Mina > Mina's Quotes

“الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان و ينطفئان معاً بعود كبريت واحد ، دون تنسيق أو اتّفاق”
― أحلام مستغانمي, الأسود يليق بك

“لا أحد يتزوج حبه الأول إلا فى الأفلام، وحتى فى الأفلام لا يفعلون ذلك كثيرا.”
― عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

“هناك أعوام تمر فى حياتك دون أن يحدث فيها شىء سوى أن تمر”
― عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

“لا أحب الكلمات، لا أثق بالكلمات، لا تحمل الكلمات، حين أنطقها، المعنى كما يكون داخلى.”
― عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

“عندما رأيتها لأول مرة، لم يحدث لى أى شىء. لا تدَع الأفلام والأغانى والروايات تخدعك، وتوهمك بأن صواعق ستحلّ عليك حين ترى محبوبتك لأول مرة، وأن النور سينبلج من الظلمة ويغشاك توهُّج يجعل خلاياك تحترق. فى معظم الأحيان، ربما فى كل الأحيان، لن يحدث لك شىء من هذا حين ترى لأول مرة المرأة التى ستصبح حبيبتك. كل ما هنالك أنى لاحظتها، كأنى أخذت علما بوجودها وأدرجتها فى مكان ما فى ذاكرتى.”
― عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

“أىّ بلد هذا الذى يسرق فيه الأطباء كُلْية مريض فى أثناء علاجه فى مستشفى؟ كم نظاما اجتماعيا يجب أن ينهار حتى نصل إلى هذه النقطة؟”
― عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

“لن أنجو من السياسة وتوابعها ولو أغلقت علىّ بابى؛ ستجىء إلىّ وإن لم أذهب إليها. لا يوجد مكان محايد، لا يوجد ملاذ.”
― عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

“أحببت مرة لكنى هربت من هذا الحب لأنه سيكلفنى ما لا أحب.”
― عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

“الناس تعبت من الحكومات لأنهم فى كل مرة يخدعونهم.”
― عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

“مثل أن يتحرش ابن الجيران بأختك، ثم يعتذر إليك أبوه، لأنه ظنها فتاةً أخرى!!”
― عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

“ليس فقركم ذنبنا!ألا تفهمين بعد أنكم تدفعون ثمن حماقتكم و غبائكم و خنوعكم؟ عندما كان أباؤنا يقتنصون الفرص كان أباؤكم يقفون أمام طوابير الرواتب في المصالح الحكومية ، ثم لم تعد هناك مصالح حكومية. لم تعد هناك رواتب.أنتم لم تفهموا اللعبة مبكرا لهذا هويتم من أعلى إلى حيث لا يوجد قاع. ما ذنبنا نحن؟ عندما هب الجميع ثائرين في كل قطر في الأرض هززتم أنتم رءوسكم و تذرعتم بالإيمان و الرضا بما قسم لكم. تدينكم زائف تبررون به ضعفكم.”
― أحمد خالد توفيق, يوتوبيا

“قلت لها إن الناس يجب ألا تتزوج إلا لكي تأتي للعالم بمن هو أفضل... طفل أجمل منك، أغنى منك، أقوى منك.
ما جدوى أن يتزوّج الشّقاء من التّعاسة؟ الهباب من الطّين؟
ما الجديد الّذي سنقدّمه للعالم سوى المزيد من البؤس؟”
― أحمد خالد توفيق, يوتوبيا

“انحشرت في زحام جعلني أتساءل إذا ما تم غزونا هل سيجد الغزاة مكانا خاليا لدباباتهم ؟”
― أحمد مراد, الفيل الأزرق

“اللعنة على الباب الذي انفتح على حياتي المستقرة الهادئة الميتة بخشوع ناسك بوذي أبكم أطرش أعمى،كم أكره التغيير!
خاصة حين يأتي حاملاً معه عطراً قديماً لم تغادر رائحته صدري.”
― أحمد مراد, الفيل الأزرق

“من كتاب (لذة الفيل في استنزاف الزميل الفصيل)..
(.. هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه،سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره.)
لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك ال"Options" مجانا ؟
لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”
― أحمد مراد, الفيل الأزرق

“خلي بالك من نفسك.. قالتها ورحلت ساحبة معها الهواء والنور ومسببات الحياة.”
― أحمد مراد, الفيل الأزرق

“العشق مرض نتخيل أننا نُشفي مِنه.. فقط لأن لا أحد يموت بسببه.. نظرياً.”
― أحمد مراد, الفيل الأزرق

“هل يتوقعون أن تتحسن الأمور؟ الأمور لا تتحسن أبدا. تاريخ البشرية هو حشد من الحماقة والمصائب. فقط يتطور العلم. وتطور العلم لا يمد يد العون للأخلاق، لكنه يجعل الشر أكثر براعة وتعقيدا. قارن بين آثار حرب طروادة وبين القنبلة الهيدروجينية.. قارن العهر في أثينا القديمة بأعياد "ماردي جرا" المعاصرة ونوادي التعري وتجارة البورنو. لقد انحدرت البشرية إلى القاع وحان الوقت كي تمحى.”
― أحمد خالد توفيق, في ممر الفئران

“المجتمع زى الرصيف وسخ ولا زم يتكنس فى ناس بتعرق ع الرغيف وناس بتعرق م التنس”
― فؤاد قاعود

“البقاء لله يا صاحبى
شد حيلك ..كله فانى
وابقى قول لو عوزت حاجة ..وانت عارف فين مكانى
وإحنا أهل مفيش كسوف
حد ضامن الظروف ؟!
وانتا عارف
عينى ليك
واحنا عشرة
وعيب عليك
إنتا خيرك برضه سابق
واللى بينا مش شوية
واللى راح كان زى أخويا
وكان جدع ويخاف عليا
وكنت أحس إيه مضايقه وهو جاى من بعيد
وكان فاهمنى زيى وأكتر
وكنت أنا صاحبه الوحيد
من وكنا صغيرين
إتناقشنا فـ كل حاجة
كورة ..فن ..سياسة ..دين
وله معايا ..ميت حكاية
وذكريات ملو السنين
وربنا يجمع ما بينا فـ حتة أحسن
قول آمين .
هو مين بيعزى مين !
ولا اعزى ازاى فـ دمى
ع العموم متشيلش همى
وخلى بالك بس منى
مش بقول تنساه لكنك
عارف إن الدنيا ماشية
وبكره نبقى كويسين
وابقى زوزره كل جمعة
واقرا عدية يس
وانتا عارف
لو هينفع
كنت أجيلك
والبقاء لله يا صاحبى
وشد حيلك
اللى فات ..
نص تلغراف وصلنى من ساعات
وكان عزا نصى اللى عايش ليا
فـ النص اللى مات”
― مصطفى إبراهيم