“ونحن بالنسبة للكون لسنا ذرة ولا هباءة .. إننا نبدو بالنظر إلى أجسادنا كذرة أو هباءة بالنسبة للكون الفسيح الواسع. ولكن ألا نحتوي على هذا الكون ونستوعبه بعقلنا وندرك قوانينه وأفلاكه ونرسم لكل كوكب مداره.. ثم ينزل رائد الفضاء على القمر فيكتشف أن كل ما استوعبناه بعقلنا على الأرض كان صحيحاً .. وكل ما رسمناه كان دقيقاً. ألا يدل هذا على أننا بالنظر إلى روحنا أكبر من الكون، وأننا نحتوي عليه.. وأن الشاعر كان على حق حينما خاطب الإنسان قائلاً: وتحسب أنك جرم صغير ... وفيك انطوى العالم الأكبر


و جوهر الاسلام عقلاني منطقي يقبل الجدل و الحوار و يحض على استخدام المنطق و العقل

فصل لماذا لا يكون القران من تاليف محمد

قلي ما الكهرباء ما الزمن ما الجاذبية كماهيات و ماديات اقل لك ما عرش الرحمن و ما هو الكرسي
غن المعارف لا تكون الا بالمعرفة و الله لا يعبد الا بالعلم و معرفة الله هي ذروة المعارف كلها

يحال ان يخرج نوع من نوع بسبب هذه الخريطة الكروموسومية

الاسلام يقدم فلسفة واقعية و فكرا واقعيا
انتهى عصر المعجزات الان عصر المعجزة بالعل و الانظبات و القونين في سريانها الجميل دون ان تخرق
نحن في العالم امام تفاضل القوانين لا خرقها الطائرة تتجاوز قانون الجاذبية بقانون رد الفعل”