Ahmed Omar
More books by Ahmed Omar…
“لم أكن حينها جادا
عندما طرقت الباب خلفي وقلت إني لن أعـــود ، كنت أقصد حينها أن امارس لعبة المطلوب
لكن ، أن تصدقيني انتِ فهذا معناه
انك أفشلتي كل شيء”
―
عندما طرقت الباب خلفي وقلت إني لن أعـــود ، كنت أقصد حينها أن امارس لعبة المطلوب
لكن ، أن تصدقيني انتِ فهذا معناه
انك أفشلتي كل شيء”
―
“لماذا تركت خلفك أوراق مائة عام ..؟
لماذا لم تتسع لك ماكوندو... ؟
أين وداع الرئيس ، و عينا الكلب الازرق ؟ ،خريف البطريرك يا سيدي ليس خريفك انت ، انه خريف اجيال لم تعرف فلورينتو اريزا و فيرمينا دازا . ولم يعرفوا أركاديو
أليس انت من قال " أعيش لأروي " ؟ ، لماذا لم تقل من سيروي لنا بعدك ..
لا بد و أن غانياتك الحزينات الآن تعلْمن معنى الحزن أكثر و ما كان من قبل مجرد غيمه سوداء عابره
وداعا يا سيدي ،الآن صار موتك مُعلن
إلى روح ماركيز”
―
لماذا لم تتسع لك ماكوندو... ؟
أين وداع الرئيس ، و عينا الكلب الازرق ؟ ،خريف البطريرك يا سيدي ليس خريفك انت ، انه خريف اجيال لم تعرف فلورينتو اريزا و فيرمينا دازا . ولم يعرفوا أركاديو
أليس انت من قال " أعيش لأروي " ؟ ، لماذا لم تقل من سيروي لنا بعدك ..
لا بد و أن غانياتك الحزينات الآن تعلْمن معنى الحزن أكثر و ما كان من قبل مجرد غيمه سوداء عابره
وداعا يا سيدي ،الآن صار موتك مُعلن
إلى روح ماركيز”
―
Is this you? Let us know. If not, help out and invite Ahmed to Goodreads.





