Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following عمرو عبدالعزيز.
Showing 1-30 of 31
“اذا كان رفض الحوار مع أعداء الله تطرف ، و رفض الخضوع للحاكم الظالم خروج ، و رفض تكفير و قتل المسلمين الأبرياء تفريط .. فأنا المتطرف الخارجي المفرط ! .. أنا المسلم”
―
―
“المبادئ والأفكار ثابتة وهي حق .. الشخوص والنفوس تتغير وهي وهم .. فلنقدس الأفكار ولا نلتفت للأشخاص كيلا ننتكس !”
― بر الزنج
― بر الزنج
“ثقافة المسحوقين فكرياً وحضارياً تسود الاعلام ..
لذا فلا عجب في هؤلاء الأتباع (المبرراتية) المسحوقين أمام كل فعلة للغرب حتى وان كانت مستهجنة سخيفة لا أدب فيها !”
―
لذا فلا عجب في هؤلاء الأتباع (المبرراتية) المسحوقين أمام كل فعلة للغرب حتى وان كانت مستهجنة سخيفة لا أدب فيها !”
―
“الألم لا ينتهي .. التعذيب لا ينتهي .. حتى الظابط الذي يقوم بالتعذيب أصيب بالإرهاق ..
أخيراً جلس الضابط على طاولة التحقيق أمام (وجدان محمود) المتورم النازف ، بخبرته يعرف أنه يتمنى الموت الآن فلا يجده ..
جاءت في عقله فكرة ، قال ساخراً للرجل المُهدم :
- تتمنى الموت ؟ حسناً .. ان فعلتها وذهبت .. ستجد نفسك تسير يوم القيامة فوق شئ اسمه الصراط .. أنظر لأسفل تجد جهنم .. إبحث جيداً في جهنم ستجد فرعون .. بلغه رسالة هامة مني ..
ثم ضرب بقبضته على صدره قائلاً في فخر :
- قُل له انك تركت وراءك رجال يا فرعون !”
―
أخيراً جلس الضابط على طاولة التحقيق أمام (وجدان محمود) المتورم النازف ، بخبرته يعرف أنه يتمنى الموت الآن فلا يجده ..
جاءت في عقله فكرة ، قال ساخراً للرجل المُهدم :
- تتمنى الموت ؟ حسناً .. ان فعلتها وذهبت .. ستجد نفسك تسير يوم القيامة فوق شئ اسمه الصراط .. أنظر لأسفل تجد جهنم .. إبحث جيداً في جهنم ستجد فرعون .. بلغه رسالة هامة مني ..
ثم ضرب بقبضته على صدره قائلاً في فخر :
- قُل له انك تركت وراءك رجال يا فرعون !”
―
“إن صلاح هذه الأمة من صلاح ولاتها ، وصلاح ولاتها سيكون بصلاح نظام اختيارهم من قبل أمتهم .. وصلاح هذا النظام سيكون بصلاح علمائها وانتباههم لضرورة التصدي للطغيان المريربابتكار كل الوسائل الممكنة لمنعه ..”
― بر الزنج
― بر الزنج
“نعم...اشعر الان ان خير علاج للنفس هو الجهاد في سبيل الله وقول كلمة الحق..الان فقط اشعر اني حر من قاذورات نفسي ”
― بر الزنج
― بر الزنج
“الصحيح أن يشعر الحاكم بقدرة الأمة العاقلة الدائمة على خلعه بكل سهولة ان اخطأ وتولية غيره ..لابد أن نبحث عن آليات إسلامية تعطي الأمة القدرة على عزل وتولية حكامها بكل بساطة ويسر ..لابد أن يصبح الحاكم هو فرد واحد بل أن يصبح الحاكم مجموعة كبيرة تختارها الأمة العاقلة.. أما الأمة التي يحكمها رجل واحد يورثها لأطفاله دون أن تثورعليه تحت دعوى قانون الملوك والوراثة فهي أمة غافلة لا تملك من العقل شيء.. امة لا تعرف عن الإسلام شيئا مهماادعت تطبيق تعاليمه”
― بر الزنج
― بر الزنج
“وأشرس مقاتل هو من يتيقن بأنه ميت لا ريب.. انه يحاول أن يسبب أكبر دمار ممكن في الأعداء انتقاما لموته القادم .”
― بر الزنج
― بر الزنج
“لهذه السلاسل المريرة طعم .. لهذه الزنزانة الكئيبة طعم .. لفقدان الطعام الفاخر في سبيل الله طعم ..
فلأتذوقه سعيدا .. ولتذهب الدنيا المملة الي الجحيم!
فأنا لم أنتم لها يوما.”
― بر الزنج
فلأتذوقه سعيدا .. ولتذهب الدنيا المملة الي الجحيم!
فأنا لم أنتم لها يوما.”
― بر الزنج
“المنبع كامل ثابت .. والنهر ناقص متقلب .. البشري الناقل للتعاليم كهذا النهر ، والأحمق وحده من يربط ثباته بثبات النهر المتقلب .. العاقل هو من يربط ثباته بثبات المنبع الصافي”
― بر الزنج
― بر الزنج
“قال لي بببطء ومرارة :
ماذا فعلت بنا وبنفسك ايها البائس المتهور ؟
رددت عليه ببطء لكن بثقة هذه المرة :
فعلت الحق .. فعلت ما ا}من به !”
― بر الزنج
ماذا فعلت بنا وبنفسك ايها البائس المتهور ؟
رددت عليه ببطء لكن بثقة هذه المرة :
فعلت الحق .. فعلت ما ا}من به !”
― بر الزنج
“كل طاغية معادٍ للشريعة -هو عدو لله!
فإذا ترك لك حرية الدعوة؛ لكن بقيودٍ ونزعٍ لأسس دين الله -فأي إله هذا الذي ستدعو إليه؟
هل يرضى الطاغوت عن الله؟ فإن كان قد سمح لك أن تدعوا لإله -فإي إله هذا الذي يرضى عنه الطاغوت ليسمح لك بالدعوة له؟
وهل عندما تدعو لإله رضي الطاغوت عنه وأرضاه -تكون داعيًا لرب العالمين حقًا؟ أم داعيًا لإله مقيد مرضٍ عنه من المجرمين والظالمين؟
وهل يصحُّ إطلاق لفظ دعوة وداعية على هؤلاء الداعين إلى الإله المُقيَّد المرضي عنه؟! وهل يصحُّ الاعتراف بعلم عالم تربيته جاءت في أكناف الطواغيت والجبابرة وبرضاهم؟!
فأي دعوة؟ وأي دعاة؟ وأي علم؟ وأي علماء؟
وأي إله؟”
―
فإذا ترك لك حرية الدعوة؛ لكن بقيودٍ ونزعٍ لأسس دين الله -فأي إله هذا الذي ستدعو إليه؟
هل يرضى الطاغوت عن الله؟ فإن كان قد سمح لك أن تدعوا لإله -فإي إله هذا الذي يرضى عنه الطاغوت ليسمح لك بالدعوة له؟
وهل عندما تدعو لإله رضي الطاغوت عنه وأرضاه -تكون داعيًا لرب العالمين حقًا؟ أم داعيًا لإله مقيد مرضٍ عنه من المجرمين والظالمين؟
وهل يصحُّ إطلاق لفظ دعوة وداعية على هؤلاء الداعين إلى الإله المُقيَّد المرضي عنه؟! وهل يصحُّ الاعتراف بعلم عالم تربيته جاءت في أكناف الطواغيت والجبابرة وبرضاهم؟!
فأي دعوة؟ وأي دعاة؟ وأي علم؟ وأي علماء؟
وأي إله؟”
―
“أبناؤك يا رسول الله يُذبحون وأنا مشغول عنهم، مربوط بحدود وهمية رسمها بيننا أعدى أعدائك. لن أنقذ أبناءك يا رسول الله لأنهم ليسوا من جنسيتي التي أعطاني إياها فرنسي وإنجليزي! هكذا أنا كاذب في صدق محبتي لك يا رسول الله. سامحني يا رسول الله.
أحاول إنقاذ روحي في مدينتك يا رسول الله، فلا أرى فيها سوى بلاط فاخر وأضواء مبهرة ومحلات متعددة. أنت لست معنا يا رسول الله. حتى في مدينتك غبت عنا يا حبيبي. فسامحني يوم ألقاك.”
― خلافة ديمقراط
أحاول إنقاذ روحي في مدينتك يا رسول الله، فلا أرى فيها سوى بلاط فاخر وأضواء مبهرة ومحلات متعددة. أنت لست معنا يا رسول الله. حتى في مدينتك غبت عنا يا حبيبي. فسامحني يوم ألقاك.”
― خلافة ديمقراط
“ليس من المعقول أن يؤذيني أحدهم بشكل ما دون أن يقدم أي تفسير ثم يغضب مني لأني أسأت الظن فيه أو قاتلته!”
― بر الزنج
― بر الزنج
“في أغلب الأحيان يكون رفض الصمود إتقاء لسفك الدماء أشد مضرة على المدى البعيد . عندما يهم السفاح بالذبح لن يصنع فارقا في قراره إن استكانت فريسته أو قاومت .. هو سيذبحها في كل الأحوال”
― النُثار
― النُثار
“ما هذه الجاهلية ؟ أي إسلام في قلوب هؤلاء الناس ؟ كيف يوقر أي مسلم عرف أو شرع يخالف شريعة ربه وتعاليم دينه ؟ كيف يقدسه ويجعله فوق شريعة ربه إلا إذا كنا نعيش في جاهلية من نوع جديد .. جاهلية ترتدي ثوب الإسلام!”
―
―
“فالله لم يحدد رقي العقل بالقدرة الحضارية بل بقبول التكليف الإلهي.”
― الداروينية المتأسلمة
― الداروينية المتأسلمة
“كل طاغية معادٍ للشريعة -هو عدو لله!
فإذا ترك لك حرية الدعوة؛ لكن بقيودٍ ونزعٍ لأسس دين الله -فأي إله هذا الذي تدعو إليه؟
هل يرضى الطاغوت عن الله؟ فإن كان قد سمح لك أن تدعوا لإله -فإي إله هذا الذي يرضى عنه الطاغوت ليسمح لك بالدعوة إليه؟
وهل عندما تدعو لإله رضي الطاغوت عنه وأرضاه -تكون داعيًا لرب العالمين حقًا؟ أم داعيًا لإله مقيد مرضي عنه من المجرمين والظالمين؟
وهل يصحُّ إطلاق لفظ دعوة وداعية على هؤلاء الداعين إلى الإله المُقيَّد المرضي عنه؟! وهل يصحُّ الاعتراف بعلم عالم تربيته جاءت في أكناف الطواغيت والجبابرة وبرضاهم؟!
فأي دعوة؟ وأي دعاة؟ وأي علم؟ وأي علماء؟
وأي إله؟”
―
فإذا ترك لك حرية الدعوة؛ لكن بقيودٍ ونزعٍ لأسس دين الله -فأي إله هذا الذي تدعو إليه؟
هل يرضى الطاغوت عن الله؟ فإن كان قد سمح لك أن تدعوا لإله -فإي إله هذا الذي يرضى عنه الطاغوت ليسمح لك بالدعوة إليه؟
وهل عندما تدعو لإله رضي الطاغوت عنه وأرضاه -تكون داعيًا لرب العالمين حقًا؟ أم داعيًا لإله مقيد مرضي عنه من المجرمين والظالمين؟
وهل يصحُّ إطلاق لفظ دعوة وداعية على هؤلاء الداعين إلى الإله المُقيَّد المرضي عنه؟! وهل يصحُّ الاعتراف بعلم عالم تربيته جاءت في أكناف الطواغيت والجبابرة وبرضاهم؟!
فأي دعوة؟ وأي دعاة؟ وأي علم؟ وأي علماء؟
وأي إله؟”
―
“مسلمات هذا العصر لم يشفع لهن تعليم ولا غيره. لا زلن أفراخا لكل محتل مغتصب. علموهن ألف شيء لا فائدة منه ولم يعلموهن أهم شيء لأمة مهددة بالاحتلال العسكري في كل لحظة!”
― خلافة ديمقراط
― خلافة ديمقراط
“العواطف البكر كثيرا ماتكون متعجلة نكتشف حماقتها فيما بعد، لكن المؤكد أنها تكون صادقة حارة لا مثيل لها!”
― بر الزنج
― بر الزنج
“هم من سمحوا له بهذا التضخم. هم من اختاروه عدوا. ما دام لا بد من أن يكون في عبيدك عدو، فانتقِ منهم العدو الهادئ العاقل التفاوضي، واسحق عدوك الثائر الحر الذي لا يهادن.”
― خلافة ديمقراط
― خلافة ديمقراط
“كم شاب مثلي مصاب بداخله وصامت لم يفضح نفسه مثلي؟ أليس اختلاطها بنا هو السبب الأول؟! أظن أن الاختلاط أشد كارثية من تبرجها! فلو كانت متبرجة في مكان نسوي لكان عقابها عند ربها على ما فعلته بمعصيته وهو أمر بينها وبين ربها.. أما هنا فالتبرج يجعله الاختلاط نارا كارثية تحرق عقول وقلوب الكثيرين من الذكور ويزيد النار بالوقود! إنها مذنبة في حقنا ولن نسامحها”
― خلافة ديمقراط
― خلافة ديمقراط
“مقدمو برامج التلفاز لا يفتؤون يستعرضون إنجازات الإله المتجسد وعدم جدوى رفضه. أنتم آمنتم بالقوة فهوة القوة مجسدة. أنتم آمنتم بالعالم الفردوسي حيث لا مشاكل، فبيده يخلق لكم هذا الفردوس الأرضي. أنتم آمنتم بالنجاح والبقاء للأصلح، وهو بمقدوره إفناؤكم ليبقى وحيدا لكنه لا يفعل. هو الأقوى. هو الأصلح. هو مالك الفردوس. فكيف لا تؤمنون به إلها؟”
― خلافة ديمقراط
― خلافة ديمقراط
“هؤلاء السلاطين والملوك قد يصبحون أصدقائك نعم لكنهم ذوو أمزجة متقلبة، ولا يثيرهم شئ قدر أن تبدي ترددا في الخضوع!”
― بر الزنج
― بر الزنج
“يمكن أن نعتبر أنه بنهاية عصر هيمنة الكنيسة الكاثوليكية على الغرب، والتي سنسميها هنا الكنيسة السوداء نسبة لزي الرهبان، وبداية عصر الاستنارة العلمانية المشهور، كان الانتقام من المؤسسة الدينية بتجاهلها وتسفيه آرائها عظيم الشأن، فقد كانت تتحكم بقوة في العلوم وتوجهات المنتسبين إليها وتقوم بتصعيد من يوافقها وحرق من لا يوافقها!
ومع مرور الزمن في عهد العلمانية، بدأت كنيسة أخرى في التشكل: إنها الكنيسة البيضاء - وسنسميها كذلك نسبة إلى معاطف العلماء البيضاء - وفيها بدأت الطبيعة تحل في عرش الإله والبابوية تترسم عن طريق جائزة نوبل، بينما الكهنة صاروا هم العلماء المتحكمين في المؤسسات، وأصبحت الكتب المقدسة هي النظريات المادية وأشهرها الداروينية التطورية.”
― الداروينية المتأسلمة
ومع مرور الزمن في عهد العلمانية، بدأت كنيسة أخرى في التشكل: إنها الكنيسة البيضاء - وسنسميها كذلك نسبة إلى معاطف العلماء البيضاء - وفيها بدأت الطبيعة تحل في عرش الإله والبابوية تترسم عن طريق جائزة نوبل، بينما الكهنة صاروا هم العلماء المتحكمين في المؤسسات، وأصبحت الكتب المقدسة هي النظريات المادية وأشهرها الداروينية التطورية.”
― الداروينية المتأسلمة
“هل العلم هو نشر فروض الصلاة وسننها ومظاهر ديننا فقط ؟ أليس من العلم النافع البحث والتحرى عن نظام حكم إسلامى يمنع الطغيان تماما ويحفز الثورة عليه ويطور فى أنظمة الخلافة التى أبدعت لنا أفضل سنوات الحرية والتوسع فى تاريخ الإسلام ألا وهى سنوات الخلافة الراشدة ؟”
―
―
“أراد العقلانيون المسلمون محاكاة سابقيهم من عقلانيي العرق التاريخي الغربي، في ترويج أن دينهم يقبل نظرية التطور، والقذة بالقذة قاموا طبعًا بتزويج الداروينية بالإسلام عنوة، وبرغم أنها ملحدة أصلًا لا يصح الزواج منها، إلا أنهم أنطقوها الشهادتين بعجالة ثم أعلنوا انتصارهم: قد تزوجت الداروينية بالإسلام .. هكذا خرج إلى النور مولودها المشوه: الداريونية المتأسلمة!”
― الداروينية المتأسلمة
― الداروينية المتأسلمة
“دائما كان يشغلني أمر عجيب قليلا :
و هو إيجادُ معادلة الثّبات!
(...)
الحقيقة أنّه لا معادلة..هذه هي الحقيقة المخيفة.
أنت معلّق بالمشيئة ..جنّة أو نار بالمشيئة..لا معادلة!
ستظلّ هكذا خائفا إلى النّهاية..لا معادلة! و حتّى آخر نفس في حياتك لا معادلة!
هذا يثير الذّعر أكثر..يثير الهلع أكثر..لكنّه الحقيقة..
فلا حلّ لديك إلّا أن تردّد مرتعدا في كلّ وقت تتذكّر تلك الحقيقة المفزعة :
اللهمّ يا مقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك”
― النُثار
و هو إيجادُ معادلة الثّبات!
(...)
الحقيقة أنّه لا معادلة..هذه هي الحقيقة المخيفة.
أنت معلّق بالمشيئة ..جنّة أو نار بالمشيئة..لا معادلة!
ستظلّ هكذا خائفا إلى النّهاية..لا معادلة! و حتّى آخر نفس في حياتك لا معادلة!
هذا يثير الذّعر أكثر..يثير الهلع أكثر..لكنّه الحقيقة..
فلا حلّ لديك إلّا أن تردّد مرتعدا في كلّ وقت تتذكّر تلك الحقيقة المفزعة :
اللهمّ يا مقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك”
― النُثار





