محمد أبو دومة

محمد أبو دومة’s Followers (11)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

محمد أبو دومة


Born
Egypt
Genre


كتور محمد السيد يس أبو دومة (مصر).
ولد عام 1944 في محافظة سوهاج بمصر.
حاصل على ليسانس آداب في اللغات الشرقية, وماجستير ودكتوراه في الأدب المقارن من المجر 1986.
يجيد اللغات الإنجليزية والفارسية والمجرية.
عمل مترجماً ومصنفاً للمخطوطات الفارسية والتركية, رئيساً لقسم المقتنيات الفارسية والتركية بدار الكتب المصرية, كما عمل مديراً لتحرير مجلتي (القاهرة) و(الكتاب), وعضواً بهيئة التحرير لمجلة (فصول), ويعمل حالياً أستاذاً في كلية الدراسات العربية بجامعة المنيا.
عضو اتحاد كتاب مصر, واتحاد كتاب آسياوأفريقيا.
شارك في العديد من المؤتمرات الخاصة بالاستشراق وقضاياه وفي المهرجانات الشعرية العربية والمحلية.
دواوينه الشعرية: منها: المآذن الواقعة على جبال الحزن 1978 ـ السفر في أنهار الظمأ 1980 ـ الوقوف على حد السكين 1983 ـ أتباعد عنكم فأسافر فيكم 1987 ـ تباريح أوراد
...more

Average rating: 4.14 · 14 ratings · 2 reviews · 2 distinct works
تباريح أوراد الجوى

4.50 avg rating — 8 ratings — published 1990
Rate this book
Clear rating
السفر في أنهار الظمأ

3.67 avg rating — 6 ratings — published 1979
Rate this book
Clear rating

* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.

Quotes by محمد أبو دومة  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“تَفوَّزتُ لَعَلَّي ألقاها
أو .. ألقى مَن يُغني ..
أو .. أَتناسى .. كي أَنْسى
فتيقَّنتُ بأني .. حال الترحال بها
كانت .. كُنتُ
وَوُجِدَتْ .. فَوجِدْتْ”
محمد أبو دومة, تباريح أوراد الجوى

“بَـــرْح وِرْدِ الحَـــــورَاء
ماذا لو كلُّ بنات أبينا آدم, أطيب ما أسبغتَ على كونك من

نبض نوراني .. , .. حوراً كن إلهي .. , .. حوراً يا رب

كما يهوى عبدك , وابن صعيد أمّ بلادك , هذا الأسمر , منهبة

الفتنة والمدعو بمحمدهنّ ..!!? .. , .. وماذا لو هُجّرن

بُعيد تشكلهن .. , .. ونفخك من روحك فيهن .. , .. من

المسكونة وأقمن بأحياء أضالعه , دفئاً أنّاسا لشتاه .. ; وبرداً

مؤتمناً للظاه .. ?! .. .. أما كان بهياً ذا, بل أبهى..?

وجميلاً ذا , بل أجمل ..? وأرحت لهاث فؤاد شرِهٍ بين زوارق

ليل تتهجد في نهر حليب

ورسا ... !!? .. .. .. .. .. .. , يا ويل المسكين ـ

أنا ـ من حورك يا رب .. , .. العارف أنت بضعفي حيث

يكنَّ .. , .. أُصادفهنّ .. , .. فإما أن تمنح لي مَنْ ألقى

منهن حلالاً .. وبلالاً وتُريحنّ .. , .. وإما عن عبدك وابن

صعيد أم بلادك تصرفهن .. !!, أَوَ لست الأرحم .. والأعدل ..

والأخبرَ .. والأعلم?! .. كيف أبحت إذن للحور .. نبال

الحور .. رهافة لغة الحور .. المسك الفواح بخصلات

الحور .. اللمز الهامز عند جفون الحور .. قدود تعزف صرختها

تحت ثياب الحور .. تراقص رمان صدور الحور .. تحفز

وردات خدود الحور .. وبرقوق شفاه الحور .. .. محمدهن

أنا.. !!?? .. أو ترضى , يا باري أن أتفتت بي فيّ? إذن..

من يخلفني في عشقي حورك يا رب الهلكة بالحور ..?..

وكيف وأنت الأعطى .. , .. مني تحرمهن ليكسدن ..? ..

وهن الماء .. الملح الكوني .. ولأكون بِلا هُنّ ..! , .. ..

خلاصة ما أرجوه إذا شئت ـ أقول إذا شئت !! ـ ..

بأن تُلبسني مرحمة .. , مُرْهنّ الحور بألا يتوددن , فينظرن,

ويغمزن فيتلفن .. , .. ! وألا َّيتبسَّمن فيعصفن ويقصفن .. ,

فقد بلغ الذوبان بهن عتياً .. وبلغت مع الشوق إليهن

عتياً .. !! ...


بــــــــــرْحُ وِرْدِ النَّجْــــــــلاء
يا ذا المنّ المنان .. , .. وبالتحنان المغدق , من أقباس

حنوّك يا حنان .. رُمينا بالنجلا .. , .. ذات الخد المغموز

بنقطة سر النون الخجلى .. , .. والكحلا من غير مساس

لجَلا .. , .. خبز عطائك لصعيد بلاد أم الدنيا , يا جل عطاك

إلهي .. جلا .. , .. من في هجس البسمة في مبسمها أمنح

منَّاح للمنح . تجلّى.. , .. وإذا انفرجت شفتاها, حدَّث

لؤلؤ فمها.. برفيف ضياء .. أسفر عن مخبوء الوجه

الأجلى .. , .. وإذا نغمت الحرف بِرَدّ .. تتأنى .. , .. لا

كبرا تياهاً .. لا.. ! .. لا وجلا .. ! .. ناعمة طيبة

مصغية .. ومحدثة شائقة الإلماح .. , .. وليست عجلى..

تتمشى .. إذ تتمشى ـ يا ويلي إذ تتمشى ـ ..! تتمشى ..

هوناً .. وكأن خطاها للمشي , تَتَهَجّا ..!! .. نصل

نواظرها.. ! .. يا نصل نواظرها .. ! .. نصل نواظرها..

لو سلته وَجَا . !! .. يا سبحانك يا رب النجلاوات.. ! .. نسيمُ

سخائك في نجلا نجلاواتك . نجلاي .. أذاب من المهج

المهجا.. , .. ماذا بعد .. ? .. وثبج البحر النجلائي

المرمي عبدك فيه ـ أنا ـ ماجَ .. اهتاجَ .. فهاج بريح عاتية

هوْجا .. , .. أنت رميت ـ تقدّس رميك ـ بالنجلا..!

والمرمي بالنجلا .. لا لوم عليه لو القلب اختلجا..,!!..

ما مج العشق .. وما مج العشق به مجاً.. فتبدل إصباح الناس

بعينيه دجى .. , وتغير من حالة من يرجى .. للسان رجا .. , ..

يا لفؤادك يا بن صعيد بلاد أم الدنيا, نهج الترحال

انتهجا .. يا لفؤادك طير الأسفار .. وكان إذا باح أراح.. , ..

تجرع شجناً .. فشجا .. , .. يا لفؤادك حبس غراماً في عيني

نجلائك .. أجَّا.. , .. كن عوناً يا رب وهييء رشداً ..,

.. ما نجلائي سلمى .. وأنا ما جئتك بذنوب أجا .. , ..

يا من أنت الملجا .. يا من غيرك .. لا ملجا .. , ..

يا من غيرك .. لا .. ملجا .. يا من غيرك .. لا ..

ملجا .. .. .. , .. أو ليس ببحر النجلاء .. شطوط نجا .. ??!”
محمد أبو دومة

“(عن بالكم غبنا وما غبتم
وما زالت منازلكم
تبدلتم
فمازلنا كما كنا
وأنتم لا كما كنت.)”
محمد أبو دومة



Is this you? Let us know. If not, help out and invite محمد to Goodreads.