احمد يوسف شاوش > احمد يوسف's Quotes

“إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده، تحمل الله سبحانه حوائجه كلها وحمل عنه ما أهمه. وإذا أصبح العبد وأمسى والدنيا همه ، حمله الله همومها وغمومها ووكلها إلى نفسه”
― ابن قيم الجوزية

“وكل ما يصدر عن الله جميل ، وإن كنا لا نرى الجمال في المصيبة”
― ابن قيم الجوزية

“إضاعة الوقت أشد من الموت ، لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة ،والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها”
― ابن قيم الجوزية, الفوائد

“من أراد صفاء قلبه فليؤثر الله على شهوته، إذ القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله تعالى بقدر تعلقها. القلوب آنية الله في أرضه، فأحبها إليه أرقها وأصلبها وأصفاها، وإذا غذي القلب بالتذكر وسقي بالتفكر ونقي من الدغل رأى العجائب وألهم الحكمة ..”
― ابن قيم الجوزية

“خراب القلب من الغفلة والأمن وعمارته من الخشية والذكر”
― ابن قيم الجوزية, الفوائد

“هل لاحظت معى ان أكثر الناس فراغاً هم أكثرهم ضيقاً بالحياة وافتقاداً للسعادة ؟.. هل تعرف السبب ؟ .. أنا أعرفه .. لأن من أكثر أسباب شقاء الإنسان ضيق أفقه وكثرة انشغاله بنفسه وتفكيره فيها باستمرار كما لو كانت محور الكون .. ومن يشكون الفراغ لا يجدون ماينشغلون به سوى أنفسهم , وكلما ازداد انشغال أحدهم بنفسه رآها جديرة بحياة غير حياته”
― عبد الوهاب مطاوع

“الحمد لله وحده, والصلاة والسلام على من لا نبي بعده, وبعد:

فإن الحكم بما أنزل الله فرض عين على كل مسلم, وهو بعمومه أصل أصول الدين, والغاية التي خلق الله لها الثقلين, وأعظمه: الاعتقاد بوحدانية الله تعالى في استحقاق العبادة وَفق وحي الله تعالى إلى رسوله صلى الله عليه وسلم في الكتاب والسُّنة.

والحق الذي هدى إليه كتاب الله وسُنة رسوله صلى الله عليه وسلم أن الحكم بما أنزل الله فرض عين على كل مسلم حاكمًا كان أو محكومًا: «وكل راع مسئُول عن رعيته» كلٌّ بحسبِهِ من المسؤولية الشرعية.

والحكم بما أنزل الله شامل لكل ما أوحى الله إلى عبده ورسوله ليبينه للناس وليحكم به بينهم أولًا وقبل كل شيء في الاعتقاد, ثم في العبادات, ثم في المعاملات.

والسعي لإقامة دين الله في أرضِه, وتطبيق شريعته على خلقِهِ واجب على كل مسلم بحسبِهِ, ولا خلاف على هذه الغاية بين العاملين لدين الله تعالى الداعين إليه, إلا من كان في قلبه مرضٌ أو كان مغموزًا في دينِهِ.

والمراجعات التي أقوم بها إنما هي في الوسيلة إلى تلك الغاية الكريمة, فيجب أن تكون الوسيلة منضبطة بالكتاب والسُّنة بفهم الصحابة ومن تبعهم بإحسان كانضباط الغاية سواءً بسواء.

ومهما كان في كلامي من شدة وقسوة فإنما هو صادر عن محبة وإشفاق ورحمة, كمن يرى حبيبًا إليه عزيزًا عليه يوشك أن يتردَّى من شاهقٍ أو يَقْدُمَ على مُهلك, ولا يريد أن يرعَوِيَ بلَيِّن الخطاب, ورقيق الكلام, فيشتدَّ عليه في النكير ويقرِّعَهُ بالتحذير؛ رفقًا به وشفقةً عليه.

وقد حاولتْ بعض الماسونيات في إحدى الفضائيات توظيف بعض كلامي بسلخِهِ من موضعه, وإخراجِهِ عن سياقِهِ, وتنزيله على غير ما يتنزل عليه؛ للنكاية بالإسلام والزِّراية بالمسلمين, وإني أبرأ إلى الله تعالى من محاولات العلمانيين والعلمانيات والماسونيين والماسونيات والمنحرفين والمنحرفات في استغلال نُصحي وتذكيري للحمل على المسلمين, والحَطِّ على المؤمنين, وفي محاربة الدعوة الصحيحة إلى تطبيق الشريعة وإقامة الدين.

والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.



الأحد: 30 من شعبان 1432هـ
31-7-2011م”
― محمد سعيد رسلان

“ولما كان الفهم عن الله تعالى وعن رسوله صلى الله عليه وسلم مشروطاً فيه أن يكون على مرادِ الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لا على حسب الأهواء , كان لِزاماً أن يُنظر في مدلولِ اللفظِ الذي تلفَّظَ به الرسول صلى الله عليه وسلم , حتى يكون فهمُ اللفظِ على مراد الرسول صلى الله عليه وسلم”
― محمد سعيد رسلان

“فاحمل أقدارك فوق كتفيك يا صديقي وامض في الحياة صابرا..آملا أبدا في رحمة الله التي تسع كل شيء..
فلست وحدك في همومك ولا الدنيا تستهدفك أنت بالذات بهذه الضريبة.. ”
― عبد الوهاب مطاوع, صديقي لا تأكل نفسك

“ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺏ ﺍﻟﻔﺎﺷﻠﺔ ﻻ ﺗﺤﺴﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﺻﺤﺎﺑﻬﺎ”
― محمد سعيد رسلان

“ﻛﻴﻒ ﻳﺴﻌﻰ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻓﻲ ﺇﻗﺎﻣﺔ ﺍﻟﺨﻼﻓﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ؟ ﻭﻓﻲ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ؟!!”
― محمد سعيد رسلان

“ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻳﺘﻮﻟﻰ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺣﺎﻝ ﻛﻮﻧﻬﻢ ﻳﻔﺰﻋﻮﻥ ﻋﻦ ﻭﺍﻗﻌﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﺴﻴﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﺃﻥ ﻳﺮﺩﻫﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﻴﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺗﻴﺔ ﺑﺮﻓﻖ ﻭﺣﻨﻮ ﻭﺻﺒﺮ ﻭﺇﺧﻼﺹ”
― محمد سعيد رسلان

“ﺇﺫﺍ ﻭﺳﺪﺕ ﺍﻷﻣﺔ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ ﺃﺑﻨﺎﺋﻬﺎ ، ﻃﺎﻟﺒﺘﻪ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺃﻥ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ﺷﺎﺧﺼﺎ ﻭﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﺩﺍﻧﻴﺎ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﻣﻤﻜﻨﺎ ﻭﺣﺎﺳﺒﺘﻪ ﺣﺴﺎﺑﺎ ﻋﺴﻴﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺠﺰ”
― محمد سعيد رسلان

“ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﺴﻴﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﺣﺎﻟﺔ ﻧﻔﺴﻴﺔ ﺗﻌﻴﺸﻬﺎ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﻭﻗﺘﺎ ﻳﻄﻮﻝ ﺃﻭ ﻳﻘﺼﺮ ﺗﻌﺘﻘﺪ ﻓﻴﻪ
ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻭﺍﻟﻤﺜﺎﻝ ﻭﺍﻗﻌﺎ”
― محمد سعيد رسلان

“ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺃﺑﺼﺮ ﻭﺃﺳﻤﻊ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﺘﻤﻜﻴﻦ ﺍﻟﻤﺰﻋﻮﻡ ، ﻭﻛﻨﺖ ﺑﻔﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻳﻘﻴﻦ ﻣﻦ ﺃﻧﻬﻢ ﻟﻦ ﻳُﻤﻜﻨﻮﺍ”
― محمد سعيد رسلان

“ﻣﻦ ﺁﺗﺎﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﺑﺼﻴﺮﺓ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﺘﻬﺎﺭﺝ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻊ ﻣﻤﺘﺪ ﺍﻷﺛﺮ ﻣﺆﺫﻧﺎ ﺑﺎﻟﺨﻄﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﻌﻠﻤﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺮﺍﻕ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ”
― محمد سعيد رسلان

“ﺇﻧﻤﺎ ﻫﻲ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﺜﻠﺞ ﻣﺎ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺇﻻ ﻛﺒﺮﺕ ﺑﺎﻟﺒﻐﻀﺎﺀ ﻭﺍﻟﻜﺮﺍﻫﻴﺔ ﻭﻣﺤﺎﺭﺑﺔ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺳﻴُﻌﻠَﻦ ﺑﻌﺪ ﺣﻴﻦ ﺃﻥ ﺣﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﻟﻴُﻘﺎﺗَﻞ ﺍﻟﻤﺴﺎﻛﻴﻦ”
― محمد سعيد رسلان

“ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺘﻘﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﻨﺘﻈﺮﻭﻥ ﻣﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﻻ ﻓﻲ ﺍﻷﺻﺒﺎﺡ ﻭﺍﻷﻣﺴﺎﺀ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺑﻴﻦ ﺳﺎﻋﺔ ﻭﺳﺎﻋﺔ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻭﻻ
ﻳﻨﺘﻈﺮﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﺴﻤﻌﻮﺍ ﺣﺪﺛﺎ ﻣﻔﺮﺣﺎ”
― محمد سعيد رسلان

“ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳُﺆﺗﻰ ﻋﻠﻤﺎ ﻭﻻ ﻳُﺆﺗﻰ ﺑﺼﻴﺮﺓ , ﻓﺈﺫﺍ ﻣﺎ ﺩﻋﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﺑﻼ ﺑﺼﻴﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﺻﺎﺩﺍ ﻋﻦ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻠﻪ , ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺴﺐ ﺃﻧﻪ ﻳُﺤﺴﻦ ﺻﻨﻌﺎ”
― محمد سعيد رسلان

“ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺍﻟﺤﻖ , ﻭﻳﺮﺣﻤﻮﻥ ﺍﻟﺨﻠﻖ , ﻭﻳﺼﺪﻋﻮﻥ ﺑﺎﻟﺤﻖ ﺍﻟﺤﻘﻴﻖ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻭﻗﺖ , ﻣﻊ ﻛﺮﺍﻫﺔ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻭﺑُﻐﻀﻬﺎ , ﻭﻣﻊ ﻣﺤﺒﺘﻬﺎ ﻭﺇﻗﺒﺎﻟﻬﺎ”
― محمد سعيد رسلان

“ﺗُﺮﻯ ﻫﻞ ﻣﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻫﻮ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﺻﺤﺎﺑُﻪ ؟! ﻓﺄﻳﻦ ﺍﻟﻨﺠﺎﺓ ﺇﺫﻥ ؟”
― محمد سعيد رسلان

“ﻛﺎﺩ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺃﻥ ﻳﺘﻘﺎﺗﻠﻮﺍ ﻭﺃﻥ
ﻳﻘﺘﻞ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺑﻌﻀﺎ ﺗﺮﺍﻕ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﺗﺘﺨﺎﻟﻒ ﺍﻵﺭﺍﺀ ﺗﺘﻌﺎﺭﺽ ﺍﻟﺴﺒﻞ ﺗﺘﻘﺎﻃﻊ ﺍﻟﻮﺟﻬﺎﺕ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻣﻘﺼﻮﺩ ﺍﻧﺘﺒﻬﻮا”
― محمد سعيد رسلان

“ﺳﻴﺆﻭﻝ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﺟﻤﻴﻌًﺎ ﺇﻟﻰ ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﺔ ﺭﺑﻤﺎ ﺑﻌﺪ ﺧﺮﺍﺏ ﻣﺎﻟﻄﺔ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ , ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺎﻥ”
― محمد سعيد رسلان

“ﺇﻥ ﻣﻦ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﺎ ﻳﻌﺘﺮﺽ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﻭﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻇﺎﻫﺮﺓ ﺍﻹﺩﺭﺍﻙ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺋﻲ ﻓﻼ ﻳﺮﻯ ﻣﻦ ﻳﻘﻮﺩ ﻭﻻ ﻣﻦ ﻳُﻘﺎﺩ ﺇﻻ ﻣﺎ ﻳﺮﻳﺪﻭﻥ ﺭﺅﻳﺘﻪ”
― محمد سعيد رسلان

“ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ ﺑﺸﺮﻑ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ , ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ ﺑﻀﺒﻂ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ﻣﻊ ﺷﺮﻑ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ”
― محمد سعيد رسلان

“ﺇﻳﺎﻛﻢ ﻭﺍﺗﺒﺎﻉ ﺍﻷﺭﺍﺀ, ﻭﺇﻋﻤﺎﻝ ﺍﻷﻫﻮﺍﺀ , ﻓﻘﺪ ﺿﻞ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﺑﺴﺒﺒﻬﺎ ﺿﻼﻻ ﺑﻌﻴﺪﺍ , ﺣﺘﻰ ﺻﺎﺭ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺷﺮﻛﺎ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ”
― محمد سعيد رسلان

“ﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥ ﺷُﻮِّﻫَﺖ ﻓﻴﻪ ﻣﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺸﺮﻳﻌﺔ ، ﻭﺣُﺮِّﻛَﺖ ﻋﻦ ﻣﻮﺍﺿﻌﻬﺎ ﺛﻮﺍﺑﺘﻬﺎ ؛
ﺑﺤﺠﺔ ﺗﻘﻠﻴﻞ ﺍﻟﻤﻔﺎﺳﺪ , ﻭﺗﻜﺜﻴﺮ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ,
ﻭﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ”
― محمد سعيد رسلان

“أزال عصر فساد ما هو أفسد”
― محمد سعيد رسلان

“منقباد يا بلد الحبايب منقباد”
― احمد يوسف, منقباد

“ﻣﺎﺣﺪﺵ ﻳﻠﻮﻣﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻴﻌﻤﻠﻮﻩ ﻻﺯﻡ ﻧﻠﺘﻤﺴﻠﻬﻢ ﺍﻻﻋﺬﺍﺭ ﻳﺎ ﺟﻤﺎﻋﺔ .. !! ﺃﺻﻠﻰ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺑﻠﺪﻫﻢ ﻭﻛﺘﺮ ﺧﻴﺮﻫﻢ ﺍﻧﻬﻢ ﻣﻌﻴﺸﻴﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ !!! ( عن الحكام )”
― احمد يوسف