عزيز احمد > عزيز's Quotes

Showing 1-11 of 11
sort by

  • #1
    عبد الرزاق الجبران
    “الكفار ليسو هم الذين لا يُصلُّون الخمس وانما هم الذين لا يَصِلون القيم مهما احاطوا بالكعبة”
    عبد الرزاق جبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية

  • #2
    عبد الرزاق الجبران
    “هل على الانسان ان يعود الى الهه داخله دون كتب دون تاريخ ؟ هل عليه ان يكون خاليا من المعبد ليكون مليئا بالله .. كما عليه ان يكون خاليا من التاريخ ليكون مليئا بالحقيقة”
    عبد الرزاق جبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية

  • #3
    عبد الرزاق الجبران
    “قد يمكن ان يسمي الانسان القتل امرا بطوليا ولكن لا يمكن له اطلاقا ان يسميه امرا انسانويا والدين بلا انسانوية لن يكون دينا اطلاقا .. مهما كان بطلا ..”
    عبد الرزاق جبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية

  • #4
    عبد الرزاق  الجبران
    “كفر المعبد حينما جعل كتاب الله و كتاب الفقهاء واحد ، و جعل الفقيه مترجماً لله و ليس القلب”
    عبد الرزاق الجبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية

  • #5
    عبد الرزاق الجبران
    “لا توجد اعظم من مهنة الزبال، حينما يكون عمله تنظيف وساخة التاريخ .
    لذا، عادة، لا يخشى الكهنوت إلا من فيلسوف زبال .
    اما الفيلسوف الانيق في شوارع التاريخ، فعادة ماتكون فلسفته وسخة .”
    عبد الرزاق جبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية

  • #6
    عبد الرزاق  الجبران
    “كفر المعبد حينما رفع سيفه أكثر من كلماته”
    عبد الرزاق الجبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية

  • #7
    عبد الرزاق الجبران
    “ومحمد لم ينتمي اليه ابو ذر وبلال، لان بيده ( كتاب من ربه )، يثبت علاقً انه رسول ، لأنهم ليس فلاسفة ولا بلاغيين ولا شعراء ، وانما لأن بيده ( رحاب من قلبه ) يثبت انه نبيل. بل لم يكن يهمهم انه ( نبي )، ماكان يهمهم هو انه نقي . لذا الذين عرفوا محمداً كان اصحاب القلوب وليس اصحاب العقول . ولهذا نصر ان الدين كبان قلب وليس كيان معرفة .

    (*) حواريي النبي لم يكونوا على شاكلة ابن سينا والفارابي ، وانما اميين من قبيل ابي ذر وبلال.”
    عبد الرزاق الجبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية

  • #8
    عبد الرزاق الجبران
    “اللص الحقيقي ليس هو من يسرق بيتك , وإنما من يسرق وجودك.”
    عبد الرزاق الجبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية

  • #9
    عبد الرزاق الجبران
    “من جنون البنية الكهنوتية هو انهم يتكلمون عن انتشار الاسلام بهذه الصياغة المفجعه التي لا يقول بها احمق نسي حماقته : ( فافتتح سهلها وجبلها وقتل خلفا كثيرا من اهلها ثم اجتمعوا على الطاعة والاسلام وحسن اسلامه ) اي كذبة تلك ؟ .. كيف يمكن ان يسلموا وهم قد قتل اهلهم وسبيت نسائهم و نهبت ارضهم وتلوع اطفالهم .. هل يمكن ان يؤمن احد بدين فعل به هذا ؟ لذا اقطع بأن كل الذين اسلموا من الذين احتلت بلادهم وسبيت نسائهم كانوا يكرهون الاسلام اكثر من اي شي حتى وان غدوا مسلمين رسميا ولا يوجد اناس حقدت على الاسلام كما حقدت تلك الشعوب عليه”
    عبد الرزاق جبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية

  • #10
    عبد الرزاق الجبران
    “يروي من فتوح العراق ( .. اتى خالد عين التمر فألصق بحصنها فخرج اهل الحصن فقاتلوا ثم لزموا حصنهم فحاصرهم خالد والمسلمون حتى سألوا الامان فأبى ان يؤمنهم وافتتح الحصن عنوة وقتل وسبى و وجد كنيسة هناك جماعه سباهم .. فكان من ذلك السبي حمران ابن ابان بن خالد التمري) يروي هذا الكهنوتي الحال التوحشي هذا وكأنه امر طبيعي ينتمي الى بنية الدين ومفهومه بينما اهل عين التمر لم يكن ذنبهم الا انهم دافعوا عن ارضهم ونسائهم واطفالهم بل الغريب في حد التوحش انهم طلبوا فقط الامان وبعدها يستسلموا ويقدموا بلادهم له ولكن القائد المسلم ابى الا القتل والسبي .. لو قيل لاسلامي ان هولاكو فعل ذلك بالمسلمين لقال كافر ما اطغاه ولكن حينما يكون قائدا اسلاميا فيراه انتصارا للرسالة الاسلامية”
    عبد الرزاق جبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية

  • #11
    عبد الرزاق الجبران
    “كل القصة مع كذبة الاماء الثلاث مع النبي وحقيقتها تختصر بجملة واحدة هي ان النبي لم (يتخذ) ثلاثا من الاماء وانما (تزوج)ثلاثا من طبقة الاماء وهذا ما لا يتحملوه ابدا بأن نبيا و وجيها الهيا او بالاحرى قرشيا يتصاهر مع طبقة عبيد لذلك حاولوا سد ذلك بقولهم انهم جواريه وليس زيجاته , فزواج الاماء لديهم لا يليق بقرشية النبي وطبقته سيما انه في فترة التدوين بلغ هذا الامر اقصاه في عيبه . فالامة تتخذ للتسري بجسدها دون زواج وللامر جذوره في القبيله الجاهليه بأن يصل الامر انه حتى وان تزوج من طبقة ادنى يشترط ان يعزل ماءه عنها حتى لا ينجب منها ابنا بنسبها لانها ليس بقدر شرفه وطبقته لذا حينما كان مروان بن الحكم يعير الامام زين العابدين بن الحسين على زواجه من امة عبدة كان العرف يعتبره ايضا عارا علما ان الامام لم يعبأ بذلك لان مبادئه من فرضت عليه ذلك في نفي العرفية والطبقية فليكن ما يكن طالما يسلم مبداه بل ان هذا الامر دخل رسميا على الكهنوت ليفرضوا نوع من الحرمة فقهيا بزواج الامة ان كانت هنالك الى جنبها حرة”
    عبد الرزاق جبران, لصوص الله: إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية



Rss