“الشركات و المؤسسات العالمية في صورة الماركة
اقنعت الزبائن بفكرة الثراء الوهمي
فاذا لبس الفقير ساعة رولكس و امتطى سيارة مرسيدس
يظن نفسه ثري والواقع نفسه مع الفقيرة التي تحمل حقيبة هرمس و ترتدي من زارا تحيب نفسها اميرة

وكل ذلك وهم لانه قائم بالقروض وليس استثمار حقيقي ينمو مع الايام
هدر للاموال و الطاقة”