محمد الصغير الإفراني

محمد الصغير الإفراني’s Followers (2)

member photo
member photo

محمد الصغير الإفراني


Born
in Marrakech, Morocco
July 31, 1669

Died
July 31, 1744

Website

Genre


أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله الإفراني (اليفرني)، الملقب بالصَغير، مؤرخ مغربي، ومن مصنِّفي التراجم. ولد في مدينة مرّاكش. ويرجع نسبه إلى «بني يفرن» من البربر، في جنوبي المغرب، على تخوم وادي درعة، ولا يعرف الكثير عن حياته، ولكن يبدو أنه قد بدأ دراسة العلوم المعروفة في عصره، في مسقط رأسه، وتابعها في جامع القرويين في فاس حيث أخذ عن عدد من كبار العلماء، من أمثال: «أحمد بن عبد الحيّ الحلبي» و«محمد ابن عبد الرحمن بن عبد القادر الفاسي»، ثم التحق بعمل، لعلّه الكتابة، في حاشية السلطان «مولاي إسماعيل» (1082-1139هـ/ 1672-1727م). ويظهر أن هذا السلطان قد كلّفه تدوين تاريخ حكمه، بدليل تأليفه مثل هذا الكتاب. ويتضح مما ورد في آخر مؤلّفه «نزهة الحادي»، بأنه قد حلّت به محنة ما، لا يعرف كنهها، وكان من نتائجها أن بيعت مكتبته، وافتقر حاله، حتى لم يعد يجد ...more

Average rating: 4.06 · 16 ratings · 0 reviews · 4 distinct works
نزهة الحادي بأخبار ملوك الق...

by
4.07 avg rating — 14 ratings — published 1888 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
صفوة من انتشر من أخبار صلحا...

it was amazing 5.00 avg rating — 1 rating
Rate this book
Clear rating
درر الجمال في مآثر سبعة رجال

liked it 3.00 avg rating — 1 rating
Rate this book
Clear rating
المسلك السهل

0.00 avg rating — 0 ratings
Rate this book
Clear rating

* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.

Quotes by محمد الصغير الإفراني  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“لما استولى النصارى على تونس و انتزعوها من بقية الأمراء الحفصيين و هدموا المعالم القديمة و شيدوا الحصون و الأسوار الكبيرة, و أيقنوا أنهم ملكوا البلاد, و أنه لا يأتي من يقدر على إخراجهم, فيقال : أن السلطان مرادا الثالث بينما هو نائم ذات ليلة وقف عليه رجلان في النوم. و قالا له : إن لم تغث العرب فما أنت من المسلمين, فتوضأ و رجع إلى فراشه مستعيذا بالله من الشيطان, فوقفا عليه و قالا له ما قالا أولا. فقال لهم: من أنتما ؟ فقال أحدهما : أنا ابن عروس و هذا ابن الكلاعي. و هما من صلحاء تونس. فانتبه السلطان, و قص رؤياه على أصحابه, فأعلموه بخبر تونس كيف وقع بها الواقع, فوجه لها جيوشا حافلة في البحر, و بلغ عدد السفن 450 سفينة من القسطنطينية العظمى و من غيرها, فهزم الله الكفرة و مكن من رقابهم السيف و طهر البلاد من نجسهم بعد أن حاصرهم أربعين يوما, و ذلك عام 982هــ”
محمد الصغير الإفراني, نزهة الحادي بأخبار ملوك القرن الحادي