فيصل أكرم
Born
in makkah, Saudi Arabia
October 14, 1969
Website
![]() |
شربنا من الكون حتى العدم
—
published
2008
|
|
![]() |
نصف الكتابة
—
published
2004
|
|
![]() |
الخروج من المرآة
—
published
2009
|
|
![]() |
قصيدة الأفراد
—
published
2001
|
|
![]() |
حوار الليل و نجمة الصباح
—
published
2011
|
|
![]() |
كبار
—
published
2004
|
|
![]() |
سيف بن أعطى: مداخل إلى الفصل الأول
—
published
2007
|
|
![]() |
جانب الدائرة
|
|
![]() |
آتٍ من الوادي
—
published
2003
|
|
![]() |
طرب .. طرب مقالات تتماهى مع أغنيات
|
|
“وسيعذرونك حين تُصبح مثلهم,
أو مثل نفسك: لا أحد
هي ذي بلادٌ في الشوارع ,أو شوارعُ في بلد
أو مثل نفسك: لا أحد
صَبرت عليك وأنت تخرج من وجودك,
ثم توجدُ في خروجك,
ثم ترجعُ للجسد..
هل مثل نفسك :لا أحد؟
مثل نفسك : لا أحد.”
― شربنا من الكون حتى العدم
أو مثل نفسك: لا أحد
هي ذي بلادٌ في الشوارع ,أو شوارعُ في بلد
أو مثل نفسك: لا أحد
صَبرت عليك وأنت تخرج من وجودك,
ثم توجدُ في خروجك,
ثم ترجعُ للجسد..
هل مثل نفسك :لا أحد؟
مثل نفسك : لا أحد.”
― شربنا من الكون حتى العدم
“أن تسمع صوتاً يشبه صوتك
وترى وجهاً يشبه وجهك
وإذا تنظر خلفك ..
سترى أنك سرت طويلاً من قدميك إلى كفيك
ولم تسأل : من أين أعود إلى نفسي ؟
وكأنك صرت بلا نفس ٍ ,تحتاج إليها أن تبقى
تحتاج إليك”
― كبار
وترى وجهاً يشبه وجهك
وإذا تنظر خلفك ..
سترى أنك سرت طويلاً من قدميك إلى كفيك
ولم تسأل : من أين أعود إلى نفسي ؟
وكأنك صرت بلا نفس ٍ ,تحتاج إليها أن تبقى
تحتاج إليك”
― كبار
“لمثلكَ كان التأني دليلاً
إلى الخوف في لحظةِ الاختيار..
فهل كنتَ مثلي, انكشَفتَ رحيلاً
نهاراً وراء نهار؟
هل كنتَ مثلي, وقفتَ قليلاً
لتنفض عن وجنتيك الغبار؟
وهل سوف نبقى معاً
جيلاً فجيلاً
نهذّب أنفسنا ذاتها..
لنختار أنفسنا -ذاتها- بعد كلّ انهيار؟
*
تعبنا؟ نعم
شربنا من الكون حتى العدم
قطعنا من الحلم حتى الندم
تعبنا؟ نعم
بكينا؟ نعم
ملأنا المناديل دمعاً ودم
وما فادنا في الكلام سلامٌ
ولا فادنا في السلام كلامٌ
ولا فادنا ازورار القلم
*
سنكره أنفسنا, يا حبيبي..
وسوف نكذّبها, يا صديقي..
وسوف نعود..
وسوف تعود المتاهاتُ فينا
بغير حدود.”
― شربنا من الكون حتى العدم
إلى الخوف في لحظةِ الاختيار..
فهل كنتَ مثلي, انكشَفتَ رحيلاً
نهاراً وراء نهار؟
هل كنتَ مثلي, وقفتَ قليلاً
لتنفض عن وجنتيك الغبار؟
وهل سوف نبقى معاً
جيلاً فجيلاً
نهذّب أنفسنا ذاتها..
لنختار أنفسنا -ذاتها- بعد كلّ انهيار؟
*
تعبنا؟ نعم
شربنا من الكون حتى العدم
قطعنا من الحلم حتى الندم
تعبنا؟ نعم
بكينا؟ نعم
ملأنا المناديل دمعاً ودم
وما فادنا في الكلام سلامٌ
ولا فادنا في السلام كلامٌ
ولا فادنا ازورار القلم
*
سنكره أنفسنا, يا حبيبي..
وسوف نكذّبها, يا صديقي..
وسوف نعود..
وسوف تعود المتاهاتُ فينا
بغير حدود.”
― شربنا من الكون حتى العدم
Is this you? Let us know. If not, help out and invite فيصل to Goodreads.