أسامه عاطف
Goodreads Author
Born
in Egypt
Website
Twitter
Member Since
February 2020
URL
https://www.goodreads.com/osama_atef
أسامه عاطف hasn't written any blog posts yet.
|
جراند متروبوليس
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
“الخدر يسري في جسدي ..
مُلقىً على الأرض وسط الأسماء التي نقشتُها على جُدران بيتي الجديد، ظهري كمن دهسهُ القِطار ذهاباً وإياباً دون رحمة
تعتليني الدهشة
تُضاجعُني ..
لتُنجبَ الأفكار التي تملأُ حلقي ... محجريَّ يدوران كبندول الساعه في سُرعه لم أعهدها من قبل، أنظُر بهما على كُل ما فعلت ونقشت على الجدران.
راضخ للمصير كرضوخ الملائكة للإله عندما أمَرهُم بالسجود لآدم، رافض للذكرى كشيطان أشِر أبى الخضوع والتذلُّل في يومٍ ما.
عقلي مضطرب، قلبي يخفق ويهتز،
الجدار يقترب منّي ليسحق عظامي
فأرى بهِ جُملة:
"عليك التذكُّر يا صاحب الإثم" ...”
― جراند متروبوليس
مُلقىً على الأرض وسط الأسماء التي نقشتُها على جُدران بيتي الجديد، ظهري كمن دهسهُ القِطار ذهاباً وإياباً دون رحمة
تعتليني الدهشة
تُضاجعُني ..
لتُنجبَ الأفكار التي تملأُ حلقي ... محجريَّ يدوران كبندول الساعه في سُرعه لم أعهدها من قبل، أنظُر بهما على كُل ما فعلت ونقشت على الجدران.
راضخ للمصير كرضوخ الملائكة للإله عندما أمَرهُم بالسجود لآدم، رافض للذكرى كشيطان أشِر أبى الخضوع والتذلُّل في يومٍ ما.
عقلي مضطرب، قلبي يخفق ويهتز،
الجدار يقترب منّي ليسحق عظامي
فأرى بهِ جُملة:
"عليك التذكُّر يا صاحب الإثم" ...”
― جراند متروبوليس
“الخدر يسري في جسدي ..
مُلقىً على الأرض وسط الأسماء التي نقشتُها على جُدران بيتي الجديد، ظهري كمن دهسهُ القِطار ذهاباً وإياباً دون رحمة
تعتليني الدهشة
تُضاجعُني ..
لتُنجبَ الأفكار التي تملأُ حلقي ... محجريَّ يدوران كبندول الساعه في سُرعه لم أعهدها من قبل، أنظُر بهما على كُل ما فعلت ونقشت على الجدران.
راضخ للمصير كرضوخ الملائكة للإله عندما أمَرهُم بالسجود لآدم، رافض للذكرى كشيطان أشِر أبى الخضوع والتذلُّل في يومٍ ما.
عقلي مضطرب، قلبي يخفق ويهتز،
الجدار يقترب منّي ليسحق عظامي
فأرى بهِ جُملة:
"عليك التذكُّر يا صاحب الإثم" ...”
― جراند متروبوليس
مُلقىً على الأرض وسط الأسماء التي نقشتُها على جُدران بيتي الجديد، ظهري كمن دهسهُ القِطار ذهاباً وإياباً دون رحمة
تعتليني الدهشة
تُضاجعُني ..
لتُنجبَ الأفكار التي تملأُ حلقي ... محجريَّ يدوران كبندول الساعه في سُرعه لم أعهدها من قبل، أنظُر بهما على كُل ما فعلت ونقشت على الجدران.
راضخ للمصير كرضوخ الملائكة للإله عندما أمَرهُم بالسجود لآدم، رافض للذكرى كشيطان أشِر أبى الخضوع والتذلُّل في يومٍ ما.
عقلي مضطرب، قلبي يخفق ويهتز،
الجدار يقترب منّي ليسحق عظامي
فأرى بهِ جُملة:
"عليك التذكُّر يا صاحب الإثم" ...”
― جراند متروبوليس























