مـحـمـود العـادل > مـحـمـود's Quotes

Showing 1-22 of 22
sort by

  • #1
    أحمد خالد توفيق
    “عباس الدكرورى : لا أفهم ما ترطن به .. أناأمقت أسلوب الأفندية هذا حين يسمون كل شىء واضح باسم يستحيل فهمه ..

    رفعت : لا عليك .. أنت محق .. فالرطانة هى داء المثقفين .. يسمون حلاوة اللسان (ديماجوجية ) و الفقراء (بروليتاريا ) و يسمون النفعى (براجماتى ) ....”
    أحمد خالد توفيق, أسطورة بعد منتصف الليل

  • #2
    أحمد خالد توفيق
    “إن البنات لا يقلقن على تأخر زواجهن بسبب حاجة فسيولوجية معينة أو خوفهن من العنوسة أو شوقهن للأمومة .. أعتقد أنهن يقلقن لسبب واحد يا د.رفعت هو رؤيتهن لصديقاتهن يتزوجن الواحدة تلو الأخرى ..
    هل تعرف ذلك الشعور الممض ؟ لحظة استلام بطاقتك من السجل المدنى أو استعادة كراستك فى المدرسة الابتدائية ؟ الصوت ينادى واحدة تلو الأخرى .. الكل يسترد أوراقه ..تدريجيا تجد نفسك واقفا وحدك بانتظار من يناديك بدورك .. ذلك القلق الرهيب والشعور بأنك سقطت سهوا من فوق مائدة الحظ.. وأن أحدا لن يبحث عنك تحتها”
    أحمد خالد توفيق, أسطورة بعد منتصف الليل

  • #3
    رضوى عاشور
    “هناك احتمال آخر لتتويج مسعانا بغير الهزيمة، ما دمنا قررنا أننا لن نموت قبل أن نحاول أن نحيا ..”
    رضوى عاشور, أثقل من رضوى: مقاطع من سيرة ذاتية

  • #4
    توفيق الحكيم
    “وماذا يبقى من كل تلك الأشياء العظيمة المقدسة التي لها في حياتنا كل الخطر لو نزعنا عنها ذلك (الرمز). أيبقى منها أمام أبصارنا اللاهية غير المكترثة غير جسم مادي حجر أو عظم لا يساوي شيئاً ولا يعني شيئاً. ما مصير البشرية وما قيمتها لو ذهب عنها (الرمز). (الرمز) هو ذاته كائن لا وجود له. هو لا شيء. وهو مع ذلك كل شيء في حياتنا الآدمية. هذا (اللاشيء) الذي نشيد عليه حياتنا هو كل ما نملك من سمو نختال به ونمتاز على غيرنا من المخلوقات. هنا كل الفرق بين الحيوانات العليا والحيوانات الدنيا.”
    توفيق الحكيم, يوميات نائب في الأرياف

  • #5
    أحمد خالد توفيق
    “لا يوجد طريقة لحفظ السلام إلا أن تملك ما يملكه خصمك .. فيما عدا هذا لا توجد أسس للسلام”
    أحمد خالد توفيق, أسطورة أرض العظايا

  • #6
    أحمد خالد توفيق
    “هم دائماً قلقون .. منذ مائة عام وهم قلقون .. أحرقوا أطفالنا وقرانا ومساجدنا ومازالوا قلقين .. يملكون الطائرات والقنابل النووية والهيدروجينية والنيوترونية والأيونية ومازالوا قلقين .. عروا نسائنا واقتحموا ديارنا ومازالوا قلقين .. لا أعرف كيف نطمئنهم على أنه لا خطر منا !”
    أحمد خالد توفيق, أسطورة أرض العظايا

  • #7
    Radwa Ashour
    “أو تكون الشمس على غياب، تتصدر مدورة كحبة البرتقال، كأنها حين تهبط قليلاََ لن تسقط في الغروب، بل تستقر آمنة كاملة في إحدى الجزر. والسماء من خلفها لها لون غريب يهبط تدريجياََ بلا كلفة من الأحمر الصريح إلى البرتقالي الداكن إلى لون محيّر لاهو بنيّ ولا لون الرصاص، يلتقي خلسة بالبحر من وراء الجزر، ويترك للشمس أن تلون الماء من أمامها فتلِّونه على هواها فيبدو مرآة عجيبة، وردية هنا وفضية هناك، وخطوطا ومشحات من الرصاصيّ يتموج ساكنا بين هذه وتلك.ـ
    لا أفكِّر فيما كان.ـ
    لا أفكِّر فيما يكون.ـ”
    Radwa Ashour, الطنطورية

  • #8
    رضوى عاشور
    “الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألماً لا يطاق، ربما. و لكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه. نقطع المسافات. نحكمه و نملي إرادتنا عليه.”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #9
    رضوى عاشور
    “ذاكرة الفقد كلاب مسعورة تنهش بلا رحمة لو أُطلقت من عقالها.”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #10
    رضوى عاشور
    “كيف احتملنا و عشنا و انزلقت شربة الماء من الحلق دون ان نشرق بها و نختنق؟”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #11
    Radwa Ashour
    “وما جدوى استحضار ما تحملناه؟ وإعادته بالكلام؟ عند موت من نحب نكفنه. نلفه برحمة ونحفر في الأرض عميقا. نبكي. نعرف أننا ندفنه لنمضي إلى مواصلة الحياة. أي عاقل ينبش قبور أحبابه؟ ما المنطق في أن نركض وراء الذاكرة وهي شاردة تسعي إلى الهروب من نفسها، شعثاء معفرة مروعة مسكونة بهول ما رأت؟ لماذا أركض وراءها، هل أريد قتلها لأعيش، أم أسعى لإحيائها وإن مت بعدها لأنه ... لأن ماذا؟
    أصيح فجأة: ملعون أبو الذاكرة. يلعن أمها وسماءها ويوم كانت ويوم تكون.”
    Radwa Ashour, الطنطورية

  • #12
    غسان كنفاني
    “أتعرفين ما هو الوطن يا صفية ؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله.”
    غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

  • #13
    غسان كنفاني
    “إن الانسان هو قضيه”
    غسان كنفاني, عائد إلى حيفا

  • #14
    Naguib Mahfouz
    “سألت الشيخ عبد ربه التائه.
    - متى يصلح حال البلد؟
    فأجاب :
    - عندما يؤمن أهلها بأن عاقبة الجبن أوخم من عاقبة السلامة”
    نجيب محفوظ, أصداء السيرة الذاتية

  • #15
    Naguib Mahfouz
    “أن تؤمن وأن تعمل فهذا هو المثل الأعلى،
    ألا تؤمن فذاك طريق آخر اسمه الضياع،
    أن تؤمن وتعجز عن العمل فهذا هو الجحيم.”
    نجيب محفوظ, Miramar

  • #16
    Naguib Mahfouz
    “ثقي من أن وقتك لم يضع سدى ، فإن من يعرف من لا يصلحون ، فقد عرف بطريقة سحرية الصالح المنشود”
    نجيب محفوظ, Miramar

  • #17
    Naguib Mahfouz
    “لقد سلبت البعض اموالهم و سلبت الجميع حريتهم"
    طلبة مرزوق و رأيه في ثورة يوليو”
    نجيب محفوظ, Miramar

  • #18
    Naguib Mahfouz
    “ليسً عِندي ما أقولُه، إنّي أكرهُ نفسي، هذا ما يجب أن أُصارِحك به، وعليكِ ألا تقتربي من رجلٍ يكره نفسَه.”
    نجيب محفوظ, ميرامار

  • #19
    Franz Kafka
    “Was he an animal, that music could move him so? He felt as if the way to the unknown nourishment he longed for were coming to light.”
    Franz Kafka, Metamorphosis

  • #20
    Franz Kafka
    “I cannot make you understand. I cannot make anyone understand what is happening inside me. I cannot even explain it to myself.”
    Franz Kafka, The Metamorphosis

  • #21
    Vincent van Gogh
    “عزيزي ثيو:
    إلى أين تمضي الحياة بي؟ ما الذي يصنعه العقل بنا؟ إنه يفقد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة...

    ... إنني أتعفن مللا لولا ريشتي وألواني هذه، أعيد بها خلق الأشياء من جديد.. كل الأشياء تغدو باردة وباهتة بعدما يطؤها الزمن.. ماذا أصنع؟ أريد أن أبتكر خطوطا وألوانا جديدة، غير تلك التي يتعثر بصرنا بها كل يوم.

    كل الألوان القديمة لها بريق حزين في قلبي. هل هي كذلك في الطبيعة أم أن عيني مريضتان؟ ها أنا أعيد رسمها كما أقدح النار الكامنة فيها.

    في قلب المأساة ثمة خطوط من البهجة أريد لألواني أن تظهرها، في حقول "الغربان" وسنابل القمح بأعناقها الملوية. وحتى "حذاء الفلاح" الذي يرشح بؤسا ثمة فرح ما أريد أن أقبض عليه بواسطة اللون والحركة... للأشياء القبيحة خصوصية فنية قد لا نجدها في الأشياء الجميلة وعين الفنان لا تخطئ ذلك.

    اليوم رسمت صورتي الشخصية ففي كل صباح، عندما أنظر إلى المرآة أقول لنفسي:

    أيها الوجه المكرر، يا وجه فانسان القبيح، لماذا لا تتجدد؟

    أبصق في المرآة وأخرج ...

    واليوم قمت بتشكيل وجهي من جديد، لا كما أرادته الطبيعة، بل كما أريده أن يكون:

    عينان ذئبيتان بلا قرار. وجه أخضر ولحية كألسنة النار. كانت الأذن في اللوحة ناشزة لا حاجة بي إليها. أمسكت الريشة، أقصد موس الحلاقة وأزلتها.. يظهر أن الأمر اختلط علي، بين رأسي خارج اللوحة وداخلها... حسنا ماذا سأفعل بتلك الكتلة اللحمية؟

    أرسلتها إلى المرأة التي لم تعرف قيمتي وظننت أني أحبها.. لا بأس فلتجتمع الزوائد مع بعضها.. إليك أذني أيتها المرأة الثرثارة، تحدثي إليها... الآن أستطيع أن أسمع وأرى بأصابعي. بل إن إصبعي السادس "الريشة" لتستطيع أكثر من ذلك: إنها ترقص وتب وتداعب بشرة اللوحة...

    أجلس متأملاً :

    لقد شاخ العالم وكثرت تجاعيده وبدأ وجه اللوحة يسترخي أكثر... آه يا إلهي ماذا باستطاعتي أن أفعل قبل أن يهبط الليل فوق برج الروح؟ الفرشاة. الألوان. و... بسرعة أتداركه: ضربات مستقيمة وقصيرة. حادة ورشيقة..ألواني واضحة وبدائية. أصفر أزرق أحمر.. أريد أن أعيد الأشياء إلى عفويتها كما لو أن العالم قد خرج تواً من بيضته الكونية الأولى.

    مازلت أذكر:

    كان الوقت غسقا أو ما بعد الغسق وقبل الفجر. اللون الليلكي يبلل خط الأفق... آه من رعشة الليلكي. عندما كنا نخرج إلى البستان لنسرق التوت البري. كنت مستقراً في جوف الشجرة أراقب دودة خضراء وصفراء بينما "أورسولا" الأكثر شقاوة تقفز بابتهاج بين الأغصان وفجأة اختل توازنها وهوت. ارتعش صدري قبل أن تتعلق بعنقي مستنجدة. ضممتها إلي وهي تتنفس مثل ظبي مذعور... ولما تناءت عني كانت حبة توت قد تركت رحيقها الليلكي على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت في الثانية عشرة وأنا أحس رحيقها الليلكي على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت في الثانية عشرة وأنا أحس بأن سعادة ستغمرني لو أن ثقباً ليلكياً انفتح في صدري ليتدفق البياض... يا لرعشة الليلكي ...

    الفكرة تلح علي كثيراً فهل أستطيع ألا أفعل؟ كامن في زهرة عباد الشمس، أيها اللون الأصفر يا أنا. أمتص من شعاع هذا الكوكب البهيج. أحدق وأحدق في عين الشمس حيث روح الكون حتى تحرقني عيناي.

    شيئان يحركان روحي: التحديق بالشمس، وفي الموت.. أريد أن أسافر في النجوم وهذا البائس جسدي يعيقني! متى سنمضي، نحن أبناء الأرض، حاملين مناديلنا المدماة ..

    - ولكن إلى أين؟

    - إلى الحلم طبعاً.

    أمس رسمت زهوراً بلون الطين بعدما زرعت نفسي في التراب، وكانت السنابل خضراء وصفراء تنمو على مساحة رأسي وغربان الذاكرة تطير بلا هواء. سنابل قمح وغربان. غربان وقمح... الغربان تنقر في دماغي. غاق... غاق.. كل شيء حلم. هباء أحلام، وريشة التراب تخدعنا في كل حين.. قريباً سأعيد أمانة التراب، وأطلق العصفور من صدري نحو بلاد الشمس.. آه أيتها السنونو سأفتح لك القفص بهذا المسدس:

    القرمزي يسيل. دم أم النار؟

    غليوني يشتعل:

    الأسود والأبيض يلونان الحياة بالرمادي. للرمادي احتمالات لا تنتهي: رمادي أحمر، رمادي أزرق، رمادي أخضر. التبغ يحترق والحياة تنسرب. للرماد طعم مر بالعادة نألفه، ثم ندمنه، كالحياة تماماً: كلما تقدم العمر بنا غدونا أكثر تعلقا بها... لأجل ذلك أغادرها في أوج اشتعالي.. ولكن لماذا؟! إنه الإخفاق مرة أخرى. لن ينتهي البؤس أبداً...

    وداعاً يا ثيو، "سأغادر نحو الربيع".”
    Vincent van Gogh

  • #22
    توفيق الحكيم
    “سعة الصدر وضيقه ... ليست ظاهرة مقصورة على المرأة وحدها ... ولكنها ظاهرة شاملة تلاحظ في حياة كل شعب، تبعا لدرجة عراقته في الحرية والحضارة والقوة؛ فالشعوب الحرة القوية هي في الغالب أوسع الشعوب صدرا وعقلا ... إن مسألة الزي الأوربي مثلا، أو لباس الرأس لم تصادف، لم تصادف في اليابان أي صعوبة أو إشكال... وعلى الرغم من التقاليد اليابانية القديمة، والوطنية اليابانية العريقة؛ لم نسمع يابانيا ذكر كلمة "القومية" أو "الوطنية" وهو يرتدي الزي الأوربي، لأنه لم يخطر قط بباله وهو يلبس "القبعة" أنه سيخلع "قوميته" ... أما الشعوب الضعيفة فتتوهم دائما أن حريتها أو قوميتها أو عقيدتها ستخلع منها وتذهب عنها بلفظ أو بكلمة أو برداء؛ فهي تنفعل وترتعد وترتاع لمجرد المظاهر والألفاظ والكلمات”
    توفيق الحكيم, حماري قال لي



Rss