Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following ياسر الأقرع.
Showing 1-7 of 7
“فأنا أحبك غاضباً و معاتباً ومسالماً ومشاكساً ، وبكل حالات التناقض والجنون الطاغيه”
―
―
“ كيف أنتْ .. ؟ "
مثلما أَلفَيتِني يومَ التقينا
نازفٌ من غير صوتْ
لم يغيّر حبُّنا بي ساكناً
بل طاف بي ...
من موت إحساسٍ .. لموتْ
كنتِ وهم العمرِ ..
يقتات القصيده
يوقد الأحزان جمراً ..
ثم ينفيني ... إلى حيث ابتدأتْ”
―
مثلما أَلفَيتِني يومَ التقينا
نازفٌ من غير صوتْ
لم يغيّر حبُّنا بي ساكناً
بل طاف بي ...
من موت إحساسٍ .. لموتْ
كنتِ وهم العمرِ ..
يقتات القصيده
يوقد الأحزان جمراً ..
ثم ينفيني ... إلى حيث ابتدأتْ”
―
“إنِّي أنا لا شيء يشبهني فقد .. صغتُ الوجود على مزاج تعصُّبي”
―
―
“مـا نحن بخـير إنّ بنـا
صمتاً يقتلنا ... وبَلاَده
أين التاريخ و قـد كنّا
صنّاع الدهر .. وأسياده !؟
بِـْعنا التاريخ ... وقشرته
بِعْنا "أقصاه" و "بغداده"
في سـوق "البالة" بعناه
بِعْنا قـادته وجياده
ولبسنا الـذّل ... تخنّثنا
وكسرنا السيف وحدّاده
ولماذا السيف وقد صرنا
أعـداء الـعزِّ وزُهَّـاده !؟”
―
صمتاً يقتلنا ... وبَلاَده
أين التاريخ و قـد كنّا
صنّاع الدهر .. وأسياده !؟
بِـْعنا التاريخ ... وقشرته
بِعْنا "أقصاه" و "بغداده"
في سـوق "البالة" بعناه
بِعْنا قـادته وجياده
ولبسنا الـذّل ... تخنّثنا
وكسرنا السيف وحدّاده
ولماذا السيف وقد صرنا
أعـداء الـعزِّ وزُهَّـاده !؟”
―
“لا أحبك ... !؟"
أجمل الكذْبات عندي ... لا أحبّك
وحدَها ديوان شعرٍ
وحدَها تاريخ عمرٍ
لست أحتاج البقيّة
إن تقولي ... لا أحبّك
تصبح الدنيا لديَّ”
―
أجمل الكذْبات عندي ... لا أحبّك
وحدَها ديوان شعرٍ
وحدَها تاريخ عمرٍ
لست أحتاج البقيّة
إن تقولي ... لا أحبّك
تصبح الدنيا لديَّ”
―
“أستجدي ضفاف الحرف
تغريه انكساراتي
أصوغ الموت قافية
وحرفاً مالحاً مرهق
فهل تحتاج أشعاري
إلى موتي لكي تُخلق!؟”
―
تغريه انكساراتي
أصوغ الموت قافية
وحرفاً مالحاً مرهق
فهل تحتاج أشعاري
إلى موتي لكي تُخلق!؟”
―
“أسائل عنكِ انكسار المكانِ
أفتش خلف اندثار الثواني
وأُصغي لوقع خطا العابرين
لعلّكِ أنت ..!
لعلّ حضوراً يضمّ حياتي ..
من الغيب يأتي
يحطّم صمت القصيدةِ ...
يخطو على نزف وقتي
...
لعلّكِ أنتِ ..
كأنكِ أنتِ ..
لو اْنكِ أنتِ ...
ويصحو الغيابُ ..
يكفّن حلماً ...
ويرمي إلى الريح ما تدّعين
وأبقى لعمرٍ ...
على ضفة الحلمِ ... وحدي
كأني حطام انكساراتِ وعدي
كأن حياتي .. نزيف انتظارٍ
ستمضي ... وأمضي
ولا تحضرين”
―
أفتش خلف اندثار الثواني
وأُصغي لوقع خطا العابرين
لعلّكِ أنت ..!
لعلّ حضوراً يضمّ حياتي ..
من الغيب يأتي
يحطّم صمت القصيدةِ ...
يخطو على نزف وقتي
...
لعلّكِ أنتِ ..
كأنكِ أنتِ ..
لو اْنكِ أنتِ ...
ويصحو الغيابُ ..
يكفّن حلماً ...
ويرمي إلى الريح ما تدّعين
وأبقى لعمرٍ ...
على ضفة الحلمِ ... وحدي
كأني حطام انكساراتِ وعدي
كأن حياتي .. نزيف انتظارٍ
ستمضي ... وأمضي
ولا تحضرين”
―

