يبدو "الـ وطَنْ”
―
لا تبدو منها روحٌ
أو ألم..
نِصف .. فيها ضياع و خوف
ونصفها "آخــَر" عدم !
عيناك أخرها سكون..
مِثلما يبدو "الـ وطَنْ”
―
“نًص كلامه عنها عادة
و نُصَّها التاني "إعتياد"
كُل يومهم قهوة سادة
و لا عمرنا شوفنا "إبتهاج"
بس طلعت "نضارتنا" ..
م بتبينش اللي "مات" !!”
―
و نُصَّها التاني "إعتياد"
كُل يومهم قهوة سادة
و لا عمرنا شوفنا "إبتهاج"
بس طلعت "نضارتنا" ..
م بتبينش اللي "مات" !!”
―





