“كلما نظرت لصور طفولتي .. أتذكّر أبي
وأجدني أبكي وأبتسم معاً
أبكي لأني لم أجده بقُربي ، لم يعُد بجانبي
أتذكّر فقداني له وألمي لفراقه
وأبتسم لأني أراه في كل صورة ، يدللني ويبتسم
وكأنه يشاهدهم معي ويقُص عليّ حكايا طفولتي ومُشاغباتي
أراه تماماً كما كان يفعل دائماً .”
―
نورا خشبة,
إلى أبي