Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following برتولد بريخت.
Showing 1-30 of 31
“حقًا إنني أعيشُ في زمنٍ أسود
الكلمة الطيبة لا تجدُ من يسمعها
و الجبهة الصافية تفضح الخيانة
و الذي ما زال يضحك
لم يسمعْ بعدُ بالنبأ الرهيب
أي زمنٍ هذا ؟
الحديث عن الأشجار يوشك أن يكون جريمة
لأنه يعني الصمت على جرائم أشد هولاً”
―
الكلمة الطيبة لا تجدُ من يسمعها
و الجبهة الصافية تفضح الخيانة
و الذي ما زال يضحك
لم يسمعْ بعدُ بالنبأ الرهيب
أي زمنٍ هذا ؟
الحديث عن الأشجار يوشك أن يكون جريمة
لأنه يعني الصمت على جرائم أشد هولاً”
―
“أنتم يا من ستظهرون
بعد الطوفان الذي غرقنا فيه
فكروا
عندما تتحدثون عن ضعفنا
في الزمن الأسود
الذي نجوتم منه
كنا نخوض حرب الطبقات
و نهيم بين البلاد
نغيّر بلدًا ببلدٍ
أكثر مما نغيّر حذاءً بحذاء
يكاد اليأس يقتلنا
حين نرى الظلم أمامنا
و لا نرى أحدًا يثور عليه
نحن نعلم
إن كرهنا للانحطاط
يشوّه ملامح الوجه
و إن سخطنا على الظلم
يبح الصوت
آه ، نحن الذين أردنا أن نمهد الطريق للمحبة
لم نستطع أن يحب بعضنا بعضًا
أما أنتم
فعندما يأتي اليوم
الذي يصبح فيه الإنسان صديقًا للإنسان
فاذكرونا
و سامحونا.”
―
بعد الطوفان الذي غرقنا فيه
فكروا
عندما تتحدثون عن ضعفنا
في الزمن الأسود
الذي نجوتم منه
كنا نخوض حرب الطبقات
و نهيم بين البلاد
نغيّر بلدًا ببلدٍ
أكثر مما نغيّر حذاءً بحذاء
يكاد اليأس يقتلنا
حين نرى الظلم أمامنا
و لا نرى أحدًا يثور عليه
نحن نعلم
إن كرهنا للانحطاط
يشوّه ملامح الوجه
و إن سخطنا على الظلم
يبح الصوت
آه ، نحن الذين أردنا أن نمهد الطريق للمحبة
لم نستطع أن يحب بعضنا بعضًا
أما أنتم
فعندما يأتي اليوم
الذي يصبح فيه الإنسان صديقًا للإنسان
فاذكرونا
و سامحونا.”
―
“أتعرف سبب رفضي لارتكاب هذه الفعلة الدنيئة؟ لأني لا أزال راغباً في سماع صوت الموسيقى في خرير الماء، وأن أطرب لغناء الطير وحفيف أوراق الشجر”
―
―
“والذي مازال يضحك لم يسمع بعد بالنبأ الرهيب .. أي زمن هذا؟”
―
―
“أتيتُ هذه المدن من زمن الفوضى
و كان الجوع في كل مكان
أتيتُ بين الناس في زمن الثورة
فثرتُ معهم
و هكذا انقضى عمري
الذي قدر لي على هذه الأرض”
―
و كان الجوع في كل مكان
أتيتُ بين الناس في زمن الثورة
فثرتُ معهم
و هكذا انقضى عمري
الذي قدر لي على هذه الأرض”
―
“صحيحٌ أني ما زلت أكسب راتبي
و لكن صدقوني ، ليس هذا إلا محض مصادفة
إذ لا شيء مما أعمله
يبرر أن آكل حتى الشبع”
―
و لكن صدقوني ، ليس هذا إلا محض مصادفة
إذ لا شيء مما أعمله
يبرر أن آكل حتى الشبع”
―
“حقًا إنني أعيشُ في زمنٍ أسود
الكلمة الطيبة لا تجدُ من يسمعها
و الجبهة الصافية تفضح الخيانة
و الذي ما زال يضحك
لم يسمعْ بعدُ بالنبأ الرهيب
أي زمنٍ هذا ؟
الحديث عن الأشجار يوشك أن يكون جريمة
لأنه يعني الصمت على جرائم أشد هولاً
ذلك الذي يعبر الطريق مرتاح البال
ألا يستطيع أصحابه
الذين يعانون الضيق
أن يتحدثوا إليه ؟
صحيحٌ أني ما زلت أكسب راتبي
و لكن صدقوني ، ليس هذا إلا محض مصادفة
إذ لا شيء مما أعمله
يبرر أن آكل حتى الشبع
صدفة ، أنني ما زلت حيًّا
( إن ساءَ حظّي فسوف أضيع )
يقولون لي: كُلْ و اشربْ
افرح بما لديك!
و لكن كيف يمكنني أن آكل و أشرب
على حين أنتزع لقمتي
من أفواه الجائعين
و الكأس التي أشربها
ممن يعانون الظمأ
و مع ذلك فما زلت آكل و أشرب
نفسي تشتاق إلى أن أكون حكيمًا
الكتب القديمة تصف لنا من هو الحكيم
هو الذي يعيش بعيدًا
عن منازعات هذه الدنيا
يقضي عمره القصير
بلا خوف أو قلق
العنف يتجنبه
و الشر يقابله بالخير
الحكمة في أن ينسى المرء رغائبه
بدل أن يعمل على تحقيقها
غير أنني لا أقدر على شيء من هذا
حقًا إنني أعيش في زمن أسود.
* * *
أتيتُ هذه المدن من زمن الفوضى
و كان الجوع في كل مكان
أتيتُ بين الناس في زمن الثورة
فثرتُ معهم
و هكذا انقضى عمري
الذي قدر لي على هذه الأرض
طعامي أكلتُه بين المعارك
نمتُ بين القتلة و السفاحين
أحببتُ في غير اهتمام
تأملتُ الطبيعة ضيق الصدر
و هكذا انقضى عمري
الذي قدر لي على هذه الأرض.
* * *
الطرقات على أيامي كانتْ تؤدي إلى مستنقعات
كلماتي كادتْ تسلمني للمشنقة
كنتُ عاجز الحيلة
غير أني كنتُ أقضّ مضاجع الحكام
أو هذا على الأقل ما كنتُ أطمع فيه
و هكذا انقضى عمري
الذي قدر لي على هذه الأرض
القدرة كانتْ محدودة
الهدف بدا بعيدًا
كان واضحًا على كل حال
غير أني ما استطعتُ أن أدركه
و هكذا انقضى عمري
الذي قدر لي على هذه الأرض
* * *
أنتم يا من ستظهرون
بعد الطوفان الذي غرقنا فيه
فكروا
عندما تتحدثون عن ضعفنا
في الزمن الأسود
الذي نجوتم منه
كنا نخوض حرب الطبقات
و نهيم بين البلاد
نغيّر بلدًا ببلدٍ
أكثر مما نغيّر حذاءً بحذاء
يكاد اليأس يقتلنا
حين نرى الظلم أمامنا
و لا نرى أحدًا يثور عليه
نحن نعلم
إن كرهنا للانحطاط
يشوّه ملامح الوجه
و إن سخطنا على الظلم
يبح الصوت
آه ، نحن الذين أردنا أن نمهد الطريق للمحبة
لم نستطع أن يحب بعضنا بعضًا
أما أنتم
فعندما يأتي اليوم
الذي يصبح فيه الإنسان صديقًا للإنسان
فاذكرونا
و سامحونا.”
―
الكلمة الطيبة لا تجدُ من يسمعها
و الجبهة الصافية تفضح الخيانة
و الذي ما زال يضحك
لم يسمعْ بعدُ بالنبأ الرهيب
أي زمنٍ هذا ؟
الحديث عن الأشجار يوشك أن يكون جريمة
لأنه يعني الصمت على جرائم أشد هولاً
ذلك الذي يعبر الطريق مرتاح البال
ألا يستطيع أصحابه
الذين يعانون الضيق
أن يتحدثوا إليه ؟
صحيحٌ أني ما زلت أكسب راتبي
و لكن صدقوني ، ليس هذا إلا محض مصادفة
إذ لا شيء مما أعمله
يبرر أن آكل حتى الشبع
صدفة ، أنني ما زلت حيًّا
( إن ساءَ حظّي فسوف أضيع )
يقولون لي: كُلْ و اشربْ
افرح بما لديك!
و لكن كيف يمكنني أن آكل و أشرب
على حين أنتزع لقمتي
من أفواه الجائعين
و الكأس التي أشربها
ممن يعانون الظمأ
و مع ذلك فما زلت آكل و أشرب
نفسي تشتاق إلى أن أكون حكيمًا
الكتب القديمة تصف لنا من هو الحكيم
هو الذي يعيش بعيدًا
عن منازعات هذه الدنيا
يقضي عمره القصير
بلا خوف أو قلق
العنف يتجنبه
و الشر يقابله بالخير
الحكمة في أن ينسى المرء رغائبه
بدل أن يعمل على تحقيقها
غير أنني لا أقدر على شيء من هذا
حقًا إنني أعيش في زمن أسود.
* * *
أتيتُ هذه المدن من زمن الفوضى
و كان الجوع في كل مكان
أتيتُ بين الناس في زمن الثورة
فثرتُ معهم
و هكذا انقضى عمري
الذي قدر لي على هذه الأرض
طعامي أكلتُه بين المعارك
نمتُ بين القتلة و السفاحين
أحببتُ في غير اهتمام
تأملتُ الطبيعة ضيق الصدر
و هكذا انقضى عمري
الذي قدر لي على هذه الأرض.
* * *
الطرقات على أيامي كانتْ تؤدي إلى مستنقعات
كلماتي كادتْ تسلمني للمشنقة
كنتُ عاجز الحيلة
غير أني كنتُ أقضّ مضاجع الحكام
أو هذا على الأقل ما كنتُ أطمع فيه
و هكذا انقضى عمري
الذي قدر لي على هذه الأرض
القدرة كانتْ محدودة
الهدف بدا بعيدًا
كان واضحًا على كل حال
غير أني ما استطعتُ أن أدركه
و هكذا انقضى عمري
الذي قدر لي على هذه الأرض
* * *
أنتم يا من ستظهرون
بعد الطوفان الذي غرقنا فيه
فكروا
عندما تتحدثون عن ضعفنا
في الزمن الأسود
الذي نجوتم منه
كنا نخوض حرب الطبقات
و نهيم بين البلاد
نغيّر بلدًا ببلدٍ
أكثر مما نغيّر حذاءً بحذاء
يكاد اليأس يقتلنا
حين نرى الظلم أمامنا
و لا نرى أحدًا يثور عليه
نحن نعلم
إن كرهنا للانحطاط
يشوّه ملامح الوجه
و إن سخطنا على الظلم
يبح الصوت
آه ، نحن الذين أردنا أن نمهد الطريق للمحبة
لم نستطع أن يحب بعضنا بعضًا
أما أنتم
فعندما يأتي اليوم
الذي يصبح فيه الإنسان صديقًا للإنسان
فاذكرونا
و سامحونا.”
―
“لا يموت الإنسان إلا حين لا يتذكره أحد.”
―
―
“لا يمكن لأحد أن يظل خَيِّراً لفترة طويلة إذا لم يكن الخير مطلوباً.”
―
―
“الحق أفضل مدافع عن نفسه.”
―
―
“يجعلك الفقر حزينا كما يجعلك حكيما”
―
―
“ليس الفن مرآة للحقيقة، بل مطرقة يمكن بها تشكيل الحقيقة.”
―
―
“لا تخف كثيرا من الموت، بل من الحياة الناقصة.”
―
―
“لا يمكن لمجتمع أن يتواصل طالما كان منقسما إلى فصائل متحاربة.”
―
―
“نظريتك مجنونة، لكنها ليست مجنونة بما يكفي لأن تكون حقيقية.”
―
―
“تعيسة هي البلاد التي تحتاج إلى أبطال.”
―
―
“أحيانا يكون كون المرء إنسانا أهم من أن يكون لديه ذوق حسن.”
―
―
“الحرب تشبه الحب، فكلاهما دائما ما يجد طريقة.”
―
―
“ليس من رحلة أشق من العودة إلى العقل.”
―
―
“يجعلك الفقر حكيما، لكن ذلك لعنة.”
―
―
“لا ضير من التردد إذا تلاه الإقدام.”
―
―
“ليس شرطا أن تظل الأشياء على ما هي عليه لأنها كذلك الآن.”
―
―
“يسعى الكل وراء السعادة دون أن يلاحظوا وجودها خلفهم مباشرة.”
―
―
“لا يستطيع الكتَّاب أن يكتبوا بالسرعة التي تشعل فيها الحكومات الحروب، فالكتابة تحتاج إلى بعض التفكير.”
―
―
“أيها الجائع تناول كتابا، فالكتاب سلاح.”
―
―
“حقا أنني أعيش في زمن أسود.. الكلمة الطيبة لا تجد من يسمعها.. الجبهة الصافية تفضح الخيانة.. والذي ما زال يضحك.. لم يسمع بعد بالنبأ الرهيب.. أي زمن هذا؟”
―
―
“في البدء يكون الخبز، ثم تكون الأخلاق.”
―
―
“ليس من الضروري أن تكون هزائم وانتصارات من هم في القمة هي نفسها هزائم وانتصارات من هم في القاع.”
―
―
“يحتاج الكل لمساعدة الكل.”
―
―
“لماذا تصبح رجلا إذا كان بمقدورك أن تصبح نجاحاً؟”
―
―




