“حبي ليكي
كان طبيعه فْ قلبي مش إحساس جديد
حبي ليكي.. شيء لقيته ببصمتُه جوَّه الوريد
حب علّمتيني اصونُه
وعد صمّمناه بإيدنا..وْقلنا يبقى الصدق لونُه
عمري ما اتصوّرت قلبك يكسر الوعد اللي بينَّا
واللي صُنته فْ يوم يخونُه
كنت خايف -من بداية القصه- من آخر فصولها
هل هتبعدنا الظروف؟
هل هيفضل حبّنا مسجون بخوف؟
هل بعادنا يكون نصيبنا
ولاّ هيفضّل يسيبنا؟
....ولاّ... ولاّ
كل مشهد في النهايه.. ياما جرّبتُه ف خيالي
وْياما خُفتـُه
!إلاّ غدرك... عمري في الفهرس ما شفتـُه
خليتيني انْدَه على قلوب الخلايق
غصب عنّي.. وْمالتقيش
كله بيقول: "انسى نارها
"والسعاده الحلوه عِيشها.. وماتقاسيش
مش مهم القى السعاده
!!..الأهمَ ازاي اعيش”
―
أشرف توفيق,
مرسال لحبيبتي