,
يوسف العييري

يوسف العييري’s Followers (13)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

يوسف العييري


Born
in Buraidah, Saudi Arabia
April 23, 1974

Died
June 02, 2003


وسف صالح العييري الملقب بالبتار (23 أبريل 1974 - 2 يونيو 2003) هو مؤسس الفرع السعودي في تنظيم القاعدة اللذي عرف باسم جماعة تنظيم القاعدة في بلاد الحرمين و استمر كقائد للتنظيم في السعودية حتى مقتله

ولد في مدينة بريدة و انتقل بعدها في طفولته مع أسرته للإقامة بالدمام و انهى فيها دراسته الإبتدائية و المتوسطة ، متزوج و لديه 3 بنات

ذهب إلى أفغانستان للمشاركة في الحرب الأفغانية السوفيتية و دخل أولا في معسكر تدريبي أطلق عليه معسكر الفاروق و تدرب فيه على مختلف الأسلحة الخفيفة و الثقيلة و سرعان ما أصبح مدرب و قائد داخل المعسكر و من ثم بعد ذالك أصبح أحد الحراس الشخصيين لأسامة بن لادن في السودان ثم ذهب للصومال قبل أن يعود إلى السعودية و من هناك بدأ بحملة لجمع التبرعات المالية للمقاتلين أثناء حرب البوسنة و الحرب الشيشانية الأولى و كان يقوم بتجهيز الأفراد
...more

Average rating: 3.22 · 41 ratings · 9 reviews · 8 distinct works
حقيقة الحرب الصليبية الجديدة

3.70 avg rating — 10 ratings
Rate this book
Clear rating
دور النساء في جهاد الاعداء

3.56 avg rating — 9 ratings
Rate this book
Clear rating
الميزان لحركة طالبان

2.80 avg rating — 10 ratings — published 2001 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
إضاءات على درب الجهاد

liked it 3.00 avg rating — 3 ratings
Rate this book
Clear rating
دفاعاً عن المجاهدين  رسالة ...

liked it 3.00 avg rating — 3 ratings
Rate this book
Clear rating
النظرة الشرعية لأحداث الرياض

2.33 avg rating — 3 ratings
Rate this book
Clear rating
هداية الحياري في جواز قتل ا...

liked it 3.00 avg rating — 2 ratings
Rate this book
Clear rating
لن نستكين؛ القرآن والسيف معًا

really liked it 4.00 avg rating — 1 rating
Rate this book
Clear rating
More books by يوسف العييري…
Quotes by يوسف العييري  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“إن الجهاد اليوم يعد هو الوحش المرعب الذي يقض مضاجع اليهود والصليبيين، وهو الغول الذي يهدد العالم وحضارته وأمنه كما يحلوا للصليبيين تسميته، وبما أن هذه هي الصورة التي يصور بها العالم الجهاد، فلا يظن المسلم أنه سيصل إلى أرض الجهاد بكل يسر وسهولة كلا، بل إنه معرض لمخاطر ينبغي عليه أن يقتحمها ليصل إلى أرض الجهاد، ولا يتوقع أحد من المسلمين اليوم أن عدوه سيفرش له طريق الجهاد بالورود والرياحين ليقول له أقبل أقبل لرضى الله والجنة، إن من يظن بعدوه هذا فهو مغفل لا يعرف طبيعة عدوه ولا يعرف حقيقة عدوه من كتاب الله سبحانه وتعالى حيث قال} ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا{، فهم يعملون ليل نهار ليصدوا الذين آمنوا عن دينهم وعن الجهاد.”
يوسف العييري, إضاءات على درب الجهاد

“لم ينتصر الإسلام في عصوره الزاهية على دول الكفر الأكثر منه عدة وعدداً ومالاً، إلا لما كانت المرأة على قدر المسؤولية، فهي التي تربي أولادها على الجهاد، وهي التي تحفظ الرجل في عرضه وماله إذا خرج إلى الجهاد، وهي التي تصبر وتصبّر أولادها وزوجها على مواصلة ذلك الطريق فكانت مقولة القائل ”وراء كل رجل عظيم امرأة“ تنطبق على نساء المسلمين آنذاك فنقول ”وراء كل مجاهد عظيم امرأة”
يوسف العييري, دور النساء في جهاد الاعداء

“والداء الذي أهلك الأمة الإسلامية هو حب الدنيا وكراهية الموت، فلما أحبت الأمة الدنيا وكرهت الموت انطبق عليها ما وصف الله به اليهود في قوله : (وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ)، والحياة هنا أتت نكرة أي أنها تشمل أي حياة سواءً حياة الذل والهوان أو حياة البهائم أو حياة الحشرات المهم أنها حياة، فتمسكت الأمة بنوع من الحياة دنيء لا يليق بها ولا بدينها، كل ذلك لأنها أحبت الدنيا وكرهت الموت.”
يوسف العييري, دور النساء في جهاد الاعداء