الأديب السويسي محمد الراوي، أحد أشهر الأدباء في المحافظة. ويعد الرواي واحدا من اشهر الروائيين العرب، وأحد أبرز تلاميذ الأديب الراحل نجيب محفوظ، وهو من مواليد عام ١٩٤١ بضاحية البديوي بحي الأربعين. وقضي الراوي السنوات الأولي من عمره في تلقي مبادئ النحو والصرف في الُكتاب الذى كان ملحقا بالمسجد القريب من منزله، وكان له خيال منطلق حيث اشتهر وهو صغيرا بحفظ الكثير الحكايات الأسطورية القديمة، وكان يكتب كل ما يسمعه حتى عُرف بين زملائه بالعجوز، فكاد جادا في سرده للقصص رغم صغر سنه. اجتاز المراحل الأولي من دراسته الإعدادية والثانوية في مدارس السويس الي إن أرسله والده صالح الشريف، إلى القاهرة عام ١٩٥٨ لاستكمال دراسته الجامعية في كليه التجارة جامعه عين شمس.
وبدأت قراءته في الإعمال الأدبية التاريخية العالمية عن طريق المسرحيات الشهيرة التي نقلها (شكسبير) عن مالأديب السويسي محمد الراوي، أحد أشهر الأدباء في المحافظة. ويعد الرواي واحدا من اشهر الروائيين العرب، وأحد أبرز تلاميذ الأديب الراحل نجيب محفوظ، وهو من مواليد عام ١٩٤١ بضاحية البديوي بحي الأربعين. وقضي الراوي السنوات الأولي من عمره في تلقي مبادئ النحو والصرف في الُكتاب الذى كان ملحقا بالمسجد القريب من منزله، وكان له خيال منطلق حيث اشتهر وهو صغيرا بحفظ الكثير الحكايات الأسطورية القديمة، وكان يكتب كل ما يسمعه حتى عُرف بين زملائه بالعجوز، فكاد جادا في سرده للقصص رغم صغر سنه. اجتاز المراحل الأولي من دراسته الإعدادية والثانوية في مدارس السويس الي إن أرسله والده صالح الشريف، إلى القاهرة عام ١٩٥٨ لاستكمال دراسته الجامعية في كليه التجارة جامعه عين شمس.
وبدأت قراءته في الإعمال الأدبية التاريخية العالمية عن طريق المسرحيات الشهيرة التي نقلها (شكسبير) عن مؤرخ التاريخ الإنجليزي الاسكتلندي الشهير "هوليتشد" والتي كانت المرجع التاريخي لمعظم دارسي الأدب باللغة العربية. استمر الشاب محمد الراوي في دراسته الجامعية بكلية التجارة جامعة عين شمس ارضاءا لوالده وفي عام ١٩٦٤ حصل على بكالوريوس التجارة تفرغ بع ذلك للكتابة الأدبية تاركا ما حصله من علوم الرياضيات، واتجه الي كتابه القصة القصيرة وكانت كتاباته تفيض باللآلئ الإبداعية وثيقة الصلة بالسويس وحياة أبناء السويس وأخذ على عاتقه الترحال والبحث داخل الشخصية السويسية حيث تجلي ولاءه وتفانيه في حب مجتمعه وفي كل ما يرتبط بالسويس وكانت قصته (الحياة) وهي أول قصة نشرت له بمجلة (القصة) وهي المجلة المصرية الوحيدة التي كانت تهتم بكتابات الشباب الأدبية في تلك الفترة.وحصل "الراوي" على جائزة التمايز، من اتحاد الكتاب العرب على مجمل أعماله الأدبية.
• من أعماله:
- الركض تحت الشمس، قصص قصيرة ١٩٧٣ - عبر الليل نحو النهار، رواية ١٩٧٥، اتحاد الكتاب العرب دمشق، وطبعة ثانية لذات الرواية ١٩٩٣ من خلال سلسلة أدب الحرب بالهيئة المصرية العامة للكتاب. - الرجل والموت، رواية ١٩٧٨، طبعة مجلة الموقف الأدبي السورية – دمشق – وطبعة ثانية لذات الرواية إلى جانب قصص قصيرة ١٩٨٥.. في سلسلة الإبداع العربي بالهيئة العامة للكتاب. - الجد الأكبر منصور، رواية، طبعة دار آتون القاهرة ١٩٨٠ - الزهور الصخرية، رواية، طبعة سلسلة أصوات أدبية الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة بالقاهرة . - تل القلزم، رواية، صادرة عن سلسلة أصوات أدبية بالهيئة العامة لقصور الثقافة عام ١٩٩٨.
في المجال الثقافي: صدر له " بانورما الحركة الأدبية في أقاليم مصر " مايو ١٩٨١ – الكلمة الجديدة السويس. وكذلك صدر له "أدباء الجيل يتحدثون" أكتوبر ١٩٨٢ – الكلمة الجديدة السويس....more
Sign in with Facebook
