Hussa’s
Comments
(group member since Jan 08, 2014)
Hussa’s
comments
from the نادي حياة أجمل group.
Showing 1-13 of 13
أبتدأ بما انتهى به الكاتب "وبين الصعوبة, والاستحالة خيط رفيع جداً .. يقطعه وعينا .. وإرادتنا .. ورغبتنا بالخروج مما لم يعد ممكناً البقاء فيه.."هذا أشد مانحتاجه..
الوعي, الإرادة, والانطلاق
الكاتب واقعي جداً بوضع الخيط الرفيع بين الصعوبة والاستحالة.
لا أؤمن بالمستحيل بل إيماني الكبير هو أن الله لا يكلف نفساً إلا وسعها
لذا كل ما نواجهه يمكن التغلب عليه مهما كان صعباً بعون الله.
لا أستطيع تقييم الكتاب, محير جدا! يرفعك ويسمو بك الى السماء تارة, ويشبذك بالأرض أكثر وأكثر تارة أخرى!
أقيم الفصل الأخير ب أربعة نجوم, أما البقية فلا أعلم!!
ربما بقية السلسلة -سلسلة كيمياء الصلاة- ستبلور مفهومي أكثر..
كنت أفضّل أن يكون أول رق أي موضوع عدا الموت, بالرغم من إعجابي بمنطقه بأن موتك مكتوب سواء كنت بسريرك أم بركيبة الجيش تجاهد.الانتقال من الترهيب الى الترغيب كما ذكرت سابقاً أسلوب كلاسيكي.
طريقته في سرد الرق جداً جيدة لأنه يذكر الفكرة ويربطها بآية ويترك لك المساحة لتكوين مفهومك الخاص.
أعجبني "رق الصلاة, التوكل, والتسبيح".
من العبارات الجميلة بالكتاب:
"سبحان من جعل النفوس ترتوي بالرضا من ينابيع التسبيح"
رق "كأنك تراه" استوقفني لعدة أمور:
ص164
يتساءل الكاتب ما إذا كان المسلم يفخر أم يمور قلبه الشكوك اذا قورنت الأمة الإسلامية بالأمم الأخرى ذات الإمكانات المادية.
الفخر لا يفهم هكذا!, والإنسان عليه ألا يقارن أبداً لاختلاف الظروف واختلاف الفرص. لذا المقارنة ستكون عقيمة.
المسلم "وليس العربي" لديه اليقين بأنه لن ينهض إلا بالقرآن وبنهج رسوله صلى الله عليه وسلم. وهذا لا يتنافى مع دراسة الواقع الذي نعيشه بدلا من الوقوف على أطلال انتصارات أمتنا القديمة.
أنا أخالفه بضرورة الفخر والاعتزاز بأمتنا الحالية. نحن الآن ب2014 -نفس تاريخ الكتاب- لسنا من أعلى الأمم وأشرفها, لأننا بعيدين كل البعد عن المنهج الإسلامي القويم, جاهلين بأبسط حقوقنا التي شرفنا الله بها.
أوافقه أن كثيراً منا بمجتمعنا لديه الضعف بدينه أمام بهرجة الماديين وإيمانهم, وهذه أكثر حقيقة تؤلمني!
التحرّج من ممارسة بعض السلوكيات الإسلامية عندما تطأ أول قدم لنا بلادهم. فلو كنا حقاً صادقين بفخرنا بالدين لامتدت هذه العزة لكل بقاع الدنيا.
بالرغم من اني مازلت ببداية الكتاب - بالصفحة ٦٦ - الا انه لم يعجبني اسلوب الكاتب الكلاسيكي الذي يبتدأ بالترهيب والخوف حيث بدأ ب٣ قصص عن الموت ويوم القيامة وقسوة القلب. كان من الممكن عرض هذه الأمور بطريقة أقل رهبة.أعتقد ان الكاتب مازال متأثر بمنهج الترهيب أكثر من منهج الحب. عسى ان يتغير هذا اللون بصفحات الكتاب القادمة..
ليس من أفضل ماقرأتالكتاب محاولة من المؤلف لنقل مادة تاريخية من خلال قصة
أعجبني التاريخ ولم تعجبني القصة
أحببت قصة هيبا ولم تعجبني قصص حبه
فيها صدف كثير بإعتقادي بعيدة عن الواقعية
شاهدت فلم Agora
فور انتهائي الرق الذي كان عن هيباتيا
مما أضاف لي بشكل اكبر حول التاريخ المسيحي
فيها جانب غير جيد.. اما لغة الكاتب أو تفاصيل القصة نفسها لا أعلم
يمكن اعتبار كتاب رأيت رام الله الجزء الأول وولدت هنا, ولدت هناك الجزء الثاني..تميز الاول بعاطفته الملحوظة بينما الآخر حمل في جعبته لوناً سياسياً أكثر ..
يحكي كتاب رأيت رام الله عن دخول مريد لرام الله بعد حقبة طويلة من الزمن واصفاً مشاعره, أحاسيسه, وأفكاره العميقة منذ قرار السفر وحتى رجوعه..
كتابه الثاني يصف رحلته لرام الله والتي امتازت بمرافقة ابنه تميم معه ..
من سلبيات الكتابين:
يصف الراوي(مريد)عن نفسه بصيغة تجعله أكثر ملائكية ..
أسلوبه في وصف المرأة المنقبة لم يكن مؤدباً
يوحي لنا مريد وكأن مسئولية تحرير فلسطين علينا نحن الشعوب الأخرى (إسقاط)..
ملخص لقاء الأول:الكتاب برغم السرد الذي احتواه, حمل في طياته قهر مروة قواقجي وعنائها وحرقتها. المشوق فيه لنا عدم فهمنا العميق للحكومة التركية وسياستها مما أكسبه غموض يشدنا كأفراد من مجتمع مختلف وكفتاة أمام سلطة ممكن نعتبرها ذكورية الى حد ما.
الكتاب مشوق ومن أمتع كتب السيرة الذاتية ولكن تُحمّل مروة قواقجي خطأ حصولها عالجنسية الأمريكية بدون علم بلدها تركيا.
لم يصف الكتاب المشهد الحقيقي حول طردها من مجلس البرلمان فالمشهد كان أعظم وأشد وقعا مما كتب بالكتاب.
نهايته حزينة لأن العناء والكفاح الذي قامت به يلهم القارئ بنهاية أفضل من خروجها أو انسحابها.
من الاقتباسات المذكورة بالكتاب والتي تصور جزء من حياة مروة:
"التجديد هو الأصالة, وهو معرفة أصولنا التي جئنا منها, والتمسك بمبادئنا وهويتنا وأحسن ماعندنا, والسعي إلى تطوير كل ذلك, وهو كذلك ترك مالاينفعنا
Ines Hernandez"
"ومالمانع في اختلاف مظاهرنا الخارجية إذا تعاملنا مع بعضنا في احترام وحب وتسامح؟ ألم يكن الاختلاف مؤشرا على ثراء المجتمع؟"
