وايت روز > وايت's Quotes

“لا يوجد برنامج يغنيك عن التفكير، إستخدم فكرك للكتابة والإبداع، أعد صياغة فكرتك الخاصة داخل عقلك ألف مرة حتى تخرج بأبهى صورة بدلاً من إعادة صياغة فكرة غيرك، فالذي كتب المقال الذي تريد إعادة صياغته ليس بأفضل منك. لذلك إجعل برامج إعادة صياغة النصوص وسيلة للتعلم ولا تعتمد عليها كلياً”
― علي إبراهيم الموسوي

“مَن يعرف عدد أصابعه لا يعني بأنه أصبح فيلسوفاً”
― علي إبراهيم الموسوي

“يُبتلى المجتمع بالتخلف إذا كثُر فيه المتعلمين الذين يفكرون بطريقة رجعية”
― علي إبراهيم الموسوي

“الشعب الذي يُقنع نفسه بأن الخدعة التي إنطلت عليه أكثر من مرة هي حقيقة وليست خداع هو شعب ميؤوس من صحوته”
― علي إبراهيم الموسوي

“كلما خرج علينا مسؤول أو مواطن وقال إن ما يحصل بالمنطقة العربية والعالم من كوارث سببه مخططات إسرائيلية ، أتساءل: وهل أنتم مجبرين على تنفيذ ما تخطط له إسرائيل؟!”
― علي إبراهيم الموسوي

“لولا تغلب جُبن الغنم على إرادتها لما إستطاعت عصا الراعي ونباح كلبه السيطرة عليها رغم كثرتها، وهذه هي حال الشعوب المتخاذلة ومن يحكمها من طغاة”
― علي إبراهيم الموسوي

“لن يمكنك التفريق بين رجل الدين الصالح والدجال إذا كنت تنظر لعمامتيهما فقط”
― علي إبراهيم الموسوي

“من الجيد أن يظل رأسك مرفوعاً، ولكن لا تنسى أن تختلس النظـر للأسفل حتى تعرف أيـن تطـأ قدمك”
― علي إبراهيم الموسوي

“إن ما يدمر المجتمعات أكثر من الأفعال السيئة والسكوت عنها هو إيجاد التبريرات لهذه الأفعال والتي تؤدي إلى إستمرارها بطريقة شرعية”
― علي إبراهيم الموسوي

“عندما يكون رفض المواطنين للفساد ليس إنتقائياً، بل رفضاً تاماً وشاملاً لكل أشكاله ومسبباته عندئذٍ سوف ينصلح حال المجتمع”
― علي إبراهيم الموسوي

“التغيير يأتي من الشعب وليس من النخبة السياسية وهو ما لا تفهمه ولا تريد أن تفهمه الشعوب المتخلفة والتي تظن إن التغيير بيد السياسيين”
― علي إبراهيم الموسوي

“المشكلة اليوم بين أتباع الأديان إنهم يتكلمون عن مذاهبهم وليس عن دينهم فالمسلمين يتكلمون عن التشيع والتسنن والمسيح عن الكاثوليك والبروتستانت والإرثودوكس وهكذا لجميع الأديان، والمسؤول عن ذلك هم غالبية من يدعون إنهم رجال دين لأنهم يعتاشون على هذه الفرقة بين الجهلاء”
― علي إبراهيم الموسوي

“العراق لا يكبر بأحد إنه الكبير منذ خُلق، وبظله كبرت وتكبر البشرية جمعاء”
― علي إبراهيم الموسوي

“المجتمعات المتخلفة تبحث دائماً عن مبررات وحجج لأخطائها وليس عن الحلول لهذه الأخطاء”
― علي إبراهيم الموسوي

“متى ترانا ونراك ... هذه العبارة لا ينطقها فقط أنصار الإمام المهدي بل يقولها أعداءه أيضاً، فجماعة تريد رؤيته لنصرته وأخرى تريد رؤيته لقتله، والفرق بين الجماعتين هو العمل الصالح والوقوف إلى جانب الحق ونبذ الباطل. فعندما تنطق هذه العبارة إنظر إلى عملك وسوف تعرف هل أنت من أنصار الإمام المهدي أم من أعداءه”
― علي إبراهيم الموسوي

“محاولتك إلغاء الرأي الآخر ليس لها إلا معنى واحد ... ضحالة الفكر الذي تحمله”
― علي إبراهيم الموسوي, خواطر تبحث عن مرسى

“الكذبة في أي أمر متعلق بالدين مهما كانت صغيرة وتافهة هي أشبه بإضافة قطرة السم إلى وعاء مملوء بالعسل والتي سوف تفسده كله، حتى الحقائق والبراهين الثابتة والمعروفة سوف تكون محل شك وتكذيب عند غالبية الناس بسببها”
― علي إبراهيم الموسوي

“الإمور التي تبدأ بخطأ بسيط يتم تجاهل إصلاحه غالباً ما تنتهي بكارثة”
― علي إبراهيم الموسوي

“الدعاء لا يُصلح ما أفسدته الأفعال”
― علي إبراهيم الموسوي

“إن نويتَ الصيام، فصُمْ عن إنتخاب الفاسدين، عن نصرتهم، عن السكوت عليهم، والأكثر أجراً صيامك عن الذُل”
― علي إبراهيم الموسوي

“أفضل طريقة إتبعها الطغاة للسيطرة على عقول الشعوب المتخلفة وإرهابهم وتوجيه كثرتهم في الإتجاه الذي يضمن تفكيرهم بسلامتهم فقط هـي إشغالهم بالحروب بمختلف مبرراتها الوطنية والقومية والدينية، وهذه الحروب هي مراكز إعتقال مفتوحة والموت فيها بالجملة”
― علي إبراهيم الموسوي

“في البلدان التي ينخرها الجهل والنفاق الديني يضعون رجل الدين بمنزلة تأتي بعد الله سبحانه وواقعهم يقول بأنه أفضل منه، لأن لك مطلق الحرية بشتم الله أو تصبح ملحداً بكل بساطة، ولكن إذا إنتقدت رجل دين أو حاشيته فسوف تُكَفر وتُحارب وقد تفقد حياتك إذا كان رجل الدين مسيطراً على الحياة العامة”
― علي إبراهيم الموسوي

“الغالبية العظمى ممن يدعون لبسهم للباس التقوى هم عراة من الأخلاق والدين”
― علي إبراهيم الموسوي

“إن توقفت عن تقديم يد المساعدة لمجرد أن أحدهم جحد معروفك، فمساعدتك لم تكن لوجه الله تعالى وإنما ليرضى عنك الناس”
― علي إبراهيم الموسوي

“السياسة الجديدة للطغاة مع الشعوب المتخلفة تشبه إستبدال الحبل القديم للدابة بآخر مصنوع من الذهب فهو ثمين ويلمع ولكن لا يعني بأنها أصبحت حرة”
― علي إبراهيم الموسوي

“ومازالوا يتحدثون عن الوطنية ورائحة الخيانة تفوح من أفواههم”
― علي إبراهيم الموسوي

“عندما يثور الأحرار يحشد الطغاة العبيد ليحاربوهم”
― علي إبراهيم الموسوي

“لستُ عدواً لأحد لكنني أقف دوماً مع الحق، هكذا تعلمت من علي بن أبي طالب، فمن كان للحقِ عدواً سيعتبرني عدوه لا محالة”
― علي إبراهيم الموسوي

“السياسي الإنتهازي لا يختلف عن المرتزقة فهو ينحاز إلى من يدفع أكثر”
― علي إبراهيم الموسوي

“خطب فيهم من يلعب بمصائرهم قائلاً: من يلعب القمار حرام ...ما قيمة حرام لعب القمار بإسم الشيطان إذا ما قورن بحرام من سعى لإهلاك الناس بإسم الله”
― علي إبراهيم الموسوي