Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following الفضيل بن عياض.
Showing 1-19 of 19
“من خاف الله لم يضره أحد، ومن خاف غير الله لم ينفعه أحد”
―
―
“بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله ، وبقدر مايعظم عندك يصغر عند الله”
―
―
“يا بشر ، الرضا عن الله أكبر من الزهد في الدنيا ". قال له بشر : "كيف ذلك ..؟" قال: " يكون العطاء والمنع في قلبك بمنزلة واحدة . وهو أساس الزهد كله”
―
―
“قال الفضيل بن عياض : إذا قيل لك هل تخاف الله؟
فاسكت! ..
فإنك إن قلت “نعم” كذبت !
وإن أنت قلت “لا ” كفرت !”
―
فاسكت! ..
فإنك إن قلت “نعم” كذبت !
وإن أنت قلت “لا ” كفرت !”
―
“رهبة العبد من الله على قدر علمه بالله. وزهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة. من عمل بما علم ، استغنى عما لم يعلم. ومن عمل بما علم وفقّه الله لما لا يعلم. ومن ساء خلقه شان دينه وحسبه ومروءته.”
―
―
“أكذب الناس العائد في ذنبه. وأجهل الناس المدلّ بحسناته. وأعلم الناس بالله أخوفهم منه. ولن يكمل عبد حتى يؤثر دينه على شهوته. ولن يهلك عبد حتى يؤثر شهوته على دينه".”
―
―
“واسوأتاه والله منك وإن عفوت !”
―
―
“ترْك العمل لأجل الناس رياء، والعمل لأجل الناس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله عنهما”
―
―
“كفى بالله محبا، وبالقرآن مؤنسا، وبالموت واعظا”
―
―
“لو أن لى دعوة مستجابة ما جعلتها إلا فى إمام، فصلاح الإمام صلاح البلاد والعباد”
―
―
“قال: بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله.”
―
―
“قال: من استوحش من الوحدة واستأنس بالناس لم يسلم من الرياء، لا حج ولا جهاد أشد من حبس اللسان، وليس أحد أشد غما ممن سجن لسانه.”
―
―
“من أحب أن يذكر لم يذكر، ومن كره أن يُذكر ذُكر.”
―
―
“لا يكون العبد من المتقين حتى يأمنه عدوه”
―
―
“يغفر للجاهل سبعون ذنبا قبل أن يغفر للعالم ذنب”
―
―
“قيل له: ما الزهد؟ قال: القنوع. قيل: ما الورع؟ قال: اجتناب المحارم. قيل: ما العبادة؟ قال: أداء الفرائض. قيل: ما التواضع؟ قال: أن تخضع للحق”
―
―
“((صاحب العفو ينام على الفراشة بالليل ، وصاحب الانتصار يُقلّب الأمور))”
―
―
“قال: لا يبلغ العبد حقيقة الايمان حتى يعد البلاء نعمة والرخاء مصيبة وحتى لا يحب أن يحمد على عبادة الله.”
―
―
“قال: الخوف أفضل من الرجاء ما دام الرجل صحيحا، فإذا نزل به الموت فالرجاء أفضل.”
―
―
