Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following مصطفي ابراهيم.
Showing 1-3 of 3
“البالونة - مصطفى ابراهيم
فى حاجات علشان نعرف درجة قوتها
...بنكسرها
وحاجات ف ادينا عشان نعرف اننا عايزينها
....بنخسرها
...كدّبت ف عمرك كام صاحب
علشان كان نفسك تتطمن ؟
وخسرت اصحابك واتطمنت
طب كام بالون فرقعوا منك
وإنتا بتنفخهم ع الاخر؟
وعرفت اخرهم بس ندمت
دلوقتي فهمت
أنا عاوز إيه
ونا كنت بفرقع بلالين ليه
أنا عاوز حاجه بدون آخر
أو حتى بآخر ما اوصلّوش
كام حيطه ف ضهري
اضرب واهري
ف بدنهم بس ما يتهدوش
شيء مش مغشوش
مضمون دايما
من غير ما احتاج إني اتأكد
أو حتي اخاف إني اتنكد
لا يكون ف الاخر برضه فاشوش
يا بشر عرفاني وعارفه أنا مين
بلغوا اسفي لكل البلالين
كلنا كنا ف يوم بالونه
فقعتنا تجارب بني أدمين
بلالين عايشين نفسها تلقي
حد يصدق ويقدرها
متأكد من إنه عاوزها
من غير مايجرب يخسرها”
―
فى حاجات علشان نعرف درجة قوتها
...بنكسرها
وحاجات ف ادينا عشان نعرف اننا عايزينها
....بنخسرها
...كدّبت ف عمرك كام صاحب
علشان كان نفسك تتطمن ؟
وخسرت اصحابك واتطمنت
طب كام بالون فرقعوا منك
وإنتا بتنفخهم ع الاخر؟
وعرفت اخرهم بس ندمت
دلوقتي فهمت
أنا عاوز إيه
ونا كنت بفرقع بلالين ليه
أنا عاوز حاجه بدون آخر
أو حتى بآخر ما اوصلّوش
كام حيطه ف ضهري
اضرب واهري
ف بدنهم بس ما يتهدوش
شيء مش مغشوش
مضمون دايما
من غير ما احتاج إني اتأكد
أو حتي اخاف إني اتنكد
لا يكون ف الاخر برضه فاشوش
يا بشر عرفاني وعارفه أنا مين
بلغوا اسفي لكل البلالين
كلنا كنا ف يوم بالونه
فقعتنا تجارب بني أدمين
بلالين عايشين نفسها تلقي
حد يصدق ويقدرها
متأكد من إنه عاوزها
من غير مايجرب يخسرها”
―
“نى رأيت اليوم...الصورة من برة و قلت الحسين لسة ....حيموت كمان مرة إنى رأيت اليوم ....فيما يرى الثائر ان الحسين ملموم ...فوق جثته عساكر بيدغدغوه بالشوم كل أما ييجى يقوم و ان البشر واقفة تبكى بدال ما تحوش و ان العلم مصفاه م السونكى و الخرطوش و ان الطريق مفروش...بالدم للآخر... إنى رأيت اليوم... الدم ع الآيش.... و إن الحسين إحنا.... و مهما اتقتل عايش”
―
―
“كل يومين بكبر وارمي حاجات
واكتشف ان انا كان ممكن اعيش من غيرهم اصلا م الاول”
―
واكتشف ان انا كان ممكن اعيش من غيرهم اصلا م الاول”
―
