“قَدْ آنَ الأَوَانُ
أَنْ.. تَعْقِدَ قَرَانَكَ
عَلَى هَذَيَانِي
كَيْ تُولَدَ وَلَوْ مَرَّةً
عَلَى يَدَيِّ امْرَأَةٍ
تَعْرِفُ..
كَيْفَ تُغْرِي جُوعَكَ
إِلَى قَمْحِ الْحَنَانِ
كَيْفَ تَنْقُلُكَ بِنَظْرَةِ شَوْقٍ
إِلَى أَبْعَدَ أَبْعَــدَ الشُّطْآنِ.
قَدْ آنَ الأَوَانُ
أَنْ.. أُحَاوِلَكَ مَرَّةً أُخْرَى
لأُحَاوِرَ فِيكَ شَهْرَيَارِي
وَقَيْسِي وَابْنَ كَنْعَان
مِنَ اللَّيْلَةِ الأَلْفِ لِلْحِكَايَةِ
وَحَتَّى مَطْلَعِ الآااااهِ
فِي أَتُونِ حِرْمَانِكَ
وَحِرْمَانِي.”
―
ريتا عودة,
سأحاولكِ مرّة أخرى