“إن الأكثرية الغالبة من المصنفات أو المذاهب الكلامية والعقدية التي صرفت مجهوداتها لتناول قضايا العقيدة، وبيان وجه الصواب من الخطأ فيما وقع حوله النزاع أو الاختلاف من مسائلها = لم تتجه في دراستها وجهة الانطلاق من النصوص الشرعية؛ قرآنًا وسُنَّة، جاعلة من النص أساس الفكرة وقائد زمامها أيّاً كانت النتيجة النهائية”
―
أحمد قوشتي عبد الرحيم,
مناهج الاستدلال على مسائل العقيدة الإسلامية في العصر الحديث