ريلينا بيسكرافت > ريلينا 's Quotes

“بنتٌ تشبهُني
حينما كنتُ أشبهُ نفسي.”
― سوزان عليوان, لنتخيل المشهد

“أحيانًا يساعدنا الآخرون بأن يكونوا فى حياتنا فحسب”
― أحمد خالد توفيق

“أتمنى أن أبكي و أرتجف , التصق بواحد من الكبار , لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار! .. أنت من يجب أن يمنح القوة و الأمن للآخرين!”
― أحمد خالد توفيق

“إن المرأة تحب رجلها ليس لأنه أقوى الرجال، و لا أوسمهم، و لا أغناهم، بل لأنه هو.. بضعفه و قوته.. و الحب ليس إستعراض قوة لكنه طاقة عطاء دافئة مستمرة”
― أحمد خالد توفيق

“الوحدة رمال متحركة.. زوارها قليلين مختلفي الوجهة.. لذلك هي لا تترك مجالا لثرثرة
هي فقط.. تبتلعهم !”
― منى أبوزيد

“قاسِ جداً أن أعاملك كالغرباء
ليس لأنك لم تكن كذلك
لكن لأنك مع الغرباء تكن مرفوع الرأس مهذب الكبرياء
و أنا مكلومة ف الثانية ..
و مازلت أنزف !
انه الشعور بأني محتقرة جداً و رثة جداً جداً
كعقب سيجارة دعسته و - بالطبع - لم تلتفت للاعتذار !!”
― منى أبوزيد

“إحدي مزايا انعدام خبرتك في الحياة أنك تظل محتفظا بذلك الشغف نحو الأشياء ، ذلك الفضول نحو المواقف المجهولة ، مخاوفك مازالت محدودة لأنك لم تدرك بعد أي الأشياء ستؤلمك...”
― حسني محمد الشحات

“قد يعتقد البعض اني أحاول جاهداً أن أصنع من نفسي شخصاً كئيباً من الطراز الرفيع ..
وحقيقة الأمر أن ذلك يحدث دون أي مجهود مني !”
― عمرو صبحي, يوميات كهل صغير السن

“علاقتي بالدراسة أصبحت بلا مبالغة علاقة زوجية فاترة للغاية، وكأنني أنتظر شهادة البكالريوس ليكون على ظهرها ورقة الطلاق .. للأبد !”
― عمرو صبحي, يوميات كهل صغير السن

“لا شىء يؤلم أكثر من محاولة التخفف من الألم”
― عمرو صبحي, يوميات كهل صغير السن

“تشكو اليه وجعها فيطمئنها " كلنا ف الوجع سواء ”
― عمرو صبحي, يوميات كهل صغير السن

“ينام الناس وتًقبضُ أرواحهم، ثم تبُعَثُ مرة أخرى ليقوموا بممارسة التظاهر بالحياة”
― عمرو صبحي, يوميات كهل صغير السن

“أي ضير في أن يحب المرء خطيبته بجنون؟
أن يقضي الساعات يحلم بتعبيرات وجهها
و هي تضحك.. تقطب .. تهتم .. تحنو .. تتفلسف
وأن يسهر الليل محاولا أن يفهم ما كانت تريد قوله حين أخبرته بكذا .. أو كذا
ثم ذلك الشعور الممض الغريب .. محاولة استرجاع ملامح وجهها في ذهنك بلا جدوي كأنك لابد أن تراها لتتذكر وجهها! .. غريب .
و الشعور الممض الآخر:الشعور بأنها ستنفذ
الجنون المسعور الذي يعصف بإتزانك حين تدرك أنها في هذه اللحظات تضحك و تقول كلاما كثيرا ليس لك نصيب فيه !
كأن مخزونها من النضاره والرقة سينتهي بهذه الطريقه قبل الزواج .. عندئذ تنهض كالملسوع إلي الهاتف و تطلب الرقم الحبيب ... و تنتظر في لهفه أن تسمع صوتها ناعسا يسأل عما هنالك ..
لو كنت تعرف أغنيه ستيفي واندر : ( لقد إتصلت لمجرد أن أقول لك أنني أحبك ) .. لو كنت تعرفها وقتها لأنشدتها عبر أسلاك الهاتف .. لكنك لم تكن تعرفها ..”
― أحمد خالد توفيق

“إن الأمور لا تتحسن مع الوقت بل نحن الذين نعتاد سُوأَها.”
― عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة