Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following عمر وشاحي.
Showing 1-30 of 125
“كتفي لم يُخلَقْ عبثاً
فقَدْ خلقَهُ اللهُ
كي تنامي عليهِ يا عُصفورَتي
وتغفين عليهِ عميقاً عميقا”
―
فقَدْ خلقَهُ اللهُ
كي تنامي عليهِ يا عُصفورَتي
وتغفين عليهِ عميقاً عميقا”
―
“أستَغفِرُ اللهَ مِنْ حُبِ إمرأةٍ ليسَتْ لي”
―
―
“كواعِظٍ أحملُ مِسبَحَتي في يدي وأقول
سُبحانَ الله الذي خَلقَكِ لِتـُكمِليني
والحَمدُ للهِ أنَّكِ لي
واللهُ أكبَر على كُل رجُلٍ يُحاوِلُ سرقتكِ مني”
―
سُبحانَ الله الذي خَلقَكِ لِتـُكمِليني
والحَمدُ للهِ أنَّكِ لي
واللهُ أكبَر على كُل رجُلٍ يُحاوِلُ سرقتكِ مني”
―
“ــــ إلى الرَجُل ــــ
إنْ كُنتَ تريدها
فإطرُق بابَ بَيتِها ثلاث مَراتْ,
الطَرقَة الأولى لكَ
والطَرقَة الثانية لِوالِدِها
والطَرقَة الثالِثة لَها
إنْ كُنتَ تريدُها
تَطلَب يَدَها لِلزَواجْ مِنْ والِدِها
وهي تَعلَمُ أنَكَ تَطلُبُ قَلبَها
إنْ كنتَ تريدُها
تَدخل إلى بَيتِها بقَدَمِكَ اليُمنى
وتَرمي السَلامَ على أهلِ بَيتِها
وهي تَعلَمُ أنَّكَ رَجُلاً أردَتَها بالحَلال
إنْ كُنتَ تريدُها
فإجعَلها تَسمَعْ لِدُعائِكَ في صلاتِكَ
(((اللهُمَّ بارِكْ لَنا وبارِكْ عَلينا ولا تَدَعِ الشَيطانَ يَدخلُ بيننا)))
إنْ كنتُ تريدُها
إمسَحْ دَمعَتَها بيَدِكَ
وإرسُمْ البَسمَة بيَدِكَ الأخرى
إنْ كُنتَ تريدُها
تَصارَعْ مع طِفلكَ الأول
مَنْ يَسبُق النومَ بينَ أحضانِها
وإجعَلْ السَنة كامِلة عيداً واحِداً لها
إنْ كُنتَ تريدها
كُنْ لها رَجُلاً ولا تكُنْ رَجُلاً عليها.”
―
إنْ كُنتَ تريدها
فإطرُق بابَ بَيتِها ثلاث مَراتْ,
الطَرقَة الأولى لكَ
والطَرقَة الثانية لِوالِدِها
والطَرقَة الثالِثة لَها
إنْ كُنتَ تريدُها
تَطلَب يَدَها لِلزَواجْ مِنْ والِدِها
وهي تَعلَمُ أنَكَ تَطلُبُ قَلبَها
إنْ كنتَ تريدُها
تَدخل إلى بَيتِها بقَدَمِكَ اليُمنى
وتَرمي السَلامَ على أهلِ بَيتِها
وهي تَعلَمُ أنَّكَ رَجُلاً أردَتَها بالحَلال
إنْ كُنتَ تريدُها
فإجعَلها تَسمَعْ لِدُعائِكَ في صلاتِكَ
(((اللهُمَّ بارِكْ لَنا وبارِكْ عَلينا ولا تَدَعِ الشَيطانَ يَدخلُ بيننا)))
إنْ كنتُ تريدُها
إمسَحْ دَمعَتَها بيَدِكَ
وإرسُمْ البَسمَة بيَدِكَ الأخرى
إنْ كُنتَ تريدُها
تَصارَعْ مع طِفلكَ الأول
مَنْ يَسبُق النومَ بينَ أحضانِها
وإجعَلْ السَنة كامِلة عيداً واحِداً لها
إنْ كُنتَ تريدها
كُنْ لها رَجُلاً ولا تكُنْ رَجُلاً عليها.”
―
“أفكر في لحظَةٍ يا حبيبتي
قبلَ فترَةٍ مِنَ الزَمن
كنتُ مُسالِماً جداً في حُبكِ مثل (غاندي)
واليوم أصبَحتُ دكتاتورياً مثل (نابليون)”
―
قبلَ فترَةٍ مِنَ الزَمن
كنتُ مُسالِماً جداً في حُبكِ مثل (غاندي)
واليوم أصبَحتُ دكتاتورياً مثل (نابليون)”
―
“قِراءةُ عينيكِ المَجيدَتين في لحظةِ الحُب
أشبَهُ بقراءَةِ قصيدَةٍ كُتِبَتْ قبل ألفِ عامْ”
―
أشبَهُ بقراءَةِ قصيدَةٍ كُتِبَتْ قبل ألفِ عامْ”
―
“العروبَةُ عندي تعني
أنْ أحمِلَكِ على أكتافي فخراً وتَكبُراً
وأصرخُ بوَجهِ المُحتَلْ:
سَجّلْ أنا عربي”
―
أنْ أحمِلَكِ على أكتافي فخراً وتَكبُراً
وأصرخُ بوَجهِ المُحتَلْ:
سَجّلْ أنا عربي”
―
“مِنْ أحد حُقوقِ الياسَمين
أنْ ينمو بين خـُضَلِ شعرِكِ
ولا يفوحُ عطرُهُ إلا مِنْ وجهِكِ الكريم”
―
أنْ ينمو بين خـُضَلِ شعرِكِ
ولا يفوحُ عطرُهُ إلا مِنْ وجهِكِ الكريم”
―
“أكثرُ ما يُعجبُني في صَمتي
أنهُ لا يتحَدثُ إلا عنكِ
وأكثرُ ما يُدهِشُني في كلامي
أنهُ لا يصمُتُ إلا عندك
فأنتِ المعشوقة في صَمتي
وأنتِ المُلهِمَة في كلامي”
―
أنهُ لا يتحَدثُ إلا عنكِ
وأكثرُ ما يُدهِشُني في كلامي
أنهُ لا يصمُتُ إلا عندك
فأنتِ المعشوقة في صَمتي
وأنتِ المُلهِمَة في كلامي”
―
“أنا لا أريدُ تقبيلَ شَفتيكِ شَهوةً
بل لأعلِمَ كُلَّ مَنْ يعشَق
كيف يُصبحُ السُكْرُ بلا نبيذ
على يدِ إمرأة”
―
بل لأعلِمَ كُلَّ مَنْ يعشَق
كيف يُصبحُ السُكْرُ بلا نبيذ
على يدِ إمرأة”
―
“جميعُهُمْ يكتـُبون:
ليتَها تقرأ
ليتَها تعلَمْ
ليتَها تشعُرُ بي
ليتَها تـُحِبُني
ليتَها تعرفـُني
ليتها مُلكي
وأنا أقول: ليتَها عندي
لما جَعلتُ التَمني يواسيني”
―
ليتَها تقرأ
ليتَها تعلَمْ
ليتَها تشعُرُ بي
ليتَها تـُحِبُني
ليتَها تعرفـُني
ليتها مُلكي
وأنا أقول: ليتَها عندي
لما جَعلتُ التَمني يواسيني”
―
“ستجدين مني ما لم تَسمعيهِ عنْ أي عاشِق
ستنظُرين بعينيكِ
كيف سأجعَلُ الربيعَ ينمو بين خـُصلاتِ شَعرِكِ
وكيف ستتَفجرُ مياهُ الياسَمين مِنْ بين أصابعِكِ
وسترينَ كيف ستهرُبُ رمالُ الشاطىءِ
للجوءِ بين أصابعِ قدميكِ
ستَجدين مني ما لَمْ تسمعيهِ أبداً
لأنكِ ستعرفين أنَّكِ المَلِكة عندي
وباقي النساء هُنَّ أميراتُ لكِ”
―
ستنظُرين بعينيكِ
كيف سأجعَلُ الربيعَ ينمو بين خـُصلاتِ شَعرِكِ
وكيف ستتَفجرُ مياهُ الياسَمين مِنْ بين أصابعِكِ
وسترينَ كيف ستهرُبُ رمالُ الشاطىءِ
للجوءِ بين أصابعِ قدميكِ
ستَجدين مني ما لَمْ تسمعيهِ أبداً
لأنكِ ستعرفين أنَّكِ المَلِكة عندي
وباقي النساء هُنَّ أميراتُ لكِ”
―
“المَدينَة التي بنيتـُها بلا أعمِدَة ولا أبنية
هي المدينة التي بنيتـُها على كتفيكِ”
―
هي المدينة التي بنيتـُها على كتفيكِ”
―
“مُحتاجٌ لِخـُصلاتِ شَعرِكِ الجَميلْ
كي أدافِعَ عن نفسي مِنَ البَردِ الطويلْ”
―
كي أدافِعَ عن نفسي مِنَ البَردِ الطويلْ”
―
“أمي تقولُ لي: أنَّ شَعري الأسود ناعِمٌ جداً
ويجب على التي تـُحِبُكَ أنْ تـُتقِنَ أنامِلُها
فنَّ الرقصِ في شَعرِكَ الأسودْ”
―
ويجب على التي تـُحِبُكَ أنْ تـُتقِنَ أنامِلُها
فنَّ الرقصِ في شَعرِكَ الأسودْ”
―
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُب
بل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتني
وعرفتْ أني أحِبْ,
وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتي
حسدَتني النِساءُ على قلبٍ
تهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ لي
وتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِ
فقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبي
ومِنْ شِدَةِ الإشفاق
شَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبي
وأجلسُ على بابِ بيتِكِ
لعلكِ يا حبيبتي
ترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
―
بل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتني
وعرفتْ أني أحِبْ,
وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتي
حسدَتني النِساءُ على قلبٍ
تهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ لي
وتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِ
فقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبي
ومِنْ شِدَةِ الإشفاق
شَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبي
وأجلسُ على بابِ بيتِكِ
لعلكِ يا حبيبتي
ترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
―
“يا ليتها كانَتْ القاضية
إنْ أحبَبتُ بَعدَكِ إمراة ثانية”
―
إنْ أحبَبتُ بَعدَكِ إمراة ثانية”
―
“إنْ كُنتَ تـُريدَها (مريماً) لكَ
فكُنْ (يوسُفاً) لها”
―
فكُنْ (يوسُفاً) لها”
―
“عندما أصبَحتِ حبيبتي
لَطمَ الشيطانُ قائِلاً:
لقد أتتْ مَنْ تـُوَسوِسُ في قلبِ هذا الرجُل مِنْ أجلِ الحُب”
―
لَطمَ الشيطانُ قائِلاً:
لقد أتتْ مَنْ تـُوَسوِسُ في قلبِ هذا الرجُل مِنْ أجلِ الحُب”
―
“أحِبُكِ
وأعيشُ حياتي منفيا
فأنتِ أغلى ما لديا
وإني أشعرُ بكيانِكِ في داخِلي
وأشعرُ بأني ما زلتُ بكِ قويا
قد متُ في الحياةِ ألفَ مرةٍ
واليوم بكِ أصبَحتُ حيا
لا أدرِكُ معنى الوجودِ بدونِكِ
ولا أدرِكُ ما كان فِيا
ليس سوى الحزن صديقَ قلبي
نمشي في الدربِ سويا
فأتيتِ أنتِ حامِلَة الفرحَ لي
وأنا أحمِلُ لكِ قلبي بيديا
يتساقطُ الربيعُ مِنْ أكتافي
وغابة خريفٍ تحت قدَميا
ما زالتُ لُغَتي تـُعانِقـُني
وقد أصبَحتُ رجُلاً شرقيا
أقدِمُ الهوى إخلاصاً لِحُبكِ
وفي حياتي كنتُ زاهِداً تَقيا
لستُ أريدُ سِواكِ مِنَ الدُنيا
أضعُكِ ضوءاً في عينيا
إنْ رَحلتِ أنتِ عن حياتي
كنتُ أنا خبَراً مَنسيا”
―
وأعيشُ حياتي منفيا
فأنتِ أغلى ما لديا
وإني أشعرُ بكيانِكِ في داخِلي
وأشعرُ بأني ما زلتُ بكِ قويا
قد متُ في الحياةِ ألفَ مرةٍ
واليوم بكِ أصبَحتُ حيا
لا أدرِكُ معنى الوجودِ بدونِكِ
ولا أدرِكُ ما كان فِيا
ليس سوى الحزن صديقَ قلبي
نمشي في الدربِ سويا
فأتيتِ أنتِ حامِلَة الفرحَ لي
وأنا أحمِلُ لكِ قلبي بيديا
يتساقطُ الربيعُ مِنْ أكتافي
وغابة خريفٍ تحت قدَميا
ما زالتُ لُغَتي تـُعانِقـُني
وقد أصبَحتُ رجُلاً شرقيا
أقدِمُ الهوى إخلاصاً لِحُبكِ
وفي حياتي كنتُ زاهِداً تَقيا
لستُ أريدُ سِواكِ مِنَ الدُنيا
أضعُكِ ضوءاً في عينيا
إنْ رَحلتِ أنتِ عن حياتي
كنتُ أنا خبَراً مَنسيا”
―
“بحَقِ ما تَملِكين مِنْ أنوثتِكِ
كوني إكتِمالَ رُجولَتي”
―
كوني إكتِمالَ رُجولَتي”
―
“الأنوثةُ هي زينة المَرأة
وفخرٌ للرَجُلِ الذي يَستَحِقـُها”
―
وفخرٌ للرَجُلِ الذي يَستَحِقـُها”
―
“تسألُني حبيبتي:
إلى أينَ تـُريدُ رحلتَكَ القادِمة؟
أريدُها إلى عينيكِ حيث لا أحدَ هناك.”
―
إلى أينَ تـُريدُ رحلتَكَ القادِمة؟
أريدُها إلى عينيكِ حيث لا أحدَ هناك.”
―
“وجهُها غابة إستِوائية
وإبتسامَتُها أمطارٌ دافئة
وأنا كالمَجنون
خَلعتُ ثيابَ الحُزنِ عني
وبدأتُ بالإستِحمامِ مِنْ شِدَةِ الفرَحْ”
―
وإبتسامَتُها أمطارٌ دافئة
وأنا كالمَجنون
خَلعتُ ثيابَ الحُزنِ عني
وبدأتُ بالإستِحمامِ مِنْ شِدَةِ الفرَحْ”
―
“دعيني أعدُ رُموشَ عينيكِ
كي لا أشعُرَ بنَقصٍ في أحرُفِ القصيدة”
―
كي لا أشعُرَ بنَقصٍ في أحرُفِ القصيدة”
―
“عندما أبكيكِ
لستُ أعلم بأي إسمٍ أبكيكِ
فأنتِ إمرأتي وأنتِ وطني”
―
لستُ أعلم بأي إسمٍ أبكيكِ
فأنتِ إمرأتي وأنتِ وطني”
―
“لمْ تعُدْ مساحَةُ ذِراعاي تكفيني
كي أطوقَكِ ولا تهرُبي مني”
―
كي أطوقَكِ ولا تهرُبي مني”
―
“سأصَدِقـُكِ عندما تـُخبريني
أنَكِ إقتنعتِ أخيراً بأني أحِبُكِ
لكني سأصدِقُ نفسي أكثَرْ
عندما تـُخبِرُني أني مَجنونٌ بكِ”
―
أنَكِ إقتنعتِ أخيراً بأني أحِبُكِ
لكني سأصدِقُ نفسي أكثَرْ
عندما تـُخبِرُني أني مَجنونٌ بكِ”
―
“أنتِ المرأة التي لمْ ولنْ تـُشفى ذاكرَتي منها للأبدْ”
―
―
“أكدَنَّ النِساءُ بأني أحِبُكِ
لكِن بعضَ الرواياتِ تقول:
أنا مَفتونٌ بكِ”
―
لكِن بعضَ الرواياتِ تقول:
أنا مَفتونٌ بكِ”
―
