Nada J. Saleh

Goodreads Author


Born
in kuwait, Kuwait
May 07, 1985

Website

Genre

Member Since
December 2016

URL


Born and raised in a family that appreciated poetry, novels and books, Nada found her path in writing with enough encouragement from people surrounding her. Although she had a master degree in pharmacology, worked as a lecturer in the pharmacy department and never wrote anything but scientific researches assays and lectures, her first novel, a self-published Arabic novel, was highly praised by critics for the strong emotions its heroes left in readers and critics. publishing novels in both languages, Arabic and English... Nada promises her readers a wide variety of novels and books, which would touch their hearts and souls,

ةFacebook:
Arabic author page: https://m.facebook.com/nadasaleh85/
English author page: https://web.facebook.com/Nada.J.
...more

وانتصر الأسرى

#وانتصر_الأسرى
بفضلك اللهم
أنا منهم
كنت معهم
قاوم قلمي معهم
لكنه خجل من صمودهم

أنا تخلفت عنهم
لم أستطع أن أقف أمام مقاومتهم
لم أقوى على جوعهم
لم أتحمل صبرهم

أقول لهم وأنا المقصر
اغتنموا ثمار التحمل والصبر
قولوا لمن ظلمكم ووضعكم في الأسر
مهما ظلمتم وتجبرتم فلنا النصر

هنيئا لمن جاعوا كي يكسروا الأسر
ندى جمال صالح Read more of this blog post »
1 like ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 27, 2017 01:23
Average rating: 4.55 · 11 ratings · 4 reviews · 2 distinct works
خلف الستارة الصفراء

4.44 avg rating — 9 ratings — published 2017 — 3 editions
Rate this book
Clear rating
Behind the yellow curtain

it was amazing 5.00 avg rating — 2 ratings — published 2018
Rate this book
Clear rating

* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.

Quotes by Nada J. Saleh  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“كثيرا ما ينام أحمد جائعا أو متعبا، دون أن يجد يدا تمسح التعب عن رأسه، وجها مبتسما يطمئنه في عتمة الليل الموحش ليزيل ما ألم به من آلام و هموم، قبلة تطبع على جبينه، و تحول نومه المتقلقل إلى سلام وسط كوابيس الحرب و الحصار”
ندى جمال صالح, خلف الستارة الصفراء

“أي بيت سأعود إليه؟ بيتي في المخيم؟ أم في القرية؟ كنت و سأبقى لاجئا...كل ذرة في جسدي تحمل هوية لاجئ”
ندى جمال صالح, خلف الستارة الصفراء

“قد تكون هذه المرأة التي تحمل داخلها قلبها المفطور هي السكن الذي تاقت روحه إليه...شكرا لك أيتها الحرب البغيضة”
ندى جمال صالح, خلف الستارة الصفراء

“هذا هو واقع غزة المرير...حيث لا يخلو بيت من شهيد أو مصاب أو معاق...كل بيت يحبس بين جدرانه ذكريات عائلة عاشت الحروب المتلاحقة، نظر الأب إلى أولاده لا يقدر أن يوفر لهم الأمان، تفقدت الأم أطفالها كل ليلة عند نومهم لا تدري إن كان سيطلع عليهم الصباح، حدق الأطفال إلى سقف بيتهم يتساءلون إن
كان سيقع عليهم اليوم أم غدا”
ندى جمال صالح, خلف الستارة الصفراء

“أحست أنها محظوظة لأنها وضعت يدها على الدفاتر التي قدمتها المدرسة لها، فتحت علبة ألوانها الصغيرة ومررت أناملها على الأقلام الملونة التي نسقت بترتيب داخلها، كان تدرج ألوانها من أجمل ما رأت عيناها”
ندى جمال صالح, خلف الستارة الصفراء

“لكن هذا الرضيع كان معه قطعة بسكويت واحدة التقطها من الصحن الذي أمامه قبل أن تنقطع الكهرباء، ولما أضاءت سوسن المصباح رأى أمجد أن بيده اثنتين”
ندى جمال صالح, خلف الستارة الصفراء

“معاذ...لقد توقفت عن الاستمتاع بإغاظة الفتيات الصغيرات مذ كنت في الثانية عشر من عمري...أنت بحاجة إلى إيجاد هوايات جديدة يا صديقي”
ندى جمال صالح, خلف الستارة الصفراء

“لكن دمعة وحيدة وجدت طريقها إلى فمه، تدعوه ليتذوق طعم ألمها...أحس بالمرارة والعذاب فيها”
ندى جمال صالح, خلف الستارة الصفراء

No comments have been added yet.