محمد أنور السادات
|
خطاب الرئيس محمد أنور السادات أمام الكنيست
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
“الشعب المصرى على مدى تاريخه الطويل تعلم كيف يخدع حكامه إذا تعارضت أوامر الحكام مع رغبات الشعب ومصالحه!
*لاشئ يعادل خيبة الأمل التى يصاب بها الشباب فى زعيم كان يوما مثلهم الأعلى!
*مكانان فى هذا العالم لايمكن للإنسان فيهما أن يهرب من ذاته هما الحرب والسجن!
* إن العاقل هو من يحرص على النجاح الداخلى لأنه سيظل دائما متوازناً داخل ذاته صادقا مع نفسه والصدق مع النفس يعنى الصدق مع الناس وأنا لايهمنى النجاح الذى يراه الناس فى بل النجاح الذى أراه أنا فى داخل نفسى وأرتاح إليه هذا النجاح يعتمد أساسا على معرفة الذات ولذلك فمن يؤمن يحاسب نفسه قبل محاسبته للغير وهو لايأخذ فى الإعتبار ما يناله الإنسان من مكاسب مادية بل على مدى إكتشاف صورة الإنسان لذاته وتحقيق هذه الصورةفيما يصدر عنه من أفعال
إن النجاح الداخلى قوة دائمة مطلقة لا تخضع لأى مؤثرات خارجية على عكس النجاح الخارجى الذى يهتز ويتغير من وقت لآخر حسب الظروف و العوامل الخارجية فقيمته دائما نسبية.
من ليس بحاجة إلى شئ فهو سيد نفسه!
إن الإنسان فى أية مرحلة من مراحل حياته معرض لأن يصاب بصدمة تكون نتيجتها أن يحس أن كل شئ حوله مغلق وكأنه فى سجن لاباب له"
أول باب لهذا السجن أن يعرف الإنسان ماذا يضايقه وثانى باب الإيمان
مامعنى الإيمان؟ أن تنظر إلى أى شئ كريه يحدث على أنه قدر لابد من مواجهته وتحمله وبعد ذلك تتغلب على الآثار الناجمة عن هذا فيجب ألا تفكر أنه ليس هناك حل لأية مشكلة لأن الحل دائما هناك
ما الذى يجعلك تفكر هكذا؟ إيمانك بأن الله قد خلقك لأن عليك دوراً يجب أن تؤديه فى هذه الحياة والإله الذى خلقك ليس شريراً على الإطلاق بالعكس إنه خير جداً لا كما يصوره لنا جبار مخيف وذلك فالعلاقة المثلى بين الإنسان والله لا تنبنى على الخوف أو على الثواب والعقاب بل على قيمة اسمى من كل قيمة وهى الصداقة فمن صفات الخالق الرحمة والعدل والحب ثم هو قادر على كل شئ لأنه مصدر الأشياء جميعاً فإذا اتخذت منه صديقا منحك الإطمئنان فتحت أية ظروف وفى جميع الأحوال تحبه ويحبك" من مقال ريدرز دايجست”
―
*لاشئ يعادل خيبة الأمل التى يصاب بها الشباب فى زعيم كان يوما مثلهم الأعلى!
*مكانان فى هذا العالم لايمكن للإنسان فيهما أن يهرب من ذاته هما الحرب والسجن!
* إن العاقل هو من يحرص على النجاح الداخلى لأنه سيظل دائما متوازناً داخل ذاته صادقا مع نفسه والصدق مع النفس يعنى الصدق مع الناس وأنا لايهمنى النجاح الذى يراه الناس فى بل النجاح الذى أراه أنا فى داخل نفسى وأرتاح إليه هذا النجاح يعتمد أساسا على معرفة الذات ولذلك فمن يؤمن يحاسب نفسه قبل محاسبته للغير وهو لايأخذ فى الإعتبار ما يناله الإنسان من مكاسب مادية بل على مدى إكتشاف صورة الإنسان لذاته وتحقيق هذه الصورةفيما يصدر عنه من أفعال
إن النجاح الداخلى قوة دائمة مطلقة لا تخضع لأى مؤثرات خارجية على عكس النجاح الخارجى الذى يهتز ويتغير من وقت لآخر حسب الظروف و العوامل الخارجية فقيمته دائما نسبية.
من ليس بحاجة إلى شئ فهو سيد نفسه!
إن الإنسان فى أية مرحلة من مراحل حياته معرض لأن يصاب بصدمة تكون نتيجتها أن يحس أن كل شئ حوله مغلق وكأنه فى سجن لاباب له"
أول باب لهذا السجن أن يعرف الإنسان ماذا يضايقه وثانى باب الإيمان
مامعنى الإيمان؟ أن تنظر إلى أى شئ كريه يحدث على أنه قدر لابد من مواجهته وتحمله وبعد ذلك تتغلب على الآثار الناجمة عن هذا فيجب ألا تفكر أنه ليس هناك حل لأية مشكلة لأن الحل دائما هناك
ما الذى يجعلك تفكر هكذا؟ إيمانك بأن الله قد خلقك لأن عليك دوراً يجب أن تؤديه فى هذه الحياة والإله الذى خلقك ليس شريراً على الإطلاق بالعكس إنه خير جداً لا كما يصوره لنا جبار مخيف وذلك فالعلاقة المثلى بين الإنسان والله لا تنبنى على الخوف أو على الثواب والعقاب بل على قيمة اسمى من كل قيمة وهى الصداقة فمن صفات الخالق الرحمة والعدل والحب ثم هو قادر على كل شئ لأنه مصدر الأشياء جميعاً فإذا اتخذت منه صديقا منحك الإطمئنان فتحت أية ظروف وفى جميع الأحوال تحبه ويحبك" من مقال ريدرز دايجست”
―
Is this you? Let us know. If not, help out and invite محمد to Goodreads.








