يوسف زيدان > Quotes

“كل ما في كوننا ينام ويصحو وينام إلا آثامنا وذكرياتنا التي لم تنم قط .. ولن تهدأ أبدا”
― يوسف زيدان عزازيل

“وسكتت صرخات هيباتيا، بعدما بلغ نحيبها من فرط الألم ،عنان السماء.
عنان السماء ،حيث كان الله والملائكة والشيطان يشاهدون ما يجري ولا يفعلان شيئا”
― يوسف زيدان - عزازيل

“البداية والنهاية , انما تكونان فقط فى الخط المستقيم ولا خطوط مستقيمة الا فى اوهامنا , أو فى الوريقات التى نسطر فيها ما نتوهمه . اما فى الحياة و فى الكون كله , فكل شئ دائرى يعود الى ما منه بدأ , ويتداخل مع ما به اتصل فليس ثمة بداية ولا نهاية على الحقيقة , وما ثم الا التوالى الذى لا ينقطع , فلا ينقطع فى الكون الاتصال , ولا ينفصم التداخل . .......
الامر الواحد يتوالى اتصاله فتتسع دائرته لتتداخل مع الامر الاخر وتتفرع عنهما دائرة جديدة تتداخل بدورها مع بقية الدوائر وتمتلئ الحياة بان تكتمل دائرتها فتفرغ عند انتهائنا بالموت , لنعود الى ما منه ابتدئنا .......”
― يوسف زيدان عزازيل

“يا هيبا, ما يجري في الإسكندرية لا شأن للديانة به..إن أول دم أريق في هذه المدينة, بعد زمن الاضهاد الوثني لأهل ديانتنا, كان دماً مسيحياً أراقته أيادٍ مسيحية!فقد قتل الأسكندرانيون قبل خمسين سنة أسقف مدينتهم جورجيوس , لأنه كان يوافق ع بعض آراء آريوس السكندري .و قتل الناس بأسم الدين لا يجعله دينياً ز إنها الدنيا الي ورثها ثيوفيلوش, وأورثها من بعده ابن اخته كيرلس..فلا تخلط الامور ببعضها يا ولدي,فهؤلاء أهل سلطانٍ لا أصحاب إيمان..أهل قسوةٍ دنيوية ,لا محبة دينية.”
― يوسف زيدان - عزازيل

“ثم ارحل مع شروق الشمس حراً”
― يوسف زيدان - عزازيل

“يعيشُ الناس أحرارًا في صحراواتهم. فالصحراء صِنو الحرية، ولا صبرَ لها على استعباد..”
― يوسف زيدان النبطي

“أيها الموتُ، اقترب
خُذني إليك، وطوّح بروحي بنقطة ماءٍ تنسرب
بين الشقوق، فتشربها الرمال بلا تعب
لعلني أرتاح إذ أذوب في التراب، فأغترب
عني وعنهم، وعن كل حيٍّ يضطرب
وتسكن بموتي روحٌ تتقد
وقد يهدأ هذا القلبُ الذي يهترئ”
― يوسف زيدان النبطي

“يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي,وأحيا تفاصيلها حينًا من الدهر,ثم أنهيها وقتما أشاء,تلك طريقتي التي تعصمني من إرتكاب الخطايا,فأظل آمنا!”
― يوسف زيدان عزازيل

“الحزن يرقق القلوب ، ويطهرها”
― يوسف زيدان - عزازيل

“التجارة في الأحلام من أربح التجارات وأكثرها خسة”
― يوسف زيدان .... متاهات الوهم

“وهي قويةُ النظرات, وعميقةٌ, وجريئةٌ تلسعُ القلب. كأن عينيها كهفٌ, فيه شَهدٌ مصفّى..”
― يوسف زيدان النبطي

“نظرت في نفسي،لأرى ان كنت حقا طيبة كما قال، ام تراه يتوهم؟ فرأيتني محطمة ، لا طيبة ولا شريرة.”
― يوسف زيدان النبطي

“للصلاة فعل كالسحر، فهي مراح للأرواح، ومستراحٌ للقلب المحزون، تغسلنا من همومنا كلها، فتلقيها عن كاهلنا الى بساط الرحمة الإلهية، فنرتاح الى حين، حتى يعاودنا اليها الحنين، ما دمنا مؤمنين بالله، فان خرجنا عن دائرة الايمان انفردنا، وصرنا فريسة تمزقها مخالب القلق والافكار" - بتصرف”
― يوسف زيدان - عزازيل

“يقول عزازيل ل هيبا الراهب ...

يا هيبا قلت لك مرارا اننى لا أجئ ولا أذهب . أنت الذى تجئ بى , حين تشاء . فأنا ات اليك منك , وبك , وفيك . اننى انبعث حين تريدنى لأصوغ حلمك , أو أمد بساط خيالك , أو أقلب لك ما تدفنه من الذكريات . أنا حامل أوزارك وأوهامك وماسيك , انا الذى لا غنى لك عنه , ولا غنى لغيرك.”
― يوسف زيدان عزازيل

“قال لي إنه نشأ بقرية قرب جبل هناك، يسمونه جبل الطير، لأن طيوراً تأتي في كل عام، وتحط عنده، فتملأه الاجواء، ثم ترحل فجأة، بعدما يضحي طير بنفسه، بأن يدخل رأسه، في كوة بسفح الجبل، فيتلقف رأسه من داخلها شيء مجهول، فلا يفلته حتى يجف جسده، ويسقط ريشه، فتكون تلك اشارة لبقية الطير، كي يغطسوا في النيل، ويرحلوا في الليل”
― يوسف زيدان - عزازيل

“لطالما أحببت الأشياء التى تتم فقط فى داخلى . يريحنى أن انسج الوقائع من خيالى , وأحيا تفاصيلها حينا من الدهر , ثم انهيها وقتما أشاء تلك كانت طريقتى التى تعصمنى من ارتكاب الخطايا فاظل امنا”
― يوسف زيدان عزازيل

“الرب المحتجب دائماً خلف سرادق حكمته الخفية.. أو خلف عجزنا الدائم عن فهم أحوالنا وذواتنا.”
― يوسف زيدان - عزازيل

“لا يوجد فى العالم أسمى من دفع الآلام, عن إنسان لا يستطيع التعبير عن ألمه”
― يوسف زيدان عزازيل

“ان تاريخ الجماعات الدينية هو تاريخ للانقسام والتشظى”
― يوسف زيدان عزازيل, دوامات التدين

“الكتابة تثير فى القلب كوامن العواصف , ومكامن الذكريات وتهيج علينا فظائع الوقائع”
― يوسف زيدان عزازيل

“الناس علي سفر حِل للروح في الجسد حيناً,ثم ترحال بعد حين”
― يوسف زيدان النبطي

“أنا الآخر المؤيَّد بالملكوتِ الخفي ،وأنا المولود مرتين”
― يوسف زيدان - عزازيل

“مطابقة الأسماء لا تعني مشاركة الصفات”
― يوسف زيدان النبطي

“لماذا انطفأ كل شيء ؟ نور الإيمان الذي كان بضيء باطني وشموع السكينة التي طالما آنست وحدني.”
― يوسف زيدان عزازيل

“متى يا هيبا ستكتب الكتابة الحقة، وتكف عن المراوغة وتتغنى بالألم الذي فيك؟ لا تكن مثل ميتٍ ينطق عن ميتين، ليرضي الميتين!”
― يوسف زيدان - عزازيل

“تمنيت ساعتها لو أصير شجرة مثل هذه الشجرة للأبد ، شجرة وارفة الظلال وغير مثمرة فلا ترمى بالحجارة وإنما تهواها القلوب لظلها ، هذه البلاد قاحلة وجفافها شديد فلو صرت هذه الشجرة سأحنو على الذين يستظلون بي وسيكون ظلي رحمة لهم أمنحها بلا مقابل و سأكون مأوى للمنهكين لا مطمعاً لطالبي الثمار”
― يوسف زيدان عزازيل

“رفعت وجهي إليها ,فوجدتها تبكي من غير صوت ,لو أعرف أنها ستطاوعني لأخذتها في حضني كي تنام ,أنا ماعدت صغيرة,ويمكنني احتضان أمي لكنها لن توافق”
― يوسف زيدان النبطي

“الأسود لون الأسي ,والفقد والإفتقار”
― يوسف زيدان النبطي

“اليوم ، لماذا أخاف الموت ؟ خليق بى أن أخاف من الحياة أكثر ، فهى الأكثر ايلاما ! ولماذا تتفرق سحب الايمان من سمائى كل حين . ايمانى مثل سحابات الصيف رقيق ، ولا ظل له.”
― يوسف زيدان - عزازيل

“الحب هو مفتاح الحياة المفقود دوما،فلا يجده الا المحظوظون
#رواية_نور
#يوسف_زيدان
#صباح_الامل_الحب”
― يوسف زيدان نور