Eman > Eman's Quotes

Showing 1-23 of 23
sort by

  • #1
    فاروق جويدة
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً ..
    ( يبيعُ السّنين ) !
    يعيدُ القلوبَ ..
    ويحيي الحَنين .. ”
    فاروق جويدة

  • #2
    فاروق جويدة
    “لكنه حزن الصقيع ...
    ووحشة الغرباء في ليل المطر
    فالناس حولي يهرعون
    وفي ثيابي نهر ماء
    في عيوني بحر دمع
    بين أعماقي حجر ..
    وأريد صدراً لا يساومني على عمري
    ولا يأسى على ماض عبر”
    فاروق جويدة

  • #3
    فاروق جويدة
    “إن الأحلآم العظيمة لآ يمكن أبدًا أن نجدها لقيطة على أرصفة الشوارع، إنها تسكُن أبراجًا وتحتاج إلى جهد كبير !”
    فاروق جويدة, ليس للحب أوان

  • #4
    فاروق جويدة
    “قدر بأن نمضي مع الأيام أغرابا
    نطارد حلمنا..
    ويضيع منا العمر يا عمري..
    ونحن على سفر”
    فاروق جويدة

  • #5
    علي الطنطاوي
    “لا قيمة أعظم ولا أسعد ولا أدوم من أن تكون مع الله في كل أحوالك وهو يهديك ويرضيك”
    علي الطنطاوي

  • #6
    “إنّه يُـدعَى النـاى... و يُشبه صوتُـه تنهـيدة العاشق تجاه محبوبتِـه.”
    اليف شافاق

  • #7
    يامي أحمد
    “أريدك رغم الوجع، كطفلٍ ضربته أمه وعاد إليها يبكي”
    يامي أحمد, يوسف يا مريم

  • #8
    نازك الملائكة
    “أيّها الموت أيّها المارد الشرّير يا لعنة الزّمان العنيد

    كيف ترضى يداك أن تقتل الإلهام ؟
    ماذا تركته للوجود ؟

    ***

    سوف تفنى يداك أنت ويبقى ظلّ ذاك الطير الجميل الوديع

    سوف تبقى نجواه تخفق فوق الأرض بالحبّ والجنال الرفيع

    ***

    أيّها الحاقد الترابيّ أمّاأنت فاحقد وعش على الأضغان

    إنّه الآن فوق حقدك فوق الأرض , فوق الفناء والنسيان”
    نازك الملائكة, المختار من شعر نازك الملائكة

  • #9
    “نكتسب من أوطاننا آثارنا فكما للوطن ندوباً فلنا ندوب وكما حظ أوطاننا العاثر فإن لنا نصيباً من عثراته وجراحه .. كأنما خلقنا واحداً فاختصت لنا الروح وللوطن التراب وفيه من روحنا وفينا من ترابه..”
    إيمان الدويك

  • #10
    “لكن بكاء الفرج ألذ و أشد حلاوة من ابتسامة ارتسمت في موضع قهر .. نبكي ونضحك لا حزناً ولا فرحاً .. كعاشق خط حرفاً في الهوى و محا ..”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #11
    “لذلك كان الله في القرب يمسح بيده دموع الموجوعين و يسخر الكون بكل مخلوقاته لينصر ضعيفاً هو في نظر سواه من البشر صفر وعالة لكنه عند الله عزيز لتنكسر معادلات البشر المادية ..”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #12
    “إن أصعب اختبار للمحب، أن يكتم جمر الشوق في قلبه دون أن يفصح ..أن يستشعر البعد رغم القرب ..التجافي رغم عظم الأماني .. أن يتوق إلى محبه بلا وصال.. يستجدي ضمة فلا يطول.. يرسل في عينيه جمر الأشواق المكتومة لعلها تذيب جليد قلبه .. كأن ما بينهما عوالم من الجفا وما بينهما في المسافزة إلا كما بين جديلتين..”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #13
    “بدا لي أن من أصعب امتحانات الأسر هو الإفراج وما تعقبه من أيام ، فكيف لروح -مهما بلغت من الرفعة الروحانية- اعتادت الأنس بالعتم و النوم وسط عفن الرطوبة و الاستحمام دون حرمة لعورة وفي ماء بارد وسط الشتاء يفتح عينيه صباحاً على سجان بوجه بلا ملامح ليبدأ مراسم التمام .. ثم ينتقل في طرفة عين ليصبح بين أحضان أحبة لاهثين للقرب متعطشين لحكايا البعد حيث كان على ضفة النسيان .. الفراش الوثير و الماء الدافئ و الشراب العذب.. جموع مهنئين يرقبون ذاك البطل الذي قهر الأصفاد .. هنالك يجد الأسير نفسه انتقل من سجن أصغر إلى سجن أكبر ولا عجب .. فذلك وسم الأسر .. ولإن أخفت الأيام أثر القيد عن يده لكن الأسر طبع أثر قيده على روحه ما بقي.. ولذلك كانت الجنة جزاء الصابرين”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #14
    “لأن صاحب الجرح هو الأكثر قدرة على تضميد جراح العالم حتى لتحسب أن ما مسه قرح قط ..”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #15
    “وكصبي صغير ألقى في بحيرة الحب حجرة فلم يكن وقعها
    على البحيرة فقط بل في القلب كذلك، كان وقع نظرة الوداع الأخيرة .. لم يلتهب قلبي حباً كما فعل تلك الليلة .. وددت لو أن أبكي في حضنه دهراً .. لكني لم أشأ إلا أن أظهر كما كان يريد مني أن أكون .. بشموخ يغيظ عدانا”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #16
    “بانشداهة سألته .. وهل ستعيش ؟ ..
    نظر إلى حيث الورد بجانبنا و سكت ..
    كان يعرف بجمود لغة الطب أن عمرها قصير ..
    و بقلب الشاعر كنت أعرف أن أجل الورد قصير..”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #17
    “تدور عجلة الأيام بسرعة لا نفهمها غالباً ، تُسقط معها أياماً خلت من أعمارنا مقتربين من النهاية ، تسقط شبابنا وضحكاتنا العالية وذكرياتِ فرح ولقاء وفراق تحال جميعها كما لون شعرنا المتّقد و الشغف اللامع في الأعين إلى العدم حيث النسيان بأكثر وجوهه تجرداً ، ليحل البياض بدلاً وتحتل التجاعيد صفحة الوجه الذي كان شابا ً يوماً ما ..وفي خضم متاهة العمر و سقطات القريب وهفوات الحبيب نلتفت ونسأل .. أين موقع الصاحب من كل هذا إذن؟
    موقعه ، موقع الألوان في لوحة الخلود الأبدي ، وسر الجمال في حرف المتجلّي ، .. موقعه موقع الوطن في النفس ، فحيثما وجدت صاحبك وجدت قلبك .. وحيثما وجدت قلبك وجدت وطنك .. فالزم!”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #18
    “صاحب يا حبيبتي قلب لا يهرم أبداً كأن لم يكُتب عليه أن يركب العجلة أصلاً ولا أن يخضع لقوانين الزمن بكل سطوته ..هو لا يشيخ أبدا ..
    ولن يكون من السهل إيجاده حتى وإن كثر المريدون من حولك
    ففي الفرح ستجدين ولا ريب من يقاسمك ورد أيامك و حلوى أفراحك وما أكثرهم .. لكن وحده الصاحب من يقاسمك دمعك ليقل أثر ملحه على روحك ويُقتسم بين قلبين ..
    ستحرصين على انتقاء أحرفك لألا يسوء فهمك ممن حولك .. لكن وحده الصاحب من يترجم لك حديث قلبك حينما تعجزين أنت عن فهمه ليضع يده على فمك ويسمعك بلا أحرف ويفهمك بلا حجاب .. بلا وجع ولا عتاب..
    الوجه الأنصع ذاك الذي تقابلين فيه من حولك حتى وإن كنتِ عنهم راغبة .. والوجه الأقل مثالية والتماعاً .. المليء بالندب ، العطش كما الرضيع للاحتواء والعطف وحده الصاحب من رآه ومع ذلك لزم.. !”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #19
    “أذهلتني قدرته على استشفاف أعماقي وقراءتها دون عراب بل كان هو عرّابي ، استطاع أن يُسقط أحصنتي وقلاعي من اللقاء الأول ويصل للأنا المنكسرة فيّ .. حسناً أنه أردف مقاطعاً صمتي حين قال
    - لا ضير في ذلك ، فالانكسار أقصر طريق بين قلبين ..”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #20
    “وأما قلبي فلقد حصنته وجعلت أسواره آيات ربي ، كلما مال ب " فإذا فرغت فانصب " أقمته .. وكلما شت ب "اهدنا الصراط المستقيم " أعدته .. وكلما كمد ب " ألا بذكر الله تطمئن القلوب" آنسته، وكلما قل النصير ب " إن وليي الله " أحييته حتى إذا جاء وعد ربي تفتحت أبوابه .. وضعت كفي على صدري وهمست .. يا ليلى.. سلام عليك .. هاك قلبي فادخليه بأمان واخلعي ثوب الجفا ففيك ابتدأ نبضي الأول..”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #21
    “تتوالى الشهقات والزفرات ويظل القلب يلهج بنهج أبيه آدم يوم استحق العقاب فنزل إلى الأرض تائهاً حائراً شعثاً ، ثم أناب مستغفراً حتى عثر على حواء .. على السكن في قلبه والحب في حياته …”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #22
    “وهنا أدركت وجوه الحياة الآيلة للغياب والابتداء الآيل لنقطة الانتهاء .. وللشروق الآيل للمغيب .. تجلياً بما سبق إليه الطنطاوي حينما قال ..
    "وما آلام الدنيا كلها إلا ألوان من فراق"..”
    إيمان الدويك, رواية رب إني مسني الشوق

  • #23
    محمد بن إدريس الشافعي
    “يقول الأمـام الشافعي
    كٌلما تعلقتٌ بـ شخصٌ تعلقاً
    أذاقكْ الله مٌرّ التعلقٌ
    لـ تعلم أن الله يغار على قلب تعلق بغيرهٌ
    فيصدٌك عن ذاك لـ يرٌدك إليه ♥
    يارب لا تعلق قلوبنا إلا بك”
    محمد بن إدريس الشافعي



Rss