عمر وشاحي > عمر's Quotes

“النساءُ يُفَضلنَ القهوة لأنَها تـُشبِهُهن
والرجالُ يعشقون القهوة لأنها تـُشبهُ النِساءْ.”
― عمر مصطفى وشاحي

“مرهِقٌ جداً التفكيرُ بكِ وأنتِ لستِ عندي”
― عمر مصطفى وشاحي

“المرأة ذاتَ العيون الواسِعة
تقدِرُ أنْ تـُسقِطَ في عينيها
جميعَ النـُجومِ,
ولكن لا يسكنُ في سمائِها سوى قمَرٌ واحِدْ”
― عمر مصطفى وشاحي

“وعندما تضحَكُ حبيبتي
أعلمُ جيداً بأني ربحتُ في كل معاركي
ضدَّ الحُزنِ وضدَّ الجَهلِ وضدَّ التخلُفِ
وضدَّ ثقافةِ العيبِ
وضدَّ حُكمِ الأعرافِ بالنِساءِ في بلادي”
― عمر مصطفى وشاحي

“لا تثِقي بي في قصائِدي
بل ثِقي بي عندما أحِبُكِ”
― عمر مصطفى وشاحي

“أنا لا أكتبُ الشِعرَ
كي أقنِعَ الرجُلَ بقَداسَةِ الحُب,
إنما أكتبُ الشِعرَ
كي أقنِعَ المَرأة أنَّها هي قداسَة الحُبْ”
― عمر مصطفى وشاحي

“لا تـُعاتِبيني على ثورَتي في شِعري
إنَّ أجبَنَ الشِعرِ ما لا يَثورْ
فقَصائِدي تَكتـُبُ ما لا أكتـُبْ
ومشاعِري تـُتعِبُ ما لا يُتعَبْ
والبَعيدُ عنْ قلبي صارَ أقرَبْ
وقلمي فيهِ فحوى الكلامِ والشُعورْ
إني في الحُب طائِرٌ سماوي
لا أرضى بحُصةٍ تَقِلُ عنْ حُصَةِ النـُسورْ”
― عمر مصطفى وشاحي

“لم يَعُدْ عندي شِعرٌ
لم يَعُدْ هُناكَ في واحَةِ الحُبِ
نبعُ ماءٍ ولا ظلٌّ ظَليلُ
وإني لستُ بخيرٍ لكني أحِبُك
وجسَدي ضعيفٌ وهَزيلُ
قد مُتُّ على يديكِ ألفَ مرَةٍ
فقولي لي يا حبيبتي
ماذا للنِساءِ أنا سأقولُ؟”
― عمر مصطفى وشاحي

“لو يعرفَ كُلُّ القديسينَ في العالَمِ
مكانة وقداسَةِ عينيكِ عندي
لترَكوا كلَّ كنائِسَ الأرضِ
وقبَّلوا يديكِ كي يدخـُلوا الجَنة”
― عمر مصطفى وشاحي

“في هذا الليل
أصبَحتُ جاهِلاً
كيفَ أطَرِزُ قصيدة تليقُ بكِ
وأصبَحتُ جاهِلاً بعِلمِ التنويرْ
وصِرتُ لا أفرقُ بين القليلِ والكَثيرْ
ولا أميزُ جيداً بين الرياحِ في صَدرِكِ
وبينَ الزَمهريرْ
في هذا الليل
لنْ أكتـُبَ كثيراً
فقدْ ترَكتُ مملَكة الشِعرِ خَلفي
لأتعلَّمَ على يديكِ أصولَ التَعبيرْ”
― عمر مصطفى وشاحي

“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَ
ليس مِنْ أجل حياتِكِ
ولكني أحاولُ أنْ أعيشْ
أرسُمُ جُدراناً وَهمية
كي أنقُشَ عليها كلِماتي
ليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيها
بل مِنْ أجلِ أن أعيشْ
أغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِ
وأرتدي قصائِدي مِعطَفاً
ليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي لي
ولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْ
وأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعري
أني أكتبُ لأنوثتِكِ
مِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
― عمر مصطفى وشاحي

“مُنذ ألفِ عامٍ وأنا أكتبُ عنكِ
ولم أتعدى حُدودَ القصيدة”
― عمر مصطفى وشاحي

“بارِدٌ جداً هذا الليل
وأشعُرُ بالتجمُدْ,
كُلُّ هذا لأنكِ غادَرتِ فِراشي”
― عمر مصطفى وشاحي

“سأكونُ هارونَ الرَشيدِ في الحُب
أحِبُكِ عاماً وأموتُ بكِ عاماً”
― عمر مصطفى وشاحي

“لأني أحِبُكِ
أحِبُ أيضاً كُلَّ شَيءٍ إرتبطَتْ بهِ تاءُ التأنيث”
― عمر مصطفى وشاحي

“أنتِ الدهشَة التي فقَدتـُها في كُل إمرأة”
― عمر مصطفى وشاحي

“رواية ألفَ ليلَةٍ وليلة لا أصَدقـُها
لأني عشِقتـُكِ مُنذ أولِ ليلة”
― عمر مصطفى وشاحي

“سأرَتِبُ شعرَكِ بالطريقَةِ التي أريدْ
وليس كما تـُريدين
وأختارُ لكِ لونَ شِفاهِكِ كما أريد
وليس كما تختارين
وأنتَقي لكِ العِطرَ الذي أحِبُهُ
وليس كما تـُحبين
وألبِسُكِ فستانَ السَهرةِ الذي تختارُهُ عيني
وليسَ كما تَرتَدين
فأنا عاشِقٌ وليس على العاشِقِ حرَجْ”
― عمر مصطفى وشاحي

“ــــــ الرجُلُ الحقيقي ــــــ

لا يكونُ سَبباً لِبُكائِها
بل يكونُ قِمَة فرحِها
ولا يكونُ سبَباً لألمِها
بل يكونُ شفائَها مِنَ الماضي
ويدُقُ بابَ بيتِها لِيدخُلَ إلى قلبِها
ولا يُعايِرُها بماضيها
بل يفتَخِرُ أنهُ حاضِرُها ومُستقبَلها
ولا يستَغِلُ ضعفَها
بل يكون سندَها في الدُنيا
ولا يعصاها لأنَهُ قوّامٌ عليها
بل يُطيعُها لأنهُ مِثلها
ولا يقولُ لها: تزوَّجتـُكِ لأني أريدُ الجَنة
بل يقولُ: تزوجتـُكِ لأني أريدُكِ معي في الجنة
ولا يترُكُها عندما تحتَاجُ لهُ
بل يحتاجُ لها في كُل الأوقات
ولا يتحدَثُ معها بلِسانِهِ
بل يتحدثُ معها بقلبِها
ولا ينهَرَها لأنَّها لمْ تـُنجِب الأطفال
بل يُقنِعُها أنهُ لا يُريدُ أطفالاُ
يُنازعونَهُ المنامَ في أحضانِها
ولا يُشَبِهُها بأي شيءٍ جَميل
بل يُقنِعُها أنَّ الجَمالَ يتشَبهُ بها
ولا يقولُ عن سيئاتِها لأهلهِ أو أهلِها
بل يسترُ عليها ويُسيءُ لِمَنْ يستَغِلُ سيئاتَها
ولا يُخبِرُ أحداً عن إيجابياتِها
فالمالُ لا يحسِدُهُ إلا أهلِهِ
ولا يكونُ رجُلاً لِيتزوجَها
بل يتزوجَها لأنهُ رجُلها
ولا يترُكها في حيرَةٍ مِنْ أمرِها
بل يتحيَّرُ كيف يُراضيها
ولا يُقَدِمُ لها الوردَ في عيد الحُب
بل يجعَل العامَ عيداً لها
ولا يُفارِقها مِنْ أجلِ العمَل
بل يعمَلْ كي لا يُفارِقها
ولا يكونُ سبَباً لِجُنونِها
بل يكونُ جُنوناً تعشَقهُ
ولا يُطَبِقُ عليها عدلَ الدين
بل يكونُ عادِلاً معها بالدين
وفي النهاية
خاتِمٌ ووردَةٌ حمراء وطرقَة على بابِ بيتِها
وعندها عَهدٌ مني لِكُل رجُلٍ أنَكَ عندما تدخلُ لِبَيتِها
ستبدأ حياتـُكَ في الجنة”
― عمر مصطفى وشاحي

“القهوة إمرأة مُدَللة في حلاوتِها
وقاسية في مرارَتِها
وجورية في رائحَتِها”
― عمر مصطفى وشاحي

“جنونُ الحُب هو الحَقُّ الكامِلُ الذي يُؤديهِ الرجُلُ لأي إمرأة
فلو كان كُلُّ الرجالِ مَجانينٌ في الحُب
لما كان هناكَ محاكِمٌ شرعية للطلاق”
― عمر مصطفى وشاحي

“لو أنَكِ وردَة أحبَبتـُكِ
لو أنكِ ورَقة أحبَبتـُكِ
لو أنكِ غيمة أحبَبتـُكِ
لو أنكِ قصيدة أحبَبتـُكِ
ولكن لأنَكِ إمرأة
سأموتُ بكِ مِنْ شِدَةِ الحُب”
― عمر مصطفى وشاحي

“أولُ إمرأةٍ تقِفُ في طابورِ عيد الحُب هي أنتِ
وآخِرُ رجُلٍ يقِفُ في طابورِ عيد الحُب هو أنا,
فكيفَ نلتَقي؟؟”
― عمر مصطفى وشاحي

“مُنذ رأيتُ وجهَكِ العرَبي الساحِرْ
والعالَمُ لا يقتنِعُ بوُجودِ القارَةِ الثامِنة”
― عمر مصطفى وشاحي

“أنتِ أعقَلُ مِني
وأنا مجنونٌ بكِ”
― عمر مصطفى وشاحي

“لستُ شاعِراً لأي حاكمٍ أو أميرٍ أو مَلِكْ,
إني شاعِرٌ لِبَلاطِ عينيكِ الكريمتين”
― عمر مصطفى وشاحي

“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامرية
لي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.
لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.
لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.
لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
― عمر مصطفى وشاحي

“إهتزازُ صوتي عندما أنادي عليكِ
أشبَهُ بزلزالٍ يَضرِبُ أعماقي
لستُ أريدُ مِنْ إسمِكِ شيئاً
لكني أريدُ أنْ تنظُري بعينكِ
أني عندما أحِبُكِ
ينقَلِبُ الشِعرُ على الشاعِرْ”
― عمر مصطفى وشاحي

“المرأة لا تريد من يعلمها الحب
المرأة تريد من يطبقه عليها”
― عمر مصطفى وشاحي

“عندما أحبَبتـُكِ
قررتُ أنْ أحِبَكِ بالمَعكوس
كي تـُصبحي مُرادِفَتي في الهوى
والأحزانُ هي أضدادُكِ
لذلِك قرأتُ جسدَكِ معكوساً”
― عمر مصطفى وشاحي